34
في التاسعة مساءً ، في الظلام ، ظهر أبو نايف ، وهو ملثم ، وكان يمشي. . كان ينظر حوله ، لكنه رأى الشارع فارغًا بالقرب من باب الصالة الرياضية ، وأخذ رمحًا ووضعه بين الحائط والباب ، وفتحه بغطاء واحد. . . . التفت إلى لورا وأعطيت براسو إشارة. .
وكم من الرجال نزلوا من السيارة ودخلوا وراحوا يرشون الماكينات والمكان بالديزل لكنهم انتهوا وخرجوا ولكن ابو نايف وحدو بقيا. . حمل ولاعة وشغلها وتحرك. . نظروا إلى الدرج وهمسوا: يبدو أن لا نصيب لك يا شيخ علي
رمي الولاعة ، واشتعلت النار أمامهم . . . . . . أخذ لوري خطوة إلى الوراء وقال: عقلك ، نعمة. . لقاءنا في الجحيم إن شاء الله. . . . . .
استدار وركض إلى الأرض وأغلق الباب ورآه يترك النار تنتشر وترتفع بسرعة وحش جائع. . . .
عودة الى بيت مسعود. . . . . . . .
كانوا جميعًا يجلسون على القمة. . عشاء أصفر . . . . . .
مسعود: انتهيت يا اببير فلم لا؟ ماذا أتيت للشركة؟ . . . . لم أخبركم بخبر لقائنا بالسيد كامل!
أجاب كريم وهو يأكل: لا يكفي يا خالتي حضورك
أغمض مسعود عينيه بفارغ الصبر وأجاب بهدوء: أنا أعمل مع خالتك
كريم: مشيت قليلًا
مسعود: هذا شاب. . . . . . . . كنت تملك نصف ساعة في الوراء. . ميرا ابنتي كريم متى تعود إلى المنزل! !
نظرت إليها ميرا بكريم وقالت: حتى الساعة الواحدة ظهرًا. . . .
مسعود: ويات خرج. . . .
ميرا: بعد ساعة تقريبًا
مسعود: بالضبط. . . . . . !!! في هذه الساعات اين اختفيت؟ !!
كريم: هلا جاءت لتتفقدوني؟ !
مسعود: لا ، أعوذ بالله سيد كريم. . . . . . أنا أسألك لأنني لا أعتبر نفسي والدك. . وإذا كنت تفكر في حالتك يا بني ، تجيبني ، أين كنت يا أفندي!
كريم – سخي: . . . . . . . . . . . . . .
مسعود: نعم. . . . . . ولا تخشى الكلام في حضرة زوجتك
فوجئت ميرا وفاجأت بكريم. . . . . .
كريم: أنا خائف! من يجب أن يخاف! !
مسعود: التفكير بي غبي وليس عاليا. . إن نواياي هي حتى لا أعرف ما تفعله أو تخطط له! !
كريم: اها. . "شبَّك يديه واتكأ على الطاولة". . . . . . وما هي الخطط؟
مسعود: كريم ، لا تغضب مني وتقول لي أين كنت ، وإلا ستذهب من هنا وتعود إلى مطرح ، ما كنت! !
كريم – سخي: . . . . . . . . . . . .
كانت لمياء مستعدة للصمت وألقت الشوكة من يدها: أوه ، لا أستطيع مساعدتك . . . . . .
مسعود: لمياء . . . . أتمنى ألا تتدخلوا بيني وبين ابني
لمياء: لا والله حبيبي أريد أن أتدخل . . . . . . ولن أسمح لك أبدًا بتحدي تربية كريمة
مسعود ؛ مو أن أكون مربى أولا. . . . . . ظننت أن زوجتك يمكن أن تكون عادلة ومنهكة ، وتصبح مثل الناس والمخلوقات. . لكن يبدو أن الكلب أعوج
ادمعت عينا ميرا وهي تتطلع بشوق لكريم الذي ضل في العدم وهو يسحب الشوكة بالقوة والقمع
وقفت لمياء: لا ، هذا الوضع معدي معك . . . .
كريم: خالتي
لمياء: كريم لكن افهمني ما الذي جعلك تتحمل العيش هنا !!
كريم – سخي: . . . . . . . . . .
ردت ميرا: لأني أحب أبيه . . . . لهذا لا يكفي!
نظر كريم بصدمة نحو ميرا وابتسم ضحكة مكتومة. . أما بالنسبة لمسعود ، فقد أخذ نفسا وفتح تمو ليخبرنا عندما رن جرس الباب فجأة. . . . . . ذهبت الخادمة لفتحك
ومرت ثوان من الصمت قبل أن يدخلهم العامل . . . .
مسعود: من أنت نهى؟
نهى: إنه كذلك. . . . . .
أكملت نهى الكلمة حتى رأوا عالية تدخلها وخلفها وهي تبكي. . . . . .
وقف كريم في حالة صدمة وفتح عينيه على الآخر وتهامس: عالية. . . . . .
استدار مسعود علاء. . ونظر إليه كريم باستياء . . . .
كريم يتجه نحوها ويتحدث عما أتى بك إلى هنا. . . . . . لم أقل لك أن تنسى شخصًا اسمه أمير
علياء: كريم
صرخ كريم: اخرس ، "أشر بايدو عند الباب". .
اقتربت لمياء من علاء كريم ومسكتو: اهدأ يا أمير ونحن نفهم ما قيل من قبل
كريم: دون أن ينبس ببنت شفة. . هي تعرف ما تفعل
اقتربت ميرا وقالت: وهي ليست عالية! !!
سقطت الدموع عليّ وسقطت عليّ. . الركوب: أقسم بالله لم أقصد أن يكون لي أحد يا كريم
كريم: بقصدك أو بغير قصدك. . ضاع نزار يا جلالتي. . . . . . بسبب ضياعك وخسرت أخواتي مواء
رفعت يديها وغطت رأسها: أقسم بالله نأسف
كريم: بعد ذلك آه أجل. . . .
علياء: سامحني. . . . . . أنا فقط
كريم: أنت هنا ، ستتحمل حالتك وتنظر من هنا ، ولن تستجديني وجهك. .
عليا: أمير
لفها كريم دحرو حولها وقال: تعال
سقطت دموعها وضربت علي. . وجهها يصرخ: أخطأت وأنا أعلم. . . . . . أنا متعب. . . . . . كنت أشرب . . . . . . لم أجد من يمنعني. . . . . . فقدت نزار وأخواته في لحظة لحظة . . . . . . . . . . في لحظة لا أعلم أنها أصبحت
نزلت دموع ميرا وركضت نحو عالية ممسكة يديها
ميرا. . كفى لي
علياء تذرف دموعها: علمني كيف يحبك كل الناس. . قل لي كيف حالك هكذا. . . . كيف يمكنني أن أكون محترمة بمساعدة الناس ولا أكون مجرد فتاة رخيصة في عيونهم
أغمضت لمياء عينيها بحزن. . . . . . أما كريم غسو فالتفتوا عليها ولفوها . . . . اقترب منها فمدها إيدو . . . . رفعت رأسها وأمسكت إيدو وأوقفتها. . . . . .
علياء: أعلم أنني سببت الكثير من المشاكل. . . . . .
كريم: لدينا مشاكل. . . . . . !! لقد فعلت أشياء يستحيل أن تغفرها
علياء: ما بك؟ ولك الحق في ما فعلته بي. . . . . . بسطهل والله بستاهل الذبح. . . . . .
كريم – سخي: . . . . . . . . . .
فجأة ، رن صوت صفير هاتف كريم المحمول. .
تغيرت ملامح كريم وهاكا من الكفر: حرق! !
اقتربت لمياء: كريم ، ماذا حدث؟ !
ترنح إد كريم وقال بهدوء قاتل: الصالة الرياضية احترقت . . . .
وركضوا بسرعة
صدمت لمياء وضربت صدرها وقالت: أنا عليك يا ابن أخي
مسعود: جيم. . . . . . جيم ميين
لمياء: احقنني لتكتشف . . . . . .
ركضت وراء كريم ، وتبعها مسعود بسرعة. . . . . .
أما ميرا فقبضت علي وقالت: تعالي استريحي لئلا يرجعوا. .
هزت عالية رأسها وأغمي عليها مع ميرا . . . . . .
مرت نهى وهي تحمل صينية قهوة. . وقفت ميرا وأخذت الصينية من يدها. .
نهى: هل تريد شيئًا آخر يا أخي؟
ميرا: قل مرحبا لنوها إذا أردت شيئا يقتلك . . . .
نهى: حسنًا
ميرا: لا ، أريد أن أسألك
نهى: اسأل أخي
ميرا: هل تعرف من أحرق الصالة الرياضية؟ !
نهى: لا والله يا خان. . . . . .
ميرا بقلق: لكن لماذا. . خرجوا مثل الهاسكي
نهى: علمي معرفتك. . . .
ميرا: حسنًا ، أعطني يديك. . . . اذهب فيكي
هزت نهى رأسها وخرجت ، فيما أدارت ميرا عينيها وأتنحت في وجهي ورأتها تتجول في العدم. .
ميرا "اقتربت منها ووضعت يدها على كتفها". . آسف مزار كريم. . مات يوم مرضه. . هذا هو الحال
سقطت فنجان قهوة على المنضدة وتنهدت. . أنا لست مستاء منه ، في الأساس ، أستحق كل كلمة قالها. . كنت سبب كل ما حدث
ميرا: لا تثقل نفسك بما يفوق طاقتها. . هذا امر من الله وسيصبح حلا. . لن تموت في هذا اليوم. . قال الله تعالى: "أينما كنتم يسبقك الموت ولو كنت في موجة الصدقات العظيمة". .
ظلت عليا تنظر إلى ميرا وكانت عيناها متعبتين والدموع تمسك بيديها وتشعر بالحكة مع التفكك. . . . . . . . . . لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء في حياتي ، لا أريد أن أفتقد النار ، لا أريد الموت وأنا منتشي. . الخطيئة
ميرا: توبوا إلى الله
ركزت عينيها علي بعيني ميرا وشددت يديها أكثر
علياء – قبلني؟ ميرا = أقبلك
علياء – وخطأي؟ ميرا = اغفر له
عليا – خطيئتي الكبيرة !! ميرا = رحمته أكبر
عليا – وأنا؟ ميرا = أعطها لها
علياء – أنا ضعيف. . !! ميرا = الله أقوى
علياء – وقلبي؟ ميرا = نورها
علياء – شيطاني الخبيث !! ميرا = كراهية ضعيفة
عليا – وأنا؟ ميرا = قم بإزالته
- أويا ، هل سيقبلني ؟! ميرا = يقبلك
لقد ذرفوا الدموع من أجلي بسخاء ، وألقت بنفسها في أحضان ميرا وانهارت كما لو كانت تركض منذ سنوات. . يلقي كتفها همومها عليه
علياء: لقد كنت وحيدة طوال حياتي. . يرشدني والدي ، ولا يخافني أي أخ ، وأمي هي سبب كل ما أنا فيه. .
ميرا "مسحت شعرها بحنان" من هذه اللحظة ، اعتبرني أختك وانسى كل شيء وابدأ حياة جديدة مع نفسك قبل أي شخص آخر. .
علياء: نعم ، حتى والدتي لا تريدها
ابتعدت ميرا عنها وغطت خديها . . . . . . لا يا روحي ما حدث لأمك وربنا ودعينا ببر الوالدين
علياء: فقط هاي
ميرا: ماذا فعلت والدتك لتخدعها؟ ارجع إليها وتحدث معها واطلب منها التوجيه بينما ترى أنك قد تغيرت. . صدقني ، سوف تتغير. .
علياء: لديك شيء غريب فيك
ميرا: ما هو الغريب؟
عليا: جيلام. . حلوة وبلسمية ، أتمنى لو كان لديك
ابتسمت لك ميرا ، ستصبح أفضل وأفضل
علياء: كيف تخبرني بالمزيد؟ اريد ان افتح عيني أنا متعب ، متعب
وقفت ميرا وأخذت القرآن الكريم ، وبسطه فقالت. . . . . . إذا كنت تريد أن تعيش حياتك بطريقة ترضي الله. .
أمام صالة الألعاب الرياضية ، وصل كريم ، وركب السيارة ، ونزل على الفور ، ورأى النار التي كانت تلتهم كل شيء بداخله . . . .
انفتحت عيناه في حالة صدمة ، وارتفع شعر لوري في حالة من اليأس. . . . وهمس: لا ، لا ، لا ، أوه ، لا ، لا
. . . . . . . . : السيد كريم
استدار فرأى جعفر واقفا فرآه. . . . . .
كريم: كيف هيك! !
جعفر: كنت جالسًا في غرفة الحراسة ولم أشعر بأي شيء سوى جرس الإنذار تم تشغيله. . . . خرجت ووجدت العالم محترقًا ، وبواسطة معجزة ، تمكنت من العثور على متنفس رأيته مني. . . .
تنهد كريم ووضع إيدو على كتف جعفر. . الحمد لله اميراتكم. . . . المهم أنه لم يصب أحد بأذى
. . . . . . . . : كريم – سخي
قلبت كريم وشاف مسعود ولمياء جايين. . . . . . . .
لمياء: كيف كرمت النار!
كريم. . انا لا اعرف. . . . . . . . هذا كل شيء ، لكنهم قاموا بإطفاء مطفأة الحريق بينهما
مسعود: طيب لما لا!
كان كريم ولمياء صامتين ، ونظر كل منهما إلى الآخر . . . . . .
مسعود: أنت! !!
كريم: نعم. . . . . . . . لكن مثل رجلك ، يمكنك أن ترى أنه قد احترق
احتاج مسعود إلى ثوانٍ ليفهم ما قاله كريم. . . . . . ظل ينظر إليها بينما كان يشاهد رجال الإطفاء وهم يطفوون في النار ويلاحظون انزعاجهم . . . .
من بعيد كان أبو نايف جالسًا في شقة عمه يراقبهم من نافذة الشقة. . رأى النار تنطفئ ولم ينتبه لشيء آخر. . أخذ نفسا وخرج هاتفه بهدوء واتصل بعلي. . . . . .
في المقابل رد رضا أي أبو نايف بشر. . . . . .
ابو نايف. . الصالة الرياضية ، ارحمه. . . . . . لكن السلطة ليس لها أحد في الهواء
رضا شالون يعني!
أبو نايف: يعني الظاهر كريم هرب نزار وسماح . . . . . .
الرضا يعني سووو. . . . نحن ذاهبون للعمل مجانا
أبو نايف: ماذا تطلب منا؟ !
صمت. . تنهدت بضيق وقلت: ماذا ترى! !!
أبو نايف: أرى رجال الإطفاء والإنقاذ وأقف معهم
كانت عيون رضا تلمع وهو يهمس: لا ، لا أريد الذهاب إلى وظيفتنا يا أبو نايف. .
أبو نايف: أمرني معلم. . . . . .
رضا قانسو وأنشلو روحو. . . . . . أريد أن أقرأ قصة إخبارية غدًا
فابتسم أبو نايف وقال: خذها. . . . . .
شرب أبو نايف الخيط ، وسحب مفتاح الأمان ، وتبع القناص ، وشن غارة عليه. . . . . .
على الطرف الآخر . . . . قرب مسعود الكريم وربته على كتفه. . . . . . : • الله هو بعوضة ابني. . . . المهم أن تكون بخير . . . . . .
تفاجأ كريم: أنا بخير !!
مسعود: لماذا يتفاجأ ابني؟ هذا رزق وذهب. . . . . . . . فقط عوضوا عن ذلك. . . . . .
ابتسم كريم وهز براسو وعاد لينظر في الصالة الرياضية . . . . كان مسعود على وشك العودة إلى سيارته عندما رأى شعاع ليزر أحمر مثبتًا على كريم. . . . . .
فتح عينيه في حالة صدمة وركض نحوه وصرخ: يا بني!
استدار كريم علي مسعود وتفاجأ لكنه رأى أنه بعيد. . لبضع ثوان وقف كل من كان في حالة صدمة ، لكن مسعود رأى أنني تلقيت رصاصة قناص بدلاً من كريم. .
صدمت لمياء وصرخت:
ظل مسعود واقفًا ونظر إلى كريم بحسرة. . أما كريم ، فقد كانت الصدمة لا تزال تسيطر عليه ، وشاهد دماء والده تتدفق على الأرض. . . . . . وهمس: أبي
خانه مسعود واقفا على قدميه ليقع على ركبتيه ، لكنه رأى كريم. . ركضوا نحوه وأمسكوا به بين ذراعيه ليستقروا على صدره. . . . . .
في المستشفى. . . . في حفل الاستقبال ، انطلق جرس الإنذار فجأة. . أصيبت الممرضة بالصدمة والتقطت سماعة الطبيب واتصلت بالطبيب. . . . : دكتور ، هناك مشكلة في غرفة الآنسة كينج
وصل الاطباء والممرضات الى حجرة الملك ، وفاتو ، ورأوا جهاز الضغط صوتا قويا . . . . . .
الطبيب: أريج كسيلة الضغط سريع
شيرين: نعم دكتور
كانت شيرين تفقد ضغطها عندما بدأ قلبها ينبض
شيرين: دكتورة نبضات قلبها تزداد مخيفة
الطبيب: إنها علامة جيدة. . أعطها إبرة ضغط بسرعة وقم بزيادة ضغط الأكسجين
هزت شيرين رأسها وبدأت في الضغط عليها حتى نهاية الجهاز ، ولم يكن هناك شيء في الغرفة سوى صوت صفير دقات القلب. .
اتسعت عينا شيرين فقالت: د
الطبيب: توقف القلب! !! لماذا ا؟ !!
# يقطع ويعود لكريم الذي كان لا يزال يمسك والده بيديه وهو يبكي: أوه أوه أوه أوه استجابني الله
سعل مسعود وأجاب من الألم: كريم. . . . . . ابني. . . . . .
يرفع إيدو ولامسلو خجلاً ويهمس: "الله يسعدك في الدنيا والآخرة". .
تسقط دموع كريم وتضع إيدو على جرح أبيه . . . . : أنا أتحمل يا أبي ، أنا أتحمل. . . . "هو صرخ. . " شخص ما دعا سيارة إسعاف
جلست لمياء أمام مسعود وكانت تبكي: حظ سعيد. . تعال ، سنصل إلى المستشفى بسرعة
شهق مسعود وضاعف يديه ليجعل قلب كريم يرتجف وصرخ: أوه أوه!
كان الطبيب يصعق ملك علاء بالكهرباء ، على أمل أن تستيقظ وتستجيب ، لكنها ستنجو. . . . . .
فتنهد وألقى مسدس الصعق من إيدو وقال: لا حول ولا قوة إلا بالله. . . . . . . .
شيرين "أنا أبكي" يعني انتهى الأمر. . . . . . لقد ماتت! !
الطبيب: حصلت على رغبتي. . . . . . • رحمها الله. . . .
شيرين: وفقك الله يا مسعود بك. . ماذا تريد أن تفعل لتستيقظ في هوة وكريم بيك؟
الطبيب: ماذا سنفعل بأيدينا؟ . . . . من كتب • أراد الله أن يصير. . . . . .
تنهد وغطى وجه ملك وقال: أتمنى أن تنادي الناس فليقبلوه. . . . . .
ساروا نحو الباب وكانوا على وشك الخروج عندما عاد جهاز تنظيم ضربات القلب للعمل مرة أخرى. . . .
واستدار اسدمو اليها وغطت شافو عمه المتحرك. . . . . .
سقطت دموع شيرين وصدمت يداها: دكتورة كانت تتحرك
الدكتور: . . . . . . . . . . . . . .
اقترب منهم ، تنانينهم ، وانظروا إلى بعضهم البعض. . . . أمسك الطبيب الشرشف وكشف عن وجهه مصدوم أيضًا ، الأمر الذي جعله يبكي وهو يضحك. . . . . . . .
في رحلة سريعة إلى المستشفى ، كان الأطباء يركضون في السرير الذي كان يركض معهم مسعود وكريم ولمياء في خوف. . . . . .
وصلوا إلى غرفة العمليات ودخلوا وأغلقوا الباب بوجوههم. . . . . .
تراجع كريم لوري وانحنى على الحائط وهو يبكي ، لكن لمياء بقيت واقفة ممسكة بشعر لوري ، وما زالت لا تفهم ما حدث. . . . . .
لمياء: من؟ ميين ماين قووسو ميين
كريم – سخي: . . . . . . . . . .
بدأت تمشي ، وكانت تتكلم: لماذا نالها مسعود؟ كنت الهدف يا كريم. . . . . . لأن مسعود لن يأتي إليك ، كنت ستموت لو كنت قد فعلت
اقتربت وسكتت على كتفي وبدأت أرتجف بشدة
لمياء: أمير مين ألو له مصلحة في قتلك. . . .
كانت لمياء ترتجف ، مثل الذي اختفى من العالم . . . . . . كل ما أراد أن يعود ليرى والده واقفًا عليه. . ساقيه. . . . . .
في هذه الأثناء ، كانت شيرين ترن. . ارقام كريم ومسعود لكن لم يرد. . . . . .
الطبيب: ماذا حدث لك!
شيرين: لا أحد يرد. . أقسم بالله أنهم في العادة لا يسمعون مكالماتي
الطبيب: يجب أن يأتوا على الفور. . . . . .
صفعت شيرين تشوي وفتحت عينيها عندما تذكرت شي. . . . . .
شيرين: الخط الأرضي. . . . . .
الطبيب: ڼ
شيرين: مسعود بك ترك رقم الهاتف الأرضي معي إذا لم يحدث شيء
الطبيب: حسنًا ، ماذا تنتظر. . اتصل بي بسرعة
هزت شيرين رأسها ورنّت الرقم بسرعة. . . . . . ومرت الثواني عندما تلقت ردًا من الطرف الآخر: مرحبًا
شيرين: مرحبًا. . . . . . بيت السيد مسعود!
ردت نهى: ماذا تحب؟
شيرين: أعتقد أن السيد مسعود والسيد كريم موجودان
نهى: لا والله لا وجود لها. . . . . .
شيرين: طيب لا أحد مثل هذا يعني. . . . . . . . لا يعرفون أرقامهم ، لا يريدون ذلك
نهى: هل تريدين سيدتي ميرا زوجة السيد كريم؟
شيرين: اي واحدة احضرت لي؟ . . . . . . المسألة ملحة. . . . . .
فوجئت نهى وأخذت الهاتف إلى ميرا
نهى: سيدتي ، مكالمة
ميرا: من!
نهى: لا أعلم ، لكن السلطة ملحة
أخذت ميرا السماعة وأجابت: نعم . . . . أي أنا زوجتك. . . . . . . . شو. . . . كيف. . ضحكت ميرا بشدة. . . . . . لا لن آتي. . . . . . وأنت خير حلوان أيضا في الأخبار. . . . . . . . في عينيك. . . . . .
وكم من الرجال نزلوا من السيارة ودخلوا وراحوا يرشون الماكينات والمكان بالديزل لكنهم انتهوا وخرجوا ولكن ابو نايف وحدو بقيا. . حمل ولاعة وشغلها وتحرك. . نظروا إلى الدرج وهمسوا: يبدو أن لا نصيب لك يا شيخ علي
رمي الولاعة ، واشتعلت النار أمامهم . . . . . . أخذ لوري خطوة إلى الوراء وقال: عقلك ، نعمة. . لقاءنا في الجحيم إن شاء الله. . . . . .
استدار وركض إلى الأرض وأغلق الباب ورآه يترك النار تنتشر وترتفع بسرعة وحش جائع. . . .
عودة الى بيت مسعود. . . . . . . .
كانوا جميعًا يجلسون على القمة. . عشاء أصفر . . . . . .
مسعود: انتهيت يا اببير فلم لا؟ ماذا أتيت للشركة؟ . . . . لم أخبركم بخبر لقائنا بالسيد كامل!
أجاب كريم وهو يأكل: لا يكفي يا خالتي حضورك
أغمض مسعود عينيه بفارغ الصبر وأجاب بهدوء: أنا أعمل مع خالتك
كريم: مشيت قليلًا
مسعود: هذا شاب. . . . . . . . كنت تملك نصف ساعة في الوراء. . ميرا ابنتي كريم متى تعود إلى المنزل! !
نظرت إليها ميرا بكريم وقالت: حتى الساعة الواحدة ظهرًا. . . .
مسعود: ويات خرج. . . .
ميرا: بعد ساعة تقريبًا
مسعود: بالضبط. . . . . . !!! في هذه الساعات اين اختفيت؟ !!
كريم: هلا جاءت لتتفقدوني؟ !
مسعود: لا ، أعوذ بالله سيد كريم. . . . . . أنا أسألك لأنني لا أعتبر نفسي والدك. . وإذا كنت تفكر في حالتك يا بني ، تجيبني ، أين كنت يا أفندي!
كريم – سخي: . . . . . . . . . . . . . .
مسعود: نعم. . . . . . ولا تخشى الكلام في حضرة زوجتك
فوجئت ميرا وفاجأت بكريم. . . . . .
كريم: أنا خائف! من يجب أن يخاف! !
مسعود: التفكير بي غبي وليس عاليا. . إن نواياي هي حتى لا أعرف ما تفعله أو تخطط له! !
كريم: اها. . "شبَّك يديه واتكأ على الطاولة". . . . . . وما هي الخطط؟
مسعود: كريم ، لا تغضب مني وتقول لي أين كنت ، وإلا ستذهب من هنا وتعود إلى مطرح ، ما كنت! !
كريم – سخي: . . . . . . . . . . . .
كانت لمياء مستعدة للصمت وألقت الشوكة من يدها: أوه ، لا أستطيع مساعدتك . . . . . .
مسعود: لمياء . . . . أتمنى ألا تتدخلوا بيني وبين ابني
لمياء: لا والله حبيبي أريد أن أتدخل . . . . . . ولن أسمح لك أبدًا بتحدي تربية كريمة
مسعود ؛ مو أن أكون مربى أولا. . . . . . ظننت أن زوجتك يمكن أن تكون عادلة ومنهكة ، وتصبح مثل الناس والمخلوقات. . لكن يبدو أن الكلب أعوج
ادمعت عينا ميرا وهي تتطلع بشوق لكريم الذي ضل في العدم وهو يسحب الشوكة بالقوة والقمع
وقفت لمياء: لا ، هذا الوضع معدي معك . . . .
كريم: خالتي
لمياء: كريم لكن افهمني ما الذي جعلك تتحمل العيش هنا !!
كريم – سخي: . . . . . . . . . .
ردت ميرا: لأني أحب أبيه . . . . لهذا لا يكفي!
نظر كريم بصدمة نحو ميرا وابتسم ضحكة مكتومة. . أما بالنسبة لمسعود ، فقد أخذ نفسا وفتح تمو ليخبرنا عندما رن جرس الباب فجأة. . . . . . ذهبت الخادمة لفتحك
ومرت ثوان من الصمت قبل أن يدخلهم العامل . . . .
مسعود: من أنت نهى؟
نهى: إنه كذلك. . . . . .
أكملت نهى الكلمة حتى رأوا عالية تدخلها وخلفها وهي تبكي. . . . . .
وقف كريم في حالة صدمة وفتح عينيه على الآخر وتهامس: عالية. . . . . .
استدار مسعود علاء. . ونظر إليه كريم باستياء . . . .
كريم يتجه نحوها ويتحدث عما أتى بك إلى هنا. . . . . . لم أقل لك أن تنسى شخصًا اسمه أمير
علياء: كريم
صرخ كريم: اخرس ، "أشر بايدو عند الباب". .
اقتربت لمياء من علاء كريم ومسكتو: اهدأ يا أمير ونحن نفهم ما قيل من قبل
كريم: دون أن ينبس ببنت شفة. . هي تعرف ما تفعل
اقتربت ميرا وقالت: وهي ليست عالية! !!
سقطت الدموع عليّ وسقطت عليّ. . الركوب: أقسم بالله لم أقصد أن يكون لي أحد يا كريم
كريم: بقصدك أو بغير قصدك. . ضاع نزار يا جلالتي. . . . . . بسبب ضياعك وخسرت أخواتي مواء
رفعت يديها وغطت رأسها: أقسم بالله نأسف
كريم: بعد ذلك آه أجل. . . .
علياء: سامحني. . . . . . أنا فقط
كريم: أنت هنا ، ستتحمل حالتك وتنظر من هنا ، ولن تستجديني وجهك. .
عليا: أمير
لفها كريم دحرو حولها وقال: تعال
سقطت دموعها وضربت علي. . وجهها يصرخ: أخطأت وأنا أعلم. . . . . . أنا متعب. . . . . . كنت أشرب . . . . . . لم أجد من يمنعني. . . . . . فقدت نزار وأخواته في لحظة لحظة . . . . . . . . . . في لحظة لا أعلم أنها أصبحت
نزلت دموع ميرا وركضت نحو عالية ممسكة يديها
ميرا. . كفى لي
علياء تذرف دموعها: علمني كيف يحبك كل الناس. . قل لي كيف حالك هكذا. . . . كيف يمكنني أن أكون محترمة بمساعدة الناس ولا أكون مجرد فتاة رخيصة في عيونهم
أغمضت لمياء عينيها بحزن. . . . . . أما كريم غسو فالتفتوا عليها ولفوها . . . . اقترب منها فمدها إيدو . . . . رفعت رأسها وأمسكت إيدو وأوقفتها. . . . . .
علياء: أعلم أنني سببت الكثير من المشاكل. . . . . .
كريم: لدينا مشاكل. . . . . . !! لقد فعلت أشياء يستحيل أن تغفرها
علياء: ما بك؟ ولك الحق في ما فعلته بي. . . . . . بسطهل والله بستاهل الذبح. . . . . .
كريم – سخي: . . . . . . . . . .
فجأة ، رن صوت صفير هاتف كريم المحمول. .
تغيرت ملامح كريم وهاكا من الكفر: حرق! !
اقتربت لمياء: كريم ، ماذا حدث؟ !
ترنح إد كريم وقال بهدوء قاتل: الصالة الرياضية احترقت . . . .
وركضوا بسرعة
صدمت لمياء وضربت صدرها وقالت: أنا عليك يا ابن أخي
مسعود: جيم. . . . . . جيم ميين
لمياء: احقنني لتكتشف . . . . . .
ركضت وراء كريم ، وتبعها مسعود بسرعة. . . . . .
أما ميرا فقبضت علي وقالت: تعالي استريحي لئلا يرجعوا. .
هزت عالية رأسها وأغمي عليها مع ميرا . . . . . .
مرت نهى وهي تحمل صينية قهوة. . وقفت ميرا وأخذت الصينية من يدها. .
نهى: هل تريد شيئًا آخر يا أخي؟
ميرا: قل مرحبا لنوها إذا أردت شيئا يقتلك . . . .
نهى: حسنًا
ميرا: لا ، أريد أن أسألك
نهى: اسأل أخي
ميرا: هل تعرف من أحرق الصالة الرياضية؟ !
نهى: لا والله يا خان. . . . . .
ميرا بقلق: لكن لماذا. . خرجوا مثل الهاسكي
نهى: علمي معرفتك. . . .
ميرا: حسنًا ، أعطني يديك. . . . اذهب فيكي
هزت نهى رأسها وخرجت ، فيما أدارت ميرا عينيها وأتنحت في وجهي ورأتها تتجول في العدم. .
ميرا "اقتربت منها ووضعت يدها على كتفها". . آسف مزار كريم. . مات يوم مرضه. . هذا هو الحال
سقطت فنجان قهوة على المنضدة وتنهدت. . أنا لست مستاء منه ، في الأساس ، أستحق كل كلمة قالها. . كنت سبب كل ما حدث
ميرا: لا تثقل نفسك بما يفوق طاقتها. . هذا امر من الله وسيصبح حلا. . لن تموت في هذا اليوم. . قال الله تعالى: "أينما كنتم يسبقك الموت ولو كنت في موجة الصدقات العظيمة". .
ظلت عليا تنظر إلى ميرا وكانت عيناها متعبتين والدموع تمسك بيديها وتشعر بالحكة مع التفكك. . . . . . . . . . لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء في حياتي ، لا أريد أن أفتقد النار ، لا أريد الموت وأنا منتشي. . الخطيئة
ميرا: توبوا إلى الله
ركزت عينيها علي بعيني ميرا وشددت يديها أكثر
علياء – قبلني؟ ميرا = أقبلك
علياء – وخطأي؟ ميرا = اغفر له
عليا – خطيئتي الكبيرة !! ميرا = رحمته أكبر
عليا – وأنا؟ ميرا = أعطها لها
علياء – أنا ضعيف. . !! ميرا = الله أقوى
علياء – وقلبي؟ ميرا = نورها
علياء – شيطاني الخبيث !! ميرا = كراهية ضعيفة
عليا – وأنا؟ ميرا = قم بإزالته
- أويا ، هل سيقبلني ؟! ميرا = يقبلك
لقد ذرفوا الدموع من أجلي بسخاء ، وألقت بنفسها في أحضان ميرا وانهارت كما لو كانت تركض منذ سنوات. . يلقي كتفها همومها عليه
علياء: لقد كنت وحيدة طوال حياتي. . يرشدني والدي ، ولا يخافني أي أخ ، وأمي هي سبب كل ما أنا فيه. .
ميرا "مسحت شعرها بحنان" من هذه اللحظة ، اعتبرني أختك وانسى كل شيء وابدأ حياة جديدة مع نفسك قبل أي شخص آخر. .
علياء: نعم ، حتى والدتي لا تريدها
ابتعدت ميرا عنها وغطت خديها . . . . . . لا يا روحي ما حدث لأمك وربنا ودعينا ببر الوالدين
علياء: فقط هاي
ميرا: ماذا فعلت والدتك لتخدعها؟ ارجع إليها وتحدث معها واطلب منها التوجيه بينما ترى أنك قد تغيرت. . صدقني ، سوف تتغير. .
علياء: لديك شيء غريب فيك
ميرا: ما هو الغريب؟
عليا: جيلام. . حلوة وبلسمية ، أتمنى لو كان لديك
ابتسمت لك ميرا ، ستصبح أفضل وأفضل
علياء: كيف تخبرني بالمزيد؟ اريد ان افتح عيني أنا متعب ، متعب
وقفت ميرا وأخذت القرآن الكريم ، وبسطه فقالت. . . . . . إذا كنت تريد أن تعيش حياتك بطريقة ترضي الله. .
أمام صالة الألعاب الرياضية ، وصل كريم ، وركب السيارة ، ونزل على الفور ، ورأى النار التي كانت تلتهم كل شيء بداخله . . . .
انفتحت عيناه في حالة صدمة ، وارتفع شعر لوري في حالة من اليأس. . . . وهمس: لا ، لا ، لا ، أوه ، لا ، لا
. . . . . . . . : السيد كريم
استدار فرأى جعفر واقفا فرآه. . . . . .
كريم: كيف هيك! !
جعفر: كنت جالسًا في غرفة الحراسة ولم أشعر بأي شيء سوى جرس الإنذار تم تشغيله. . . . خرجت ووجدت العالم محترقًا ، وبواسطة معجزة ، تمكنت من العثور على متنفس رأيته مني. . . .
تنهد كريم ووضع إيدو على كتف جعفر. . الحمد لله اميراتكم. . . . المهم أنه لم يصب أحد بأذى
. . . . . . . . : كريم – سخي
قلبت كريم وشاف مسعود ولمياء جايين. . . . . . . .
لمياء: كيف كرمت النار!
كريم. . انا لا اعرف. . . . . . . . هذا كل شيء ، لكنهم قاموا بإطفاء مطفأة الحريق بينهما
مسعود: طيب لما لا!
كان كريم ولمياء صامتين ، ونظر كل منهما إلى الآخر . . . . . .
مسعود: أنت! !!
كريم: نعم. . . . . . . . لكن مثل رجلك ، يمكنك أن ترى أنه قد احترق
احتاج مسعود إلى ثوانٍ ليفهم ما قاله كريم. . . . . . ظل ينظر إليها بينما كان يشاهد رجال الإطفاء وهم يطفوون في النار ويلاحظون انزعاجهم . . . .
من بعيد كان أبو نايف جالسًا في شقة عمه يراقبهم من نافذة الشقة. . رأى النار تنطفئ ولم ينتبه لشيء آخر. . أخذ نفسا وخرج هاتفه بهدوء واتصل بعلي. . . . . .
في المقابل رد رضا أي أبو نايف بشر. . . . . .
ابو نايف. . الصالة الرياضية ، ارحمه. . . . . . لكن السلطة ليس لها أحد في الهواء
رضا شالون يعني!
أبو نايف: يعني الظاهر كريم هرب نزار وسماح . . . . . .
الرضا يعني سووو. . . . نحن ذاهبون للعمل مجانا
أبو نايف: ماذا تطلب منا؟ !
صمت. . تنهدت بضيق وقلت: ماذا ترى! !!
أبو نايف: أرى رجال الإطفاء والإنقاذ وأقف معهم
كانت عيون رضا تلمع وهو يهمس: لا ، لا أريد الذهاب إلى وظيفتنا يا أبو نايف. .
أبو نايف: أمرني معلم. . . . . .
رضا قانسو وأنشلو روحو. . . . . . أريد أن أقرأ قصة إخبارية غدًا
فابتسم أبو نايف وقال: خذها. . . . . .
شرب أبو نايف الخيط ، وسحب مفتاح الأمان ، وتبع القناص ، وشن غارة عليه. . . . . .
على الطرف الآخر . . . . قرب مسعود الكريم وربته على كتفه. . . . . . : • الله هو بعوضة ابني. . . . المهم أن تكون بخير . . . . . .
تفاجأ كريم: أنا بخير !!
مسعود: لماذا يتفاجأ ابني؟ هذا رزق وذهب. . . . . . . . فقط عوضوا عن ذلك. . . . . .
ابتسم كريم وهز براسو وعاد لينظر في الصالة الرياضية . . . . كان مسعود على وشك العودة إلى سيارته عندما رأى شعاع ليزر أحمر مثبتًا على كريم. . . . . .
فتح عينيه في حالة صدمة وركض نحوه وصرخ: يا بني!
استدار كريم علي مسعود وتفاجأ لكنه رأى أنه بعيد. . لبضع ثوان وقف كل من كان في حالة صدمة ، لكن مسعود رأى أنني تلقيت رصاصة قناص بدلاً من كريم. .
صدمت لمياء وصرخت:
ظل مسعود واقفًا ونظر إلى كريم بحسرة. . أما كريم ، فقد كانت الصدمة لا تزال تسيطر عليه ، وشاهد دماء والده تتدفق على الأرض. . . . . . وهمس: أبي
خانه مسعود واقفا على قدميه ليقع على ركبتيه ، لكنه رأى كريم. . ركضوا نحوه وأمسكوا به بين ذراعيه ليستقروا على صدره. . . . . .
في المستشفى. . . . في حفل الاستقبال ، انطلق جرس الإنذار فجأة. . أصيبت الممرضة بالصدمة والتقطت سماعة الطبيب واتصلت بالطبيب. . . . : دكتور ، هناك مشكلة في غرفة الآنسة كينج
وصل الاطباء والممرضات الى حجرة الملك ، وفاتو ، ورأوا جهاز الضغط صوتا قويا . . . . . .
الطبيب: أريج كسيلة الضغط سريع
شيرين: نعم دكتور
كانت شيرين تفقد ضغطها عندما بدأ قلبها ينبض
شيرين: دكتورة نبضات قلبها تزداد مخيفة
الطبيب: إنها علامة جيدة. . أعطها إبرة ضغط بسرعة وقم بزيادة ضغط الأكسجين
هزت شيرين رأسها وبدأت في الضغط عليها حتى نهاية الجهاز ، ولم يكن هناك شيء في الغرفة سوى صوت صفير دقات القلب. .
اتسعت عينا شيرين فقالت: د
الطبيب: توقف القلب! !! لماذا ا؟ !!
# يقطع ويعود لكريم الذي كان لا يزال يمسك والده بيديه وهو يبكي: أوه أوه أوه أوه استجابني الله
سعل مسعود وأجاب من الألم: كريم. . . . . . ابني. . . . . .
يرفع إيدو ولامسلو خجلاً ويهمس: "الله يسعدك في الدنيا والآخرة". .
تسقط دموع كريم وتضع إيدو على جرح أبيه . . . . : أنا أتحمل يا أبي ، أنا أتحمل. . . . "هو صرخ. . " شخص ما دعا سيارة إسعاف
جلست لمياء أمام مسعود وكانت تبكي: حظ سعيد. . تعال ، سنصل إلى المستشفى بسرعة
شهق مسعود وضاعف يديه ليجعل قلب كريم يرتجف وصرخ: أوه أوه!
كان الطبيب يصعق ملك علاء بالكهرباء ، على أمل أن تستيقظ وتستجيب ، لكنها ستنجو. . . . . .
فتنهد وألقى مسدس الصعق من إيدو وقال: لا حول ولا قوة إلا بالله. . . . . . . .
شيرين "أنا أبكي" يعني انتهى الأمر. . . . . . لقد ماتت! !
الطبيب: حصلت على رغبتي. . . . . . • رحمها الله. . . .
شيرين: وفقك الله يا مسعود بك. . ماذا تريد أن تفعل لتستيقظ في هوة وكريم بيك؟
الطبيب: ماذا سنفعل بأيدينا؟ . . . . من كتب • أراد الله أن يصير. . . . . .
تنهد وغطى وجه ملك وقال: أتمنى أن تنادي الناس فليقبلوه. . . . . .
ساروا نحو الباب وكانوا على وشك الخروج عندما عاد جهاز تنظيم ضربات القلب للعمل مرة أخرى. . . .
واستدار اسدمو اليها وغطت شافو عمه المتحرك. . . . . .
سقطت دموع شيرين وصدمت يداها: دكتورة كانت تتحرك
الدكتور: . . . . . . . . . . . . . .
اقترب منهم ، تنانينهم ، وانظروا إلى بعضهم البعض. . . . أمسك الطبيب الشرشف وكشف عن وجهه مصدوم أيضًا ، الأمر الذي جعله يبكي وهو يضحك. . . . . . . .
في رحلة سريعة إلى المستشفى ، كان الأطباء يركضون في السرير الذي كان يركض معهم مسعود وكريم ولمياء في خوف. . . . . .
وصلوا إلى غرفة العمليات ودخلوا وأغلقوا الباب بوجوههم. . . . . .
تراجع كريم لوري وانحنى على الحائط وهو يبكي ، لكن لمياء بقيت واقفة ممسكة بشعر لوري ، وما زالت لا تفهم ما حدث. . . . . .
لمياء: من؟ ميين ماين قووسو ميين
كريم – سخي: . . . . . . . . . .
بدأت تمشي ، وكانت تتكلم: لماذا نالها مسعود؟ كنت الهدف يا كريم. . . . . . لأن مسعود لن يأتي إليك ، كنت ستموت لو كنت قد فعلت
اقتربت وسكتت على كتفي وبدأت أرتجف بشدة
لمياء: أمير مين ألو له مصلحة في قتلك. . . .
كانت لمياء ترتجف ، مثل الذي اختفى من العالم . . . . . . كل ما أراد أن يعود ليرى والده واقفًا عليه. . ساقيه. . . . . .
في هذه الأثناء ، كانت شيرين ترن. . ارقام كريم ومسعود لكن لم يرد. . . . . .
الطبيب: ماذا حدث لك!
شيرين: لا أحد يرد. . أقسم بالله أنهم في العادة لا يسمعون مكالماتي
الطبيب: يجب أن يأتوا على الفور. . . . . .
صفعت شيرين تشوي وفتحت عينيها عندما تذكرت شي. . . . . .
شيرين: الخط الأرضي. . . . . .
الطبيب: ڼ
شيرين: مسعود بك ترك رقم الهاتف الأرضي معي إذا لم يحدث شيء
الطبيب: حسنًا ، ماذا تنتظر. . اتصل بي بسرعة
هزت شيرين رأسها ورنّت الرقم بسرعة. . . . . . ومرت الثواني عندما تلقت ردًا من الطرف الآخر: مرحبًا
شيرين: مرحبًا. . . . . . بيت السيد مسعود!
ردت نهى: ماذا تحب؟
شيرين: أعتقد أن السيد مسعود والسيد كريم موجودان
نهى: لا والله لا وجود لها. . . . . .
شيرين: طيب لا أحد مثل هذا يعني. . . . . . . . لا يعرفون أرقامهم ، لا يريدون ذلك
نهى: هل تريدين سيدتي ميرا زوجة السيد كريم؟
شيرين: اي واحدة احضرت لي؟ . . . . . . المسألة ملحة. . . . . .
فوجئت نهى وأخذت الهاتف إلى ميرا
نهى: سيدتي ، مكالمة
ميرا: من!
نهى: لا أعلم ، لكن السلطة ملحة
أخذت ميرا السماعة وأجابت: نعم . . . . أي أنا زوجتك. . . . . . . . شو. . . . كيف. . ضحكت ميرا بشدة. . . . . . لا لن آتي. . . . . . وأنت خير حلوان أيضا في الأخبار. . . . . . . . في عينيك. . . . . .