الفصل الاول

أستبقظت وهي متعبه كانت تشعر بأن هناك حجر جاثم علي صدرها لدرجه أنها كانت تشعر بأنها تتنفس بصعوبه مدت يدها وشربت كوب ماء أستعاذت بالله ثم جلست علي السرير تحاول أن تستوعب أنها قد أفاقت وانا ما حدث مجرد حلم أو كابوس شعر ت بأن هناك أحد
يجلس بجوارها أحست بحراره جسده ولكنها كانت تشعر بأن جسدها مثقل وكأنها لم تنم ولو دقيقة وكأن جسدها لم يستريح أمسكت بىراديو كان بجوارها و أدارت محطه القران الكريم وحاولت أن تغمض عيناها غلبها التعب أغمضت عيناها ونامت مره آخري
لم تشعر بالوقت إلا عندما رن جرس الهاتف فتحت عيناها وهي تتأفف وجدته هو أمسكت الهاتف وقلبها يدق ردت عليه وهي سعيده أجابته بأنها سوف تفيق


وسوف تأتي أكيد أسرعت من علي سريرها وفتحت الدولاب اختارت ملابسها واسرعت من المنزل ألتقته في نفس المكان الذي أتفقا عليه جلست علي كرسي في مكان علي النيل ونظرت في ساعتها هذه أول مره يتأخر فيها عن موعدهم كانت تنظر حولها رأت فتاه جميلة ترتدي فستان أزرق بلون عيناها تضع احمر شفاه وردي وبجوارها شاب هو يتحدث وهي تبتسم كانت تضحك أصوات ضحاكتها التي تخرج من القلب تلك السعاده التي تملىء عيونها نشرت السعاده في المكان تلك النظره التي
ينظر إليها بها وكأن عيناها تحتضنها أدارت وجهها وجدت رجل وأمرأه كان صوته عالي يتحدث في تليفونه تاره صوته يعلو وناره آخري صوته ينخفض اما المرآه فقد رسم علي وجهها علامات الحزن والتعاسة أنهى كلامه ثم رمقها بنظره سمعته امل وهو ينعتها ويثبها بأبشع الألفاظ

أستبقظت وهي متعبه كانت تشعر بأن هناك حجر جاثم علي صدرها لدرجه أنها كانت تشعر بأنها تتنفس بصعوبه مدت يدها وشربت كوب ماء أستعاذت بالله ثم جلست علي السرير تحاول أن تستوعب أنها قد أفاقت وانا ما حدث مجرد حلم أو كابوس شعر ت بأن هناك أحد
يجلس بجوارها أحست بحراره جسده ولكنها كانت تشعر بأن جسدها مثقل وكأنها لم تنم ولو دقيقة وكأن جسدها لم يستريح أمسكت بىراديو كان بجوارها و أدارت محطه القران الكريم وحاولت أن تغمض عيناها غلبها التعب أغمضت عيناها ونامت مره آخري
لم تشعر بالوقت إلا عندما رن جرس الهاتف فتحت عيناها وهي تتأفف وجدته هو أمسكت الهاتف وقلبها يدق ردت عليه وهي سعيده أجابته بأنها سوف تفيق وسوف تأتي أكيد أسرعت من علي سريرها وفتحت الدولاب اختارت ملابسها واسرعت من المنزل ألتقته في نفس المكان الذي أتفقا عليه جلست علي كرسي



في مكان علي النيل ونظرت في ساعتها هذه أول مره يتأخر فيها عن موعدهم كانت تنظر حولها رأت فتاه جميلة ترتدي فستان أزرق بلون عيناها تضع احمر شفاه وردي وبجوارها شاب هو يتحدث وهي تبتسم كانت تضحك أصوات ضحاكتها التي تخرج من القلب تلك السعاده التي تملىء عيونها نشرت السعاده في المكان تلك النظره التي
ينظر إليها بها وكأن عيناها تحتضنها أدارت وجهها وجدت رجل وأمرأه كان صوته عالي يتحدث في تليفونه تاره صوته يعلو وناره آخري صوته ينخفض اما المرآه فقد رسم علي وجهها علامات الحزن والتعاسة أنهى كلامه ثم رمقها بنظره سمعته امل وهو ينعتها ويثبها بأبشع الألفاظ
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي