22
- تايهيونغ -
" لكن امي ماتت "
ماااااذا
مااذا سأقول الان يا اللهي
" اسف..لنذهب الي حديث تم دفنها اذا لا مشكله "
نظرت اليها قليلاً لأراها تومئ برأسها لأتحدث
" لكن قبل ذلك يجب ان تغيري ملابسك انتي ستنتظرين في حمام قاعه الرياضه وانا سأحضر لكِ ملابسكِ "
" لا ستعود للصف اذا لا تذهب "
تحدثت بسرعه وخوف لأقول بينما امسد شعرها
" لا تخافي سأعود بسرعه المدير سيكون هناك ايضا انتي فقط استحمي وانتظريني حسنا "
اومأت لاتنهد بخفه وافتح باب الحمامات
دخلت لأغلق الباب واذهب بسرعه مره اخري للصف
وجدت المدير ويونغي واقفان امام الصف
والمدير يبدوا عليه الغضب بشده
ويبدوا ان يونغي يقص عليه ما حدث
اقتربت منهم ليقول يونغي
" اين هي "
" تركتها في حمام قاعه الرياضه سأخذ لها ملابسها الان "
" يجب ان اتصل بالشرطه يجب ان يقوموا بسجنه الي الأبد ذلك الحقير "
تحدث والد يونغي بإنفعال وغضب
لأتحدث
" لكن سيدي لا اريد لمي تشا ان تظهر امام الشرطه انت تعرف سمعتها في المدرسه وهذا قد يؤثر علي نفسيتها "
تحدث يونغي يوافقني الرائي
" معه حق ابي لا يجب ان تظهر مي تشا للشرطه لنقل انه محاوله اعتداء ونخفي وجهه تايهيونغ ومي تشا من الكاميرات "
تنهد المدير ليمسح العرق من جبهته وقال
" سأتصرف انا بهذا الشأن انتم فقط اعتنوا بها حسنا "
اومأنا اليه انا ويونغي
لأدخل الصف واحضر ملابس مي تشا واذهب اليها
طرقت باب الخارجي للحمامات
ولم اسمع رد
لأعاود الطرق مره اخري
ولا يوجد رد
فتحت الباب ودخلت
لأسمع صوت الماء من احد الحمامات
أضافه الي صوت بكاء مي تشا
أنا اشعر بشعور غريب
كوني رأيت مي تشا تبكي
هل لأنها المره الاولي لي برؤيتها تبكي منذ قابلتها
ام لا لا
ما الذي افكر به الان انا الاخر
وضعت الملابس علي احد المقاعد
لأسمع صوت فتح باب الحلم الذي به مي تشا
وقفت بسرعه لألتفت بظهري قبل ان أراها
انا رجل نبيل في النهايه
لن اقبل ان أراها بمنشفة
لأتحدث بينما اعطيها ظهري
" الملابس علي المقعد وانا سأنتظرك في الخارج حسنا "
خرجت بسرعه قبل ان اسمع إجابتها حتي
ياللهي لما اشعر بالأحراج هكذا
اظن ان وجنتاي احمرا الان
لماذا هااا انا لم اكن اخجل بسهوله
خرجت مي تشا بعد دقائق ترتدي زي الرياضه
المكون من شورت قصير اسود به خطان ابيضان من الجانب وتيشرت بنفس اللون
خطرت في بالي فكره
لأقول لها
" تشا تشا انتظريني هنا دقيقه وسأتي "
نظرت لي بتعجب لتقول
" من تشا تشا "
" انتِ "
قلتها بإبتسامه لأذهب بسرعه من أمامها
دخلت الصف لألحظ عدم تواجد يونغي ولا والده
ولا ذلك المدرس الداعر
فتحت خزانتي بسرعه لأخرج شئ
واعود مره اخري الي مي تشا
دخلت الحمام بسرعه
لأبدأ بتغير ملابسي
انا سأرتدي زي الرياضه ايضا
انا لن اجعل مي تشا ترتديه بمفردها
هكذا لن تشعر بالغرابة
صحيح
ملابسي مشابه لملابسها فقط الشورت اكثر طولا يطل الي ركبتي
خرجت من الحمام
لتنظر لي قليلاً وتقول
" لماذا "
" انتي ارتديتي زي الرياضه بمفردك لذلك ارتديته انا ايضا لا اريد من صديقتي ان تشعر بالإختلاف "
" هذا طفولي "
ابتسمت لأقول
" اعرف اليس هذا رائع "
هزت مي تشا رأسها للجانبين
لأضحك بخفه واضع يدي حول رقبتها كالعاده ونكمل طريقنا لخارج المدرسه
اليوم بكت مي تشا امامي
وهذا أعطاني شعور غريب
جزء جديد ظهر من شخصيتها اليوم
واكتشفت انها اضعف مما يظهر عليها
