الخمسون
وهي تأخذ أنفاسها المسلوبه، تبكي نفسها لتحاول التقاط أنفاسها ولكن لا تقدر أنفساها مسلوبه
الربو مرضها و علتها و مصيبتها في الحياه هكذا حدثت نفسها قبل أن تقف محاوله الوصول إلى حقيبتها وقد بدأت بالاختناق، ومع اخر ثانيه وصلت لحقيبتها لتفتحها سريعا وتاخذ منها بخاخه الربو الخاصه بها.
لترتمي على الارض بعد ان انتظمت أنفسها وبين يديها دوا بخاخه الربو الخاصه بها، للتطلق تنهيده مليىه بالحزن قبل ان تقف وتبدل ملابسها لترحل من هنا بعد انتهائها خرجت من الغرفه ولم تنتبه للواقفين خلفها، وقبل ان تفعل شئ كانت ألابره تغرز داخل رقبتها لترتمي على الأرضيه البارده ليحملها شخص منهم ويخرج من الملهي ذاهبين إلى سيدهم.
*****
في شركه جاك
كان ينظر إلى سكرتيرته بغضب قبل أن يتحدث بصوت رخيم غاضب: الشركه هنا لا اسمح فيها بوجود العاهرات أمثالك، أن لن أكرر انزاري مجددا، والأن أخرجى
لتخرج السكرتيره وهى ترتعش لتخرج بهدوء، ليكمل هو أعماله بينما عقله مشغول كاترينته الفاتنه التى تبدل حالها كثيرا
ليتنهد بضيق من تفكيره، ليزفر بغضب قبل أن يرمى الاوراق التى كانت بين يديه على المكتب ليذهب اللى البار الصغير الموجود في ركن الغرفه الواسعه وعقله مزال مع يعمل لإيجاد سبب لرفض كاترينا لإنجاب أطفال منه
لتخرج منه تنهيده مضجره قبل ان يشرب الكأس مره واحده وهو ينظر إلى المدينه عبر زجاج مكتبه، يري الناس كانهم نمل وهو يشرف عليهم من فوق، هذا الشعور بعث له بعض الراحه و زوده بكثير من النرجسيه التى قتلتها كاترينا برفضها لإنجاب منه وبرغم هذا و تمنيه لطفل هو لا يستطيع أن يتركها
*******
في الولايات المتحده الأمريكيه
بينما في الملهي
كان يجلس رجل في الستون من عمره وهو يري كاميرات المراقبه يري كيف أختطفت ليلمح وشم طائر العقاب
ليبتلع ريقه وهو يتحطث إلى مساعده ذو الخمسون عاما: لقد أخذها العقاب أتعرف معني هذا، انها أصبحت من عشيقاته
ليجيبه مساعده : ولكن سيدي أنت تعرف أنها من أفضل الراقصات هنا وأيضا هي تدين لك بمبلغ من المال.
ليفكر المدير قليلا ثم يجيبه: إذا يجب أن نعرف أين هي
ليجيبه مساعده بخبث : سيدى يمكنك أن نذهب إلى شركه العقاب لنطمئن عليها فاهى تعتبر كإبنتنا
لتلمع الفكره برأس المدير ليضحك ليشاركه مساعده الضحكات وعم عازمون إلى أرجاعها مره أخري لهم فاهي كنز بنسبه لهم.
****
بينما هو كان يقف امام شرفه غرفته بجزعه العلوى العاري ينتظر وصولها تلك الصغيره التى سوف يمزق خصرها المثير الان
نظر إلى ساعته بملل لا يحب الانتظار، ولكن لك الفريسه لينتظرها
بعد مرور بعض الوقت وجد السياره والحرس ينزل وهو يحملها بين يديه
ليذهب ويجلس على كرسيه بفخامه، ثوانى و طرق الحرس الباب ليأذن لهم بدخول ليضعها على الفراش ويرحلو سريعا.
بينما هو أقترب منها ليتفحصها الجيبه بدلتها ببنطال جينز ضيق ووالصدريه ب جاكت من الجلد أسود اللون
وشعرها المنسدل رفعته فوق رأسها بفوضويهه جميله
ظل ينظر لها قليلا ولكن في الأخير أقترب بشكل خطير منها أقترب وعيناه على شفتيها المطليه باللون احمر قاتم منتفخه قليلا ومتباعده
ليقترب ويضع شفتيه على شفتيها بدون تحريكهم وأنفاسها تضرب وجهه، والرغبه بها ذادت ليبدأ بتحريك شفتيه و هو يزمجر بقوه ليبتعد عنها سريعا وهو يحاول ان يهدء من نفسه فهي سوف تصحو قريبا وهو يريدها أن تكون مستيقظه.
منتصف الليل
كانت قد بدأت بالأستيقاظ لتفتح عيناها وهى تحاول ان تعتدل في جلستها، ثوانى وكانت تتذكر كل شئ حدث لها
لتنظر حولها بإستغراب واسئله كثيره تدور داخل مخيلتها
أين هي
ماذا سيفعلون بها
هل سوف تقتل الأن
لتظل تنظر حولها بإستغراب قبل أن تأخذ الغطاء لتغطى به نفسه متمنيه ليله عيده لها، لتنام وهى مستمتعهبملمس الفراش الناعم
بينما هو كانت الصدمه سوف تقتله في مكان
لم تبكي
لم تصرخ
لم تفعل اى شئ مما توقعه هو فقط نامتط
ليقترب من السرير وهو عازم على أن يوقظها فقد انتظر كثيرا ويجب أن يحصل عليها الأن، ليحرك يديه على تفاصيل وجهها لتنكمش ملامحها وهى تحاول أبعاد اليد التى تتلمسها
يد؟
هي تمسك بيد أنسان لتظل تتحسس يده بها عروق كثيره
لتفتح عيناها على غفله لتراه مقتربا منها بشكل خطير
لتظل تنظر له ولملامحه قليلا قبل أن تسأله بهدوء: من أنت، هل أنت من اختطفتنى
بينما هو مصدوم لم تصرخ ولم تضربه فقط هادئه
_ مغتصبك
قال كلمته ببرود تام وهو يقترب منها ومن شفتيها، وفي ثوانى كانت هى تحته وهو فوقها يشرف عليها يجسده الضخم
الربو مرضها و علتها و مصيبتها في الحياه هكذا حدثت نفسها قبل أن تقف محاوله الوصول إلى حقيبتها وقد بدأت بالاختناق، ومع اخر ثانيه وصلت لحقيبتها لتفتحها سريعا وتاخذ منها بخاخه الربو الخاصه بها.
لترتمي على الارض بعد ان انتظمت أنفسها وبين يديها دوا بخاخه الربو الخاصه بها، للتطلق تنهيده مليىه بالحزن قبل ان تقف وتبدل ملابسها لترحل من هنا بعد انتهائها خرجت من الغرفه ولم تنتبه للواقفين خلفها، وقبل ان تفعل شئ كانت ألابره تغرز داخل رقبتها لترتمي على الأرضيه البارده ليحملها شخص منهم ويخرج من الملهي ذاهبين إلى سيدهم.
*****
في شركه جاك
كان ينظر إلى سكرتيرته بغضب قبل أن يتحدث بصوت رخيم غاضب: الشركه هنا لا اسمح فيها بوجود العاهرات أمثالك، أن لن أكرر انزاري مجددا، والأن أخرجى
لتخرج السكرتيره وهى ترتعش لتخرج بهدوء، ليكمل هو أعماله بينما عقله مشغول كاترينته الفاتنه التى تبدل حالها كثيرا
ليتنهد بضيق من تفكيره، ليزفر بغضب قبل أن يرمى الاوراق التى كانت بين يديه على المكتب ليذهب اللى البار الصغير الموجود في ركن الغرفه الواسعه وعقله مزال مع يعمل لإيجاد سبب لرفض كاترينا لإنجاب أطفال منه
لتخرج منه تنهيده مضجره قبل ان يشرب الكأس مره واحده وهو ينظر إلى المدينه عبر زجاج مكتبه، يري الناس كانهم نمل وهو يشرف عليهم من فوق، هذا الشعور بعث له بعض الراحه و زوده بكثير من النرجسيه التى قتلتها كاترينا برفضها لإنجاب منه وبرغم هذا و تمنيه لطفل هو لا يستطيع أن يتركها
*******
في الولايات المتحده الأمريكيه
بينما في الملهي
كان يجلس رجل في الستون من عمره وهو يري كاميرات المراقبه يري كيف أختطفت ليلمح وشم طائر العقاب
ليبتلع ريقه وهو يتحطث إلى مساعده ذو الخمسون عاما: لقد أخذها العقاب أتعرف معني هذا، انها أصبحت من عشيقاته
ليجيبه مساعده : ولكن سيدي أنت تعرف أنها من أفضل الراقصات هنا وأيضا هي تدين لك بمبلغ من المال.
ليفكر المدير قليلا ثم يجيبه: إذا يجب أن نعرف أين هي
ليجيبه مساعده بخبث : سيدى يمكنك أن نذهب إلى شركه العقاب لنطمئن عليها فاهى تعتبر كإبنتنا
لتلمع الفكره برأس المدير ليضحك ليشاركه مساعده الضحكات وعم عازمون إلى أرجاعها مره أخري لهم فاهي كنز بنسبه لهم.
****
بينما هو كان يقف امام شرفه غرفته بجزعه العلوى العاري ينتظر وصولها تلك الصغيره التى سوف يمزق خصرها المثير الان
نظر إلى ساعته بملل لا يحب الانتظار، ولكن لك الفريسه لينتظرها
بعد مرور بعض الوقت وجد السياره والحرس ينزل وهو يحملها بين يديه
ليذهب ويجلس على كرسيه بفخامه، ثوانى و طرق الحرس الباب ليأذن لهم بدخول ليضعها على الفراش ويرحلو سريعا.
بينما هو أقترب منها ليتفحصها الجيبه بدلتها ببنطال جينز ضيق ووالصدريه ب جاكت من الجلد أسود اللون
وشعرها المنسدل رفعته فوق رأسها بفوضويهه جميله
ظل ينظر لها قليلا ولكن في الأخير أقترب بشكل خطير منها أقترب وعيناه على شفتيها المطليه باللون احمر قاتم منتفخه قليلا ومتباعده
ليقترب ويضع شفتيه على شفتيها بدون تحريكهم وأنفاسها تضرب وجهه، والرغبه بها ذادت ليبدأ بتحريك شفتيه و هو يزمجر بقوه ليبتعد عنها سريعا وهو يحاول ان يهدء من نفسه فهي سوف تصحو قريبا وهو يريدها أن تكون مستيقظه.
منتصف الليل
كانت قد بدأت بالأستيقاظ لتفتح عيناها وهى تحاول ان تعتدل في جلستها، ثوانى وكانت تتذكر كل شئ حدث لها
لتنظر حولها بإستغراب واسئله كثيره تدور داخل مخيلتها
أين هي
ماذا سيفعلون بها
هل سوف تقتل الأن
لتظل تنظر حولها بإستغراب قبل أن تأخذ الغطاء لتغطى به نفسه متمنيه ليله عيده لها، لتنام وهى مستمتعهبملمس الفراش الناعم
بينما هو كانت الصدمه سوف تقتله في مكان
لم تبكي
لم تصرخ
لم تفعل اى شئ مما توقعه هو فقط نامتط
ليقترب من السرير وهو عازم على أن يوقظها فقد انتظر كثيرا ويجب أن يحصل عليها الأن، ليحرك يديه على تفاصيل وجهها لتنكمش ملامحها وهى تحاول أبعاد اليد التى تتلمسها
يد؟
هي تمسك بيد أنسان لتظل تتحسس يده بها عروق كثيره
لتفتح عيناها على غفله لتراه مقتربا منها بشكل خطير
لتظل تنظر له ولملامحه قليلا قبل أن تسأله بهدوء: من أنت، هل أنت من اختطفتنى
بينما هو مصدوم لم تصرخ ولم تضربه فقط هادئه
_ مغتصبك
قال كلمته ببرود تام وهو يقترب منها ومن شفتيها، وفي ثوانى كانت هى تحته وهو فوقها يشرف عليها يجسده الضخم