31
رضا: لماذا تريد أن تقطع يدك إذا ارتفعت فوقي مرة أخرى ، وقبل أن تأتي ، ترمي السواد على الناس يا روحي ، اهدئي وأخذي قيلولة ، دعنا ننزل. . . . . . . . أن نشمرها وتصرخ. . . .
جاء الحراس ووقفوا أمامهم. . أمرنا الشيخ علي
رضا: أنت نثر هذه القمامة وترميها في الأرض ، ومرة أخرى لا أريد أن أراها في السرايا. . أنا لا أفتقد عالماً قذرًا يدنس بيتي. .
رد على معلمك
بلشوا بهتوا علياء برج الميزان يصرخون ويحاولون الابتعاد عنها. . . . . .
. . . . . . . . اصمت وامش معنا *
علياء: فلومت القذارة انتم المجرمون. . . .
أخيرًا ، جرّتني الأواني وطردتها من اللواء. . أما رازباكي ، الذي وقف أمام النافذة ، فخرج واشتعلت النيران في الداخل. .
الرضا خطأي ، خطأك هو حياتك ، نرمين
ألين وزعت الصحون على المنضدة وسميت: محي الدين ماما ضيفنا حبيبي العشاء جاهز
تل محيي الدين من فوق وحقا: أعطني هذا الصوت أرجوك. . . . . . تعال على القراد وانزل
اقترب وجيه وجلس وقال: عادة ما تناديني الأول على الأصفر. . ما هو إلا من أجل ماذا؟
ابتسمت ألين: أنت الخير والبركة حجي. . . . . .
وجيه: وماذا نختلف؟ . . ولا لأنني عذراءك ڵ ألين
ألين: حسنًا ، أنت تغار على ابنك وجيه
وجيه: آه. . . . . . ليس ما تغار منه. . . . . . ماذا ترين وأنت مراهق ڵ ڱ ألين. . . . . .
ألن: قلت لنفسي. . . . هههههه وكأن محمود طويل. . والله اتصل به ، فليسرع
وجيه: لن تلتقي مرة أخرى
فجأة انفتح الباب وصوت محمود في الهراوة صارخ في جميع أنحاء المنزل: أمي ، لقد أتيت
وجيه: ابن الحلال عن زكرو بابان
ألين: اشتقت لأمي ، ولا أحد
وقف محمود على باب المنزل بتوتر ورأى محيي الدين ينزل على الدرج. . . . . .
محيي الدين: اهلا وسهلا. . . . . . شبكة ما فاتك
محمود :: . . . . . . . . . . . . . .
محي الدين: ههههه لكن انت عامل نقدي بتوقف هذا الوضع
محمود: تعال يا أخي
محيي الدين. . مثلك لم تتوقع مني أن أعاملك كعملة
خرج محيي الدين مع محمود وجابو تشوي
لكن ألن لاحظهم ووه ، إلى أين أنت ذاهب!
بعد فترة دخلوا محيي الدين ومحمود ، وهما ساندين سيلين ، لكني رأيت ألين هالشوفا ، سقطت أطباق الطعام من يدها وأصيبت بصدمة في صدرها. .
محمود: أمي . . . . . .
ظلت ألين واقفة ، تنظر إلى ملامح سيلين وتنظر إليها من أعلى إلى أسفل ، وترى شكلها ومظهرها. .
محيي الدين: يا قوم البنات مستقيمة
استيقظت ألين وركضت إلى سيلين بسرعة ودعمتها بينما كانت تقول: يجب أن أدفع لك. . تعالي يا فتاتي تعالي. . . . . .
والسير فيه رضاء غرفة الضيوف
محمود: لا تريدين معرفة قصتها!
ألين: ترى هذه المرة . . . . . . اذهب بسرعة احضر له بضع محطات أولية. . . . . .
محيي الدين: أريد أن أساعدك في شيء يا أمي
ألن: لا ، يا بني. . . . . . فقط انظر
محيي الدين هز براسو لكن محمود فت أعطاها النهايات الأولى وخرج مع محيي الدين. .
محمود: لا ، لقد عملنا أفضل يا دكتور
محيي الدين: لماذا الدكتور يا أخي؟ أنت صيدلاني وأنا طبيب نفسي وأمك ممرضة سابقة. . . . . . لا أعتقد أنك بحاجة إلى طبيب
وجيه: شفاء بنين
أطللو محي الدين ومحمود بعضا من التوتر وعادا لرؤية والدهما. . . . . . . . . .
أنهى نزار صلاته ورفع يديه والدموع على وجهه
نزار: يا رب الحمد والشكر غطيت شرفي وحميت شرفي. .
يمسح نزار وجهه ويأخذ نفسا طويلا بين بكائها. . قام وأخذ هاتفه المحمول وطلب كريمًا. .
رد كريم: اهلين نزار
نزار "ببكي" كريم
كريم «بخوف» شبك نزار صائر معك شيء متسامح
نزار: لأننا بخير ولكن . . . . . .
كريم: ڵ
نزار «أملك حالته» سيلين. . . . تحدثت سيلين معي وكان من الجيد أن أهرب
كريم "مصدوم" أنجاد أنت تتكلم يعني كانت مع علي
نزار: لا أعرف من أعلم أنها هربت وهناك من التقى بها على الطريق وساعدها
كريم: الله من يحيي اصله وسيلين اين هي الان؟
نزار: في أغلب الأحيان في منزل والد زوجك
أصيب كريم بالصدمة وكان بحاجة إلى لحظة لفهم كلام نزار ليعود ويسأل بسؤال. . . . . . . . منزل والد زوجي! !
في تلك اللحظة كانت سماح تخرج من الغرفة ، وسمعت كلمات نزار ، وبقيت واقفة في مكانها ، وداهمتها مشاعر غريبة. .
نزار: أي نوع من الكريم ساعد سيلين بيكون ، شقيق محمود ، ميرا؟
كريم: ما الذي تتحدث عنه؟ هل أنت متأكد من كلامك؟
نزار: نعم بالطبع أنا متأكد. . لقد تحدثت إليه بنفسي ، لذلك أريد أن أذهب وأطمئن عليها وأجيب عليها لي. . أنا خائف عليها. .
كريم: أنا توكل على الله وأريح عقلك. .
نزار: وسيلين
كريم: ڵ
نزار: طيب نحن في انتظاركم. . . . . . . . •الله معك
شرب نزار الخط وأراح رأسه على الأريكة وتنهد بارتياح
هربت سماح أنجيد سيلين
التفت نزار لندب سماح وهز رأسه بالإيجاب . . . . الحمد لله. . شفتاي كيف لا ينسى ربك أحدا ، ودعاء المظلوم لن يرفض
اقتربت منه سماح وجلست وحدها . . . . الحمد لله يعني ستاتي سيلين. .
نزار ما سيجيب عليها كريم هنا . . . . . . لكنني أعرف كيف نجحت حقًا ، إنه رائع. .
نعمة: ربيع
نزار: وماذا ؟؟ من هو الربيع! !!
سماح ، هذا المرابي يعمل معنا ، وقد ساعدني عندما هربت من الغريبة. . لماذا يفعل هذا؟
نزار: طبعا لأنه رجل حر ولا يقبل الظلم. . . . . . هو معطي الرجال
على الشرفة كنت لا أزال كريم واقفًا ينظر إلى نجوم السماء. . . . . . أتنهد بارتياح وأهمس: الله وبيضتها محمود. . . . . . . .
. . . . . . . . . . : انطلق!
استدار كريم ورأى ميرا واقفة ورآه يبتسم
ابتسم واحتضنها إيدو ، لكن ميرا أمسكت بها وسحبتها ولفتها حول كتفها. . . . . .
الكريمة: مشوي
ميرا: لا شيء. . . .
تنهد كريم ونظر إلى وجهها. . . . . . : انت غاضب منى
ميرا: لا ، لا. . حتى أصنع م ڼ. . . . . .
كريم: يعني ماذا حدث؟
ميرا: ماذا حدث لنا؟ . . . . وبعد ذلك ، لأنك في وضع مع صديقك ، فلن تكون ابنًا من أصل. . . . الاصل ان وقت الضيق كان كريما وانتم كنتم دعما قويا . . . . واطمئنت. . أنا معك أكثر
اتسعت ضحكة كريم وانضمت إلى صدره أكثر وتهمس: • الله لا يحرمني منك
ظلت ميرا مدفونة في صدرها واسعة ودافئة وكأنها طفلة. . . . . .
التفتت وقلت: هناك موضوع أود أن أتحدث إليكم عنه
كريم: اخبرني
ميرا: هل يمكنني العودة إلى الكلية؟
كريم: انظري يا ميرا لن أتزوجك لأحتفظ بحريتك. . . . هذا هو مستقبلك ، وإذا كنت ترغب في إكمال دراستك ، من فضلك. . عيون. . . .
ميرا: • بارك الله فيك!
كريم: نعم ولكن الشرط الأول امرأة أخرى
ميرا: لا أفهم
ضحك كريم: يعني لم تكن هناك رحلة طيران من هنا قبل أسبوع. . . . . . . . وليس لدي أي أموال لأشاركها مع عروستي الحلوة
كانا يحدقان في عيون بعضهما البعض عندما رن هاتف كريم فجأة
كريم: من هذا الشخص الذي يرن الآن؟
رد ميرا "يبتسم" ، يمكن أن يكون صديقك
اسحب الكريم المحمول وافحصه. . اسم المتصل وأنا أتصل بك
ميرا: من المتصل؟
كريم: أوه ، أبدا. . هذا أحد أصدقائي
ميرا "البحيرة" صديقك !!! طيب أجب عليه
خط قشطة سكر ودبة . . . . . . . . لا يوجد وقت لي لأكون مع قشدي ولا اريد شئ يصرفني عنه
شعرت ميرا بالخجل وخفضت رأسها. . . . . . ارجع كريم وارفعه واهمس: أنت تعلم ولكنك تخجل من أن تدلني على شبه الملائكة . . . . اقترب منها وغطى خديها. . . . . .
ميرا: كريم
كريم: مرحبًا ، دعني أملأ عيني بجمالك. .
"هل بقي لي شيء في قلبي . . . . . . لا . . . . . . لأني استقرت فيه بكل ما فيه . . . . . . وصرت مالكه وسيده ولم يعد لي سلطة عليه . . . . . . "
اقترب منها وداعب شفتيها بقبلة صغيرة . . . . وفجأة حملها ودخل الغرفة. . . . . .
في هذه الأثناء ، كان مسعود يعمل على الكمبيوتر المحمول في غرفته عندما سمع الباب يُطرق. . . . . .
وقف وفتح ، ليتفاجأ بوقفة لمياء وحالتها ، وظهرت عليه علامات الانزعاج. . وجهها. . . . . .
مسعود: طيب !!!
دون سابق إنذار جاءت لمياء وأغلقت الباب خلفها والتفتت إليه . . . . . . رفعت إصبعًا في وجهه وقالت: تسمع نصيحتي لهاتين الكلمتين . . . . اليوم تحدثت بكلمات قاسية مع كريم ولم أكن حاملاً. . وكنت في مكاني. . أبدا مستعد. . . . . .
مسعود: هل جئت لتهددني يا لمياء؟
لمياء: نعم. . هددك جاي. . لا تنسى أنني عمتك ، فهمت
مسعود: عمتك ، أنا فقط أتمنى ألا تنسى أنني والده ، ولا أفهم
استقرت لمياء: أنا وأنا موجود في المنصف. . . . . .
باقو مسعود ولمياء بتالو بعض بتحد. . اقترب منها مسعود ، على بعد خطوتين منها ، للتراجع عن لوري دون رغبة منه والتشبث بالباب. . . . . .
مسعود: لمياء برأيي أنت تهتم بشؤونك وتترك الناس وشأنهم. . وأرجو ألا تتدخل بيني وبين ابني وتخلق فتنة بيننا وإلا ستفقد أغراضك وتعود من المكان الذي أتيت منه. . . . . .
لمياء: لا يا سيدي ، لم أخمن. . . . . . سأدخل وسأفقد قاعدة عقلك وشوكة في حلقك أيضا أفهم . . . .
تنهد مسعود بانزعاج ومسح وجهه بإحكام: ماذا تريد؟
لمياء: أريد أن أذكرك بما فعلته مع كريم البالغ من العمر خمسة عشر عامًا. . . . . . أريد أن أذكرك بالإهانات والمعاملة التي تعاملت معها عند وفاة ليلى . . . . المعاملة التي فقدت ثقة ابنك بك بسببها. . هههه تريده أن يغفر لك بين النهار والليل. . . . . . !!!
مسعود: اقسم بالله هل تذكره في السابق مع عمرو لن ينسى ولا يغفر لي
ابتسمت لمياء باستفزاز: أنا سعيدة لوجودي هنا وأشيد بكل ما أنساه. . ليست هناك حاجة لشكر زوج ابنتي العزيز. . . . . . . .
مسعود: أتساءل ولكن كريم هو من يهتم بك
لمياء: ماذا تقصد؟
مسعود: أعني ، لا تتذكر أن لديك زوجة ابنها في المستشفى منذ 15 عامًا أيضًا. .
لمياء: . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسعود: متى عدت ، لماذا تمنيت شيئًا في اليوم الذي سألته عنها أو حتى طلبت الذهاب والمعاناة لها؟
خفضت لمياء رأسها في حرج ، لكن مسعود دموع عينيه ، وأدار ظهره لها. .
مسعود: ما رأيي في ملك عزة ذات يوم؟ غو نظرت إليها واستيقظت وسألتها عن والدتها وشقيقها. . ماذا نريد أن ننقلها إليه؟
لمياء: . . . . . . . . . . . . . .
مسعود "قلبها": يمكنك أن تكون عمة لطيفة وحنونة لكريم ، لكنك لست خالة جيدة لملك. .
لمياء: أنت لا تعرف أي شيء ، ولهذا آمل ألا تتحدث وتحكم على من أنت
مسعود: اعرفني منذ وقت طويل
لمياء: كل شيء على ما يرام يا صهري العزيز
غمزت واستدرت وخرجت من الغرفة تاركًا مسعود الذي كان يأكل غضبه. . . . . .
فجّر في انزعاج وسامس: أريد أن أجد طريقة للتخلص من هذه الكارثة التي حلت بي. . . . . .
عادت علياء إلى المنزل وهي تشرد في العدم ، وسارت في الهواء دون تحريك مقلة عينها ، وتجاوزت علياء. . صدى غرفتها وكلماته في أذنيها
رضا: لا تتذكر ولا تتذكر وأريدك أن تأخذني إلى حيث أريد وبموافقتك ما هو الرخيص الذي يبيع حافظة رخيصة؟
وقفت أمام مرآتها ، وأغمضت عينيها بالظلم ، ونظرت إلى حالتها . . . . . . ملابسها غير المحتشمة . . . . . . شعرها مع تسريحة شعره الغريبة. . حتى مكياجها لا يوحي بأنها فتاة محترمة
ذرفت دموعها وهمست بمرارة. . . . . . انا غير نظيف! !! انا محترم! !! كنت محترمة وذات أخلاق ميرا ، ربما كان كريمًا ، أحبني ، لكنه لم يرني إلا كشيء صغير كان يشرب ويسكر ولا يهتم بأي شيء مرتفع بعيدًا عن ربها ودينها
سقطت على ركبتيها وغرست يديها في شعرها وصرخت. . . . . . . . واو ، ماذا فعلت بنفسك ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، لماذا أنت؟
حسنا. . نتيجة صراخها ، أتت أمها إليها ، ولكن عندما رأتها في حالة ، جلست بمفردها وحملتها من كتفيها. .
سميرة: طيب ماما ما حل بك حتى تبكي هكذا؟
ظلت عالية تنظر في عيني والدتها كما لو كانت تدور حول رؤوسها. . نظرات الخوف الحقيقية من أي أم تجاه أطفالها. . . . . . مسحت يدي والدتها عنها بقوة وغطت دموع القهر وجهها وكحلها يرسم خطوط خديها. . وقفت ثم نظرت إلى والدتها بعيون ساطعة: علياء: ابتعد عني . . . . . . لا تلمسيني. .
سميرة: ماذا حدث لك لماذا تتحدث معي؟
علياء: لأنك أنت السبب في كل شيء ، فأنا أعاني منه . . . . . . . . أنت سبب عزوتي . . . . . . . . أنت من سمحت لي بالذهاب إلى هنا وبسببك يحتقرني الناس ويروني كفتاة رخيصة ، مخزية ومعنوية. .
سميرة "حملت يديها" افعل كل شيء في رأسي كالمعتاد ، في كل مرة آخذ أي شيء تضعه على رقبتي. .
علياء: نعم ، بالتأكيد ، كل هذا بسببك ، لأنك لست لائقًا للتعليم ولست مؤهلًا أبدًا لتكون أماً فاضلة . . . . . . بسببك ، أنا هكذا ، وهذا هو وضعي. .
سميرة "برود" الآن كيف يمكنني أن أكون أماً متحضرة وأتركك أنت وليس عائلتك ، أو أمنعك من أي شيء ، ولا تشعر أنك يتيمة وليس لديك أخوات ، لأنني السبب. . . . . . . . لماذا لا تقولين إن والدتي لم تحرمني من شيء قد لا تطلب مني أخذه. . أين تريد أن تذهب؟ أنا لا أخبرك ، لا ترتديه ، لا تتدخل فيه ، حتى أفعالك لا تتحقق من خوفي من مشاعرك وحتى لا تشعر بالنقص وكل هذا وأنت ألومني على أنك فتاة جاحرة. . يتمنى لك الآخرون ربع ما أفعله من أجلك . . . . . . . . . . . . ولكن لا ، أنت جنيتي منذ اليوم الذي تزوج فيه كريم ميرا ولم أرك قط ، لكن من حقه أن يأخذ وحدة مثلها هي بنت محترمة ما عندك أخلاق ولا ترد على والدتها
ضحكت علياء بمرارة وهزت رأسها: هههه أنت على حق ، ميرا محترمة ولست نفس الشيء . . . . . . أنا لست نفس الشيء. .
التفت إلى صرخة والدتها وأصبحت قريبة منها بطريقة مخيفة: . . . . . . . . . . لكنني أعتقد لماذا لا أحب . . . . . . أقول لك لأنني أرسل لي أو امتلك شخصًا متهورًا عندما لديك شعور بالمسؤولية. . أب وعائلة محبة يحافظان عليه. . لهذا فضلها كريم علي ، رغم أنني أملك كل شيء وفي داخلي ، أقلب حياتي رأساً على عقب ، لكنها لا تبدو مثل أموالي ، ولا أريد فتاة قذرة ، لذلك ليس لدينا أم تعتني بها . . . .
سميرة: أتريد أن تخبرني حقيقة كل ما يحدث معك؟
"صرخت" فكرتي عن شيء ما عندما تختار ملابس محترمة. . فكرتي هي إعطائي بعض النصائح وإيقافي إذا رأيتني أرتكب خطأ. . فكرتي هي توجيهي واختيار الرفقاء الذين سيكون من السهل السير معهم . . . . . . أبدًا . . . . . . . . في الأصل ، لا تعرف كيف تختارني لتختارني لأنك إنسان فاشل. .
فقدت سميرة أعصابها ورفعت يدها وضربتني بقبضة اليد حتى يسكت العدو ويخاف ، وظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض بنظرات كريهة واضحة. .
سميرة: أنت فتاة غير مربية. .
وضعت عليا يدها في مكان الكف وبقيت نصيبًا واضحًا مع والدتها
علياء: أرجو أن تضربني بألف كف قبل أن تكون هدى وتعليم وخوف وقلق ، وأظهرت لي محترمة ودينية وأخلاق . . . . . . لكن الآن لا يعمل لأن هذا القلب يتحول إلى حجر ولم يعد أشعر أنني أكرهك يا أمي ، أكرهك ، أكرهك ، أكرهك. .
سميرة: اخرج من منزلي ودعنا نذهب
علياء: في الأساس ، لم أعد أتشرف بالعيش معك تحت سقف واحد
تجاوزت عليا والدتها وخرجت من الغرفة ومن جميع أنحاء المنزل ، وكانت سميرة تقف في مكانها وتنظر بيدها في حالة من عدم التصديق. .
سميرة: ما بك يا سميرة! !!
في يوم آخر ، نزل كريم على الدرج وفتح الباب ليخرج والتقى مسعود عند الباب
مسعود: لماذا لا تذهب للشركة؟
كريم: لا ، إنه ليس هيدروجين. . أعتقد أنه سيكون لدي عريس
مسعود: إذا كنت عروسا فلماذا تترك عروسك من مكان مرتفع؟ بكرة الصباح
أدار كريم عينيه وتمتم بإحكام واقترب من مسعود وهمس. . . . . . لا ألاحظ أنك تطلب الكثير. . لا تفكر فيما إذا كنت أتفق معك على الزواج من ميرا. . لقد انتهيت. . سوف أمشي مثل ما تريد. .
أنهى جملتهه وتخطى والده ومشى ، تاركًا مسعود ضالًا بكلمة قالها
مسعود: أنا أحمل مسعود ، أتحمل مصيره. . يشعر بالندم ويعود إلى حضنك
صعد كريم إلى السيارة ، وشغلها ، وعلى الفور أخذ هاتفه المحمول وسأل عن شخص ما
يهوذا: حسناً تطير
كريم: كأنك لا تسمع صوتي
جود: بصراحة ، لا
كريم: يا صديقي هل تتكلم معي؟
جود: كريم ، لخص. . لا أريدك أن تخبرني بما تريد
كريم: لا تريد أن تمضي قدمًا وتذهب معي
جود: تبدو مستيقظًا جدًا ونظيفًا ، أو تراني في نومك بينما أنا مشغولة جدًا ، ميرا
كريم: حتى علمت أنني قابلت سيلين
حسن :. . . . . . . . . . . . . .
كريم: أراك صامتا وكأنك مصدوم
يهوذا: أين هي؟
كريم: لماذا أشعر وكأنك تعلم أنها هربت؟
يهوذا: أين وجدتها وكيف وأين أنت؟
كريم: انتهي بما أنك مشغول بالحديث لاحقًا
جود: كرامر ، لا تختبر صبري. . قل لي أين هي سيلين
كريم: ربع ساعة وسأكون معك وسنذهب سويًا
يهوذا: أنا أنتظرك أن تتأخر في قتلك وربي
كأن حادثة الوفاة هي الحل الذي عاد ليكون أمامها وأشد قسوة من ذي قبل. . . . . . نهضت سيلين من أختها وهي تصرخ وتبكي. . . . . .
جاءتها ألين مرعوبة واقتربت منها وبدأت في إهدائها: هدية ابنتي ، أهديها
كانت سيلين تمسك بالمحرمات ، وكانت ترتجف وتهمس: لقد قتلوها. . . . . . . . إنه حل. . قتلوها وقتلوها
سقطت دموع ألين وأمسكت بها . . . .
ألين: أوه ، لا أستطيع الانتظار. . انتهيت من التكريس والصلاة من أجل الرحمة
بقي ألين عم سيلين وليرة. . كان محيي الدين يقف في الخارج ، فجوة موثقة في الحيط وسافين. . . . . .
. . . . . . . . . . : انظر يا أخي
أخذ محي الدين نفسًا وأشار إلى غرفة براسو: الفتاة أصيبت بصدمة نفسية بسبب ما حدث لها. .
محمود: وفقها الله. . لم يحدث لها شيء يذكر! !
محيي الدين: تنصحني بالتدخل وعدم الانتظار!
محمود. . لا اعرف اخي. . إذا رأيت الوقت المناسب للدخول ، أدخل. . لكن كيف ستكون راضيًا عن الرد عليك عندما تعلم أنك طبيبة نفسية
محيي الدين: الآن العلاج النفسي جاهز لك سيد محمود. . صحتك شخصية تمامًا بالنسبة لك
محمود: حبيبي. . ما رأيك أنا مجنون أو مجنون. . اذهب وجرب ما تعلمته من شخص آخر غيري. . . . . . . . انت مشغول. . . . . . تشخص الروح كريم بحالة. . . . . . هل تشعر بشيء في ذهنك؟
واشر ارسو حركة الجنون. . . . . .
محيي الدين: لا والله اتضح لي بعد حديثنا القصير أنك من لديه شيء في ذهنك. . . . . . أخي بلزن هههههههه
مشى محيي الدين ليترك محمود واقفًا واستسلم لإجابة أخيه: مرحبًا. . . . . .
نزل محيي الدين على الدرج وكان متوجهاً إلى المطبخ عندما سمع جرسًا عند باب برن. . عاد وفتح الباب فرأى كريم يبتسم. . . . . .
كريم: صباح الخير محي الدين
محيي الدين: صباح الخير. . ماذا حدث لنا في وجهك يا صهرنا المحمي؟
كريم: لا أحب ذلك. . . .
محيي الدين: هههه من فضلك. . . .
كريم: أرجوك زد. . . . . . عندي ضيوف
انظر محيي الدين الله. . يهوذا وضيق العيون. . . . . . : آه ، الناس. . ضابط. .
أجاب يهوذا ببرود: ما الخطب؟ وينا سيلين! !
تفاجأ محي الدين واكتشف أمر كريم علي جمزو. . . . . . أملك هالو وهاكا: هيا ، جوا وهلا بندهلا. . . . . .
بخطوات ثابتة ، دخل يهوذا وتبع كريم. . أما محيي الدين فقد وضع يديه على جياباو وهمس: لقد أكل الجسد صدمة مرتبة حتى وصلت إلى هذه المرحلة من البرودة. .
فاتو كريم وجود اجلسوا وعين جود تدوران في المنزل
كريم: اعتني بها ، فلنتفقدها
جود: هل أنت متأكد من أنه شرف؟
كريم: نعم بالطبع قال لي نزار نفسه
وجود كلمة "توقف" يعني أنك تعرف مكان نزار محيك
وقف كريم ووضع يديه في جيوبه وحكة. . سيدي ، أعرف وحاليًا لن أخبرك كيف تعود إلى ذهنك ووعيك
جود: كريمر
. . . . . . . . مرحبًا بكم في رؤية صهرنا عنا
أومأ كريم برأسه واستدار وانتحب وحياه. . صباح الخير يا عمي آسف. . لم يخزنونا يا جينا بدون موعد
وجيه: اغفر لي الله وابني وبيتك ومكانك. . . . . . . . ونظر إلى يهوذا وهمس. . أين أراك قبل هذا الوقت
كريم: لو جود الذي جاء أمس إلى منزلي وسيلين ستكون ابنة عمه
هز وجيه رأسه وسلم علي. . يهوذا واشرعلهم يجلسون
جود ، من فضلك ، العم وينها سيلين
وجيه: أطمئن ابني سيلين أنه بخير وأنه آمن ومحمي
هناك "خوف" لكن لا أحد يستطيع مقارنته
محيي الدين: لا ولكن الفتاة تعاني من صدمة نفسية وتحتاج وقتا لتجاوز هذه الأزمة. .
