51
أنا مندهش من عدم وجوده
كريم: هل يعقل أني حزنت لأنني نسيت؟
رأيت القلب واستدرت وفوجئت عندما رأيته
ميرا: رايت انك نسيت ،،،
كريم – سخي:
نزلت ميرا وكريم على الدرج وما زالا ينتظرانهما
ميرا: نعم ، لكن عمي نسي
كريم: سلمى ، إعتني بنفسك ، لا تتوقع
ميرا: غير الموضوع؟
وصلوا إلى القاع ورأوا قاعدة لمياء بينما كانت ترتدي ملابس على الجانب الآخر. .
ميرا: ماذا تريد أن تفعل؟
وقفت لمياء وحملت حقيبتها وذهبت إلى كريم وقالت: هيا يا ميرو يا حبيبتي فلنلحق بها. .
كريم: ما هي مدة عمتي! !
لمياء: ترى الكلام ،،، تعال وخذني إلى الشركة
كريم: يا له من عار! !!
لمياء: بالطبع ستشتت انتباهك في الصالة الرياضية وسأساعدك
كريم ومن قال لك اني سأترك شعبي وشأني لن اترك والدي اساسا كل عمل الشركة على كتفي ولن يستغني عني
لمياء: بحيرة البحيرة والصالة الرياضية ، باعدي من هو حيدرو؟
كريم – سخي '؛ والله إن كنتم مصممين على العمل فأنا على استعداد لتسليمكم إلى إدارتكم وسيساعدك نزار في ذلك. . ماذا قلت لعمتي؟
لمياء: يعني لايوجد طريقة تعطيني أي جزء من الشركة غير ملكي
كريم: للأسف لا يوجد مكان شاغر في الوقت الحالي
فجرت لمياء وأجبت ، "انطلق ، انطلق" ، ديني في صالة الألعاب الرياضية ، إنه أفضل مما كنت عليه عندما جلست بين أربعة جدران ، أي ، أرى القليل من الشباب اللطفاء ويفتحون روحي. .
مشيت وكانت مشيتها مشلولة ، وعينا ميرا وكريم كانتا تراقبانها بيأس
كريم: الله يوفقك يا أبي!
ميرا: هاها ، أنا لا أراها على الإطلاق ولا أصدق ذلك
"كأن الوقت يعيد نفسه بكل اللطف والحب الذي كان يجمعهم. . لقد عادوا للقاء مرة أخرى. . السعادة والفرح التي طغت عليهم منذ زمن طويل ، متناسين الألم والانفصال الذي عانوا منه". .
مع مسرح كبير. . الكراسي في جامعة ميرا كان الجميع جالسين وينتظرون سماع اسم ميرا ماجن بين الخريجين بشغف ،،،
كانت ميرا قاعدة في النص بين كريم ووالدها ممسكة بيد التنين كلها متلهفة وعيناها مليئة بالبهجة ،،،
الجميع ينتظرون وينتظرون ، شباب وفتيات يقفون مع بعض الفرق المرحة ، غير مقتنعين بأنهم اليوم سيحققون حلمًا. .
من بين الذين كانوا ينتظرون ، لمحت ميرا نرمين أنها تقف في وجه حالتها ، وظهرت لي علامات التوتر. . ملامح وجهها
ميرا: حبيبي برهة وارجعي
كريم: لا بأس ، الآن يمكنك رؤية النتائج
ميرا: أريد أن أرى صديقتي ، كم من الوقت سيستغرق؟
إهتز كريم راسو وقال ، طيب ، إنتبه وأنت تمشي دون أن يضرب أحد معدتك
ميرا "تضع يديها على بطنها" ، لذلك لا تخافوا ، سأنتبه
تحركت ميرا بخطوات حذرة بين الحشد وذهبت إلى صرخة نرمين واتكأت على الشجرة
ميرا: بماذا تفكر؟
نرمين: ميرا! !
التفتت إليها ميرا وهي تبتسم وتقول ، "ميرا ، ما هو شعورك الذي لم تتوقع أن تراني؟"
نرمين: لا مش كده لكن ،،
صمتت نرمين وواصلت كلامها لفظ ميرا ،،، أعلم أنني أزعجتك معي اليوم ولكن لم تتح لي الفرصة لرؤيتك خاصة أنني قدمت سنة من منزلي
نرمين: أمسكت بيدي ميرا ، لم تتحدث هكذا. . لست مستاء ابدا. . على العكس من ذلك يكفي أنك علمتني معنى الصداقة وحتى لبنى رغم أنها
وضعت نرمين يدها على خالتها بعد أن رأت الدموع التي بدأت تتجمع في عيني ميرا
نرمين: أنا آسف ماذا تقصد؟
ميرا "مسحت دموعها". .
"تنهدت" نرمين مقابل نصيبها. . رحمها الله
ميرا • رحمها الله. . ماذا كانت تنتظر اليوم لكنها ليست معنا. . ذهبت لبنى وهي لا تعود. . هذا شيء لا يستطيع عقلي فهمه يا يانيرمين. .
نرمين: وأنا أملكك ، والله ،،، ربما أخطأت لبنى في لحظة ضعف ، لكن كان همها الأساسي إثبات أن الصداقة هي أهم شيء بينكما . . . . . . . . ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ يا لها من خدعة إرادة ربنا. . ولله العزة. . بالتأكيد ستكون لبنى معنا بروحها. . حاجتك هي الحزن حبي وسأكون سعيدا بتخرجك وابنك القادم
مسحت ميرا دموعها التي اختلطت بين الحزن والفرح: . . . . . . . . . . رحمها الله. .
نرمين: أعني ، هكذا أسمع أن الموتى يشعرون بالناس الذين تحبهم
كانوا يتحدثون عندما سمعوا عميد الجامعة يطلب من الجميع الجلوس في مكانهم لإلقاء كلمة للحضور والطلاب وكل المدعوين للحفلة . . . . . .
ميرا: نعم ، سيبدأون ، من أجل وزنك يا نرمين ، أريد أن أكون مع كريم في هذه اللحظة
نرمين: انتظر قبل أن تذهب لشيء أريد أن أخبرك به عن كريم
ميرا "قلقة" جيدة ماذا عنك؟
نرمين: لا تخافي ، لا بأس ، لكني من عندما رأيته في يوم خطوبتك وأتذكر المكان الذي رأيته فيه
"امتثلت" ميرا ، وأين رأيته؟
نرمين: رأيته في حفل خيري ،،، وبعد أن رأيته يوم خطوبتك ، سألت ماما عنه وعرفته ، وأخبرتني أن هذا الشاب من أكثر مراكز الأيتام دعمًا و لم تفوت فرصة التبرع ،، بصراحة بارك الله فيكم بعضكم البعض
صدمت ميرا وأدارت عينيها. . كريم الذي كان يقف بعيدًا وينظر إليه بحب
ميرا: اهلا بك نيرمين يا الله واتمنى لك التوفيق
ذهبت ميرا إلى منزلها وأمسكت بيد كريم
كريم: أراك سعيدا
ميرا "طرقت رأسها على كتفه" بالتأكيد لأنني زوجة أعظم رجل في الوجود
كريم: وأنتِ النحافة التي تبدأ في الانحناء
ميرا: أنا ذاهبة لأملأ بطني بالالك
كريم : وضع يده على بطنها" وأحلى بطن لك هذا هو ولي العهد
ميرا: هاه
أخيرًا وبعد الانتظار سمعت اسمها يصيح بكل مكبرات الصوت لمساعدة كريم حتى توقف ،، وقبل أن تمشي عانقها كريم بشدة وهمس: مبروك: مبروك. .
فأجابت: • بارك الله فيك عمري
ابتعدت عنه وحصلت على الشهادة وبدأت التلويح لها ولكن والدتها ووالدها وشقيقاتها ولمياء ومسعود ورجا وسيلين وقفت وبدأت تصفق بفرح ،،،
أجمل اللحظات كانت ميرا وهيه تقفان بين المتفوقين في ثوب التخرج وعيناها مثبتتان علي. . عائلتها التي كانت ولا تزال تعولها خطوة بخطوة ،،،
أدارت عينيها. . كريم الذي كان أكثر من سعيد بنجاح طفلك المدلل ،
ماذا يمكنني أن أقول وكيف أعبر عن سعادتي مع طفلي الجميل ، الذي كتب مصيرنا أن نكون معًا منذ أن أمسكت بيدي وأضاءت حياتي بنورها. .
بعد حصول ميرا على شهادتها ، اجتمعوا جميعًا في مطعم للاحتفال ،،،
غمرت الفرح بالحدث ، وأخذت ميرا كل الأضواء ،،،
ولكن بالمقابل كان فيها انسان لا يقدر ان يلفت الانتباه الا لمظهر حبيبه ،،،
تم تدمير محمود علاء. . محيى الدين وشافو بتركيز ونامل ،،،
ناكو وهيمسلو: ڵ ماذا حدث لك؟
محيي الدين: آه ، ما من خير
محمود: ولكن ما هذه النظرات؟
تنهد محي الدين ووقف فجأة
تفاجأ الجميع واستداروا لينظروا إليه. .
ألين: اهتز ماما
محي الدين: بصراحة هناك موضوع أود أن أتحدث عنه يا عم مسعود. .
كريم: وهذا الموضوع لن يجعلك تبكي وأنت جالس
محيي الدين: لا يا صهري. .
ظللت أنظر إليه بعيون مشرقة ، وكأن لديها إحساس بما يدور في عقل محي الدين ، وقبل أن يتكلم بأي كلمات ، وقفت ونظرت إلى والدها وقلت ، وكان لدي أيضًا موضوع أريده للحديث عنه. .
رفعت لمياء حاجبيها وقالت بمكر: كأن فيه شيء يطبخ فيه من ورائنا! !
الملك – لا ولكن العم وجيه خالتك ألين. .
فاجئوا الجميع بكلمات من فضلكم محي الدين
مل محيي الدين راسو وهاكا: انجد ملك
الملك – من أي ومن أي وقت؟
ابتسمت ألين ونظرت إلى مسعود وقالت: ما أخوك أبو كريم ،،،
كان مسعود لا يزال ينظر إلى بنتو ونظراتها الخجولة ممزوجة بالبراءة ،،،
مسعود: ماذا تود أن تخبرني عن محيي الدين؟
محيي الدين. . كنت أرغب في طلب المساعدة من فضلك. . خالي طبعا من مين ،،،
أجاب محمود بسرعة: بعد أن يزن البابا ،،
ابتسم مسعود ووقف ومد يده إلى محي الدين وقال: أعطني يدك يا بني
تمدد محيي الدين إيدو حتى يتمكن مسعود ، الذي رآه ، من حملها. . وجيه وسألوا: أي خير هل توافق على طلب ابنك؟
وجيه: يفترض أن توافق يا مسعود البنا ابنتك
مسعود: ابنتي على عهد منذ 15 عامًا ، ولم تظن أنت ولا أختي ألين أنك ستتخلى عنها في وقت ما. . تركت كريم وسافرت بعيدًا ، والحق أنه يوافق على الزواج من فضلك ، فأنت لست أنا ، وإذا رأيت محي الدين خرج ليكون زوج ابنتي ، أخبرني أنني موافق على إعطائها لك ، ويا
ابتسم وجيه ، ووقف ، ووضع إيدو على أكتاف مسعود وهاقلو: ورجاء ، ابنتي في عهدة جوو ، وكما طلبت ميرا من كريم ، سأطلب شيئًا من محيي الدين وزيادة ،، و
مسعود: بركات الله دعونا نقرأ سورة الفاتحة. . حظا سعيدا
عاد ليقرأ سورة الفاتحة ، وكانت عينا محي الدين تراقب رجا بشوق ، وكأنه يسألها كيف عرفت أنني سأطلب منك! !!!
بعد أن أنهت حلا عزل المنزل ، وضعت يدها على القمة. . ظهورها بينما كانت تنظر إلى السيبة بهدوء لتكمل إزالة دواليب المطبخ ، وبدأت في إنزال الأواني لتنظيفها من جديد. .
كانت تعمل وكانت متناغمة عندما سمعت صوت أم نزار يقلدها
أم نزار: وماذا تفعلين لك هلا
هلا: انظري عينيك ماما خديخة التي تعزل المطبخ
أم نزار: هل تظنين أنك تعزل المطبخ؟ ماذا نسيت انك حامل؟ ماذا تعرف عن سيبا؟
هلا: لم يبق شيء يا ماما خديجة بعد قليل وسأنتهي. . انت روحي. . اجلس في الصالون. .
أم نزار: هي بن وهو بطيخ. . انزل بسرعة وانزل منبسطًا ولا تسمع ما قاله الطبيب. .
ابتسمت هالة ونزلت من ملابسها ومسحت يديها بمنشفة. .
هلا: ماما هؤلاء الأطباء ليس لديهم عمل أو عمل لكنهم يريدون تخويفنا حتى أكون أمامك وعيني. . جوو علي. .
أم نزار: أنت تتحدث كأنك نسيت الصبي الذي وقعت عليه منذ كم شهر
هلا: لقد طلبت للتو عمي
أخرجته أم نزار من يدها. . لا ، لكن لا شيء. . اتركه. . هل ستأتي قبلي. . يجب أن ترتاح. . أريد أن يأتي حفيدي بصحة جيدة. . لا أريد أن آتي ضعيفًا ومتعبًا
حلا: ماما خديجة لن تمسها. . صدقني اذن اريد ان انتهي من يريد العمل يعني
أم نزار: لا ، ابنتي لا تؤثر عليك. . تعال تعال واتصل بأم سليم. . لقد تابعت ابنتها لإكمال المطبخ ، لكن المهم هو أن ترتاح ، دعنا نرى ، ولا أريد مناقشة هذا الموضوع. .
هلا: أكملي ما تريدين يا ماما خديجة طلبك
طلعت. . حلا مع أم نزار من المطبخ وهي تحاول إقناعها بأن الحمل لم يزعجها ، لكن أم نزار كانت مصرة عليه. . وظل كلامها يجرها معها حتى أفتقدها في غرفة النوم وسوتها بالأرض تحت أختها
أم نزار: هل تريدين التحدث معي؟
هلا: آه ومن تريدين القيام بالأعمال المنزلية؟ انسى الأمر ، سأكون في الشهر الرابع ، ولا يزال أمامي الكثير من الأطفال. .
أم نزار: ولكي تكون أفكاري ، تم اختياري ولا أستطيع العمل في المنزل ، هناك ست هالات
هلا: ڵ لم اعتقد قط أن فتاة في الرابعة عشرة من عمرها مملوكة
ام نزار غطيتها لكن استمع للكلمة والباقي غو راضية عنك وسأكون عرجاء اليوم غدا كم لو كان عندي
هلا: • "أمسكت بيدها وارتديتها". . لن يحرمني الله منك ويطيل عمرك ويمنحك الصحة يا ماما. .
أم نزار: حفظك الله وزوجة ابنتي ، اعدوا الغداء قبل أن يعودوا زوجك وعمك. .
ظلت أم نزار تنظر إلى هالة بعيون أم تشتاق لابنتها
وهكذا شعرت بهالة الدموع التي علقت على طرف رمشها ويرتجف صوتها. .
هلا: ماما خديجة أنت بخير
استعادت أم نزار السيطرة على حالتها. .
تنهدت حلا وهي تتذكر ذلك اليوم الكئيب وكيف أن الوقت الذي اعتبرت فيه أن والدتها ستقتلها بدم بارد. .
هلا: مستحيل أن أغفر لك يا أم علي. . من المستحيل أن أغفر لك. . في عمرك ، لم تكن والدة لي أو ابنك
وضعت يدها على بطنها ونزلت دموعها ،،،، والله ما أغلى من تفكيري. .
أمام الشاشة الكبيرة كانت سميرة بيس وكنت أشاهد مسلسل عندما فتح الباب وفقدت علا في المنزل وهي تحمل الحقائب ،،،
سميرة: كنت بعيدًا عنك منذ فترة طويلة
ابتسمت عالية ورمت الأكياس من يدها وجلست: انتهت أيام الصيام يا أم علا ، فهل تجب ابنتك؟
سميرة تطفو على الشاشة: ڵ
خرجت علياء ، لدي كم من الملابس أخرج ، لكن ماذا أرتدي؟
اختفت الابتسامة من على وجه رندة ، ووجهت عينيها إلى الحقائب
سميرة: ماذا يعني أن ترتدي ملابس خارجية؟ ! أعني ، سوف تخلعين الجلباب
ضحكت عليا وهزت رأسها وأمسكت بالكيس وأخذت منه رداءً باردًا بلون الزهرة وفكته. .
علياء علاء . . . . لم يتم تقييد فكرة سن الحجاب. . ممكن اكون محجبة وانيقة ومرتبة في نفس الوقت ،،، والان احكي لي ما رايك في فستان ابنتك
سميرة "أخذت نفسا" حلوة جدا روحي جو يرضي عقلك
نزلت علا من رداءها من الحقيبة وسقطت أمام سميرة وسألت: كيف ترون هذا!
سميرة "بإعجاب": شئ مجنون ،،، اللون انيق جدا ،،، جديا انت مزيفه
فابتسمت لي ووضعتك بين يدي والدتها وقالت: هذا لك ،،، اشتقت لك به ،،، أول ما رأيته في عالمي ، لم أتخيل أي شخص آخر فيه
سميرة:
أوه ، ماما ، لا تفكر بي ، أريدك أن تتمسك بشيء لا تريده ،،، هذه هدية تريد أن ترتديها أو تبقى معك في الخزانة. . انتي حرة ،،، بس يسعدني قبلتك معي بهذه الهدية
كريم: هل يعقل أني حزنت لأنني نسيت؟
رأيت القلب واستدرت وفوجئت عندما رأيته
ميرا: رايت انك نسيت ،،،
كريم – سخي:
نزلت ميرا وكريم على الدرج وما زالا ينتظرانهما
ميرا: نعم ، لكن عمي نسي
كريم: سلمى ، إعتني بنفسك ، لا تتوقع
ميرا: غير الموضوع؟
وصلوا إلى القاع ورأوا قاعدة لمياء بينما كانت ترتدي ملابس على الجانب الآخر. .
ميرا: ماذا تريد أن تفعل؟
وقفت لمياء وحملت حقيبتها وذهبت إلى كريم وقالت: هيا يا ميرو يا حبيبتي فلنلحق بها. .
كريم: ما هي مدة عمتي! !
لمياء: ترى الكلام ،،، تعال وخذني إلى الشركة
كريم: يا له من عار! !!
لمياء: بالطبع ستشتت انتباهك في الصالة الرياضية وسأساعدك
كريم ومن قال لك اني سأترك شعبي وشأني لن اترك والدي اساسا كل عمل الشركة على كتفي ولن يستغني عني
لمياء: بحيرة البحيرة والصالة الرياضية ، باعدي من هو حيدرو؟
كريم – سخي '؛ والله إن كنتم مصممين على العمل فأنا على استعداد لتسليمكم إلى إدارتكم وسيساعدك نزار في ذلك. . ماذا قلت لعمتي؟
لمياء: يعني لايوجد طريقة تعطيني أي جزء من الشركة غير ملكي
كريم: للأسف لا يوجد مكان شاغر في الوقت الحالي
فجرت لمياء وأجبت ، "انطلق ، انطلق" ، ديني في صالة الألعاب الرياضية ، إنه أفضل مما كنت عليه عندما جلست بين أربعة جدران ، أي ، أرى القليل من الشباب اللطفاء ويفتحون روحي. .
مشيت وكانت مشيتها مشلولة ، وعينا ميرا وكريم كانتا تراقبانها بيأس
كريم: الله يوفقك يا أبي!
ميرا: هاها ، أنا لا أراها على الإطلاق ولا أصدق ذلك
"كأن الوقت يعيد نفسه بكل اللطف والحب الذي كان يجمعهم. . لقد عادوا للقاء مرة أخرى. . السعادة والفرح التي طغت عليهم منذ زمن طويل ، متناسين الألم والانفصال الذي عانوا منه". .
مع مسرح كبير. . الكراسي في جامعة ميرا كان الجميع جالسين وينتظرون سماع اسم ميرا ماجن بين الخريجين بشغف ،،،
كانت ميرا قاعدة في النص بين كريم ووالدها ممسكة بيد التنين كلها متلهفة وعيناها مليئة بالبهجة ،،،
الجميع ينتظرون وينتظرون ، شباب وفتيات يقفون مع بعض الفرق المرحة ، غير مقتنعين بأنهم اليوم سيحققون حلمًا. .
من بين الذين كانوا ينتظرون ، لمحت ميرا نرمين أنها تقف في وجه حالتها ، وظهرت لي علامات التوتر. . ملامح وجهها
ميرا: حبيبي برهة وارجعي
كريم: لا بأس ، الآن يمكنك رؤية النتائج
ميرا: أريد أن أرى صديقتي ، كم من الوقت سيستغرق؟
إهتز كريم راسو وقال ، طيب ، إنتبه وأنت تمشي دون أن يضرب أحد معدتك
ميرا "تضع يديها على بطنها" ، لذلك لا تخافوا ، سأنتبه
تحركت ميرا بخطوات حذرة بين الحشد وذهبت إلى صرخة نرمين واتكأت على الشجرة
ميرا: بماذا تفكر؟
نرمين: ميرا! !
التفتت إليها ميرا وهي تبتسم وتقول ، "ميرا ، ما هو شعورك الذي لم تتوقع أن تراني؟"
نرمين: لا مش كده لكن ،،
صمتت نرمين وواصلت كلامها لفظ ميرا ،،، أعلم أنني أزعجتك معي اليوم ولكن لم تتح لي الفرصة لرؤيتك خاصة أنني قدمت سنة من منزلي
نرمين: أمسكت بيدي ميرا ، لم تتحدث هكذا. . لست مستاء ابدا. . على العكس من ذلك يكفي أنك علمتني معنى الصداقة وحتى لبنى رغم أنها
وضعت نرمين يدها على خالتها بعد أن رأت الدموع التي بدأت تتجمع في عيني ميرا
نرمين: أنا آسف ماذا تقصد؟
ميرا "مسحت دموعها". .
"تنهدت" نرمين مقابل نصيبها. . رحمها الله
ميرا • رحمها الله. . ماذا كانت تنتظر اليوم لكنها ليست معنا. . ذهبت لبنى وهي لا تعود. . هذا شيء لا يستطيع عقلي فهمه يا يانيرمين. .
نرمين: وأنا أملكك ، والله ،،، ربما أخطأت لبنى في لحظة ضعف ، لكن كان همها الأساسي إثبات أن الصداقة هي أهم شيء بينكما . . . . . . . . ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟ يا لها من خدعة إرادة ربنا. . ولله العزة. . بالتأكيد ستكون لبنى معنا بروحها. . حاجتك هي الحزن حبي وسأكون سعيدا بتخرجك وابنك القادم
مسحت ميرا دموعها التي اختلطت بين الحزن والفرح: . . . . . . . . . . رحمها الله. .
نرمين: أعني ، هكذا أسمع أن الموتى يشعرون بالناس الذين تحبهم
كانوا يتحدثون عندما سمعوا عميد الجامعة يطلب من الجميع الجلوس في مكانهم لإلقاء كلمة للحضور والطلاب وكل المدعوين للحفلة . . . . . .
ميرا: نعم ، سيبدأون ، من أجل وزنك يا نرمين ، أريد أن أكون مع كريم في هذه اللحظة
نرمين: انتظر قبل أن تذهب لشيء أريد أن أخبرك به عن كريم
ميرا "قلقة" جيدة ماذا عنك؟
نرمين: لا تخافي ، لا بأس ، لكني من عندما رأيته في يوم خطوبتك وأتذكر المكان الذي رأيته فيه
"امتثلت" ميرا ، وأين رأيته؟
نرمين: رأيته في حفل خيري ،،، وبعد أن رأيته يوم خطوبتك ، سألت ماما عنه وعرفته ، وأخبرتني أن هذا الشاب من أكثر مراكز الأيتام دعمًا و لم تفوت فرصة التبرع ،، بصراحة بارك الله فيكم بعضكم البعض
صدمت ميرا وأدارت عينيها. . كريم الذي كان يقف بعيدًا وينظر إليه بحب
ميرا: اهلا بك نيرمين يا الله واتمنى لك التوفيق
ذهبت ميرا إلى منزلها وأمسكت بيد كريم
كريم: أراك سعيدا
ميرا "طرقت رأسها على كتفه" بالتأكيد لأنني زوجة أعظم رجل في الوجود
كريم: وأنتِ النحافة التي تبدأ في الانحناء
ميرا: أنا ذاهبة لأملأ بطني بالالك
كريم : وضع يده على بطنها" وأحلى بطن لك هذا هو ولي العهد
ميرا: هاه
أخيرًا وبعد الانتظار سمعت اسمها يصيح بكل مكبرات الصوت لمساعدة كريم حتى توقف ،، وقبل أن تمشي عانقها كريم بشدة وهمس: مبروك: مبروك. .
فأجابت: • بارك الله فيك عمري
ابتعدت عنه وحصلت على الشهادة وبدأت التلويح لها ولكن والدتها ووالدها وشقيقاتها ولمياء ومسعود ورجا وسيلين وقفت وبدأت تصفق بفرح ،،،
أجمل اللحظات كانت ميرا وهيه تقفان بين المتفوقين في ثوب التخرج وعيناها مثبتتان علي. . عائلتها التي كانت ولا تزال تعولها خطوة بخطوة ،،،
أدارت عينيها. . كريم الذي كان أكثر من سعيد بنجاح طفلك المدلل ،
ماذا يمكنني أن أقول وكيف أعبر عن سعادتي مع طفلي الجميل ، الذي كتب مصيرنا أن نكون معًا منذ أن أمسكت بيدي وأضاءت حياتي بنورها. .
بعد حصول ميرا على شهادتها ، اجتمعوا جميعًا في مطعم للاحتفال ،،،
غمرت الفرح بالحدث ، وأخذت ميرا كل الأضواء ،،،
ولكن بالمقابل كان فيها انسان لا يقدر ان يلفت الانتباه الا لمظهر حبيبه ،،،
تم تدمير محمود علاء. . محيى الدين وشافو بتركيز ونامل ،،،
ناكو وهيمسلو: ڵ ماذا حدث لك؟
محيي الدين: آه ، ما من خير
محمود: ولكن ما هذه النظرات؟
تنهد محي الدين ووقف فجأة
تفاجأ الجميع واستداروا لينظروا إليه. .
ألين: اهتز ماما
محي الدين: بصراحة هناك موضوع أود أن أتحدث عنه يا عم مسعود. .
كريم: وهذا الموضوع لن يجعلك تبكي وأنت جالس
محيي الدين: لا يا صهري. .
ظللت أنظر إليه بعيون مشرقة ، وكأن لديها إحساس بما يدور في عقل محي الدين ، وقبل أن يتكلم بأي كلمات ، وقفت ونظرت إلى والدها وقلت ، وكان لدي أيضًا موضوع أريده للحديث عنه. .
رفعت لمياء حاجبيها وقالت بمكر: كأن فيه شيء يطبخ فيه من ورائنا! !
الملك – لا ولكن العم وجيه خالتك ألين. .
فاجئوا الجميع بكلمات من فضلكم محي الدين
مل محيي الدين راسو وهاكا: انجد ملك
الملك – من أي ومن أي وقت؟
ابتسمت ألين ونظرت إلى مسعود وقالت: ما أخوك أبو كريم ،،،
كان مسعود لا يزال ينظر إلى بنتو ونظراتها الخجولة ممزوجة بالبراءة ،،،
مسعود: ماذا تود أن تخبرني عن محيي الدين؟
محيي الدين. . كنت أرغب في طلب المساعدة من فضلك. . خالي طبعا من مين ،،،
أجاب محمود بسرعة: بعد أن يزن البابا ،،
ابتسم مسعود ووقف ومد يده إلى محي الدين وقال: أعطني يدك يا بني
تمدد محيي الدين إيدو حتى يتمكن مسعود ، الذي رآه ، من حملها. . وجيه وسألوا: أي خير هل توافق على طلب ابنك؟
وجيه: يفترض أن توافق يا مسعود البنا ابنتك
مسعود: ابنتي على عهد منذ 15 عامًا ، ولم تظن أنت ولا أختي ألين أنك ستتخلى عنها في وقت ما. . تركت كريم وسافرت بعيدًا ، والحق أنه يوافق على الزواج من فضلك ، فأنت لست أنا ، وإذا رأيت محي الدين خرج ليكون زوج ابنتي ، أخبرني أنني موافق على إعطائها لك ، ويا
ابتسم وجيه ، ووقف ، ووضع إيدو على أكتاف مسعود وهاقلو: ورجاء ، ابنتي في عهدة جوو ، وكما طلبت ميرا من كريم ، سأطلب شيئًا من محيي الدين وزيادة ،، و
مسعود: بركات الله دعونا نقرأ سورة الفاتحة. . حظا سعيدا
عاد ليقرأ سورة الفاتحة ، وكانت عينا محي الدين تراقب رجا بشوق ، وكأنه يسألها كيف عرفت أنني سأطلب منك! !!!
بعد أن أنهت حلا عزل المنزل ، وضعت يدها على القمة. . ظهورها بينما كانت تنظر إلى السيبة بهدوء لتكمل إزالة دواليب المطبخ ، وبدأت في إنزال الأواني لتنظيفها من جديد. .
كانت تعمل وكانت متناغمة عندما سمعت صوت أم نزار يقلدها
أم نزار: وماذا تفعلين لك هلا
هلا: انظري عينيك ماما خديخة التي تعزل المطبخ
أم نزار: هل تظنين أنك تعزل المطبخ؟ ماذا نسيت انك حامل؟ ماذا تعرف عن سيبا؟
هلا: لم يبق شيء يا ماما خديجة بعد قليل وسأنتهي. . انت روحي. . اجلس في الصالون. .
أم نزار: هي بن وهو بطيخ. . انزل بسرعة وانزل منبسطًا ولا تسمع ما قاله الطبيب. .
ابتسمت هالة ونزلت من ملابسها ومسحت يديها بمنشفة. .
هلا: ماما هؤلاء الأطباء ليس لديهم عمل أو عمل لكنهم يريدون تخويفنا حتى أكون أمامك وعيني. . جوو علي. .
أم نزار: أنت تتحدث كأنك نسيت الصبي الذي وقعت عليه منذ كم شهر
هلا: لقد طلبت للتو عمي
أخرجته أم نزار من يدها. . لا ، لكن لا شيء. . اتركه. . هل ستأتي قبلي. . يجب أن ترتاح. . أريد أن يأتي حفيدي بصحة جيدة. . لا أريد أن آتي ضعيفًا ومتعبًا
حلا: ماما خديجة لن تمسها. . صدقني اذن اريد ان انتهي من يريد العمل يعني
أم نزار: لا ، ابنتي لا تؤثر عليك. . تعال تعال واتصل بأم سليم. . لقد تابعت ابنتها لإكمال المطبخ ، لكن المهم هو أن ترتاح ، دعنا نرى ، ولا أريد مناقشة هذا الموضوع. .
هلا: أكملي ما تريدين يا ماما خديجة طلبك
طلعت. . حلا مع أم نزار من المطبخ وهي تحاول إقناعها بأن الحمل لم يزعجها ، لكن أم نزار كانت مصرة عليه. . وظل كلامها يجرها معها حتى أفتقدها في غرفة النوم وسوتها بالأرض تحت أختها
أم نزار: هل تريدين التحدث معي؟
هلا: آه ومن تريدين القيام بالأعمال المنزلية؟ انسى الأمر ، سأكون في الشهر الرابع ، ولا يزال أمامي الكثير من الأطفال. .
أم نزار: ولكي تكون أفكاري ، تم اختياري ولا أستطيع العمل في المنزل ، هناك ست هالات
هلا: ڵ لم اعتقد قط أن فتاة في الرابعة عشرة من عمرها مملوكة
ام نزار غطيتها لكن استمع للكلمة والباقي غو راضية عنك وسأكون عرجاء اليوم غدا كم لو كان عندي
هلا: • "أمسكت بيدها وارتديتها". . لن يحرمني الله منك ويطيل عمرك ويمنحك الصحة يا ماما. .
أم نزار: حفظك الله وزوجة ابنتي ، اعدوا الغداء قبل أن يعودوا زوجك وعمك. .
ظلت أم نزار تنظر إلى هالة بعيون أم تشتاق لابنتها
وهكذا شعرت بهالة الدموع التي علقت على طرف رمشها ويرتجف صوتها. .
هلا: ماما خديجة أنت بخير
استعادت أم نزار السيطرة على حالتها. .
تنهدت حلا وهي تتذكر ذلك اليوم الكئيب وكيف أن الوقت الذي اعتبرت فيه أن والدتها ستقتلها بدم بارد. .
هلا: مستحيل أن أغفر لك يا أم علي. . من المستحيل أن أغفر لك. . في عمرك ، لم تكن والدة لي أو ابنك
وضعت يدها على بطنها ونزلت دموعها ،،،، والله ما أغلى من تفكيري. .
أمام الشاشة الكبيرة كانت سميرة بيس وكنت أشاهد مسلسل عندما فتح الباب وفقدت علا في المنزل وهي تحمل الحقائب ،،،
سميرة: كنت بعيدًا عنك منذ فترة طويلة
ابتسمت عالية ورمت الأكياس من يدها وجلست: انتهت أيام الصيام يا أم علا ، فهل تجب ابنتك؟
سميرة تطفو على الشاشة: ڵ
خرجت علياء ، لدي كم من الملابس أخرج ، لكن ماذا أرتدي؟
اختفت الابتسامة من على وجه رندة ، ووجهت عينيها إلى الحقائب
سميرة: ماذا يعني أن ترتدي ملابس خارجية؟ ! أعني ، سوف تخلعين الجلباب
ضحكت عليا وهزت رأسها وأمسكت بالكيس وأخذت منه رداءً باردًا بلون الزهرة وفكته. .
علياء علاء . . . . لم يتم تقييد فكرة سن الحجاب. . ممكن اكون محجبة وانيقة ومرتبة في نفس الوقت ،،، والان احكي لي ما رايك في فستان ابنتك
سميرة "أخذت نفسا" حلوة جدا روحي جو يرضي عقلك
نزلت علا من رداءها من الحقيبة وسقطت أمام سميرة وسألت: كيف ترون هذا!
سميرة "بإعجاب": شئ مجنون ،،، اللون انيق جدا ،،، جديا انت مزيفه
فابتسمت لي ووضعتك بين يدي والدتها وقالت: هذا لك ،،، اشتقت لك به ،،، أول ما رأيته في عالمي ، لم أتخيل أي شخص آخر فيه
سميرة:
أوه ، ماما ، لا تفكر بي ، أريدك أن تتمسك بشيء لا تريده ،،، هذه هدية تريد أن ترتديها أو تبقى معك في الخزانة. . انتي حرة ،،، بس يسعدني قبلتك معي بهذه الهدية