الفصل السابع
تململت في فراشها بإنزعاج علي صوت هاتفها امسكته وهي تنظر فيه بنعاس لتجده مايك اجابت عليه بتأفف :-
_ها خلصتي
_خلصت ايه
_ايه انا تحت البيت مش المفروض كنا هنروح لسليم
اجابت امنيه بنعاس :-
_اه بربط الكوتشي ونازله اهو
اغلق معها مايك والذي كان مازال يستقل سيارته ليتحرك من امام منزله
بينما دلفت الي المرحاض وصلت فرضها وانتهت من ارتداء ملابسها المكونه من سروال واسع قليلًا باللون الأسود وتيشيرت فضفاض من اللون الأزرق ولملت خصلاتها علي شكل ذيل حصان وترجلت من المنزل لتجده في سيارته ينتظرها القت عليه التحيه . ثم ادار مايك السياره وهو ينطلق ناحية المشفي التي يقبع بها سليم الأن
بينما لدي سليم في المشفي فعليًا كان يجلس ياسين معه واردف بأبتسامه:-
_حمدالله علي السلامه مش قولتلك انت الي هتخلي بالك من امك مش انا
ابتسم سليم بتعب ثم بادر بسؤاله :-
_الله يسلمك ... اخبار المهمه ايه نجحت صح ؟
اردف ياسين بحنق :-
_يا عم دا انت لسه طالع من عمليات ومنقولك كيسين دم وحالتك بالباله
اردف سليم بحنق اكبر :-
_يا عم خلاص انت هتذلني خلاص محسنني انك انت الي متبرعلي بكيسين الدم
نظر اليه ياسين بمكر واردف بخبث :-
_بس يعني اشمعني امنيه الي وصيت عليها وانت بتموت واني اخلي بالي منها
نظر اليه سليم ورأي نظرة الخبث تلك التي تقتحم عيناه :-
_بتفكر في ايه يا حيوان
ياسين وهو يبتسم وهو يغمز له :-
_يعني مفيش مشاعر نونو كده ناحية امنيه
اردف سليم بقرف :-
_بالله في ظابط بيقول مشاعر نونو
قال ياسين بخبث :-
_متوهش يا سولم بتحبها صح
اردف سليم برفض فهو ذاته لا يدري مشاعره ناحيتها، هو فقد يشعر بمسؤلية ناحيتها انه يجب ان يحميها انها جزء ويريدها ان تكون جانبه ويغار عليها منهم كلهم ويريد ان يجعلها اميرة قلبه حسنًا، هو يحب النظر إليها ويحب ان يري ابتسامتها التي تجعله تلقائيًا يبتسم، يبتسم عندما يرآها ويخاف ان يصيبها مكروه ومعجب بحركاتها وعصبيتها واستفزازه وجميعهم تجعله يبتسم ولكنه بالتأكيد لا يحبها .