" لكن امي ماتت "
ماااااذا
مااذا سأقول الان يا اللهي
" اسف..لنذهب الي حديث تم دفنها اذا لا مشكله "
نظرت اليها قليلاً لأراها تومئ برأسها لأتحدث
" لكن قبل ذلك يجب ان تغيري ملابسك انتي ستنتظرين في حمام قاعه الرياضه وانا سأحضر لكِ ملابسكِ "
" لا ستعود للصف اذا لا تذهب "
تحدثت بسرعه وخوف لأقول بينما امسد شعرها
" لا تخافي سأعود بسرعه المدير سيكون هناك ايضا انتي فقط استحمي وانتظريني حسنا "
اومأت لاتنهد بخفه وافتح باب الحمامات
دخلت لأغلق الباب واذهب بسرعه مره اخري للصف
وجدت المدير ويونغي واقفان امام الصف
والمدير يبدوا عليه الغضب بشده
ويبدوا ان يونغي يقص عليه ما حدث
اقتربت منهم ليقول يونغي
" اين هي "
" تركتها في حمام قاعه الرياضه سأخذ لها ملابسها الان "
" يجب ان اتصل بالشرطه يجب ان يقوموا بسجنه الي الأبد ذلك الحقير "
تحدث والد يونغي بإنفعال وغضب
لأتحدث
" لكن سيدي لا اريد لمي تشا ان تظهر امام الشرطه انت تعرف سمعتها في المدرسه وهذا قد يؤثر علي نفسيتها "
تحدث يونغي يوافقني الرائي
" معه حق ابي لا يجب ان تظهر مي تشا للشرطه لنقل انه محاوله اعتداء ونخفي وجهه تايهيونغ ومي تشا من الكاميرات "
تنهد المدير ليمسح العرق من جبهته وقال
" سأتصرف انا بهذا الشأن انتم فقط اعتنوا بها حسنا "
اومأنا اليه انا ويونغي
لأدخل الصف واحضر ملابس مي تشا واذهب اليها
طرقت باب الخارجي للحمامات
ولم اسمع رد
لأعاود الطرق مره اخري
ولا يوجد رد
فتحت الباب ودخلت
لأسمع صوت الماء من احد الحمامات
أضافه الي صوت بكاء مي تشا
أنا اشعر بشعور غريب
كوني رأيت مي تشا تبكي
هل لأنها المره الاولي لي برؤيتها تبكي منذ قابلتها
ام لا لا
ما الذي افكر به الان انا الاخر
وضعت الملابس علي احد المقاعد
لأسمع صوت فتح باب الحلم الذي به مي تشا
وقفت بسرعه لألتفت بظهري قبل ان أراها
انا رجل نبيل في النهايه
لن اقبل ان أراها بمنشفة
لأتحدث بينما اعطيها ظهري
" الملابس علي المقعد وانا سأنتظرك في الخارج حسنا "
خرجت بسرعه قبل ان اسمع إجابتها حتي
ياللهي لما اشعر بالأحراج هكذا
اظن ان وجنتاي احمرا الان
لماذا هااا انا لم اكن اخجل بسهوله
خرجت مي تشا بعد دقائق ترتدي زي الرياضه
المكون من شورت قصير اسود به خطان ابيضان من الجانب وتيشرت بنفس اللون
خطرت في بالي فكره
لأقول لها
" تشا تشا انتظريني هنا دقيقه وسأتي "
نظرت لي بتعجب لتقول
" من تشا تشا "
" انتِ "
قلتها بإبتسامه لأذهب بسرعه من أمامها
دخلت الصف لألحظ عدم تواجد يونغي ولا والده
ولا ذلك المدرس الداعر
فتحت خزانتي بسرعه لأخرج شئ
واعود مره اخري الي مي تشا
دخلت الحمام بسرعه
لأبدأ بتغير ملابسي
انا سأرتدي زي الرياضه ايضا
انا لن اجعل مي تشا ترتديه بمفردها
هكذا لن تشعر بالغرابة
صحيح
ملابسي مشابه لملابسها فقط الشورت اكثر طولا يطل الي ركبتي
خرجت من الحمام
لتنظر لي قليلاً وتقول
" لماذا "
" انتي ارتديتي زي الرياضه بمفردك لذلك ارتديته انا ايضا لا اريد من صديقتي ان تشعر بالإختلاف "
" هذا طفولي "
ابتسمت لأقول
" اعرف اليس هذا رائع "
هزت مي تشا رأسها للجانبين
لأضحك بخفه واضع يدي حول رقبتها كالعاده ونكمل طريقنا لخارج المدرسه
اليوم بكت مي تشا امامي
وهذا أعطاني شعور غريب
جزء جديد ظهر من شخصيتها اليوم
واكتشفت انها اضعف مما يظهر عليها