جاء الحراس ووقفوا أمامهم. . أمرنا الشيخ علي
رضا: أنت نثر هذه القمامة وترميها في الأرض ، ومرة أخرى لا أريد أن أراها في السرايا. . أنا لا أفتقد عالماً قذرًا يدنس بيتي. .
رد على معلمك
بلشوا بهتوا علياء برج الميزان يصرخون ويحاولون الابتعاد عنها. . . . . .
. . . . . . . . اصمت وامش معنا *
علياء: فلومت القذارة انتم المجرمون. . . .
أخيرًا ، جرّتني الأواني وطردتها من اللواء. . أما رازباكي ، الذي وقف أمام النافذة ، فخرج واشتعلت النيران في الداخل. .
الرضا خطأي ، خطأك هو حياتك ، نرمين
ألين وزعت الصحون على المنضدة وسميت: محي الدين ماما ضيفنا حبيبي العشاء جاهز
تل محيي الدين من فوق وحقا: أعطني هذا الصوت أرجوك. . . . . . تعال على القراد وانزل
اقترب وجيه وجلس وقال: عادة ما تناديني الأول على الأصفر. . ما هو إلا من أجل ماذا؟
ابتسمت ألين: أنت الخير والبركة حجي. . . . . .
وجيه: وماذا نختلف؟ . . ولا لأنني عذراءك ڵ ألين
ألين: حسنًا ، أنت تغار على ابنك وجيه
وجيه: آه. . . . . . ليس ما تغار منه. . . . . . ماذا ترين وأنت مراهق ڵ ڱ ألين. . . . . .
ألن: قلت لنفسي. . . . هههههه وكأن محمود طويل. . والله اتصل به ، فليسرع
وجيه: لن تلتقي مرة أخرى
فجأة انفتح الباب وصوت محمود في الهراوة صارخ في جميع أنحاء المنزل: أمي ، لقد أتيت
وجيه: ابن الحلال عن زكرو بابان
ألين: اشتقت لأمي ، ولا أحد
وقف محمود على باب المنزل بتوتر ورأى محيي الدين ينزل على الدرج. . . . . .
محيي الدين: اهلا وسهلا. . . . . . شبكة ما فاتك
محمود :: . . . . . . . . . . . . . .
محي الدين: ههههه لكن انت عامل نقدي بتوقف هذا الوضع
محمود: تعال يا أخي
محيي الدين. . مثلك لم تتوقع مني أن أعاملك كعملة
خرج محيي الدين مع محمود وجابو تشوي
لكن ألن لاحظهم ووه ، إلى أين أنت ذاهب!
بعد فترة دخلوا محيي الدين ومحمود ، وهما ساندين سيلين ، لكني رأيت ألين هالشوفا ، سقطت أطباق الطعام من يدها وأصيبت بصدمة في صدرها. .
محمود: أمي . . . . . .
ظلت ألين واقفة ، تنظر إلى ملامح سيلين وتنظر إليها من أعلى إلى أسفل ، وترى شكلها ومظهرها. .
محيي الدين: يا قوم البنات مستقيمة
استيقظت ألين وركضت إلى سيلين بسرعة ودعمتها بينما كانت تقول: يجب أن أدفع لك. . تعالي يا فتاتي تعالي. . . . . .
والسير فيه رضاء غرفة الضيوف
محمود: لا تريدين معرفة قصتها!
ألين: ترى هذه المرة . . . . . . اذهب بسرعة احضر له بضع محطات أولية. . . . . .
محيي الدين: أريد أن أساعدك في شيء يا أمي
ألن: لا ، يا بني. . . . . . فقط انظر
محيي الدين هز براسو لكن محمود فت أعطاها النهايات الأولى وخرج مع محيي الدين. .
محمود: لا ، لقد عملنا أفضل يا دكتور
محيي الدين: لماذا الدكتور يا أخي؟ أنت صيدلاني وأنا طبيب نفسي وأمك ممرضة سابقة. . . . . . لا أعتقد أنك بحاجة إلى طبيب
وجيه: شفاء بنين
أطللو محي الدين ومحمود بعضا من التوتر وعادا لرؤية والدهما. . . . . . . . . .