بينما ياسين شرود سليم وازدادت ابتسامته اتساعًا واردف بمرح:-
_والله هتلاقيك سرحان فيها يا سولم
سليم برفض :-
_لا علي فكره هي زي اختي
ضحك ياسين بمرح :-
_انت اصلًا عينيك فضحاك
قاطع حديثهم دخول مايك بصخبه المعتاد وخلفه امنيه ببسمه هادئه
اردف مايك بمرح :-
_حمدالله علي سلامتك يا سولم شوف وما ليك عليا حلفان احنا كنا زعلانين زعل
سليم بسخريه :-
_لا يا حبيب اخوك من غير ما تحلف باين علي وشك
ابتسمت امنيه له وهي تجلس علي الأريكه الصغيره
الموجوده في الغرفه :-
_حمدالله علي السلامه يا سليم
ابتسم سليم ولكن تلاشت وهو يري يدها ورأسها الملفوفان بالشاش :-
_الله يسلمك .. بس مالك انتِ اتصابتي ؟
ابتسمت امنيه قائله :-
_اه اصابه بسيطه واحد خدني علي خوانه
اقترب ياسين وهمس بخفوت دون ان يسمعه احد :-
_واضح اوي انك مش بتحبها دا انت عينك طعلت قلوب اول لما دخلت ..ومهما كنت ظابط شاطر بس مش هتعرف تخفي مشاعرك طول الوقت
لا يجيبه سليم ولكنه اردف وهو يوجه كلامه لمايك :-
_ايه اخر المستجدات في التحقيق
اخذ مايك يقص عليه كل ما حدث اثناء التحقيق امأ له سليم
بعد ان انتهي دلف محمد وسالم والقوا التحيه علي الجميع ثم اردفوا مثل الجميع :-
_حمدالله علي السلامه
ظلوا يتبادلون الأحاديث ثم سألهم سليم عن ما حدث وما يخططون له
نظر مايك له وهتف في قلق :-
_واضح ان الموضوع كبير اوي يا سليم
اردف سليم بثقه في الله وفريقه :-
_لو كبير احنا قدها وانا واثق في ربنا وفيكوا وهنقدر نوقع كل الي بيخربوا في البلد
اردف سليم :-
_ياله كلكم علي الشغل بقي لسه قدامكم تحقيقات كتير واخر اليوم حد يجي يبلغني بكل الي حصل انا بقي انام براحتي
تركه الجميع واحدًا تلو والأخر والجميع يستقل سيارته وامنيه كالعاده مع مايك
حتي اتي لأمنيه اتصال لتجيب لتجد انه احد عملاء التوكيل يخبرها ان سيارتها تم إصلاحها ويمكنها ان تأتي وتأخذها غدًا . وهنا اكتشفت ان لديها ايضًا سياره
داخل احد المباني الامنيه كان ياسين يوزع المهام عليهم جميعًا . بينما ياسين سيتولي مهمه لم يقصها علي احد
اردف ياسين بجديه :-
_ياله اتفضلوا ثم اشار لأمنيه قائلًا :-
_استني انتِ يا امنيه
خرج سالم اولًا بخطوات مسرعه كي ينفذ ما قاله ياسين من إحضار احد الأشخاص ليتم التحقيق معهم بينما خرج محمد ومايك معًا، وضع مايك يده علي كتف محمد واردف بنبره مخيفه :-
_لو عت تجيب في سيرة امنيه بأي كلمه تاني معتش هتلاقي لسانك خالص .. فاهم عشان نكون حلوين مع بعض
وتركه ورحل وهو يخطو مسرعًا بأتجاه غرفة التحقيق الذي يتواجد بها احد من كانوا بالشحنه بينما لدي امنيه
امنيه بقلق :-
_فيه حاجه يا ياسين
ياسين بجمود وهو يجلس في مقابلتها :-
_فيه خاين وسطنا
اصاب امنيه الذهول وهتفت قائله :-
_طب وانت ايه الي عرفك
اجاب ياسين وهو يشعل احد لفافات التبغ :-
_وانا بحقق مع واحد امبارح فيه واحد اعترف ان حد من الشرطه بيساعدهم بس صوته بيبقي متغير وده ميعرفوش غير الراس الكبيره
هتفت امنيه ببرود :-
_طب وانت قولتلي ليه مش يمكن اكون انا الخاين الي وسطكم
اردف ياسين ضاحكًا وهو يتفث دخان التبغ :-
_لا انتِ اعبط من كده بكتير
اردفت امنيه ببرود وقد تجاهلت جملته الأخيره :-
_طب ما يمكن انت الخاين وبتقولي كده عشان نشيل الشبهات من عليك
اردف ياسين ببرود يضاهي الخاص بها :-
_يمكن انا يمكن انتِ يمكن سليم او سالم او محمد او مايك يمكن اي حد
اخذت امنيه نفس عميق كي تحافظ علي برودها :-
_طب وانت عايز من سيادتي ايه
ياسين ببرود :-
