13
- تايهيونغ -
وحسنا لقد رفضت
توقعت هذا
لكن انا لا أخيرها هي ستذهب معي
وعندما رأتها تحاول ان افلت يدها
افلت يدها بقوه وقلت
" ياا ستأتين يعني ستأتين لقد عالجت يدك اعتبريه تسديد لما فعلت "
" ومن قال لك انتي اريد علاج يدي لم اكن اشعر بها من الاساس "
ردت بهدوء وبرود في نهايه حديثها
" وماذا تريدين مني ان افعل يدك كانت ملتهبه بشده وانتي مهمله ولم تعتني بها فماذا سأفعل "
وحسنا يبدوا انني انفعلت قليلاً لأنني صرخت بقوه لدرجه لاحظت رمشه عينيها السريعه
لاحظت صمتها لأمسك يدها مره اخري وأبدأ بالسير
لكنها قالت
" اين سنذهب "
وياالهي انا لا اعرف اين سأذهب لأخذها معي
لكن شئ واحد خطر علي عقلي
الملاهي
انا لم ازرها منذ مده
واريد ان اعرف إن كان هناك ألعاب جديده ام لا
لذلك قلت بينما انظر لها وابتسم
" الملاهي اريد الذهاب هناك "
لاحظت نظرتها المنصدمه والتي ظهرت منذ دقائق فقط لكنها تستخدمها جيداً وقالت
" ياا انت قاصر كيف تدخل الي الملاهي "
لحظه ما علاقه هذا بذاك
ثانيه
هي لم تفهم الملاهي الليلية صحيح
ماذا يوجد في عقل هذه الفتاه
" ياا اين ذهب تفكيرك اقصد الملاهي خاصه اللعاب بعباره اخري مدينه الالعاب "
عادت ملامحها للهدوء مره اخري
لأعاود سحبها خلفي ونركب الحافلة
لنذهب الي الملاهي
ياالهي انا سعيد للغايه
وصلنا اخيرا لأمسك يدها واركض لتركض هي ايضا بحكم امساكي ليدها
وصلت اخيرا لأقطع التذاكر لنا نحن الاثنان
وبدأ المرح
تقريباً لعبنا كل الالعاب حسنا انا أجبرتها ان تلعب كل الالعاب
لكن الأمر كان رائع
وأخذت العديد من الصور
وأيضا صور لها دون ان تشعر
يااللهي لطيفه للغايه
وها نحن الان يمسك كلانا المثلجات
هي بالشوكولا وانا كذلك
" لنصبح اصدقاء "
اجل هذا كان صوتي وليس صوتها
قلت لذلك لأنني اريد حقا التعرف عليها فهي تجذبني بطريقه او بأخري
نظرت لي قليلاً لأفعل انا ايضا
لتعاود النظر الي الطريق قائله بهدوء
" لا اريد "
" لماذا ولا تقولي ليس لديك دخل "
وقفت أمامها أمنعها عن إكمال السير
حتي تقول لي
" لماذا تريد ان تصبح صديقي انت الاول علي الطلاق.. سؤال بسؤال "
تحدثت بينما ترفع رأسها ونظراتها تلك تخترقني
كأنها تنظر الي اعماقي
" حسنا سأقول الصدق انا انجذب اليكي ولا تفهمي هذا بنيه الإعجاب او ماشبه انتي فقط تجذبيني من ناحيه صمتك وهدوءك
تسمحين بالتنمر عليكي بينما لديكِ اقوي لسان يقصف الجبهات غموضك هذا يجذبني لأعرف اسبابه "
نظرت لي لفتره لا اعلم مدتها
لتتحرك وتمشي من جانبي وتتخطاني
امسكت ذراعها بقوه لأعيدها الي موقعها السابق
لأقول بسخريه
" سؤال بسؤال "
" ياا انا صُحبتي ليست جيده انا ممله ولا يوجد لدي اصدقاء لذلك فهلا تبتعد وتجعلني اذهب "
تحدثت بتذمر
وحسنا لقد ظهر تعبيرين جديدين اليوم علي وجهها
وهذا لم يحدث منذ ان قابلتها
واظنه لم يحدث ابداً
وهذا جيد سأجعلها تظهر كل ما تخفيه
بارك مي تشا سأبدأ في تغيركِ
وحسنا لقد رفضت
توقعت هذا
لكن انا لا أخيرها هي ستذهب معي
وعندما رأتها تحاول ان افلت يدها
افلت يدها بقوه وقلت
" ياا ستأتين يعني ستأتين لقد عالجت يدك اعتبريه تسديد لما فعلت "
" ومن قال لك انتي اريد علاج يدي لم اكن اشعر بها من الاساس "
ردت بهدوء وبرود في نهايه حديثها
" وماذا تريدين مني ان افعل يدك كانت ملتهبه بشده وانتي مهمله ولم تعتني بها فماذا سأفعل "
وحسنا يبدوا انني انفعلت قليلاً لأنني صرخت بقوه لدرجه لاحظت رمشه عينيها السريعه
لاحظت صمتها لأمسك يدها مره اخري وأبدأ بالسير
لكنها قالت
" اين سنذهب "
وياالهي انا لا اعرف اين سأذهب لأخذها معي
لكن شئ واحد خطر علي عقلي
الملاهي
انا لم ازرها منذ مده
واريد ان اعرف إن كان هناك ألعاب جديده ام لا
لذلك قلت بينما انظر لها وابتسم
" الملاهي اريد الذهاب هناك "
لاحظت نظرتها المنصدمه والتي ظهرت منذ دقائق فقط لكنها تستخدمها جيداً وقالت
" ياا انت قاصر كيف تدخل الي الملاهي "
لحظه ما علاقه هذا بذاك
ثانيه
هي لم تفهم الملاهي الليلية صحيح
ماذا يوجد في عقل هذه الفتاه
" ياا اين ذهب تفكيرك اقصد الملاهي خاصه اللعاب بعباره اخري مدينه الالعاب "
عادت ملامحها للهدوء مره اخري
لأعاود سحبها خلفي ونركب الحافلة
لنذهب الي الملاهي
ياالهي انا سعيد للغايه
وصلنا اخيرا لأمسك يدها واركض لتركض هي ايضا بحكم امساكي ليدها
وصلت اخيرا لأقطع التذاكر لنا نحن الاثنان
وبدأ المرح
تقريباً لعبنا كل الالعاب حسنا انا أجبرتها ان تلعب كل الالعاب
لكن الأمر كان رائع
وأخذت العديد من الصور
وأيضا صور لها دون ان تشعر
يااللهي لطيفه للغايه
وها نحن الان يمسك كلانا المثلجات
هي بالشوكولا وانا كذلك
" لنصبح اصدقاء "
اجل هذا كان صوتي وليس صوتها
قلت لذلك لأنني اريد حقا التعرف عليها فهي تجذبني بطريقه او بأخري
نظرت لي قليلاً لأفعل انا ايضا
لتعاود النظر الي الطريق قائله بهدوء
" لا اريد "
" لماذا ولا تقولي ليس لديك دخل "
وقفت أمامها أمنعها عن إكمال السير
حتي تقول لي
" لماذا تريد ان تصبح صديقي انت الاول علي الطلاق.. سؤال بسؤال "
تحدثت بينما ترفع رأسها ونظراتها تلك تخترقني
كأنها تنظر الي اعماقي
" حسنا سأقول الصدق انا انجذب اليكي ولا تفهمي هذا بنيه الإعجاب او ماشبه انتي فقط تجذبيني من ناحيه صمتك وهدوءك
تسمحين بالتنمر عليكي بينما لديكِ اقوي لسان يقصف الجبهات غموضك هذا يجذبني لأعرف اسبابه "
نظرت لي لفتره لا اعلم مدتها
لتتحرك وتمشي من جانبي وتتخطاني
امسكت ذراعها بقوه لأعيدها الي موقعها السابق
لأقول بسخريه
" سؤال بسؤال "
" ياا انا صُحبتي ليست جيده انا ممله ولا يوجد لدي اصدقاء لذلك فهلا تبتعد وتجعلني اذهب "
تحدثت بتذمر
وحسنا لقد ظهر تعبيرين جديدين اليوم علي وجهها
وهذا لم يحدث منذ ان قابلتها
واظنه لم يحدث ابداً
وهذا جيد سأجعلها تظهر كل ما تخفيه
بارك مي تشا سأبدأ في تغيركِ