الفصل الأول
هي دائما ما تحلم به وتعيش معه في عالم خاص بيني وبينها هي تحبه اكثر من نفسها
وتعتبر حبه لها اكثر شيء تحافظ عليه وكل ما تملك من هذه الحياه لقد وضعت عالم خاص بها تعيش في هي و ونجمها اللامع سليم لانها لا ترى في هذه الحياه احد غيري ولا رجل يستطيع ان ياخذ مكانه في قلبها وقد حاول اكثر من مره احد زملائها التقرب اليها ولكنها تعتبر نفسها ملكيه خاصه لسليم وانها حبيبته ولا يصح ان يتقرب منها اي شاب ودائما عندما كان اسالها اي شاب او فتاه انت مرتبطه اياه لادا كانت دائما الاجابه ايوه انا مرتبطه وبحبه جدا طيب هو بيحبك فكانت تسرح دائما قائله لهم مش عارفه المهم اللي هو بيحبني الي أن جاء يوم و كانت تجلس فيه مع زميلتها قعدت بنات كانت في هذا اليوم تضحك و سعيدة جدا وكان يملؤها فسالها سالتها احدى الفتيات قائله لها وندى صحيح انت مرتبطه من نفسنا نعرف مين الشخص اللي انت مرتبطه جديده طب شكله ايه يطلع ايه فوصفت حبيبها سليم كما تراه بعينيها فطلبوا منها ان اذكر اسم حبيبها ولكنه رفضت لانها تعلم تماما انها اذا نطقت اسم سليم سوف يضحك عليها الجميع وبهذا لم تذكر اسمه وامتنعت ودخلت الحمام وبقت لانها لا تستطيع ان تذكر مجرد اسمه حتى لاتصبح أضحوكة في هذا المجلس
ندي فتاة جميلة منطوية بعض الشئ شعرها أسود متوسط الطول ترتدي نظارة لها بشرة فاتحة متوسطة الطول
و هي جميلة و لكنها لا تعتني بجمالها و تبرزه كثيرا مثل كثير من الفتيات ستتم عامها التاسع عشر اليوم و عندما طلبوا منها أن تتمني أمنية لم تتمني غير أمنية واحدة فقط الكل أصبح يعرفها
فتمنت أن تعيش هي و حبيبها الوحيد سليم في بيت واحد و تحت سقف واحد
فندي طالبة في السنة الثانية من كلية الأعلام و كان المفروض أن تكون في السنة الثالثة لولا أنها لم تحضر الأمتحان في السنة الأولي و أحضرت اوراق تعفيها من دخول الأمتحانات في هذه السنة
لانها عرفت أن سليم سيقيم حفلة في الساحل الشمالي قبل أمتحانها بيوم و سيستمر في الساحل لمدة اسبوعين لم تتحمل فريدة
و اقنعت أمها أو يمكن ٱن نقول أنها هددت أمها أنها ساتترك الدراسة نهائي و لن تذهب الي الجامعة مرة أخري حتي تذهب معها لأنها ايضا محدودة العلاقات تماما حتي وافقت امها اخيرا ان تقدم اعتذار لهذه السنة لأنها تعشق سليم الي حد الجنون و سافرت الي الساحل لمدة ثلاثة اسابيع متواصلة و لكنها في النهاية لم تستطيع ان تحصل سوي علي صورة بجانبه مقابل دفع الفين جنيه للحارس الشخصي و صورة سيلفي معه و مع الاف المعجبين من كل حفل حضرتها لي سليم
و ندي لديها الكتاب الخاص بي سليم كل العرائس التي صممتها الشركةالمتعاقد معها سليم له و كل الالعاب التي تشبه سليم
و كتاب الشركة الذي أصدرته عن سليم الذي قامت بنشره الشركة التي يتعامل معها هارون و هذا الكتاب قد اصدرته الشركة بمناسبة أن هارون احترف الغناء من خمس سنوات
و استطاع أن يكون من أهم المطربين و فيه كل تفصيلة عن سليم ماذا يحب و ماذا يكره ماذا يحب من الطعام و ماذا لا يحب من الطعلم الوانه المفضلة في الملابس و الأحذية و ماذا أرتدي في أول حفلة له و ثاني حفلة الي اخر حفلة له و ما الأجر الذي حصل عليه في أول حفلة فقط و أول مكان غني فيه
و كل يوم تقريبا تفتح ندي الكتاب و تسمع السي دي الذي طرحته الشركة مع الكتاب
و يشتمل علي كل أغاني سليم فتقراء الكتاب و هي تسمع أغاني سليم و تعيش في عالمها معه منذ كانت في الخامسة عشر و هي مرتبطة بي سليم و تقرأ كل معلومة عنه
و يحكي هذا الكتاب قصة حيات سليم منذ بدايته
فا سليم هو شاب في العشرينات من عمره بدأ الغناء منذ صغره و هو لم يتم السابعة عشر من عمره عندما دخل المدرسة الثانوية
و لم يحب نشاط أو يشترك فيه في الثانوية و لم يستهويه اي شئ و حتي لا يتم رفده أو معاقبته دخل حجرة بالخطأ صدفة
و عندما عرف أنها غرفة الموسيقي طلب ان ينضم لها و شيئا فشيئا دخل معهم و تعلم الكثير في هذه المدرسة و أصبح المطرب الأول للمدرسة
و ساعده جدا في هذا شكله الجذاب و صوته العذب فهو شاب ممشوق القوام فاتح قليلا يميل للون الأبيض و لكنه يحتفظ في ملامحه بالسمرة العربية و الجمال العربي الذكوري و له عينان واسعه لها لون عسلي فاتح مائل للون الأخضر قليلا جدا لابد و أن تركز في عينه حتي تلاحظه و لكن المصورين أكتشفوا هذا
و تستطيع أن تلاحظه بسهولة في صوره الكثيرة علي كثير من مواقع النت
سليم بدأ يدخل عالم الغناء و التمثيل و هو في السنة الأولي من الجامعة أكتشفت موهبته في مسرح الجامعة و عرض عليه أحد المنتجين أن يغني أغنية واحدة في حفل
لشم النسيم في احد النوادي بمقابل مادي صغير لأن العدد الذي طلب منه للمغنيين ينقص واحد فقط و لا يعرف من أين يحصل علي مطرب في هذا الموسم الذي يكون فيه كل المطربين مشغولين و يطلبون أجور عالية جدا فعرض عليه أن يغني أغنية قام سليم بتلحينها هو و زميل له و كتب زميل ثالث لهم كلمات هذه الأغنية و كانت دائما يغنيها في الجامعة و أشتهر بها منذ السنة الأولي له فوافق علي الفور و عندما صعد علي المسرح أعجب به الجميع و لكن المنتج لم يطلب منه يومها شئ علي الرغم من تفاعل أكثر الجمهور مع أغنيته و لكنه تركه يرحل دون أن يتكلم معه و بعد أقل من شهرين أتصل به نفس المنتج مره اخرى عن طريق ريسير وقال لهم انهم يحتاجون اليه في حفله في العيد لمده ثلاث ايام العيد لم يصدق سليم نفسه من الفرحه واستعدي و قام باحياء الحفلات غيره من الفنانين و بعد ذلك تركه المنتج و لم يتكلم معه كثيرا و أعطاه مبلغ 2000 ج مقابل غنائه في ثلاث أيام العيد و لكن سليم لم يستسلم و تكلم معه وطلبوا من الغاز المنتج ان يجعله من الفنانين التابعين لشركته ولكن هذا المنتج رافت قائلا لهم انه وجه جديد ايقاف ان يغامر بشركته مع هذا الوجه الجديد وانه يستعين به في احياء الحفلات التي تكون مزدحمه بالجماهير فقط حتى يستطيع ان يحصل على اكبر عدد من الفنانين لان كل حفله لابد ان يكون فيها خمس سنين وهو يحضر ثلاثه من شركته و فنانين اخرين غير معروفين يكون سليم منهم
فذهب الى الرجيسير قائلا له انه يريد أن يغني و يريد العمل معه
الرجيسير استغل الموقف له انه في البدايات وهو يحتاج الي مطرب أكثر شهرة منه
فعرض عليه سليم أنه سيغني معه بنصف الأجر فقط و أنه مستعد أن يحي الحفل القادم في الأسكندرية و جميع المصايف بنف الأجر فقط و لن يحمله أكثر من تكاليف الفرقة و أن هذه الفرقة التي معه كل عازف يملك الألة التي يعزف عليها فابتسم له الرجيسير قائلا له علي فكرة أنت ذكي أوي انت مش بس عايز تغني أنت عايز تروح الحفلات اللي فيها تجمعات كبيرة علشان تشتهر بسرعة و مد له يدها قائلا له موافق مش بس علشان أنت هتوفر لي في الفلوس لكن علشان أنت صوتك حلو جدا و اصحابك الفرقة اللي معك ولاد ناس و بيعزفوا كويس جدا
سليم بدأ بموسم الأسكندرية و منه أنطلق الي الساحل و منه الي الغردقة ثم شرم الشيخ و بعدها الي القاهرة
و يحكي سليم في هذا الكتاب أنه بعد ثلاثة أشهر الصيف بدأ نجمه يعلو عندما ذهب هو الي الجمهور
و غني و استطاع أن يجعل الجميع ينصتوا اليه و الي موهبته مما جعل هذا المنتج الذي رفض التعامل معه أولا يعرض عليه الغناء في عدة حفلات أخري و يغني الأغنية الوحيدة التي يمتلكها سليم و قام هو بكتابة كلماتها و لحنها له زميل له و لكن طلب منه اغنية أخري و هذه الأغنية كانت افضل بكثير من الأولي
و بعد أقل من ثلاثة أشهر فقط ذاعت شهرة سليم جدا حتي أنه أصبح يطلب بالأسم مما دفع أحد المنتجين أن يعرض عليه عرض أحتكار لمدة عشر سنوات و لكن سليم علي الرغم من صغر سنه استعان بوكيل أعمال مشهور و الذي حذره من خطورة هذا العقد فرفض سليم التوقيع علي هذا العقد علي الرغم أنه كان في بداية مشواره و استطاع الوكيل أن يحصل له علي عقد أخر أفضل بكثير و له مميزات كثيرة
و تنقل سليم بين ثلاث شركات أنتاج حتي استطاع أن يصل إلي اخر شركة وصل اليها
و حلق معها في سماء النجومية و العالمية سويا هو وأصحاب الشركة التي راهنت عليه فصعدوا سويا الي أكثر نجومية
و من المتوقع أن سليم هذه السنة سوف يكون ميجا ستار و ليس فقط سوبر أستار
و هو يسعي بكل قوته هو و وكيل أعماله ليحدث هذا قريبا و الشركة تدعمه و اصبح معروف بلقبه الجديد سولي الراعي معشوق الفتيات نجم النجوم
كل هذا في الكتاب بي ادق تفاصيله تقرائه فريدة يوميا كتاب تتعدي صفحاته ال200 صفحة تقرأه ندي قبل أن تنام و تحلم بي سليم في أحلام اليقظة كل يوم مع سليم
و كيف ستقابله و ماذا سيحدث لو تعرف عليها و قابلها سليم و ماذا ستفعل هى
و تتخيل أحيانا أنها كانت معه منذ البداية احلام كثيرة تتخيلها ندي لدرجة كبيرة جدا
و لكن في يوم جلست ندي لتري كل الفيديوهات الخاصة لسليم علي النت فلاحظة شئ لم تلاحظه من قبل و هو أن
هنا... يتبع)
وتعتبر حبه لها اكثر شيء تحافظ عليه وكل ما تملك من هذه الحياه لقد وضعت عالم خاص بها تعيش في هي و ونجمها اللامع سليم لانها لا ترى في هذه الحياه احد غيري ولا رجل يستطيع ان ياخذ مكانه في قلبها وقد حاول اكثر من مره احد زملائها التقرب اليها ولكنها تعتبر نفسها ملكيه خاصه لسليم وانها حبيبته ولا يصح ان يتقرب منها اي شاب ودائما عندما كان اسالها اي شاب او فتاه انت مرتبطه اياه لادا كانت دائما الاجابه ايوه انا مرتبطه وبحبه جدا طيب هو بيحبك فكانت تسرح دائما قائله لهم مش عارفه المهم اللي هو بيحبني الي أن جاء يوم و كانت تجلس فيه مع زميلتها قعدت بنات كانت في هذا اليوم تضحك و سعيدة جدا وكان يملؤها فسالها سالتها احدى الفتيات قائله لها وندى صحيح انت مرتبطه من نفسنا نعرف مين الشخص اللي انت مرتبطه جديده طب شكله ايه يطلع ايه فوصفت حبيبها سليم كما تراه بعينيها فطلبوا منها ان اذكر اسم حبيبها ولكنه رفضت لانها تعلم تماما انها اذا نطقت اسم سليم سوف يضحك عليها الجميع وبهذا لم تذكر اسمه وامتنعت ودخلت الحمام وبقت لانها لا تستطيع ان تذكر مجرد اسمه حتى لاتصبح أضحوكة في هذا المجلس
ندي فتاة جميلة منطوية بعض الشئ شعرها أسود متوسط الطول ترتدي نظارة لها بشرة فاتحة متوسطة الطول
و هي جميلة و لكنها لا تعتني بجمالها و تبرزه كثيرا مثل كثير من الفتيات ستتم عامها التاسع عشر اليوم و عندما طلبوا منها أن تتمني أمنية لم تتمني غير أمنية واحدة فقط الكل أصبح يعرفها
فتمنت أن تعيش هي و حبيبها الوحيد سليم في بيت واحد و تحت سقف واحد
فندي طالبة في السنة الثانية من كلية الأعلام و كان المفروض أن تكون في السنة الثالثة لولا أنها لم تحضر الأمتحان في السنة الأولي و أحضرت اوراق تعفيها من دخول الأمتحانات في هذه السنة
لانها عرفت أن سليم سيقيم حفلة في الساحل الشمالي قبل أمتحانها بيوم و سيستمر في الساحل لمدة اسبوعين لم تتحمل فريدة
و اقنعت أمها أو يمكن ٱن نقول أنها هددت أمها أنها ساتترك الدراسة نهائي و لن تذهب الي الجامعة مرة أخري حتي تذهب معها لأنها ايضا محدودة العلاقات تماما حتي وافقت امها اخيرا ان تقدم اعتذار لهذه السنة لأنها تعشق سليم الي حد الجنون و سافرت الي الساحل لمدة ثلاثة اسابيع متواصلة و لكنها في النهاية لم تستطيع ان تحصل سوي علي صورة بجانبه مقابل دفع الفين جنيه للحارس الشخصي و صورة سيلفي معه و مع الاف المعجبين من كل حفل حضرتها لي سليم
و ندي لديها الكتاب الخاص بي سليم كل العرائس التي صممتها الشركةالمتعاقد معها سليم له و كل الالعاب التي تشبه سليم
و كتاب الشركة الذي أصدرته عن سليم الذي قامت بنشره الشركة التي يتعامل معها هارون و هذا الكتاب قد اصدرته الشركة بمناسبة أن هارون احترف الغناء من خمس سنوات
و استطاع أن يكون من أهم المطربين و فيه كل تفصيلة عن سليم ماذا يحب و ماذا يكره ماذا يحب من الطعام و ماذا لا يحب من الطعلم الوانه المفضلة في الملابس و الأحذية و ماذا أرتدي في أول حفلة له و ثاني حفلة الي اخر حفلة له و ما الأجر الذي حصل عليه في أول حفلة فقط و أول مكان غني فيه
و كل يوم تقريبا تفتح ندي الكتاب و تسمع السي دي الذي طرحته الشركة مع الكتاب
و يشتمل علي كل أغاني سليم فتقراء الكتاب و هي تسمع أغاني سليم و تعيش في عالمها معه منذ كانت في الخامسة عشر و هي مرتبطة بي سليم و تقرأ كل معلومة عنه
و يحكي هذا الكتاب قصة حيات سليم منذ بدايته
فا سليم هو شاب في العشرينات من عمره بدأ الغناء منذ صغره و هو لم يتم السابعة عشر من عمره عندما دخل المدرسة الثانوية
و لم يحب نشاط أو يشترك فيه في الثانوية و لم يستهويه اي شئ و حتي لا يتم رفده أو معاقبته دخل حجرة بالخطأ صدفة
و عندما عرف أنها غرفة الموسيقي طلب ان ينضم لها و شيئا فشيئا دخل معهم و تعلم الكثير في هذه المدرسة و أصبح المطرب الأول للمدرسة
و ساعده جدا في هذا شكله الجذاب و صوته العذب فهو شاب ممشوق القوام فاتح قليلا يميل للون الأبيض و لكنه يحتفظ في ملامحه بالسمرة العربية و الجمال العربي الذكوري و له عينان واسعه لها لون عسلي فاتح مائل للون الأخضر قليلا جدا لابد و أن تركز في عينه حتي تلاحظه و لكن المصورين أكتشفوا هذا
و تستطيع أن تلاحظه بسهولة في صوره الكثيرة علي كثير من مواقع النت
سليم بدأ يدخل عالم الغناء و التمثيل و هو في السنة الأولي من الجامعة أكتشفت موهبته في مسرح الجامعة و عرض عليه أحد المنتجين أن يغني أغنية واحدة في حفل
لشم النسيم في احد النوادي بمقابل مادي صغير لأن العدد الذي طلب منه للمغنيين ينقص واحد فقط و لا يعرف من أين يحصل علي مطرب في هذا الموسم الذي يكون فيه كل المطربين مشغولين و يطلبون أجور عالية جدا فعرض عليه أن يغني أغنية قام سليم بتلحينها هو و زميل له و كتب زميل ثالث لهم كلمات هذه الأغنية و كانت دائما يغنيها في الجامعة و أشتهر بها منذ السنة الأولي له فوافق علي الفور و عندما صعد علي المسرح أعجب به الجميع و لكن المنتج لم يطلب منه يومها شئ علي الرغم من تفاعل أكثر الجمهور مع أغنيته و لكنه تركه يرحل دون أن يتكلم معه و بعد أقل من شهرين أتصل به نفس المنتج مره اخرى عن طريق ريسير وقال لهم انهم يحتاجون اليه في حفله في العيد لمده ثلاث ايام العيد لم يصدق سليم نفسه من الفرحه واستعدي و قام باحياء الحفلات غيره من الفنانين و بعد ذلك تركه المنتج و لم يتكلم معه كثيرا و أعطاه مبلغ 2000 ج مقابل غنائه في ثلاث أيام العيد و لكن سليم لم يستسلم و تكلم معه وطلبوا من الغاز المنتج ان يجعله من الفنانين التابعين لشركته ولكن هذا المنتج رافت قائلا لهم انه وجه جديد ايقاف ان يغامر بشركته مع هذا الوجه الجديد وانه يستعين به في احياء الحفلات التي تكون مزدحمه بالجماهير فقط حتى يستطيع ان يحصل على اكبر عدد من الفنانين لان كل حفله لابد ان يكون فيها خمس سنين وهو يحضر ثلاثه من شركته و فنانين اخرين غير معروفين يكون سليم منهم