_عايزك تراقبني محمد عشان انا شاكك فيه وتلفي عليه شويه
اردفت امنيه بشك :-
_الف عليه ازاي لامؤخذه
اردف ياسين بخبث وهو يوقن انه اذا عرف ما يقوله سليم سيدفنه حيًا :-
_زي اي ست هئ ومئ وضحكه كده وغمزه كده فهماني
وما كادت ان ترفع يدها حتي تضربه علي وجهه حتي امسك يدها وهو ينفجر ضاحكًا :-
_اهدي يخربيتك بهزر معاكِ عايزك تراقبيه عشان انتِ مستحيل يشك انك بتراقبيه خصوصًا ان وقتك اغلبه بتبقي شغاله مع مايك وانتِ هتستغلي ده في صالحك
اردفت امنيه بخبث :-
_نفس الي بفكر فيه ؟
لمح تلك النظره في عينيها حتي ابتسم ضاحكًا واردف بخبث :-
_انا هقولك هتعملي ايه
بينما في مكان اخر لدي سليم كان يحاول النوم حتي هجامته عيناها البنيه العاديه لكنها بالنسبه الي فاتنه ابتسامتها الماكره انغلاقت عيناها البسيطه عندما تضحك ذلك النمش الخفيف الذي يتواجد علي خديها حسنًا بالأضافه الي كل هذا المزيج برودها ثم برودها اه احيانًا من كثرته يوجد ان يقوم ويبرحها ضربًا من كثرت الغيظ خصيصًا قبل ان يعلم ان مايك اخاها وهو يري مزاحها معه وانه يوصلها كثيرًا حتي بدأ ان يشك بأمرهما رغم ملامحها العاديه وهالاتها السوداء وبعض اثار البثور الصغيره علي وجهها ولكن برغم كل شئ هي بالنسبه اليه فاتنه. فاتنه بكل شئ بها
فبرغم ملامحك العاديه التي يمكن انك لا تحبها لكن هناك من تكون ملامحك تلك فاتنه بالنسبه اليه، يحب ان ينظر اليها ويتأملها بكل حب، فأنت لست بحاجه لملامح فاتنه انك فقط بحاجه لشخص يحبك بصدق وسيري ملامحك العاديه فاتنه لدرجة انها لا تتواجد في احد غيرك ...
ترقبوا...
_ها خلصتي
_خلصت ايه
_ايه انا تحت البيت مش المفروض كنا هنروح لسليم
اجابت امنيه بنعاس :-
_اه بربط الكوتشي ونازله اهو
اغلق معها مايك والذي كان مازال يستقل سيارته ليتحرك من امام منزله
بينما دلفت الي المرحاض وصلت فرضها وانتهت من ارتداء ملابسها المكونه من سروال واسع قليلًا باللون الأسود وتيشيرت فضفاض من اللون الأزرق ولملت خصلاتها علي شكل ذيل حصان وترجلت من المنزل لتجده في سيارته ينتظرها القت عليه التحيه . ثم ادار مايك السياره وهو ينطلق ناحية المشفي التي يقبع بها سليم الأن
بينما لدي سليم في المشفي فعليًا كان يجلس ياسين معه واردف بأبتسامه:-
_حمدالله علي السلامه مش قولتلك انت الي هتخلي بالك من امك مش انا
ابتسم سليم بتعب ثم بادر بسؤاله :-
_الله يسلمك ... اخبار المهمه ايه نجحت صح ؟
اردف ياسين بحنق :-
_يا عم دا انت لسه طالع من عمليات ومنقولك كيسين دم وحالتك بالباله
اردف سليم بحنق اكبر :-
_يا عم خلاص انت هتذلني خلاص محسنني انك انت الي متبرعلي بكيسين الدم
نظر اليه ياسين بمكر واردف بخبث :-
_بس يعني اشمعني امنيه الي وصيت عليها وانت بتموت واني اخلي بالي منها
نظر اليه سليم ورأي نظرة الخبث تلك التي تقتحم عيناه :-
_بتفكر في ايه يا حيوان
ياسين وهو يبتسم وهو يغمز له :-
_يعني مفيش مشاعر نونو كده ناحية امنيه
اردف سليم بقرف :-
_بالله في ظابط بيقول مشاعر نونو
قال ياسين بخبث :-
_متوهش يا سولم بتحبها صح
اردف سليم برفض فهو ذاته لا يدري مشاعره ناحيتها، هو فقد يشعر بمسؤلية ناحيتها انه يجب ان يحميها انها جزء ويريدها ان تكون جانبه ويغار عليها منهم كلهم ويريد ان يجعلها اميرة قلبه حسنًا، هو يحب النظر إليها ويحب ان يري ابتسامتها التي تجعله تلقائيًا يبتسم، يبتسم عندما يرآها ويخاف ان يصيبها مكروه ومعجب بحركاتها وعصبيتها واستفزازه وجميعهم تجعله يبتسم ولكنه بالتأكيد لا يحبها .
بينما ياسين شرود سليم وازدادت ابتسامته اتساعًا واردف بمرح:-
_والله هتلاقيك سرحان فيها يا سولم
سليم برفض :-
_لا علي فكره هي زي اختي
ضحك ياسين بمرح :-
_انت اصلًا عينيك فضحاك
قاطع حديثهم دخول مايك بصخبه المعتاد وخلفه امنيه ببسمه هادئه
اردف مايك بمرح :-
_حمدالله علي سلامتك يا سولم شوف وما ليك عليا حلفان احنا كنا زعلانين زعل
سليم بسخريه :-
_لا يا حبيب اخوك من غير ما تحلف باين علي وشك
ابتسمت امنيه له وهي تجلس علي الأريكه الصغيره
الموجوده في الغرفه :-
_حمدالله علي السلامه يا سليم
ابتسم سليم ولكن تلاشت وهو يري يدها ورأسها الملفوفان بالشاش :-
_الله يسلمك .. بس مالك انتِ اتصابتي ؟
ابتسمت امنيه قائله :-
_اه اصابه بسيطه واحد خدني علي خوانه
اقترب ياسين وهمس بخفوت دون ان يسمعه احد :-
_واضح اوي انك مش بتحبها دا انت عينك طعلت قلوب اول لما دخلت ..ومهما كنت ظابط شاطر بس مش هتعرف تخفي مشاعرك طول الوقت
لا يجيبه سليم ولكنه اردف وهو يوجه كلامه لمايك :-
_ايه اخر المستجدات في التحقيق
اخذ مايك يقص عليه كل ما حدث اثناء التحقيق امأ له سليم
بعد ان انتهي دلف محمد وسالم والقوا التحيه علي الجميع ثم اردفوا مثل الجميع :-
_حمدالله علي السلامه
ظلوا يتبادلون الأحاديث ثم سألهم سليم عن ما حدث وما يخططون له
نظر مايك له وهتف في قلق :-
_واضح ان الموضوع كبير اوي يا سليم
اردف سليم بثقه في الله وفريقه :-
_لو كبير احنا قدها وانا واثق في ربنا وفيكوا وهنقدر نوقع كل الي بيخربوا في البلد
اردف سليم :-
_ياله كلكم علي الشغل بقي لسه قدامكم تحقيقات كتير واخر اليوم حد يجي يبلغني بكل الي حصل انا بقي انام براحتي
تركه الجميع واحدًا تلو والأخر والجميع يستقل سيارته وامنيه كالعاده مع مايك
حتي اتي لأمنيه اتصال لتجيب لتجد انه احد عملاء التوكيل يخبرها ان سيارتها تم إصلاحها ويمكنها ان تأتي وتأخذها غدًا . وهنا اكتشفت ان لديها ايضًا سياره
داخل احد المباني الامنيه كان ياسين يوزع المهام عليهم جميعًا . بينما ياسين سيتولي مهمه لم يقصها علي احد
اردف ياسين بجديه :-
_ياله اتفضلوا ثم اشار لأمنيه قائلًا :-
_استني انتِ يا امنيه
خرج سالم اولًا بخطوات مسرعه كي ينفذ ما قاله ياسين من إحضار احد الأشخاص ليتم التحقيق معهم بينما خرج محمد ومايك معًا، وضع مايك يده علي كتف محمد واردف بنبره مخيفه :-
_لو عت تجيب في سيرة امنيه بأي كلمه تاني معتش هتلاقي لسانك خالص .. فاهم عشان نكون حلوين مع بعض
وتركه ورحل وهو يخطو مسرعًا بأتجاه غرفة التحقيق الذي يتواجد بها احد من كانوا بالشحنه بينما لدي امنيه
امنيه بقلق :-
_فيه حاجه يا ياسين
ياسين بجمود وهو يجلس في مقابلتها :-
_فيه خاين وسطنا
اصاب امنيه الذهول وهتفت قائله :-
_طب وانت ايه الي عرفك
اجاب ياسين وهو يشعل احد لفافات التبغ :-
_وانا بحقق مع واحد امبارح فيه واحد اعترف ان حد من الشرطه بيساعدهم بس صوته بيبقي متغير وده ميعرفوش غير الراس الكبيره
هتفت امنيه ببرود :-
_طب وانت قولتلي ليه مش يمكن اكون انا الخاين الي وسطكم
اردف ياسين ضاحكًا وهو يتفث دخان التبغ :-
_لا انتِ اعبط من كده بكتير
اردفت امنيه ببرود وقد تجاهلت جملته الأخيره :-
_طب ما يمكن انت الخاين وبتقولي كده عشان نشيل الشبهات من عليك
اردف ياسين ببرود يضاهي الخاص بها :-
_يمكن انا يمكن انتِ يمكن سليم او سالم او محمد او مايك يمكن اي حد
اخذت امنيه نفس عميق كي تحافظ علي برودها :-
_طب وانت عايز من سيادتي ايه
ياسين ببرود :-
_عايزك تراقبني محمد عشان انا شاكك فيه وتلفي عليه شويه
اردفت امنيه بشك :-
_الف عليه ازاي لامؤخذه
اردف ياسين بخبث وهو يوقن انه اذا عرف ما يقوله سليم سيدفنه حيًا :-
_زي اي ست هئ ومئ وضحكه كده وغمزه كده فهماني
وما كادت ان ترفع يدها حتي تضربه علي وجهه حتي امسك يدها وهو ينفجر ضاحكًا :-
_اهدي يخربيتك بهزر معاكِ عايزك تراقبيه عشان انتِ مستحيل يشك انك بتراقبيه خصوصًا ان وقتك اغلبه بتبقي شغاله مع مايك وانتِ هتستغلي ده في صالحك
اردفت امنيه بخبث :-
_نفس الي بفكر فيه ؟
لمح تلك النظره في عينيها حتي ابتسم ضاحكًا واردف بخبث :-
_انا هقولك هتعملي ايه
بينما في مكان اخر لدي سليم كان يحاول النوم حتي هجامته عيناها البنيه العاديه لكنها بالنسبه الي فاتنه ابتسامتها الماكره انغلاقت عيناها البسيطه عندما تضحك ذلك النمش الخفيف الذي يتواجد علي خديها حسنًا بالأضافه الي كل هذا المزيج برودها ثم برودها اه احيانًا من كثرته يوجد ان يقوم ويبرحها ضربًا من كثرت الغيظ خصيصًا قبل ان يعلم ان مايك اخاها وهو يري مزاحها معه وانه يوصلها كثيرًا حتي بدأ ان يشك بأمرهما رغم ملامحها العاديه وهالاتها السوداء وبعض اثار البثور الصغيره علي وجهها ولكن برغم كل شئ هي بالنسبه اليه فاتنه. فاتنه بكل شئ بها
فبرغم ملامحك العاديه التي يمكن انك لا تحبها لكن هناك من تكون ملامحك تلك فاتنه بالنسبه اليه، يحب ان ينظر اليها ويتأملها بكل حب، فأنت لست بحاجه لملامح فاتنه انك فقط بحاجه لشخص يحبك بصدق وسيري ملامحك العاديه فاتنه لدرجة انها لا تتواجد في احد غيرك ...
ترقبوا...