الفصل الواحد و ثلاثون

ظهرت هيئتها له فتاه صغيره ذات منحنايات جذابه
ليقف بجانبها وهو ياحدثها: ماهو عمرك الحقيقي ياصغيره
لتنظر له بغضب مضحك قبل أن تجيبه: ثمانيه عشر يا سيدي وأرجوك أنا لست صغيره، أنا كبيره
ليحدثها بينما عيناه مازالت تنظر داخل عيناه: لقد قررت أنه سوف أجعلكى مديره هذه الدار هل تقبلي هذا ي أنسه
لتتسع عيناها بصدمه قبل أن تبتسم بسعاده وهي تومى له بموافقه، ليأخذها من يديها وهو يقف أمام أشلي
ليتحدث إلى أشلي بأمر: من اليوم سوف تكون هذه الصغيره هى المسؤله عن الاطفال و طعامهم وأوامرها تنفذ كامله
اومأت له أشلي ببعض الخوف بينما الصغيره تبتسم له
END BACK
ليستيقظ من شروده بالماضي على يدين توضعان على كتفيه لم يلتفت لها يعرف من صاحبه اليد لتتشكل إبتسامه سعيده على شفتيه بينما هى تنظر إلى ظهره العريض وعيناها تلمع بوميض خبيث لتحرك يديها على ظهره بحركات دائره لتبتسم وهى تري تأثيرها عليه بينما هو كان يحاول ان يثبت تحت تحركات يديها ليلتفت لها لتقع عيناه على ما ترتديه لينظر لقدميها الظاهره من القميص الأبيض برغبه أشتعلت برغبه لم تنطفئ بعد
وقبل أن تتحدث كان ينتشلها مجددا ذاهبا بها ناحيه الفراش لتبتسم له بوداعيه قبل أن تسلمه نفسها
*****
وصل السيد سراج برفقه هاشم إلى إحدى القصور النائيه التى تبتعد كثيرا عن المدن، وقف ينظر إلى القصر لينظر إلى القصر نظره شموليه النظره الاول كانت لقصر مهجور منذ القدم ولكن عندما تقدم له وفتح بوابته رأى قصر جميل ليبتسم إبتسامه هادئه قبل أن ينظر إلى الصغيره التى تمسك يده بقوه وهي خائفه مما حوالها لينظر لها نظره طمئنينه قبل ان يحملها على يديه ويدخل بها إلى القصر وخلفه هاشم الذي بدا يحرك الجقائب
ليجد فتاه تنتظره لتقترب منه وهى تمد يدها لأخذ تولين لتتشبث الصغيره به اكثر و أكثر بينما تحاول الفتاه أن تأخذها
ليشير لها بهدوء أن تتركها لترحل الفتاه بينما يأخذها توليب ويذهب ناحيه إحدى المقاعد ليجلس عليها و داخل أحضانه تولين التى رفضت تركه ليضع هاشم الحقائب ويشير لإحدى الخدم الذين أتى سريعا ليحمل الحقائب ويصعد بها ناحيه غرفهم
ليتحدث هاشم بهدوء: سيدى سوف أرحل الأن
ليومى له سيراج بهدوء بينما عيناه معلقه بتولين التى تختبئ داخل أحضانه
******
( السيد سراج الدين......في الخامسه و الخمسون من عمره كان يعمل مع المافيا ولكن عند حدوث حادث في الماضي له ليترك المافيا ويرحل منها)
( جيكوب شاب في الثلاثين من عمره يعتبر إحدى أقوى أعمده أقتصاد المانيا..وأيضا هو رئيس إحدى المافايات وتسمى مافيا العقرب وهى من أكبر المافيات المعاديه لمافيا الشيطان)
( جينا فتاه في الثانيه و العشرون من عمرها زوجه جيكوب و أيضا هى تحبه كثيرا وحامل بطفليه)
( روز فتاه في الخامسه و العشرون من عمرها وهى الزوجه الثانيه لشيطان تزوجها بعد حادث قتله)
الشيطان شاب في الثانيه و الثلاثين من عمره وهو أيضا يعتبر من أقوي أعمده أقتصاد المانيا أيضا وهو أيضا رئيس أقوى مافيا في المانيا وهى مافيا الشيطان)
******
بيت الشيطان
أبتعد عن روزا وهو يتنفس بصعوبه قبل أن يراها وهى تحاول أن تخبئ وجهها منه بعد خجلها مما حصل بينهم الأن
ليحدثها بسعاده و خبث: روزى الجميله هل تعرفي عندما أتلمسك كل مره أشعر وكأنها المره الأولى روزى
لتبتسم بسعاده له لتتقلص بسمتها قبل أن ترقض وهي تضع يديها على فمها لتدخل إلى الحمام وهى تغلقه خلفها
ليظل يطرق على الباب متحدثا بقلق: روز أفتحى الباب، هل أنتى مريضه
ليظل يطرق على الباب حتى فتحت له روز وقبل أن تتحدث كانت تقع بين يديه مغشي عليها
ليحملها ويضعها على السرير بينما عيناه تتجول على ما ترتديه لينتشل ملابسها من على الارض و يلبسها لها، ليلبس أيضا ملابسه ليحملها مجددا وهو ينزل بها الى الأسفل خارجا بها من القصر وهو يحملها بين يديه.
بينما الخدم نظروا إلى بعضهم البعض قبل ان تتحدث واحده بخبث واضح: ألم أخبركن انها على علاقت مع السيد
لتجيبها خادمه الاخري : ولكن من الممكن انها وقعت مغشي عليها فجاه
لتجيبها الخادمه الاولى: ولماذا لم يصرخ على إحدى الحرس ولما يحملها بنفسه
لتصرخ بهم رئيستهم بصوت جامد: الان أريدكم ان تصمتوا وكل واحده منكم تعود إلى عملها قبل ان ارفدها ولا أريد ان أسمع أحد يتحدث عن هذا الموضوع مره ثانيه
نظر لها الخادمات بخوف كبير فهم يعرفون قوتها و قربها من السيد
بينما في السياره كان الياس مازال يحمل روز بين يديه ويمرر يديه على وجهها بخوف واضح بعد ان رأى أصفرار وجهها و بياض شفتيها
ليتحدث بغضب إلى السائق :بسرعه بسرعه على أقرب مستشفي
بعد مرور نصف ساعه كانت السياره تقف أمام إحدي المستشفايا لينزل إلياس سريعا وهو يحملها بين يديه
ليصرخ بهم :أريد طبيبه سريعا
لتأتى إحدى الطبيبات : تفضل سيدي
لتاخذهم على إحدى الغرف وتبدا بالكشف عنها بينما ألياس كان سوف يصاب بالجنون وهو يراها نائمه هكذا فمنذ أن عرفها وهى لا تكف عن الحديث و مشاغبته
لتبتسم الطبيبه بهدوء قبل أن تبتعد عنها وهى تجيبه : مبروك سيدى المدام حامل في الشهر الثاني
****
في الولايات المتحده الأمريكيه
وقفت خلف الكواليس وهي تعدل من بذلتها، بذله مكونه من صدريه و وجيب مفتوح من كلا الجانبين يبرز فخذها بإغراء، و وسطها يحيطه حزام بأجراس
لتسمع نداء بإسمها
صعدت إلى ساحه الرقص ليبدأ خصرها بتمايل، وعيناها على الرجال الذين ينظرون لها برغبه تتفجر داخل أعينهم.
خصرها يتاميل بحرافيه شديديه مع الموسيقي، دوران خصرها كأفعي جذب نظره لها
خصر مطاطى، يذهب يمين و يسار بحركات حلزونيه.
هو ملك جالس على عرشه
يشاهدها...يتفحصها....ينظر....يرغب.....وارادها
ليشير إلى أحد الحراس الذي يقف بجانبه
ولم ينطق بكلمه سوي بكلمه واحده: أريدها الليله
ليرحل سريعا بعد أن القي نظره اخيره عليها، بينما هي عند انتهائها ذهب إلى غرفتها لتجلس على أقرب كرسي يقابلها وهي تأخذ أنفاسها المسلوبه، تبكي نفسها لتحاول التقاط أنفاسها ولكن لا تقدر أنفساها مسلوبه
الربو مرضها و علتها و مصيبتها في الحياه هكذا حدثت نفسها قبل أن تقف محاوله الوصول إلى حقيبتها وقد بدأت بالاختناق، ومع اخر ثانيه وصلت لحقيبتها لتفتحها سريعا وتاخذ منها بخاخه الربو الخاصه بها.
لترتمي على الارض بعد ان انتظمت أنفسها وبين يديها دوا بخاخه الربو الخاصه بها، للتطلق تنهيده مليىه بالحزن قبل ان تقف وتبدل ملابسها لترحل من هنا بعد انتهائها خرجت من الغرفه ولم تنتبه للواقفين خلفها، وقبل ان تفعل شئ كانت ألابره تغرز داخل رقبتها لترتمي على الأرضيه البارده ليحملها شخص منهم ويخرج من الملهي ذاهبين إلى سيدهم.
