الفصل الخامس العشرون

البدايه الحقيقه
هي أن تجد لنفسك دافع تجد لنفسك بدايه لكل شئ
تجد لنفسك طريق تسكله حتى تخرج من شبح ماضي احتجزت فيه قسره وعنفوان
وهو في الأن بين عوده حميده
وماضي مقيت
ومستقبل مشرق بصغيرين سوف يحظى بهما قريبا هو ضائع
كان ينظر لها وهى تأكل بمزيج من الفرح الحزن الخوف القلق على مستقبلهم سويا وأطفالهم
_ جيكوب هل سوف تظل تنظر إلى يمكنك أن تأكل لن أمنعك اممم وأيضا انا أريد ان أطلب طلب وسوف تنفذه لي لانه مهم جدا جدا جدا والأن دون خلفي
إرتفع حاجباه بدهشه وهو ينظر لها ليحرك رأسه
لتكمل وهي تضع كميه كبيره من الطعام داخل فمها: أريد فراوله بريه وأريد بطيخ وأريد توت وأريد كمثري وبعض المقرمشات وأريد سوشي وأريد أربع قطع جاتو ام لا لا خمس قطع وأريد شكولاته واريد أيضا بعض اممم لا أعرف أجلب لي شئ على راحتك
نظر لها بصدمه كبيره وهو يدون خلفها كما أمرته ليتنهد بخفه وهو يحمد الله أنه دون خلفها فإذا نسي شئ سوف تأكله هو مكانه
بعث كل شئ إلى حدى حراسه قبل أن يرجع لها وهو ينظر لها مجددا وهى تأكل
ليبتسم بخفه وهو يري بروز معدتها عندما أراحت جسدها إلى الوراء قليلا
_ سوف أعين لكى طبيبه رياضيه فقد أخبرنى الطبيب أنكي بحاجه إلى واحده لكي تضعين الأطفال بطريقه الطبيعيه
نظرت له محركه رأسها بخفه قبل أن تذهب بنوم عميق ليعدل من وضعيتها ويخلع جاكيت بدلته و ملابسه لينام إلى جوارها محتضنها
*****
كان كارلوس جالسا ينظر إلى هاتفه الخاص وهو يبتسم بشماته وهو يري تدمير إحدي أكبر مصانع شيطان
تعالت ضحكاته وهو يري كيف ينهدم المبني فوق رؤوس عامليه
أغلق هاتفه عندما دخلت عليه جينا ليمرر عيناه على جسدها وهو يبتسم بإغراء وثقه انها سوف تأتى راكعه تطالبه الأن بجسده
إزدادت إبتسامته بينما يجدها تجلس على كتف الكرسي الخاص به
بدأت يديها تتحرك بخفه حول جسده
وهو يبتسم فقط إلى أن أخذت أولي الخطواط ليكمل هو بقيتها
*****
في مصنع الشيطان
كان يقف أمامه و عيناه مشتعله بنار الانتقام التى سوف تحرقهم فقد دمروا أحدي أكبر مصانعه التجاريه
تنفس بغضب
قبل أن يستمع إلى هاتفه وهو يرن
_ مرحبا إلياس هل أعجبتك هديتنا أتمنى أن تكون قد أعجبتك فلم نستطع أن ننتظر أكثر كي نرد على هديتك الأخيره
صرخ وقد عرفه من صوته: جيكوب أقسم سوف تندم على كل أفعالك عندما تعرف مع من تقف ضدي
ضد أخاك
أستمعوا كلاهما إلى صوت أنفاسهم الغاضبه التي نقلت مدى غضبهم وإستيائهم من بعضهم البعض
_ الجميع سوف يعرف حقيقتك حتى روز توخي الحزر عليها جيدا إلياس
قال يعقوب كلمااته قبل أن يغلق الهاتف في وجهه الياس الذي أستشاط غيظا من وغضيا منه هو غبي لدرجه الثموله ليضع يده بيد عدوه اللدود
تنفش بغضب و الحريق لا أحد يستطيع السيطره عليه
سبابه نابيه خرجت منه وهو يري تعب السنين ينهدم أمامه في غمضه عين
*****
في بيت ماكس
أستيقظت من غفوتها التى دامت يوما و ليله على صراخات ترن داخل غرفتها لتنظر بفزع في جميع الأركان فلم تجد أحد لتتنفس بتوتر وهى تنظر إلى جميع الاتجاهات مجددا و الصوت داخل عقلها يتردد و الصرخات و الضحكات تزداد
لتبدأ بصراخ و شد خصلات شعرها بقوه لتدخل مدبره المنزل على صرخاتها لترقض وهي تصرخ بباقي الخدم ليأتو سريعا وتأمرهم بتثبيتها حتتى تتصل على سيدها
****
كان ماكس يقف أمام غرفه العمليات التى بداخلها اليخاندو وهو ينظر له عبر الزجاج والخوف
يتملكه كمرض مزمن سأكل أحشائه
سقطت دمعه خائبه على وجنتيه إبتسم بعدها بجزل لسنوات مرت ولم تعد موجوده سنين كان صغار لا يحملون هم ولا حزن بداخلهم لقد كانت أيام جميله
أتسعت إبتسامته وهو يتذكر كيف أصبح هو واليخاندو أصدقاء
كان يجلس في إحدي الشوارع الضيقه خلف إحدى صناديث القمامه يتواري تحت بعض ورق الكراتين القديمه من أشعه المطر
لتمر سيارات كثيره و اصوات أطلاق الرصاص تتعالي
وفجأه إرتمى شئ صغير في حاويه القمامه
وضع يده على فمه محاوله إغلاقه و أطرافه ترتجف بخوف ليسمع صوت تحرك بداخل حاويه القمامه
تشجع ليرفع نفسه من الأرض لتظهر ملابسه المقطعه لينظر داخل الحاويه ليري طفل صغير عمره لا يتعدى العاشره
بينما نظر له الطفل بقليل من الخوف وهو ينكمش أكثر فأكثر بداخل حاويه القمامه ليمد له يده وهو يحاول أن يمده بقليل من الثقه و الأمان
بينما ظل الصغير منكمش على نفسه بإحدى جوانب القمامه، ليقترب منه وهو يحاول ان يتحدث له بنبره هادئه: يمكنك أن تأتر لنجلس بجانب هناك بعيدا عن القمامه سوف تتعفن رائحتك يافتي
ليشتم رائحته ليجدها فعلا نتنه ليبتسم له بهدوء وهو يمد يديه ليضع الصغير يده بداخل يد الكبير لينتشله من حاويه القمامه ليأخذه للمكان الذي كان يجلس به من قبل وهو يحاول أن يحتضنه ليدفأه من المطر
ظلوا فتره هكذا حتي قطع الصمت الصغير الذي تحدث بقليل من الخوف: أبي أخبرني أن أظل هنا حتى الصباح وهو سوف يأتى ليأخذني وإن لم يأتى سوف يرسل لي أحد يأخذني
حرك له رأسه بهدوء وبداخله تكونت غصه
ظلو هكذا حتي ذهبوا بنوم وهو محتضنين بعضهم البعض
في الصباح أستيقظت وهو يستشعر إبتعاد الصغير عنه
ليجده يقف وبجانبه شخض كبير يحتضنه بخوف يطمئن عليه
أستمع إلى حديثهم وهو مازال جالس مكانهلا يتحرك
_ أبي لقد ساعدني هذا الفتي البارحه واحتوانى وقد جلست بجانبه طوال الليل هل يمكن أن يأتى معانا ة يصبح أخي ماكس
ليومي له والده ليرقض الصغير ممسكا بيده وهو يشده معه اللى السياره ويجلس على قدميه بداخلها وهو يتحدث معه كثيرا حول عده أشياء سوف يفعلونها سويا
بينما هو والرجل والد الصغير كانو ينظرون الى بعضهم البعض مستمعين الى ذلك الصغير بصمت تام
تقاطعت ذكرياته وهو يسمع صوت هاتفه يرن ليجدها مربيه المنزل الخاصه بيه
مسح تلك الدموع التي هبطت على حين غره وهو يتذكر ماضيهم سويا ليرد وهو يحاول أن يبدو صوته طبيعيا قدر الإمكان: ماذا حدث
أستمع إلى تلك الكلمات التى نقلتها له مدبره المنزل سبه نابيه خرجت منه لم يعرف لماذا تأتى جميع المصائب بوقت واحد
ليشير إلى أحد الحراس متحدثا بأمر: سوف أذهب أريدك أن تقف هنا وتمنع أي شخص من الدخول حتي الممرضات لا أريد أى خطئ
رحل سريعا ليأخذا إحدي الطبيبات التى وجدها بطريقه
استقلت الطبيبه معه السياره بعد أن احضرت حقيبتها ليتحدث لها بعتذار وهو يقود سريعا: اعتزر جدا على وجودك بهذه الطريقه ولكن المريضه تحتاج لكي
حركت رأسها بهدوء وصمت دام بينهم كثيرا كثيرا جدا جدا
إستمعت الى صوت إحتكاك عجلات السياره التي إحتكت بالارض إثر توقفهم المفاجئ، هبطت من السياره لتسير خلف ماكس وبمجرد دخولهم المنزل بدأت بالإستماع الى أصوات صراخ تأتي من إحدي غرف الطابق الثاني ليبدأ ماكس بالرقض و هي خلفه لتدخل الغرفه لتجد ٤ رجال يقيدون قتاه في فراشها لتقترب منها سريعا وهي ترجوها أن تهدأ وتسيطر على إنفعالاتها فقد إزدادت حده فقد و قوه وهي ترى ماكس امامها فقد كان يشبه اليخاندرو بشكل كبير مما دفعها الى زياده صراخها وتحركها بشكل اعنف لتبدا الطبيبه بتحضير حقنه مهدئه لها وتطلب من الحرس تثبيتها بشكل اقوى عندما أعطتها الحقنه في جسدها بعد عده دقائق بدأ جسدها بالتراخي مما جعل الطبيبه تتنهد بإرتياح
نظره ماكس متحدثا الى الطبيبه :ماذا حدث أريد ان أعرف ماذا حدث لها لكي تصبح هكذا
بدات الطبيبه في الكشف عليها ومعانتها لتننتهي خارجه من الغرفه وخلفها ماكس الذي اراد ان يعرف ماذا حدث بقوه لكي تصبح فتاه في مقتبل عمرها بهذا الشكل
تحدثت الطبيبه بهدوء ورتابه محاوله تنقيه كلمتها: سيدي لقد تعرضت الفتاه للاغتصاب ومعاشرها بقوه منذ بضعه اسابيع مما ادى الأن انها تحمل نطفه بداخلها لذلك سوف اكتب لك بعض الادويه والفيتامينات الرجاء الحرص على اعطائها لها في اوقاتها المحدده لترحل بعد كلماتها التي وقعت كالصاعقه على ماكس الذي نزل الى اسفل وهو لا يعرف ماذا حدث او كيف سوف يفعل معها فقد كانت الصدمه كبيره عليه لينادي احدى حراس متحدثا له بأمر : الان سوف الى المشفى واذا حدث شيء يمكن مهاتفتي ليرحل بعدها سريعا قبل ان يرحل اعطى الورقه الى الحارس ياتي بالادويه ليركب سيارته سريعه متجهه ناحيه المشفى الى صديق عمره واخيه
*****
كانت جينا تقف اعلى السلم تنظر الى ظهر جيكوب و هو يتكلم في الهاتف وقد ظهرت على وجهه مزيج بين علامات الفرح والحزن والياس هبططت الى اسفل بحذر كبير و هي تضع يدها على ظهر على ظهرها تنفست الصعداء بعد ان نزلت لتقترب من جيكوب واضعا يدها على كتفه متحدثه بهدوء: لماذا تغيرت تعابير وجهك هكذا
نظره هو اليها بضياع كبير ولكن لم يتحدث في شيء
_سوف اخذك ونخرج الان الى السوق لكي ناتي باشياء للاطفال فقد عرفنا جنسهم
قالها جيكوب في محاوله منه لانهاء الحديث معها
فهمت انه لا يريد البوح لها بما يعتليه لتصمت ويبدا هو بمساعدتها في الصعود الى اعلى وتغيير ملابسها لكي يخرجوا الى السوق بعد فتره من الوقت كانت سيارتهم وخلفها سياره الحرس الخاصه بهم من السياره ليذهب ليفتح الباب ليه هو يساعدها في نزول سريعا قبل ان تتجمع حولهم الصحف وقد اراد لهم بعد الخصوصيه
