الثالث و العشررون
كان يقف في شرفه قصره وهو يتذكر كلماتها وإتخاذها له كاصديق
ولكن لنا لا يكون زوج
يريدها أن تكون زوجته وام أطفاله
سوف يصبح صديقها وبعد ذلك أصبح أي زوجته ولا داعى بأن تنتهى صداقتهم
تقاطعت أفكاره وهو يرى زوجته تقف عند الباب منحنيات بإحترام كبير له ليقترب منها وهو ينظر داخل عينيها بيري بهم الخوف والرهبة وليس كاتبك السمراء النارية والتي يري في نظراتها تمرد وعصيان
تتحدث زوجته بكلام جميل معسول وليس كاكلامها اللازع
إرتفعت عيناه ليري وجه زوجته و الأول مره يستشعر أنه يراها
هي بيضاء محمره بخجل بينما الأخري سمراء محمره بحمره شمس حارقه
تنفس بعمق كبير و الأول مره ينفر من لمسات زوجته والأول مره لا يريد أنثي الأن لا يريد أحد ثواها ثوي تلك السمراء
ليتحدث محاوله جعل الحده في صوته:- أخرجى
نظرات الصدمه التى احتلت عيناها جعلته يصرخ أكثر
سمرائه لم تصدم بأنه الملك لماذا هي صدمت من كلمه كهذه
ليعيد كلماته مره أخري: اخرجى أنا متعب وأريد أن أذهب لأرتاح
لترحل من أمامه سريعا وقد تدفق لهيب الغضب داخل عيناها
بينما هو أستشعر بأن قصره قد ضاق به وأن مملكته قد ضاقت لدرجه الموت
****
كانت يقف أمامها وبداخله شخصان يتقاتلان فرحه بداخله أن كنزه الصغير هو أول شخص ي لمسه و الشخص الثاني أنه أخذ حقه بقوه و الإجبار
يفكر في رد فعلها ماذا سوف تفعل انما تستيقظ أيوهمها أنه لم يلمسها ولكن لم تصدقه
إنتشل ملابسه سريعا ليذهب إلى المرحاض وهو يلعن نفسه ولكن لم يستطيع زاد بين يديه بعد فراق دامى إثني عشر سنه
أسند رأسه على حافه الحوض وهو يفكر في كل شئ سوف ينتهى أمره أن إستيقظت وعرفت ماحدث لها على يديه
سوف تكرهه وهو لا يستطيع أن يعيش بدونها ولو لدقائق معدوده بعد الأن
أنزل رأسه تحت الماء لمده دقائق معدوده حتي بدأ يختنق ليخرج وهو يتنفس بسرعه وغضب وحاله لا يسير
******
صباح يوم جديد
أستيقظ الملك الأسود متأخر على غير عادته اليوميه التى يعرفها الجميع فالجميع يعرف أنه يحب النشاط وممارسه الفروسيه
إستند بظهره على حافه الفراش مبتسما وهو يمنى نفسه برؤيتها اليوم أنه اول يوم يجمعهم كأصدقاء
أنتفض من فراشه وهو يري أن شمس الظهريه الحارقه هدأت أشعتها ليرتدى ملابسه سريعا ليكي يذهب لها
قبل أن يبدأ برتداء ملابسه كان ينادي على أحد الحراس
أنحني الحارس بإحترام:أوامرك مولاي
_لا إريد أن أري أحد لبقيه اليوم أمنع أي شخص من الدخل لجناحي ممنوع أن يدخل أحد
أنحني الحارس بحترام قبل أن يخرج من الغرفه
ليبدأ برتداء ملابسه سريعا يخرج من الممر السري الذي يؤدي إلى خارج القصر
ليتنهد بهدوء وخفه وهو يسير الى ذلك المكان الذس سوف يقابلها به
بينما هي كانت تسقي ورودها حتي ظهر هو فجأه أمامها زهو يسير في الطريق الؤدي إلى مكان مقابلتهم المره الماضيه