فذهب الى الرجيسير قائلا له انه يريد أن يغني و يريد العمل معه
الرجيسير استغل الموقف له انه في البدايات وهو يحتاج الي مطرب أكثر شهرة منه
فعرض عليه سليم أنه سيغني معه بنصف الأجر فقط و أنه مستعد أن يحي الحفل القادم في الأسكندرية و جميع المصايف بنف الأجر فقط و لن يحمله أكثر من تكاليف الفرقة و أن هذه الفرقة التي معه كل عازف يملك الألة التي يعزف عليها فابتسم له الرجيسير قائلا له علي فكرة أنت ذكي أوي انت مش بس عايز تغني أنت عايز تروح الحفلات اللي فيها تجمعات كبيرة علشان تشتهر بسرعة و مد له يدها قائلا له موافق مش بس علشان أنت هتوفر لي في الفلوس لكن علشان أنت صوتك حلو جدا و اصحابك الفرقة اللي معك ولاد ناس و بيعزفوا كويس جدا
سليم بدأ بموسم الأسكندرية و منه أنطلق الي الساحل و منه الي الغردقة ثم شرم الشيخ و بعدها الي القاهرة
و يحكي سليم في هذا الكتاب أنه بعد ثلاثة أشهر الصيف بدأ نجمه يعلو عندما ذهب هو الي الجمهور
و غني و استطاع أن يجعل الجميع ينصتوا اليه و الي موهبته مما جعل هذا المنتج الذي رفض التعامل معه أولا يعرض عليه الغناء في عدة حفلات أخري و يغني الأغنية الوحيدة التي يمتلكها سليم و قام هو بكتابة كلماتها و لحنها له زميل له و لكن طلب منه اغنية أخري و هذه الأغنية كانت افضل بكثير من الأولي
و بعد أقل من ثلاثة أشهر فقط ذاعت شهرة سليم جدا حتي أنه أصبح يطلب بالأسم مما دفع أحد المنتجين أن يعرض عليه عرض أحتكار لمدة عشر سنوات و لكن سليم علي الرغم من صغر سنه استعان بوكيل أعمال مشهور و الذي حذره من خطورة هذا العقد فرفض سليم التوقيع علي هذا العقد علي الرغم أنه كان في بداية مشواره و استطاع الوكيل أن يحصل له علي عقد أخر أفضل بكثير و له مميزات كثيرة
و تنقل سليم بين ثلاث شركات أنتاج حتي استطاع أن يصل إلي اخر شركة وصل اليها
و حلق معها في سماء النجومية و العالمية سويا هو وأصحاب الشركة التي راهنت عليه فصعدوا سويا الي أكثر نجومية
و من المتوقع أن سليم هذه السنة سوف يكون ميجا ستار و ليس فقط سوبر أستار
و هو يسعي بكل قوته هو و وكيل أعماله ليحدث هذا قريبا و الشركة تدعمه و اصبح معروف بلقبه الجديد سولي الراعي معشوق الفتيات نجم النجوم
كل هذا في الكتاب بي ادق تفاصيله تقرائه فريدة يوميا كتاب تتعدي صفحاته ال200 صفحة تقرأه ندي قبل أن تنام و تحلم بي سليم في أحلام اليقظة كل يوم مع سليم
و كيف ستقابله و ماذا سيحدث لو تعرف عليها و قابلها سليم و ماذا ستفعل هى
و تتخيل أحيانا أنها كانت معه منذ البداية احلام كثيرة تتخيلها ندي لدرجة كبيرة جدا
و لكن في يوم جلست ندي لتري كل الفيديوهات الخاصة لسليم علي النت فلاحظة شئ لم تلاحظه من قبل و هو أن
هنا... يتبع)