أثناء ماشيهم الي الى داخل المبني اجيكم امام احدى شاشات التي تنقل خبر إشتعال مبني خاص بارئيس شركات الشيطان بشكل مفاجئ
لم تغفل هي عن إبتسامته التى علت فوق شفتيه
_هل لك يد بما حدث له أعرف أنا بينكم عداوه كبيره وانك لا تحبه
نظره لها يعقوب بصدمه كبيره فانا اول مره يعرف انها باتت تعرفها اكثر من نفسه ولكنه تحدث سريعا لم افعل هذا بالتاكيد فانا لست بقاتل
نظرت له بهدوء محاوله عدم إفتعال مشكله معه فقد باتو بيته افضل بكثير مهما كانوا
*****
بعد مرور أسبوع أصبح حال اليخاندرو افضل وتحسنت
وها هو اليوم المنشود للخروجه من المشفي صحته
ساعد ماكس اليخاندرو في ارتداء ملابسه وتحركه من فوق الفراش
أستقلو سياره ماكس ليتحدث ماكس: سوف تأتى لاعيش معي
نفي اليخاندرو برأسه ليسند رأسه على الكرسي وهو يتذكر كل ما حدث معه
*****
بعد مرور شهر
الحياه لم تعد إلى طبيعتها كليا اختلفت كثيرا و كثيرا جدا جدا الجميع بات إكثر هدوء من زي قبل
في منزل الياس
مازالت روز منكمشه على نفسها مبتعده عنه بقدر أستطتعتها فجرحها منه ليس بهين أطلاقا
كانت تجلس مفرجه عن ساقيها لكبر بطنها بشكل واضح
ليدخل الياس الغرفه نظرت له بمواربه قبل ان تنتبه على مكانت تشاهده
_ سوف نذهب الى الطبيب لمتابعه حملك هل يمكنكي القيام و تجهيز ملابسك و إرتدائها سريعا فموعدنا لما يتبقي عليه سوى نصف ساعه
حركن نفسها بجمود وبداخلها فرح لانه يحاول مصالحتها لعلها تعفو عنه كانت تتحرك ببرود و بطئ بسبب ثقل وزنها
*****
المانيا
_بيلا بيلا
نداءات فوق رأسها من ذلك العجوز البغيض الذي باتت تكرهه وتكره العمل لديه ولكن ما يأخرها عن ترك العمل هو عدم وججود بديل لعملها وهى الان حامل و بشهرها الثانى أيضا
تحركت بخفه كفراشه مبتوره أجنحتها
_ نعم سيدي
_ بيلا اليوم المطعم محجوز بالكامل لفئه هامه من العملاء، وأنتى و و جورج من سوف تقومون باتحضير طلباتهم
حركترأسها بخفه وقبل أن ترحل سألته: هل هذا يعنى زياده في المرتب مائه دولار
نظر لها بغضب لترحل سريعا صاعده للطابق الثانى لتبدأ بتجهيزه الطاولات
تنهدت برتياح لتجلس على الكرسي لتأخذ نفسها قليلا
تنهدت حزينه خرجت منها وهى تحاول أن تنسي تلك الذكريات السيئه التى واجهتها من قبل
قبل شهر من الان
كانت تجلس تنتظر ماكس أن يأتى بجواز السفر الخاص بها فقد تعهد أن يسفرها معطيا اياها منزل و نقود تستطيع أن تعيل نفسها بها
وبرغم انها لا تحتاج إلى العمل ولاكنها لم تستطع أن لا تعمل فقد كانت الوحده و أفكارها السيئه تأكلها ان ظلت لا تعمل أرادت العمل لتشتت افكارها حول ماضيها لمقيت
تنفست بغضب وقد بدات ذكرياتها السيئه بالعوده لها
لتسمع رنين هاتفها لتمسكه وتجيبه عليه ليقابلها صوت ماكس من الجهه المقابله
_ مرحبا ماكس
لتسمع صوته من الجهه المقابله: مرحبا أيتها الصغيره كيف حالك
لتجيبه : عمي ماكس كيف حالك لقد أشتقت لك جدا
أستمعت إلى أجابته لتبدأ ملامحها بالإشراق
لتغلق الهاتف سريعا لتنزل إلى أسفل لتكمل عملها ناع
الساعه الخامسه
كانت المطعم بالكامل محجوز وهي تقف ومعها جورج منتظرين لرجال القادمين
دقائق مرت وكانت مجموعه من السيارات
وفي ثوانى كانت ترقض إلى أحدهم ليحملها وهو يدور بها وهي تضحك بقوه
وقد سبقه جميع الرجال إلى داخل المطعم بينما اليخاندرو نظر إلى ظهرها والى ماكس بعدم فهم ولكنه إطر إلى الدخول سريعا مع باقي الرجال
لينزلها ماكس للتحدث له بفرحه كبيره: ماكس لقد أشتقت لك جدا جدا جدا
_ وأنا ايضا ي صغيره
ليرن هاتفها فجاه لتراه مديرها
ليشير لها ماكس بدخول لتسير خلفه وهي تتحدث بالهاتف بينماا ماكس كان يغطي عليها لكبر حجمه
بينما كان اليخاندرو ينظر لهم من زجاج المطعم بفضول فهو لا يعرفها وماكس لم يخبره شئ عنها مطلقا
ليجد ماكس ياتي للجلوس بجانبه ليميل له : سوف تخبرنى من هي بتأكيد فانت ياكاره النساء أصبح لديك فتاه
إبتسم ماكس له ليبدأو باتحدث حول كل شئ وحول صفقتهم سويا
بينما هى كانت تصعد إلى أعلي وهي تنظر إلى ظهر ماكس وقد ظهرت أبتسامه خفيفه على محاياها لتقترب منهم
وفجأه رن هاتف اليخاندرو ليستأذن منهن ليقف ويذهب لرد عليه
بينما هى وقفت وقد بدأت بكتابه طلباتهم
لترحل وبعدها بدقائق جاء اليخاندرو وجلس لتمر عده دقائق ويصعد جورج بالمشروبات
تحركت يد اليخاندرو عندما كان يعطيه كوب القهوه ليقع الكوب عليه ليصرخ اليخاندرو مخرجا سبا نابيه من بين شفتيه
ليبدأ بخلع ملابسه لتظهر عضلات صدره ليشير إلى إحدى الحراس بذهاب و اقتناء له بعض الملابس
بنما كان الجميع منشغل باليخاندرو كان أحدهم سوف تخرج عينه على تلك القلاده التى يرتديها اليخاندرو
_اليخان من أيتت جلبت تلك القلاده
قالها الرجل الرابع الي قد أسودت عيناه وضع يده على منتصف صدره
تحمحم اليخاندرو وقد هاجمته ذكريات لم يرد أن يتذكرها لأن : أنها لحبيبتى
والصدمه هنا لم تكن لرجل ققط بال كانت لمامس أيضا الذي لم يعرف أي شئ عن هذا الحديث من قبل
ليتحدث الرجل الرجل الرابع و الذي يدعي ستيف : وهل هي معك الأن هل موجوده هنا
قطب اليخاندرو بين حاجبيه قبل أن يجيبه بريبه : لا قد هجرنا بعضنا منذ فتره ليست بقليله
حرك ستيف رأسه بتفهم ليأتى الحرس الخاص باليخاندرو وهم يحملون ثلاث بدلات ليأخذ إحداها متجها ناحيه المرحاض ليبدأ بتغيرها
بينما ظل ستيف ينظر إلى مكان جلوسه قبل أن يبتسم بخفه وقد ظهر أول الخيوط أمامه
ليأتى اليخاندو ويبدأ بالاتفاق و إمضاء العقود
*****
لينتهى إجتماعهم ليخرجوا من المطعم ليستأذن ماكس اليخاندرو أنه سوف يبقي لوقت إضافي بينما رحل الجميع ليعود هو إلى الداخل ليجدها تنتظره وهى قد أعدت طاوله الطعام ليجلس وجلست أمامه ليبدأو بالأكل و الحديث
******
في منزل الياس
كانت روز تجلسس وبجانبها طبق كبير من الفشار تستمتع بمشاهده التلفاز وفجأه توقفت إحدى السيارات أمان باب المنزل لينزل منها خمس رجال ليبدأو بتناوب بإطلاق النيران على الحرس و تلافيهم سيارات أخري
لتبدأ روز في سماع تلك الأصوات لترقض إلى أعلى وهى تبحث عن هاتفها لمهاتفه الياس
****
الفصل السابق الفهرس الفصل التالي