*****
في شركه جاك
كان ينظر إلى سكرتيرته بغضب قبل أن يتحدث بصوت رخيم غاضب: الشركه هنا لا اسمح فيها بوجود العاهرات أمثالك، أن لن أكرر انزاري مجددا، والأن أخرجى
لتخرج السكرتيره وهى ترتعش لتخرج بهدوء، ليكمل هو أعماله بينما عقله مشغول كاترينته الفاتنه التى تبدل حالها كثيرا
ليتنهد بضيق من تفكيره، ليزفر بغضب قبل أن يرمى الاوراق التى كانت بين يديه على المكتب ليذهب اللى البار الصغير الموجود في ركن الغرفه الواسعه وعقله مزال مع يعمل لإيجاد سبب لرفض كاترينا لإنجاب أطفال منه
لتخرج منه تنهيده مضجره قبل ان يشرب الكأس مره واحده وهو ينظر إلى المدينه عبر زجاج مكتبه، يري الناس كانهم نمل وهو يشرف عليهم من فوق، هذا الشعور بعث له بعض الراحه و زوده بكثير من النرجسيه التى قتلتها كاترينا برفضها لإنجاب منه وبرغم هذا و تمنيه لطفل هو لا يستطيع أن يتركها
*******
في الولايات المتحده الأمريكيه
بينما في الملهي
كان يجلس رجل في الستون من عمره وهو يري كاميرات المراقبه يري كيف أختطفت ليلمح وشم طائر العقاب
ليبتلع ريقه وهو يتحطث إلى مساعده ذو الخمسون عاما: لقد أخذها العقاب أتعرف معني هذا، انها أصبحت من عشيقاته
ليجيبه مساعده : ولكن سيدي أنت تعرف أنها من أفضل الراقصات هنا وأيضا هي تدين لك بمبلغ من المال.
ليفكر المدير قليلا ثم يجيبه: إذا يجب أن نعرف أين هي
ليجيبه مساعده بخبث : سيدى يمكنك أن نذهب إلى شركه العقاب لنطمئن عليها فاهى تعتبر كإبنتنا
لتلمع الفكره برأس المدير ليضحك ليشاركه مساعده الضحكات وعم عازمون إلى أرجاعها مره أخري لهم فاهي كنز بنسبه لهم.
****
بينما هو كان يقف امام شرفه غرفته بجزعه العلوى العاري ينتظر وصولها تلك الصغيره التى سوف يمزق خصرها المثير الان
نظر إلى ساعته بملل لا يحب الانتظار، ولكن لك الفريسه لينتظرها
بعد مرور بعض الوقت وجد السياره والحرس ينزل وهو يحملها بين يديه
ليذهب ويجلس على كرسيه بفخامه، ثوانى و طرق الحرس الباب ليأذن لهم بدخول ليضعها على الفراش ويرحلو سريعا.
بينما هو أقترب منها ليتفحصها الجيبه بدلتها ببنطال جينز ضيق ووالصدريه ب جاكت من الجلد أسود اللون
وشعرها المنسدل رفعته فوق رأسها بفوضويهه جميله
ظل ينظر لها قليلا ولكن في الأخير أقترب بشكل خطير منها أقترب وعيناه على شفتيها المطليه باللون احمر قاتم منتفخه قليلا ومتباعده
ليقترب ويضع شفتيه على شفتيها بدون تحريكهم وأنفاسها تضرب وجهه، والرغبه بها ذادت ليبدأ بتحريك شفتيه و هو يزمجر بقوه ليبتعد عنها سريعا وهو يحاول ان يهدء من نفسه فهي سوف تصحو قريبا وهو يريدها أن تكون مستيقظه.
منتصف الليل
كانت قد بدأت بالأستيقاظ لتفتح عيناها وهى تحاول ان تعتدل في جلستها، ثوانى وكانت تتذكر كل شئ حدث لها
لتنظر حولها بإستغراب واسئله كثيره تدور داخل مخيلتها
أين هي
ماذا سيفعلون بها
هل سوف تقتل الأن
لتظل تنظر حولها بإستغراب قبل أن تأخذ الغطاء لتغطى به نفسه متمنيه ليله عيده لها، لتنام وهى مستمتعهبملمس الفراش الناعم
بينما هو كانت الصدمه سوف تقتله في مكان
لم تبكي
لم تصرخ
لم تفعل اى شئ مما توقعه هو فقط نامتط
ليقترب من السرير وهو عازم على أن يوقظها فقد انتظر كثيرا ويجب أن يحصل عليها الأن، ليحرك يديه على تفاصيل وجهها لتنكمش ملامحها وهى تحاول أبعاد اليد التى تتلمسها
يد؟
هي تمسك بيد أنسان لتظل تتحسس يده بها عروق كثيره
لتفتح عيناها على غفله لتراه مقتربا منها بشكل خطير
لتظل تنظر له ولملامحه قليلا قبل أن تسأله بهدوء: من أنت، هل أنت من اختطفتنى
بينما هو مصدوم لم تصرخ ولم تضربه فقط هادئه
_ مغتصبك
قال كلمته ببرود تام وهو يقترب منها ومن شفتيها، وفي ثوانى كانت هى تحته وهو فوقها يشرف عليها يجسده الضخم
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي