الفصل الثالث
_مغتصبك
قال كلمته ببرود تام وهو يقترب منها ومن شفتيها، وفي ثوانى كانت هى تحته وهو فوقها يشرف عليها يجسده الضخم
_الا يجب أن أستيقظ لاأجدك قد أنتهيت من أغتصابي، أنت شخص جيد جدا أتعلم هذا.
لتصدمه كلماتها هدوئها سكونها وكأنها معتاده على ذلك وقبل أن يتحدث بشئ كانت تصدمه بكلماتها: أنا عذراء وأنا عذراء
ليبتعد عنها وهو ينظر لملامح وجهها الجميل عيناها الزرقاء التى تاه بهما من شده جمالها
لينظر لها متحدثا بصوت رخيم: ماذا تقصدين بكلماتك
لتخرج تنهديه هادئه وبصوت رقيق أجابته: أسمي عذراء وانا مازلت عذراء
_ ولن تكونى بعد الأن
ليقترب منها ويده تتحسس جسدها
_ كم المبلغ الذي سوف أخذه
أبتعد وكأنما لدغته أفعي لينظر لها بشك قبل أن تكمل: نعم تاخذ عذريتي مقال مائه الف دولار و أريدهم الأن
وهنا هو صبور هادئ مطيع حد الهبل
ليقف على قديمه ويذهب لغرفه جانبيه وياتى و هو يحمل حقيقه وبها المال
وقبل أن تتحدث كانت لحظه التى انتظرها أنت أقترب منها أخذ عذريتها ونام بسلام بعد ذلك
بينما هى أبتعدت عنه لترتدى ملابسها وتخرج ولم تنسي أن تأخذ حقيبه المال معها
لتخرج من القصر بسلامه فايبدو أن الحرس معتادين على ذلك
بينما هى بدأت بالبكاء
ظلت تبكي وتشهق بقوه على حالها
هى عرفت أن نهايتها كانت سوف تكون الموت لو رفضت فمن يجرء على رفض طلبه،لذا هي باعت و أخذت الثمن
لتستيقظ من ندمها وحزنها وهى تنظر اللى الحقيبه لتحتضنها بقوه وهى عازمه على الابتعاد من هنا
*******
عند الشيطان
الطبيبه بإتسامه:مبارك سيدي المدام حامل في شهرها الثاني
وملامح الخوف ازدادت ليحرك رأسه بالا معنى لطبيبه ويحمل روزا التى مازالت فاقده الوعى راحلين من المشفي وهو يشيدها داخل احضانه أكثثر و أكثر و عيناه مازالت معلقه عليها و الخوف بداخله تفاقم عليها
ليركب السياره وهو مازال يحملها بينما عقله يتذكر أولى مولده صغيرته "ليلاس"
Flach Back
كان يوم عمل شاق كثيرا اليوم ليدخل إلى غرفه نومه التى كانت الشموع تنتشر فيها بينما هناك حوريه تقف في منتصف الغرفه و هى ترتدى له قميص شفاف يبرز كل معالم جسدها بسخاء واضح له وهي تمسك بين يديها صندون صغير الحجم، ليقترب و هو مسحور بها بينما عيناه تاكل تفاصيل جسدها ليرمى سريعا جاكيت بدلته وهو يقترب منها سريعا يحتضنها من خصرها بينما عيناها مازالت تأكل كامل تفاصيل جسدها بينما هى أمتنعت عن تقبيله بضحكه صاخبه
لتفر من يديه وقبل ان يتحدث و يقترب مجددا كانت ترفع الصندوق امام وجهه أيضا، وتطلب منه فتحه
ليزفر بملل قبل ان يأخذه منها على مضض وهو يفتحه سريعا ومازالت عيناه عليها ليري حذائين صغيرين
ليرفع رأسه سريعا لها لتحرك رأسها سريعا إلى أعلى وأسفل وعينها قد أمتلأت عيناها بدموع الفرح، بينما هو كان بعالم اخر تماما
وعقله مازال يستوعب كلامتها سوف يكون أب سوف تتحقق أمنتيه بوجود أطفال منها حبيبته و صغيرته و جميلته
وفي ثوانى كانت تطير في الهواء وهو يحملها ويدور بها في الهواء
وهو يصرخ بحماس كبير: سوف أصبح أب صغيرتى سوف أصبح أب
لتومى له بسعاده هي الأخري لذهب بها ناحيه الفراش ليضعها بهدوء عليه وهو
مازال ينظر لها بسعاده لن ولم تزول
وفي ثوانى كانو غارقين في دوامه عشق أبتلعتهم سويا
End back
ليستيقظ من ماضيه الأليم على تململها بين يديه ليحتضنها بهدوء وهو يمرر يده
على شعرها ليتحدث بالقرب من أذنها بهمس: لن يتكرر الماضي أعدك بهذا روزى الجميله
ليراها تحاول فتح عيناها ليهمس لها مجددا: نامى روزى سوف نصل قريبا
لتنام سريعا وهو مازال يحرك يديه على جسدها
******
في الولايات المتحده الأمريكيه
صباح يوم جديد أستيقظ ليتحسس الفراش بجانبه ولم يجدها ليفتح عينه وهو يتذكر أحداث ليله أمس
ليلتفت إلى المكان الذي وضع به المال فلم يجده ليتنهد بسخط الكاذبه إذا لم تكن عذراء وأخذت المال
ولكن هو أستمتع بنهايه بملمس جسد أنثي صغيره غير متمرسه، ليبتعد عن الفراش وهو يفرد زراعيه، لتظهر تفاصيل جسده عريض المنكبين فارع الطول، بعضلات سداسيه و جسد قوي
ليذهب إلى المرحاض وهو يدور بعينه لعله يجد أي شئ يمكنه العثور عليه بها
ليتنهد بسخط بعد أن فشل في أيجاد أي شئ
ليدخل الى المرحاض، ليخرج وهو يرتدي بذله رماديه اللون، لينزل من غرفته وهو يعدل من كرفته بدله
بينما في الأسفل واقفه مدبره المنزل تضع الطعام على الطاوله بإنتظار نزوله.
لتراه يهبط وهو في كامل اناقته ليقترب منها وهو يقبل يدها برغم قوته و جبروته الا أنه يحبها و يحترمها.
يجلس اولا على الطاوله ومن ثم جلست هي إلى جانبه وبدأت بتناول الافطار معه والصمت هو سيد المكان
_ الن تتزوج وتترك ما تفعله لقد أصبحت في الثلاثون من عمرك ولم تخطب بعد
قالت الخادمه كلماتها وهى تحاول لفت نظره لزواج الذي يزهده كثيرا
وهو لم يجيبها بل أخذ مفاتيح سيارته ورحل لتنظر لأثره بحزن فلن يكسر أحد بروده سوي زوجه و اطفال
بينما وهو يركب سيارته وقف أمامه إحدى الحراس وهو يند سده بسلسال فضي اللون على شكل قلب
_سيدى لقد وقع هذا من الفتاه التى احضرناها لبارحه
قالها الحارس ليحرك رأسه بالا معنى قبل إن يأخذ السلسال و يضعه داخل جيبه.
ليركب السياره و خلفه بقيت الحراس اللذين يتبعونه بسيارتهم
بعد مرور نص ساعه كانت قد وصلت سيارته إلى الشركه لينزل من سيارته وتحيطه الحراسه من كل جانب
يدخل إلى الشركه و العيون جميعها أصبحت عليه بين حاسد و حاقد و هائمون بجماله
ليستقل مصعده الخاص الى الطابق السابع و الثلاثون ليخرج من المصعد و خلفه سكرتيرته التى كان تكشف اكثر ممكا تخفي
لينظر لها من أعلى إلي أسفل متحدثا بصوت رخيم:
****
في ألمانيا
أستيقظ جيكوب ليجدها الساعه الرابعه لينظر لجينا ليتنهد تنهيده عميقه قبل أن يتحدث بصوت هادئ حتى لايفزعها: جينا جنيتي الصغيره أستيقظي
لتبدا بفتح عيناها لتبتسم حينما رأت وجهه أمامها لتتحدث وهي بين ااغفوه و الأستيقاظ: جيكوبي أنأ أحبك وسوف أظل أحبك أيها الوسيم القاسي
ولم يبخل عليها هو أيضا ليجيبها بهمس: وأنا سوف أقع قريبا جيني جنيتي الصغيره
ليحدثها بصوت رخيم وعالى: جينا أستيقظى موعد طبيبتك الأن
لتفتح عيناها سريعا وهى تنظر قليلا قبل أن تعود لنوم مجددا، ليقطب هو حاجبيه وهو يعتدل في جلسته ليمرر يده على وجهها بهدوءوهو يهزها بالطف ولكنها لم تستيقظ، ليبدأ بهزها بقوه ولكنها أيضا لم تستيقظ
ليقفظ من الفراش وهو يبدأ برتداء أي شئ يأتى في طريقه، ليحملها وهو يرقض بها ناحيه الخارج ليفتح عينه بصدمه مما ترتديه ليعود مجددا اللى الغرفه وهو يرجعها إلى الفراش ويبدأ بجعلها ترتدى ملابسها ليعود و يحملها وهو يرقض بها إلى الأسفل سريعا
لييضعها في الخلف بينما هو يتولى قياده السياره وخلفه سياره الحراسه الخاصه به، وعيناه تتطلع عليها عبر المرأه كل ثانيه
حتى وصل إلى المشفي الخاص به لينزل وهو يحملها ويصرخ بالجميع، ليرتعب كل من بالمشفي لتاتى طبيبه سريعا
لتشير له بأن يأتي خلفها يرقض بها ويضعها على الفراش لتبدا بفحصها لتاتى أحدى الممرضات وتاخذها إلى غرفه أخري بينما هو يسير خلفها
ليري الممرضه وهي تضع داخل يدها إبره مغذيه، بينما هو يقف وينظر إلى الطبيبه بغضب لتحمحم بتوتر: لقد انهكت السيده بسبب انها أقامت علاقه أكثر من مره وهي حامل في توئم وأيضا هي ضعيفه ويبدو أنها اكلت شئ غير صحي، هي الأن أصبحت بخير و الطفلين أيضا بخير، ولكن سيدي السيده سوف تظل هنا اليوم حتي نتأكد من صحتها ويمكنها أن تخرج بعدها
ليحرك رأسه بالا معنى لها ويذهب ليجلس بجانبها وهو يمسك يدها بخوف اول مره يستشعره في وجودها لترتفع يديه ويبدأ بوضعها على معدتها المنتفخه قليلا ويحركها بشرود تام
*****
في الولايات المتحده
كان ينظر إلى سكرتيرته بغضب قبل أن يتحدث بصوت رخيم غاضب: الشركه هنا لا اسمح فيها بوجود العاهرات أمثالك، أنا لن أكرر انزاري مجددا، والأن أخرجى
لتخرج السكرتيره وهى ترتعش لتخرج بهدوء، ليكمل هو أعماله بينما عقله مشغول بتلك الصغيره الفاتنه التى لمسها أمس
ليتنهد بضيق من تفكيره، ليزفر بغضب قبل أن يرمى الاوراق التى كانت بين يديه على المكتب ليذهب اللى البار الصغير الموجود في ركن الغرفه الواسعه وعقله مزال مع تلك الصغيره التى انهال من برائتها ولكنه شبع بعد ان كان عطش لنساء
هو يعرف ان لديه جوع و رغبه غير طبعيه لنساء ولكن بعد لمسات الصغيره اكتفي من النساء"الصغيره الشهيه"
لتخرج منه تنهيده مضجره قبل ان يشرب الكأس مره واحده وهو ينظر إلى المدينه عبر زجاج مكتبه، يري الناس كانهم نمل وهو يشرف عليهم من فوق هذا الشعور بعث له بعض الراحه و زوده بكثير من النرجسيه
****
بيت الياس
دخل المنزل وهو يحمل روزا النائمه ليصعد بها إلى أعلى ومازالت عينه معلقه بها ليضعها على الفراش ويجلس منهكما على الأرض ويديها مازالت داخل كف يده
بينما عيناه مازالت عليها أيضا وعقله يعمل في جميع الاتجاهات وتسؤالات كثيره ضربت عقله بعد ان رأى نظره الخدم لها
ماذا سوف يقول لهم؟
وهل يستطيع حمايتها؟
هل يستطيع ان يخرج من المستنقع هذا ويعيش حياه هانئه معاها؟
ليتنهد تنهيده عميقه قبل ان يضع رأسه على يديها ويذهب في نوم عميق
بعد مرور ساعتين
أستيقظت روزا لتحاول تحريك يدها لتجد ثقل لتنظر لتجده إلياس لترحك يدها الثانيه على خصلات شعره البنيه وهي تبتسم له قبل أن تنظر إلى نفسها لتجدها قد أرتدت ملابسها وهو نائم هكذا لماذا؟
ليستيقظظ إلياس على تحريك يديها على خصلاته ليفتح عيناه سريعا وهو يقفظ من مكانه متحدثا بتوتر: هل تريدين شئ؟ هل أنتى بخير؟ هل انتى مرتاحه؟
أنصدمت قليلا منه ومن تصرفاته الغريبه قبل ان تسمك يده وتجعله يجلس بجانبها لتتحدث بصوت هادئ: ماذا حصل لا أتذكر شئ أخر شئ أتذكره عندما كنا معا
ليجيبها وعيناه مغمضه بدا يعدل من وضعيته ليسند ظهره على ظهر افراش ويريح رأسها على صدره بينما يداه كانت تحتضن خصرها ببنما يده الاخري كانت داخل كف يدها
ليجيبها بصوت خرج متعبا: انا متعب كثيرا روزى الحياه تأخذ مني كل شئ و تعطيني كل شئ، هي لا تريد ان تجعلني أرتاح، أنا أريد ........
قال كلمته ببرود تام وهو يقترب منها ومن شفتيها، وفي ثوانى كانت هى تحته وهو فوقها يشرف عليها يجسده الضخم
_الا يجب أن أستيقظ لاأجدك قد أنتهيت من أغتصابي، أنت شخص جيد جدا أتعلم هذا.
لتصدمه كلماتها هدوئها سكونها وكأنها معتاده على ذلك وقبل أن يتحدث بشئ كانت تصدمه بكلماتها: أنا عذراء وأنا عذراء
ليبتعد عنها وهو ينظر لملامح وجهها الجميل عيناها الزرقاء التى تاه بهما من شده جمالها
لينظر لها متحدثا بصوت رخيم: ماذا تقصدين بكلماتك
لتخرج تنهديه هادئه وبصوت رقيق أجابته: أسمي عذراء وانا مازلت عذراء
_ ولن تكونى بعد الأن
ليقترب منها ويده تتحسس جسدها
_ كم المبلغ الذي سوف أخذه
أبتعد وكأنما لدغته أفعي لينظر لها بشك قبل أن تكمل: نعم تاخذ عذريتي مقال مائه الف دولار و أريدهم الأن
وهنا هو صبور هادئ مطيع حد الهبل
ليقف على قديمه ويذهب لغرفه جانبيه وياتى و هو يحمل حقيقه وبها المال
وقبل أن تتحدث كانت لحظه التى انتظرها أنت أقترب منها أخذ عذريتها ونام بسلام بعد ذلك
بينما هى أبتعدت عنه لترتدى ملابسها وتخرج ولم تنسي أن تأخذ حقيبه المال معها
لتخرج من القصر بسلامه فايبدو أن الحرس معتادين على ذلك
بينما هى بدأت بالبكاء
ظلت تبكي وتشهق بقوه على حالها
هى عرفت أن نهايتها كانت سوف تكون الموت لو رفضت فمن يجرء على رفض طلبه،لذا هي باعت و أخذت الثمن
لتستيقظ من ندمها وحزنها وهى تنظر اللى الحقيبه لتحتضنها بقوه وهى عازمه على الابتعاد من هنا
*******
عند الشيطان
الطبيبه بإتسامه:مبارك سيدي المدام حامل في شهرها الثاني
وملامح الخوف ازدادت ليحرك رأسه بالا معنى لطبيبه ويحمل روزا التى مازالت فاقده الوعى راحلين من المشفي وهو يشيدها داخل احضانه أكثثر و أكثر و عيناه مازالت معلقه عليها و الخوف بداخله تفاقم عليها
ليركب السياره وهو مازال يحملها بينما عقله يتذكر أولى مولده صغيرته "ليلاس"
Flach Back
كان يوم عمل شاق كثيرا اليوم ليدخل إلى غرفه نومه التى كانت الشموع تنتشر فيها بينما هناك حوريه تقف في منتصف الغرفه و هى ترتدى له قميص شفاف يبرز كل معالم جسدها بسخاء واضح له وهي تمسك بين يديها صندون صغير الحجم، ليقترب و هو مسحور بها بينما عيناه تاكل تفاصيل جسدها ليرمى سريعا جاكيت بدلته وهو يقترب منها سريعا يحتضنها من خصرها بينما عيناها مازالت تأكل كامل تفاصيل جسدها بينما هى أمتنعت عن تقبيله بضحكه صاخبه
لتفر من يديه وقبل ان يتحدث و يقترب مجددا كانت ترفع الصندوق امام وجهه أيضا، وتطلب منه فتحه
ليزفر بملل قبل ان يأخذه منها على مضض وهو يفتحه سريعا ومازالت عيناه عليها ليري حذائين صغيرين
ليرفع رأسه سريعا لها لتحرك رأسها سريعا إلى أعلى وأسفل وعينها قد أمتلأت عيناها بدموع الفرح، بينما هو كان بعالم اخر تماما
وعقله مازال يستوعب كلامتها سوف يكون أب سوف تتحقق أمنتيه بوجود أطفال منها حبيبته و صغيرته و جميلته
وفي ثوانى كانت تطير في الهواء وهو يحملها ويدور بها في الهواء
وهو يصرخ بحماس كبير: سوف أصبح أب صغيرتى سوف أصبح أب
لتومى له بسعاده هي الأخري لذهب بها ناحيه الفراش ليضعها بهدوء عليه وهو
مازال ينظر لها بسعاده لن ولم تزول
وفي ثوانى كانو غارقين في دوامه عشق أبتلعتهم سويا
End back
ليستيقظ من ماضيه الأليم على تململها بين يديه ليحتضنها بهدوء وهو يمرر يده
على شعرها ليتحدث بالقرب من أذنها بهمس: لن يتكرر الماضي أعدك بهذا روزى الجميله
ليراها تحاول فتح عيناها ليهمس لها مجددا: نامى روزى سوف نصل قريبا
لتنام سريعا وهو مازال يحرك يديه على جسدها
******
في الولايات المتحده الأمريكيه
صباح يوم جديد أستيقظ ليتحسس الفراش بجانبه ولم يجدها ليفتح عينه وهو يتذكر أحداث ليله أمس
ليلتفت إلى المكان الذي وضع به المال فلم يجده ليتنهد بسخط الكاذبه إذا لم تكن عذراء وأخذت المال
ولكن هو أستمتع بنهايه بملمس جسد أنثي صغيره غير متمرسه، ليبتعد عن الفراش وهو يفرد زراعيه، لتظهر تفاصيل جسده عريض المنكبين فارع الطول، بعضلات سداسيه و جسد قوي
ليذهب إلى المرحاض وهو يدور بعينه لعله يجد أي شئ يمكنه العثور عليه بها
ليتنهد بسخط بعد أن فشل في أيجاد أي شئ
ليدخل الى المرحاض، ليخرج وهو يرتدي بذله رماديه اللون، لينزل من غرفته وهو يعدل من كرفته بدله
بينما في الأسفل واقفه مدبره المنزل تضع الطعام على الطاوله بإنتظار نزوله.
لتراه يهبط وهو في كامل اناقته ليقترب منها وهو يقبل يدها برغم قوته و جبروته الا أنه يحبها و يحترمها.
يجلس اولا على الطاوله ومن ثم جلست هي إلى جانبه وبدأت بتناول الافطار معه والصمت هو سيد المكان
_ الن تتزوج وتترك ما تفعله لقد أصبحت في الثلاثون من عمرك ولم تخطب بعد
قالت الخادمه كلماتها وهى تحاول لفت نظره لزواج الذي يزهده كثيرا
وهو لم يجيبها بل أخذ مفاتيح سيارته ورحل لتنظر لأثره بحزن فلن يكسر أحد بروده سوي زوجه و اطفال
بينما وهو يركب سيارته وقف أمامه إحدى الحراس وهو يند سده بسلسال فضي اللون على شكل قلب
_سيدى لقد وقع هذا من الفتاه التى احضرناها لبارحه
قالها الحارس ليحرك رأسه بالا معنى قبل إن يأخذ السلسال و يضعه داخل جيبه.
ليركب السياره و خلفه بقيت الحراس اللذين يتبعونه بسيارتهم
بعد مرور نص ساعه كانت قد وصلت سيارته إلى الشركه لينزل من سيارته وتحيطه الحراسه من كل جانب
يدخل إلى الشركه و العيون جميعها أصبحت عليه بين حاسد و حاقد و هائمون بجماله
ليستقل مصعده الخاص الى الطابق السابع و الثلاثون ليخرج من المصعد و خلفه سكرتيرته التى كان تكشف اكثر ممكا تخفي
لينظر لها من أعلى إلي أسفل متحدثا بصوت رخيم:
****
في ألمانيا
أستيقظ جيكوب ليجدها الساعه الرابعه لينظر لجينا ليتنهد تنهيده عميقه قبل أن يتحدث بصوت هادئ حتى لايفزعها: جينا جنيتي الصغيره أستيقظي
لتبدا بفتح عيناها لتبتسم حينما رأت وجهه أمامها لتتحدث وهي بين ااغفوه و الأستيقاظ: جيكوبي أنأ أحبك وسوف أظل أحبك أيها الوسيم القاسي
ولم يبخل عليها هو أيضا ليجيبها بهمس: وأنا سوف أقع قريبا جيني جنيتي الصغيره
ليحدثها بصوت رخيم وعالى: جينا أستيقظى موعد طبيبتك الأن
لتفتح عيناها سريعا وهى تنظر قليلا قبل أن تعود لنوم مجددا، ليقطب هو حاجبيه وهو يعتدل في جلسته ليمرر يده على وجهها بهدوءوهو يهزها بالطف ولكنها لم تستيقظ، ليبدأ بهزها بقوه ولكنها أيضا لم تستيقظ
ليقفظ من الفراش وهو يبدأ برتداء أي شئ يأتى في طريقه، ليحملها وهو يرقض بها ناحيه الخارج ليفتح عينه بصدمه مما ترتديه ليعود مجددا اللى الغرفه وهو يرجعها إلى الفراش ويبدأ بجعلها ترتدى ملابسها ليعود و يحملها وهو يرقض بها إلى الأسفل سريعا
لييضعها في الخلف بينما هو يتولى قياده السياره وخلفه سياره الحراسه الخاصه به، وعيناه تتطلع عليها عبر المرأه كل ثانيه
حتى وصل إلى المشفي الخاص به لينزل وهو يحملها ويصرخ بالجميع، ليرتعب كل من بالمشفي لتاتى طبيبه سريعا
لتشير له بأن يأتي خلفها يرقض بها ويضعها على الفراش لتبدا بفحصها لتاتى أحدى الممرضات وتاخذها إلى غرفه أخري بينما هو يسير خلفها
ليري الممرضه وهي تضع داخل يدها إبره مغذيه، بينما هو يقف وينظر إلى الطبيبه بغضب لتحمحم بتوتر: لقد انهكت السيده بسبب انها أقامت علاقه أكثر من مره وهي حامل في توئم وأيضا هي ضعيفه ويبدو أنها اكلت شئ غير صحي، هي الأن أصبحت بخير و الطفلين أيضا بخير، ولكن سيدي السيده سوف تظل هنا اليوم حتي نتأكد من صحتها ويمكنها أن تخرج بعدها
ليحرك رأسه بالا معنى لها ويذهب ليجلس بجانبها وهو يمسك يدها بخوف اول مره يستشعره في وجودها لترتفع يديه ويبدأ بوضعها على معدتها المنتفخه قليلا ويحركها بشرود تام
*****
في الولايات المتحده
كان ينظر إلى سكرتيرته بغضب قبل أن يتحدث بصوت رخيم غاضب: الشركه هنا لا اسمح فيها بوجود العاهرات أمثالك، أنا لن أكرر انزاري مجددا، والأن أخرجى
لتخرج السكرتيره وهى ترتعش لتخرج بهدوء، ليكمل هو أعماله بينما عقله مشغول بتلك الصغيره الفاتنه التى لمسها أمس
ليتنهد بضيق من تفكيره، ليزفر بغضب قبل أن يرمى الاوراق التى كانت بين يديه على المكتب ليذهب اللى البار الصغير الموجود في ركن الغرفه الواسعه وعقله مزال مع تلك الصغيره التى انهال من برائتها ولكنه شبع بعد ان كان عطش لنساء
هو يعرف ان لديه جوع و رغبه غير طبعيه لنساء ولكن بعد لمسات الصغيره اكتفي من النساء"الصغيره الشهيه"
لتخرج منه تنهيده مضجره قبل ان يشرب الكأس مره واحده وهو ينظر إلى المدينه عبر زجاج مكتبه، يري الناس كانهم نمل وهو يشرف عليهم من فوق هذا الشعور بعث له بعض الراحه و زوده بكثير من النرجسيه
****
بيت الياس
دخل المنزل وهو يحمل روزا النائمه ليصعد بها إلى أعلى ومازالت عينه معلقه بها ليضعها على الفراش ويجلس منهكما على الأرض ويديها مازالت داخل كف يده
بينما عيناه مازالت عليها أيضا وعقله يعمل في جميع الاتجاهات وتسؤالات كثيره ضربت عقله بعد ان رأى نظره الخدم لها
ماذا سوف يقول لهم؟
وهل يستطيع حمايتها؟
هل يستطيع ان يخرج من المستنقع هذا ويعيش حياه هانئه معاها؟
ليتنهد تنهيده عميقه قبل ان يضع رأسه على يديها ويذهب في نوم عميق
بعد مرور ساعتين
أستيقظت روزا لتحاول تحريك يدها لتجد ثقل لتنظر لتجده إلياس لترحك يدها الثانيه على خصلات شعره البنيه وهي تبتسم له قبل أن تنظر إلى نفسها لتجدها قد أرتدت ملابسها وهو نائم هكذا لماذا؟
ليستيقظظ إلياس على تحريك يديها على خصلاته ليفتح عيناه سريعا وهو يقفظ من مكانه متحدثا بتوتر: هل تريدين شئ؟ هل أنتى بخير؟ هل انتى مرتاحه؟
أنصدمت قليلا منه ومن تصرفاته الغريبه قبل ان تسمك يده وتجعله يجلس بجانبها لتتحدث بصوت هادئ: ماذا حصل لا أتذكر شئ أخر شئ أتذكره عندما كنا معا
ليجيبها وعيناه مغمضه بدا يعدل من وضعيته ليسند ظهره على ظهر افراش ويريح رأسها على صدره بينما يداه كانت تحتضن خصرها ببنما يده الاخري كانت داخل كف يدها
ليجيبها بصوت خرج متعبا: انا متعب كثيرا روزى الحياه تأخذ مني كل شئ و تعطيني كل شئ، هي لا تريد ان تجعلني أرتاح، أنا أريد ........