الأؤل الفصل بَعْث
أوائل الصيف، يشرق ضوء الشمس على الستارة. كانت تعمل المروحة برعونة على السقف.صوت المروحة يملأ الفصل الدراسي.
الحلقة الحادّة شقّت سكون حجرة الدرس.
نفس الحياة يعود إلى الفصول الدراسية، يقف المعلم على المنصة و يقول:"جمع ورقة الإمتحان."
ثم يقف قائد الفريق بوعي،يذهب للحصول على أوراق الإمتحان.
"أخت..."خَلْف حجرة الدرس،رئيسة المجموعة المسؤول عن جمع ورقة
تطرق على الطاولة غير راض،و تخفض صوتك،"قدم أوراق الإمتحان بعد الصف"
سقط شعر الرئيس من كتفيها.
تفتح يان شو عينيها فجأة،والدموع تملأ العينين، تدفع يد رئيسة المجموعة بعيدا:"لا
تلمسني!"
إنه ذهب، إنه ذهب.
لقد تركوها جميعا.
هذا صحيح،إنها حقا لا تستحق ذلك.لقد عذبت نفسها و الآخرين ،يبدو أن الحياة
سعيدة جدا.في النهاية، نبجها حتّى أقرب المقرّبين إليها، بقي وحدها.
عندما تضع كل شيء، وتتخلى غن وجهات النظر الثلاث(وجهة النظر إلى العام،
وجهة النظر الحياة، القيم)، وتفعل الأشياء المحرمة، لا توجد طريقة للمغاردة منذ
زمن بعيد.
كانت عيناها مليئتين بالدموع.
كانت رئيسة المجموعة خائف من مظهرها:"أخت؟ماذا بكِ؟"
تسقط الدموع على ورقة الإمتحان.هذه الورقة الفيزيائية التى تكتب اسمها والفصل علىها، والباقي فارغ.
يان شو...... الصف الثاني من المرحلة الإعداديّة.....
لقد كانت مجمدة تماما.كيف يمكنني الإلتحاق بالمرحلة الإعداديّة؟
رأت زعيمة المجموعة أنها لم تتحدث، ولا تجرؤ على الكلام، ثم أخذت الورقة من تحت ذراعها. المعلم لايزال يحث هناك،لا تريد الذهب إلى المكتب في
الطابق الثالث لتسليم الأوراق.
لم تستجب يان شو أيضا، إنها حافظت على الموقف للجلوس مثل رجل الخشب.
هذا الدرس الثاني، الإستراحة القصيرة من خمس عشرة دقيقة. احتاجت المدرسة إلى احتلال الملعب بسبب إعداد بناء مبنى التدريس، وألغت المدرسة رياضة فترة الإستراحة. كان المطعم الدكاّن مفتوحين، و سرعان ما غادر الطلاب الفصل
الدراسي.
قرصت ذراعها مما يؤلم كثيرا. إنه ليس حلما.لقد عادت،من الموت القريب،
إلى الحياة الجديدة.
مسحت الدموع، أدارت رأسها و سألت زميلتها:"هل لديك منديل؟هل يمكنك
إعارتي البعض؟"
الزميلة سلمتها المنديل بسرعة:"هل تبكي؟"
"لقد كان كابوسا."قالت يان شو بسهولة. ومسحت الدموع من وجهها،ألقت
المنديل في سلة المهملات بدقة.
قبل ذلك،عاشت لتكون في الخامسة و العشرين.
لديها نظرة جميلة و مخرج الميدالية الذهبية. الأخ الأكبر دعمها ،واديها العديد من الخطباء. كما أنها استخدمت حياتها لشرح كلمة "موجة"بشكل جيد، وغيرت الحَبِيب كل شهر،جرحت الكثير من المشاعر برأس المال و الوسائل.
ذهبت إلى البار الملهى الليلي و بيت القمال، و لعبت مع أصدقاء سيّئ السلو،
مهما فعلت، أخيها سيساعدها أن يعالج كل شيء.
أخيرا،لقد تعرضت لحادث. أصبحت إدمان المخدرات.كانت تخفي أخيها من
قبل لكن لم تستطع السيطرة على نفسها.أخيرا، اكتشف أخوها الأكبر أنها مدمنة المخدرات.نشر مراسل الترفيه هذا الخبر بسرعة.
عرف الجميع أن المجرج الموهوب لديه الأخت الصغيرة المدمنة على
المخدرات.
لقد كانت البقعة الوحيدة على أخيها. عندما ماتت، يجب أن يعيش أخيها الأكبر
براحة بال، و لا يعيش مع الأخت الصغيرة.
لكنها الآن في السنة الثالثة من المرحلة الإدادية ،لا يزال لديها الوقت
للتعويض عن كل شيء.
"اطلب من قائد الصف أن أخذ الصحيفة المدرسية إلى مكتب شؤون الطّلاب!
اطلب من قائد الصف أن أحذ الصحيفة المدرسة إلى مكتب شؤون الطّلاب!"
مدير التدريس أعلم بعرّيف الصف لكل فصل. استقرت يان شو مشاعرها و
خرجت من الفصل الدراسي.
نعم،هي عرّيفة الصف هذا الفصل.عندما نافست عرّية الصف،طلبت مديرة
المدرسة من الطلاب التصويت. يان شو و نصف الطلاب في نفس المدرسة
الابتائية، علاقتها جيدة جيدا في المدرسة الابتدئية،وعرفها طلاب الصف الآخر
أيضا، لذلك أصبحت عرّيفة الصف.
المعلمة المسؤولة غريبة جدا، حتى السنة الثالثة من المرحلة الإعدادية،لا تحب الدراسة و تسلم الواجبات المنزلية ، نامت في وقت المحاضرة،و لا
تلبس الزي المدرسي في المدرسة، و غالبا ما وبختها المعلمة المسؤولة، لكن
المعلمة المسؤولة لم تغير عرّيفة الصف.
قالت المعلمة المسؤولة في كل مرة، ستجّرد من وظيفتها، كانت تنسى هذا
الأمر في اليوم التالي. اعتقدت يان شو أنها محظوظة، نقلت الصحيفة المدرسة
إلى الفصل. إنها ليست قصيرة النظر الآن. أحبت الجمال في ذلك الوقت، لا
تريد لبس النظاّرة.بعد سنّ البلوغ لإجراء عمليّة الليزر، والراحة لفترة طويلة ،
استعادت صحتها.
قد دق جرس الصف عندما دخلت الفصل الدراسي، عاد بعض الطلاب إلى
الفصل الدراسي من الطابق السفلي.اجتمع العديد من الناس، و تناولوا الفطور
و الوجبات الخفيفة، أخفاهم على الطاولة.رائحة الطعام ملأت كل الفصل.
"هل سمعت؟"مجلة المدرسة إلى اليد، أصبح تعبير الطلب وقورا جدا."يمكن
تقسيم الفصل التاسع و العاشر، سيكون بضعة طلاّب يأتون إلى فصلنا."اجتمع
الطلاب حوله وتحدثوا طوال الوقت.
"هل الأخبار دقيقة؟ علينا أن نرحب بالطلاب الجدد؟"
"لماذا يقسمون الفصل؟"
مرت يان شو بجانبه، استمرت في نشر المجلات الدراسية. إنها تذكرت الأمر.
إعادة بناء مينى التدريس و هدم بوابة المدرسة. قررت المدرسة أن تهدّم بناء
مكاتب و بناء شامل أخيرا. إعادة بناء مبنى التدريس سيستغرق السنة، إذا هدم كل المباني، و لا يوجد حجرة الدرس لبدء الدراسة.
أخيرا، قررت المدرسة أن تهدم مبنى شامل إلى نفصين.تاركة ستة عشر
حجرة الدراسية. هناك ثمانية حجرة الدرس للسنة الثانية من المرحلة الإعدادية.
وإن السنة الثالثة من المرحلة الإعدادية أيضا.استعار طلاب السنة الأولى
حجرات الدرس من مدارس أخرى في الفصل الدراسي القادم. يجب تقسيم
فصلين. لا يكفي الفصول الدراسية، و بالتأكيد، حدثت المعلمة المسؤولة عن
هذا الأمر بعد دخول الفصل.
هذه المحاضرة هي صف اللغة العربية، المعلمة المسؤولة هي مدرسة اللغة
العربية. إنها في الخمسينات من عمرها،لديها الصوت الكبير و الوجه اللطيف،
لكنها جادة.هي فتاة بلغت من العمر ثمانية عاما في أعماق القلب، غيرت
الملابس كل يوم، و لن تتكرر.
"سيكون هناك خمسة طلاب جدد في الفصل غدا."
عبّست المعلمة المسؤولة وجهها، و دعت الاسم ليان شو مباشرة.
"يان شو، أنت عريفة الفصل، عليك أن تعتنى بهم، لا تزاحم الطلاب الجدد،
يجب أن تعيش في وئام، هل تعلم؟"
"نعم." كانت أصوات الطلاب سارح الذهن.
رأت المعتمة المسؤولة تركات الطلاب تحت المنصة، و بدأت بإلقاء
المحاضرات.
هذه المرة، استمعت يان شو بجدّ.عرفت انها لن تذهب إلى الدرسة الثانوية،
تركت المدرسة في المرحلة الإعدادية.ثم ذهبت إلى المدرسة المهنية، روح
المدرسة الفلانية ليست جيدة. و قوّى الأخ الأكبر المعلومات لها ، لكن معرفتها
الأساسية ضعيفة. هي غير مهتمة بالدراسة في ذلك الوقت، رأت الحديث على
ويبو بعد ذلك بقليل،ندمت و لكن بعد فوات الأوان.
كانت نتائجها جيدة من قبل،حصلت على العلامة الكالمة في المدرسة الابتدائية
و لا درست بجد في المدرسة الإعدادية. تعلمت المعرفة الجديدة بسرعة، لم
تتلق يان شو المعرفة الجديدة في الوقت المناسب.و لم يبق وقت لدراسة.
و بحصول الفصل الدراسي القادم، مستوى لغتها الإنجليزية اقصرت على
المفردات الأساسية. استمعت إلى اللغة الإنجليزية بشدة، كادت تغلق عينيها،
أجبرت نفسها على حضر المحاضرة.
منذ بداية السنة الثانية من المرحلة الإعدادية، قسم الفصل إلى ثلاث مجموعات
و المجموعة الأولى هي أفضل اثني عشر طالبا في الفصل.المجموعة الثالثة
كان لديها معظم طلاب في الفصل، و بقية الطلاب مقعد واحد.اهتمت المعلمة
لهم بخاص، جلست يان شو في المجموعة الثالثة و بجانب النافذة. كانت مكانا
جيدا للنوم. الآن، تريد يان شو لحضر المحاضرة فقط.
لم تفهم في الصف، كان عليها ان تساأل زملاءها بعد الصف.الطلب الجيد
رأها تدرس، شعر بالدهش"هل ستدرس؟"
"سأذهب إلى السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية في الفصل الدراسي القادم،
أدركت.أليس كذلك؟"تذكرت يان شو لهجتها في المدرسة الإعدادية، قررت
استخدام الطريقة العاية أخيرا." لا تقل هذا.تتحدث الحال التام، لماذ التغيير إلى
الماضى المستمر؟"
وضع الطلب على النظرات، و قال بازدراء:"لا تعرف الحال التام؟"شرح
السؤال بصبر.سجلت يان شو الملادظات بجد و خافت فوت التفاصيل.
استرسلت يان شو الشعر، و إنها ناعمة الملامح و جميلة جدا. لقد حرصت
على شعرها الطويل،الشعر ليس شؤائبا. و أشبه شعرها الحرير.
كثير من الناس مغرمون بهذا الوجه في العالم الأخير. لكن كل شيء انتهى.
هي الطلبة في السنة الثانية من المدرسة الإعدادية.
غيرت يان شو الموقف مع الطلب في الصف الأمامي،حضرت المحارضة
بجد في اليوم، فحصت الكتب بعد المدرسة، وجدت أنكل كتابا مليء
بالملاحظات، الأهم من ذلك،لا تفهم مجموعات الملاحظات.لقد فوتت الكثير.
ذهبت يان شو إلى المنزل، قررت مراجعة كتابها المدرسي القديم.غتحت
باب المنزل،صمتت قاعة الاستراحة في لحظة.
لقد تذكرت فجأة.
في هذا الوقت،عاشت مع الجد والجدة. إن عائلتها إعادة تنظيم الأسرة.أنجبت أمّ الأخ الأكبر و هي، توفي والدها بشكل غير متوقع. تزوجت والدتها زوج
الأم، ثم الأم لديها الأخ الصغير.
كلاهما مشغولان بحياتهما المهنية،عاشوا في الميدان على مدار السنة.،يمكنهمرعاية طفل واحد فقط. دون أي تشويق، أخذوا الأخ الصغير، وأجدادهم
لرعاية يان شو.
الحلقة الحادّة شقّت سكون حجرة الدرس.
نفس الحياة يعود إلى الفصول الدراسية، يقف المعلم على المنصة و يقول:"جمع ورقة الإمتحان."
ثم يقف قائد الفريق بوعي،يذهب للحصول على أوراق الإمتحان.
"أخت..."خَلْف حجرة الدرس،رئيسة المجموعة المسؤول عن جمع ورقة
تطرق على الطاولة غير راض،و تخفض صوتك،"قدم أوراق الإمتحان بعد الصف"
سقط شعر الرئيس من كتفيها.
تفتح يان شو عينيها فجأة،والدموع تملأ العينين، تدفع يد رئيسة المجموعة بعيدا:"لا
تلمسني!"
إنه ذهب، إنه ذهب.
لقد تركوها جميعا.
هذا صحيح،إنها حقا لا تستحق ذلك.لقد عذبت نفسها و الآخرين ،يبدو أن الحياة
سعيدة جدا.في النهاية، نبجها حتّى أقرب المقرّبين إليها، بقي وحدها.
عندما تضع كل شيء، وتتخلى غن وجهات النظر الثلاث(وجهة النظر إلى العام،
وجهة النظر الحياة، القيم)، وتفعل الأشياء المحرمة، لا توجد طريقة للمغاردة منذ
زمن بعيد.
كانت عيناها مليئتين بالدموع.
كانت رئيسة المجموعة خائف من مظهرها:"أخت؟ماذا بكِ؟"
تسقط الدموع على ورقة الإمتحان.هذه الورقة الفيزيائية التى تكتب اسمها والفصل علىها، والباقي فارغ.
يان شو...... الصف الثاني من المرحلة الإعداديّة.....
لقد كانت مجمدة تماما.كيف يمكنني الإلتحاق بالمرحلة الإعداديّة؟
رأت زعيمة المجموعة أنها لم تتحدث، ولا تجرؤ على الكلام، ثم أخذت الورقة من تحت ذراعها. المعلم لايزال يحث هناك،لا تريد الذهب إلى المكتب في
الطابق الثالث لتسليم الأوراق.
لم تستجب يان شو أيضا، إنها حافظت على الموقف للجلوس مثل رجل الخشب.
هذا الدرس الثاني، الإستراحة القصيرة من خمس عشرة دقيقة. احتاجت المدرسة إلى احتلال الملعب بسبب إعداد بناء مبنى التدريس، وألغت المدرسة رياضة فترة الإستراحة. كان المطعم الدكاّن مفتوحين، و سرعان ما غادر الطلاب الفصل
الدراسي.
قرصت ذراعها مما يؤلم كثيرا. إنه ليس حلما.لقد عادت،من الموت القريب،
إلى الحياة الجديدة.
مسحت الدموع، أدارت رأسها و سألت زميلتها:"هل لديك منديل؟هل يمكنك
إعارتي البعض؟"
الزميلة سلمتها المنديل بسرعة:"هل تبكي؟"
"لقد كان كابوسا."قالت يان شو بسهولة. ومسحت الدموع من وجهها،ألقت
المنديل في سلة المهملات بدقة.
قبل ذلك،عاشت لتكون في الخامسة و العشرين.
لديها نظرة جميلة و مخرج الميدالية الذهبية. الأخ الأكبر دعمها ،واديها العديد من الخطباء. كما أنها استخدمت حياتها لشرح كلمة "موجة"بشكل جيد، وغيرت الحَبِيب كل شهر،جرحت الكثير من المشاعر برأس المال و الوسائل.
ذهبت إلى البار الملهى الليلي و بيت القمال، و لعبت مع أصدقاء سيّئ السلو،
مهما فعلت، أخيها سيساعدها أن يعالج كل شيء.
أخيرا،لقد تعرضت لحادث. أصبحت إدمان المخدرات.كانت تخفي أخيها من
قبل لكن لم تستطع السيطرة على نفسها.أخيرا، اكتشف أخوها الأكبر أنها مدمنة المخدرات.نشر مراسل الترفيه هذا الخبر بسرعة.
عرف الجميع أن المجرج الموهوب لديه الأخت الصغيرة المدمنة على
المخدرات.
لقد كانت البقعة الوحيدة على أخيها. عندما ماتت، يجب أن يعيش أخيها الأكبر
براحة بال، و لا يعيش مع الأخت الصغيرة.
لكنها الآن في السنة الثالثة من المرحلة الإدادية ،لا يزال لديها الوقت
للتعويض عن كل شيء.
"اطلب من قائد الصف أن أخذ الصحيفة المدرسية إلى مكتب شؤون الطّلاب!
اطلب من قائد الصف أن أحذ الصحيفة المدرسة إلى مكتب شؤون الطّلاب!"
مدير التدريس أعلم بعرّيف الصف لكل فصل. استقرت يان شو مشاعرها و
خرجت من الفصل الدراسي.
نعم،هي عرّيفة الصف هذا الفصل.عندما نافست عرّية الصف،طلبت مديرة
المدرسة من الطلاب التصويت. يان شو و نصف الطلاب في نفس المدرسة
الابتائية، علاقتها جيدة جيدا في المدرسة الابتدئية،وعرفها طلاب الصف الآخر
أيضا، لذلك أصبحت عرّيفة الصف.
المعلمة المسؤولة غريبة جدا، حتى السنة الثالثة من المرحلة الإعدادية،لا تحب الدراسة و تسلم الواجبات المنزلية ، نامت في وقت المحاضرة،و لا
تلبس الزي المدرسي في المدرسة، و غالبا ما وبختها المعلمة المسؤولة، لكن
المعلمة المسؤولة لم تغير عرّيفة الصف.
قالت المعلمة المسؤولة في كل مرة، ستجّرد من وظيفتها، كانت تنسى هذا
الأمر في اليوم التالي. اعتقدت يان شو أنها محظوظة، نقلت الصحيفة المدرسة
إلى الفصل. إنها ليست قصيرة النظر الآن. أحبت الجمال في ذلك الوقت، لا
تريد لبس النظاّرة.بعد سنّ البلوغ لإجراء عمليّة الليزر، والراحة لفترة طويلة ،
استعادت صحتها.
قد دق جرس الصف عندما دخلت الفصل الدراسي، عاد بعض الطلاب إلى
الفصل الدراسي من الطابق السفلي.اجتمع العديد من الناس، و تناولوا الفطور
و الوجبات الخفيفة، أخفاهم على الطاولة.رائحة الطعام ملأت كل الفصل.
"هل سمعت؟"مجلة المدرسة إلى اليد، أصبح تعبير الطلب وقورا جدا."يمكن
تقسيم الفصل التاسع و العاشر، سيكون بضعة طلاّب يأتون إلى فصلنا."اجتمع
الطلاب حوله وتحدثوا طوال الوقت.
"هل الأخبار دقيقة؟ علينا أن نرحب بالطلاب الجدد؟"
"لماذا يقسمون الفصل؟"
مرت يان شو بجانبه، استمرت في نشر المجلات الدراسية. إنها تذكرت الأمر.
إعادة بناء مينى التدريس و هدم بوابة المدرسة. قررت المدرسة أن تهدّم بناء
مكاتب و بناء شامل أخيرا. إعادة بناء مبنى التدريس سيستغرق السنة، إذا هدم كل المباني، و لا يوجد حجرة الدرس لبدء الدراسة.
أخيرا، قررت المدرسة أن تهدم مبنى شامل إلى نفصين.تاركة ستة عشر
حجرة الدراسية. هناك ثمانية حجرة الدرس للسنة الثانية من المرحلة الإعدادية.
وإن السنة الثالثة من المرحلة الإعدادية أيضا.استعار طلاب السنة الأولى
حجرات الدرس من مدارس أخرى في الفصل الدراسي القادم. يجب تقسيم
فصلين. لا يكفي الفصول الدراسية، و بالتأكيد، حدثت المعلمة المسؤولة عن
هذا الأمر بعد دخول الفصل.
هذه المحاضرة هي صف اللغة العربية، المعلمة المسؤولة هي مدرسة اللغة
العربية. إنها في الخمسينات من عمرها،لديها الصوت الكبير و الوجه اللطيف،
لكنها جادة.هي فتاة بلغت من العمر ثمانية عاما في أعماق القلب، غيرت
الملابس كل يوم، و لن تتكرر.
"سيكون هناك خمسة طلاب جدد في الفصل غدا."
عبّست المعلمة المسؤولة وجهها، و دعت الاسم ليان شو مباشرة.
"يان شو، أنت عريفة الفصل، عليك أن تعتنى بهم، لا تزاحم الطلاب الجدد،
يجب أن تعيش في وئام، هل تعلم؟"
"نعم." كانت أصوات الطلاب سارح الذهن.
رأت المعتمة المسؤولة تركات الطلاب تحت المنصة، و بدأت بإلقاء
المحاضرات.
هذه المرة، استمعت يان شو بجدّ.عرفت انها لن تذهب إلى الدرسة الثانوية،
تركت المدرسة في المرحلة الإعدادية.ثم ذهبت إلى المدرسة المهنية، روح
المدرسة الفلانية ليست جيدة. و قوّى الأخ الأكبر المعلومات لها ، لكن معرفتها
الأساسية ضعيفة. هي غير مهتمة بالدراسة في ذلك الوقت، رأت الحديث على
ويبو بعد ذلك بقليل،ندمت و لكن بعد فوات الأوان.
كانت نتائجها جيدة من قبل،حصلت على العلامة الكالمة في المدرسة الابتدائية
و لا درست بجد في المدرسة الإعدادية. تعلمت المعرفة الجديدة بسرعة، لم
تتلق يان شو المعرفة الجديدة في الوقت المناسب.و لم يبق وقت لدراسة.
و بحصول الفصل الدراسي القادم، مستوى لغتها الإنجليزية اقصرت على
المفردات الأساسية. استمعت إلى اللغة الإنجليزية بشدة، كادت تغلق عينيها،
أجبرت نفسها على حضر المحاضرة.
منذ بداية السنة الثانية من المرحلة الإعدادية، قسم الفصل إلى ثلاث مجموعات
و المجموعة الأولى هي أفضل اثني عشر طالبا في الفصل.المجموعة الثالثة
كان لديها معظم طلاب في الفصل، و بقية الطلاب مقعد واحد.اهتمت المعلمة
لهم بخاص، جلست يان شو في المجموعة الثالثة و بجانب النافذة. كانت مكانا
جيدا للنوم. الآن، تريد يان شو لحضر المحاضرة فقط.
لم تفهم في الصف، كان عليها ان تساأل زملاءها بعد الصف.الطلب الجيد
رأها تدرس، شعر بالدهش"هل ستدرس؟"
"سأذهب إلى السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية في الفصل الدراسي القادم،
أدركت.أليس كذلك؟"تذكرت يان شو لهجتها في المدرسة الإعدادية، قررت
استخدام الطريقة العاية أخيرا." لا تقل هذا.تتحدث الحال التام، لماذ التغيير إلى
الماضى المستمر؟"
وضع الطلب على النظرات، و قال بازدراء:"لا تعرف الحال التام؟"شرح
السؤال بصبر.سجلت يان شو الملادظات بجد و خافت فوت التفاصيل.
استرسلت يان شو الشعر، و إنها ناعمة الملامح و جميلة جدا. لقد حرصت
على شعرها الطويل،الشعر ليس شؤائبا. و أشبه شعرها الحرير.
كثير من الناس مغرمون بهذا الوجه في العالم الأخير. لكن كل شيء انتهى.
هي الطلبة في السنة الثانية من المدرسة الإعدادية.
غيرت يان شو الموقف مع الطلب في الصف الأمامي،حضرت المحارضة
بجد في اليوم، فحصت الكتب بعد المدرسة، وجدت أنكل كتابا مليء
بالملاحظات، الأهم من ذلك،لا تفهم مجموعات الملاحظات.لقد فوتت الكثير.
ذهبت يان شو إلى المنزل، قررت مراجعة كتابها المدرسي القديم.غتحت
باب المنزل،صمتت قاعة الاستراحة في لحظة.
لقد تذكرت فجأة.
في هذا الوقت،عاشت مع الجد والجدة. إن عائلتها إعادة تنظيم الأسرة.أنجبت أمّ الأخ الأكبر و هي، توفي والدها بشكل غير متوقع. تزوجت والدتها زوج
الأم، ثم الأم لديها الأخ الصغير.
كلاهما مشغولان بحياتهما المهنية،عاشوا في الميدان على مدار السنة.،يمكنهمرعاية طفل واحد فقط. دون أي تشويق، أخذوا الأخ الصغير، وأجدادهم
لرعاية يان شو.