ولكن لنا لا يكون زوج
يريدها أن تكون زوجته وام أطفاله
سوف يصبح صديقها وبعد ذلك أصبح أي زوجته ولا داعى بأن تنتهى صداقتهم
تقاطعت أفكاره وهو يرى زوجته تقف عند الباب منحنيات بإحترام كبير له ليقترب منها وهو ينظر داخل عينيها بيري بهم الخوف والرهبة وليس كاتبك السمراء النارية والتي يري في نظراتها تمرد وعصيان
تتحدث زوجته بكلام جميل معسول وليس كاكلامها اللازع
إرتفعت عيناه ليري وجه زوجته و الأول مره يستشعر أنه يراها
هي بيضاء محمره بخجل بينما الأخري سمراء محمره بحمره شمس حارقه
تنفس بعمق كبير و الأول مره ينفر من لمسات زوجته والأول مره لا يريد أنثي الأن لا يريد أحد ثواها ثوي تلك السمراء
ليتحدث محاوله جعل الحده في صوته:- أخرجى
نظرات الصدمه التى احتلت عيناها جعلته يصرخ أكثر
سمرائه لم تصدم بأنه الملك لماذا هي صدمت من كلمه كهذه
ليعيد كلماته مره أخري: اخرجى أنا متعب وأريد أن أذهب لأرتاح
لترحل من أمامه سريعا وقد تدفق لهيب الغضب داخل عيناها
بينما هو أستشعر بأن قصره قد ضاق به وأن مملكته قد ضاقت لدرجه الموت
****
كانت يقف أمامها وبداخله شخصان يتقاتلان فرحه بداخله أن كنزه الصغير هو أول شخص ي لمسه و الشخص الثاني أنه أخذ حقه بقوه و الإجبار
يفكر في رد فعلها ماذا سوف تفعل انما تستيقظ أيوهمها أنه لم يلمسها ولكن لم تصدقه
إنتشل ملابسه سريعا ليذهب إلى المرحاض وهو يلعن نفسه ولكن لم يستطيع زاد بين يديه بعد فراق دامى إثني عشر سنه
أسند رأسه على حافه الحوض وهو يفكر في كل شئ سوف ينتهى أمره أن إستيقظت وعرفت ماحدث لها على يديه
سوف تكرهه وهو لا يستطيع أن يعيش بدونها ولو لدقائق معدوده بعد الأن
أنزل رأسه تحت الماء لمده دقائق معدوده حتي بدأ يختنق ليخرج وهو يتنفس بسرعه وغضب وحاله لا يسير
******
صباح يوم جديد
أستيقظ الملك الأسود متأخر على غير عادته اليوميه التى يعرفها الجميع فالجميع يعرف أنه يحب النشاط وممارسه الفروسيه
إستند بظهره على حافه الفراش مبتسما وهو يمنى نفسه برؤيتها اليوم أنه اول يوم يجمعهم كأصدقاء
أنتفض من فراشه وهو يري أن شمس الظهريه الحارقه هدأت أشعتها ليرتدى ملابسه سريعا ليكي يذهب لها
قبل أن يبدأ برتداء ملابسه كان ينادي على أحد الحراس
أنحني الحارس بإحترام:أوامرك مولاي
_لا إريد أن أري أحد لبقيه اليوم أمنع أي شخص من الدخل لجناحي ممنوع أن يدخل أحد
أنحني الحارس بحترام قبل أن يخرج من الغرفه
ليبدأ برتداء ملابسه سريعا يخرج من الممر السري الذي يؤدي إلى خارج القصر
ليتنهد بهدوء وخفه وهو يسير الى ذلك المكان الذس سوف يقابلها به
بينما هي كانت تسقي ورودها حتي ظهر هو فجأه أمامها زهو يسير في الطريق الؤدي إلى مكان مقابلتهم المره الماضيه