شغف جديد
اخذت تمشط شعرها ثم طحنت بعض ازهار الياسامين لتستخلص عطرها المميز واضعة اياها علي اماكن النبض بجسدها ثم ارتدت الثوب الذي احضرته لها احدي الخادمات و تفاجأت بجرئته فقد كان يمتلك فتحة عند الصدر تظهر جسدها بسخاء بالاضافة الي فتحة سفلية تمتد لمنتصف فخذها و مما يزيد الامر عليها هو لون الثوب المميز بالحمرة الفاقعة اللامعة التي تناغمت مع حمرتها الربانية .
تجهزت بيرلا و القت نظرة اخيرة علي مظهرها ثم انطلقت خارج الغرفة قاصدة خاصة الملك
بيرلا : " لقد طلبني الملك للمجئ ، بإمكانك التأكد من سموه "
احد الحراس : " بالفعل لدينا خبر بمجيئك ، تفضلي فالملك بانتظارك "
دخلت الي الجناح المخصص بالملك و هي التي ظنت انها لن تراه ابدا مرة اخري و لم تستطع اخفاء نظرات الاعجاب و الانبهار رغم انها المرة الثانية لها هنا ، فالغرفة مطعمة بالذهب اللامع ممزوج مع اللون الاسود السائد ، مزيج من الفخامة و الرهبة ، و في وسط الغرفة يجلس الملك بعظمته و فخامته و كأنه لم يخلق ملك سواه علي تلك الارض .
انحنت بيرلا باحترام هامسة بصوت يذيب العقل و القلب معا " مولاي "
اومأ لها رادا التحية ثم امرها بالاقتراب ، لم ينطق بها و لكن اشار بأصابعه و بعينه حاثا اياها علي الاقتراب بدون ان تشعر .
الملك : " اخلعي العبائة "
نظرت الي عبائتها التي ارتدتها فوق ثوبها ثم بمزيج من الخجل و الخوف قامت بخلعها كاشفة عن زيها الفاضح امامه.
الملك : " كم انتي فاتنة "
بمجرد ان ظهر الثوب امامه شعر بالانتشاء فقد اختاره لها بعناية و علم انه سيكون مميزا عليها و لكن لم يتخيل قط انها ستكون بهذا الاغراء ، قطع المسافة المتبقية بينهم ثم قام بلمس وجنتها و كم كان رائعا ملمس جلدها و كأنه ينقصه استثارة اضافية ، نزل بأصبعه قاصدا شفتيها ثم مرر اصبعه عليها منتشيا بنعومتها المفرطة " ما اسمك ؟ " تسائل و في داخله رغبة لمعرفة اسم اللعينة التي ارقت منامه و رغم فضوله لمعرفته الا انه لم يسأل الحرس او الجواري فود ان تكون اول مرة يسمع اسمها بها يكون الامر من بين شفتيها هي
اجابته بخجل و قد كست الحمرة وجهها مما زادها فتنة :" كارمن سيدي "
الملك : " من اي مملكة انتي "
لم يزل اصبعه من فوق شفتيها فقد استمتع كثيرا بحركتها و توترها في اجابته مما جعلها تلمس اصبعه رغما عنها
كارمن : " مملكة فيرنا سيدي "
الملك : " و هل كل نساء مملكتك يمتلكون شفاه ممتلئة مثل خاصتك "
توترت كارمن مما دفعها لانزال رئسها للاسفل خجلا من كلماته مما زاد من اثارته فقام برفع ذقنها ثم ابتلع شفتيها في قبلة حامية اودع بها رغبته بها و غضبه منها لانه رغب بها ثم قام بحملها و اتجه بها الي فراشه و وضعها عليه برقة شديدة بدون ان يفصل القبلة بعدها قام بخلع عبائته الملكية ثم فعل المثل بخاصتها و اخذها بين ذراعيه يبثها رغباته و اشواقه ، قبل خلف اذنها ثم طبع بعض القبل المتفرقة علي رقبتها لينهي الامر بقبلة طويلة ستترك اثرا لا محالة و بعدها هبط الي صدرها الغض الذي نال نصيبه من القبلات المحمومة .
تأوه الملك من شدة النشوة ثم جمع وجهها بين كفيه هامسا لها برقة " لا تكتمي اهاتك فاني اريد ان اتلذذ بصوتك الفاتن هذا فانتي اول امرأة تجعلني راغب بها حد الجنون ، جمالك قادر علي تحويل الناسك لعربيد ما بالك ان كان الراغب بك عربيدا من الطراز الرفيع "
ثم اكمل ما كان يفعله بها حتي وجدوا متعتهم سويا .
استقامت كارمن من فوق التخت حتي ترتدي ملابسها و ترحل و لكن اوقفتها ذراع الملك التي التفت حول خصرها بتملك ثم همس لها الملك : " ماذا تفعلين "
كارمن بصوت خافت و مهزوز : " سأرحل مولاي "
الملك :" و هل اذنت لكي بالرحيل "
كارمن بتلعثم : " ءءء أنا اعلم يا مولاي ان القواعد تقول ان اذهب فور انتهائك "
وضع انفه في تجويف رقبتها يشتم عبقها الساحر " انا من وضعت القواعد و انا من اغيرها وقتما اشاء ، ما تلك الرائحة الساحرة التي تضعيها "
كارمن : " رائحة الياسامين مولاي "
قبلها مرة اخري اخذا اياها في عالم ساحر لم تعرفه الا معه و قد كان اخر شخص تتوقع ان تفعل معه هذا ثم نامت بين ذراعيه ناسية جميع همومها مستمتعة بدفئه الاخاذ
.....
تجهزت بيرلا و القت نظرة اخيرة علي مظهرها ثم انطلقت خارج الغرفة قاصدة خاصة الملك
بيرلا : " لقد طلبني الملك للمجئ ، بإمكانك التأكد من سموه "
احد الحراس : " بالفعل لدينا خبر بمجيئك ، تفضلي فالملك بانتظارك "
دخلت الي الجناح المخصص بالملك و هي التي ظنت انها لن تراه ابدا مرة اخري و لم تستطع اخفاء نظرات الاعجاب و الانبهار رغم انها المرة الثانية لها هنا ، فالغرفة مطعمة بالذهب اللامع ممزوج مع اللون الاسود السائد ، مزيج من الفخامة و الرهبة ، و في وسط الغرفة يجلس الملك بعظمته و فخامته و كأنه لم يخلق ملك سواه علي تلك الارض .
انحنت بيرلا باحترام هامسة بصوت يذيب العقل و القلب معا " مولاي "
اومأ لها رادا التحية ثم امرها بالاقتراب ، لم ينطق بها و لكن اشار بأصابعه و بعينه حاثا اياها علي الاقتراب بدون ان تشعر .
الملك : " اخلعي العبائة "
نظرت الي عبائتها التي ارتدتها فوق ثوبها ثم بمزيج من الخجل و الخوف قامت بخلعها كاشفة عن زيها الفاضح امامه.
الملك : " كم انتي فاتنة "
بمجرد ان ظهر الثوب امامه شعر بالانتشاء فقد اختاره لها بعناية و علم انه سيكون مميزا عليها و لكن لم يتخيل قط انها ستكون بهذا الاغراء ، قطع المسافة المتبقية بينهم ثم قام بلمس وجنتها و كم كان رائعا ملمس جلدها و كأنه ينقصه استثارة اضافية ، نزل بأصبعه قاصدا شفتيها ثم مرر اصبعه عليها منتشيا بنعومتها المفرطة " ما اسمك ؟ " تسائل و في داخله رغبة لمعرفة اسم اللعينة التي ارقت منامه و رغم فضوله لمعرفته الا انه لم يسأل الحرس او الجواري فود ان تكون اول مرة يسمع اسمها بها يكون الامر من بين شفتيها هي
اجابته بخجل و قد كست الحمرة وجهها مما زادها فتنة :" كارمن سيدي "
الملك : " من اي مملكة انتي "
لم يزل اصبعه من فوق شفتيها فقد استمتع كثيرا بحركتها و توترها في اجابته مما جعلها تلمس اصبعه رغما عنها
كارمن : " مملكة فيرنا سيدي "
الملك : " و هل كل نساء مملكتك يمتلكون شفاه ممتلئة مثل خاصتك "
توترت كارمن مما دفعها لانزال رئسها للاسفل خجلا من كلماته مما زاد من اثارته فقام برفع ذقنها ثم ابتلع شفتيها في قبلة حامية اودع بها رغبته بها و غضبه منها لانه رغب بها ثم قام بحملها و اتجه بها الي فراشه و وضعها عليه برقة شديدة بدون ان يفصل القبلة بعدها قام بخلع عبائته الملكية ثم فعل المثل بخاصتها و اخذها بين ذراعيه يبثها رغباته و اشواقه ، قبل خلف اذنها ثم طبع بعض القبل المتفرقة علي رقبتها لينهي الامر بقبلة طويلة ستترك اثرا لا محالة و بعدها هبط الي صدرها الغض الذي نال نصيبه من القبلات المحمومة .
تأوه الملك من شدة النشوة ثم جمع وجهها بين كفيه هامسا لها برقة " لا تكتمي اهاتك فاني اريد ان اتلذذ بصوتك الفاتن هذا فانتي اول امرأة تجعلني راغب بها حد الجنون ، جمالك قادر علي تحويل الناسك لعربيد ما بالك ان كان الراغب بك عربيدا من الطراز الرفيع "
ثم اكمل ما كان يفعله بها حتي وجدوا متعتهم سويا .
استقامت كارمن من فوق التخت حتي ترتدي ملابسها و ترحل و لكن اوقفتها ذراع الملك التي التفت حول خصرها بتملك ثم همس لها الملك : " ماذا تفعلين "
كارمن بصوت خافت و مهزوز : " سأرحل مولاي "
الملك :" و هل اذنت لكي بالرحيل "
كارمن بتلعثم : " ءءء أنا اعلم يا مولاي ان القواعد تقول ان اذهب فور انتهائك "
وضع انفه في تجويف رقبتها يشتم عبقها الساحر " انا من وضعت القواعد و انا من اغيرها وقتما اشاء ، ما تلك الرائحة الساحرة التي تضعيها "
كارمن : " رائحة الياسامين مولاي "
قبلها مرة اخري اخذا اياها في عالم ساحر لم تعرفه الا معه و قد كان اخر شخص تتوقع ان تفعل معه هذا ثم نامت بين ذراعيه ناسية جميع همومها مستمتعة بدفئه الاخاذ
.....