أنهى نزار صلاته ورفع يديه والدموع على وجهه
نزار: يا رب الحمد والشكر غطيت شرفي وحميت شرفي. .
يمسح نزار وجهه ويأخذ نفسا طويلا بين بكائها. . قام وأخذ هاتفه المحمول وطلب كريمًا. .
رد كريم: اهلين نزار
نزار "ببكي" كريم
كريم «بخوف» شبك نزار صائر معك شيء متسامح
نزار: لأننا بخير ولكن . . . . . .
كريم: ڵ
نزار «أملك حالته» سيلين. . . . تحدثت سيلين معي وكان من الجيد أن أهرب
كريم "مصدوم" أنجاد أنت تتكلم يعني كانت مع علي
نزار: لا أعرف من أعلم أنها هربت وهناك من التقى بها على الطريق وساعدها
كريم: الله من يحيي اصله وسيلين اين هي الان؟
نزار: في أغلب الأحيان في منزل والد زوجك
أصيب كريم بالصدمة وكان بحاجة إلى لحظة لفهم كلام نزار ليعود ويسأل بسؤال. . . . . . . . منزل والد زوجي! !
في تلك اللحظة كانت سماح تخرج من الغرفة ، وسمعت كلمات نزار ، وبقيت واقفة في مكانها ، وداهمتها مشاعر غريبة. .
نزار: أي نوع من الكريم ساعد سيلين بيكون ، شقيق محمود ، ميرا؟
كريم: ما الذي تتحدث عنه؟ هل أنت متأكد من كلامك؟
نزار: نعم بالطبع أنا متأكد. . لقد تحدثت إليه بنفسي ، لذلك أريد أن أذهب وأطمئن عليها وأجيب عليها لي. . أنا خائف عليها. .
كريم: أنا توكل على الله وأريح عقلك. .
نزار: وسيلين
كريم: ڵ
نزار: طيب نحن في انتظاركم. . . . . . . . •الله معك
شرب نزار الخط وأراح رأسه على الأريكة وتنهد بارتياح
هربت سماح أنجيد سيلين
التفت نزار لندب سماح وهز رأسه بالإيجاب . . . . الحمد لله. . شفتاي كيف لا ينسى ربك أحدا ، ودعاء المظلوم لن يرفض
اقتربت منه سماح وجلست وحدها . . . . الحمد لله يعني ستاتي سيلين. .
نزار ما سيجيب عليها كريم هنا . . . . . . لكنني أعرف كيف نجحت حقًا ، إنه رائع. .
نعمة: ربيع
نزار: وماذا ؟؟ من هو الربيع! !!
سماح ، هذا المرابي يعمل معنا ، وقد ساعدني عندما هربت من الغريبة. . لماذا يفعل هذا؟
نزار: طبعا لأنه رجل حر ولا يقبل الظلم. . . . . . هو معطي الرجال
على الشرفة كنت لا أزال كريم واقفًا ينظر إلى نجوم السماء. . . . . . أتنهد بارتياح وأهمس: الله وبيضتها محمود. . . . . . . .
. . . . . . . . . . : انطلق!
استدار كريم ورأى ميرا واقفة ورآه يبتسم
ابتسم واحتضنها إيدو ، لكن ميرا أمسكت بها وسحبتها ولفتها حول كتفها. . . . . .
الكريمة: مشوي
ميرا: لا شيء. . . .
تنهد كريم ونظر إلى وجهها. . . . . . : انت غاضب منى
ميرا: لا ، لا. . حتى أصنع م ڼ. . . . . .
كريم: يعني ماذا حدث؟
ميرا: ماذا حدث لنا؟ . . . . وبعد ذلك ، لأنك في وضع مع صديقك ، فلن تكون ابنًا من أصل. . . . الاصل ان وقت الضيق كان كريما وانتم كنتم دعما قويا . . . . واطمئنت. . أنا معك أكثر
اتسعت ضحكة كريم وانضمت إلى صدره أكثر وتهمس: • الله لا يحرمني منك
ظلت ميرا مدفونة في صدرها واسعة ودافئة وكأنها طفلة. . . . . .
التفتت وقلت: هناك موضوع أود أن أتحدث إليكم عنه
كريم: اخبرني
ميرا: هل يمكنني العودة إلى الكلية؟
كريم: انظري يا ميرا لن أتزوجك لأحتفظ بحريتك. . . . هذا هو مستقبلك ، وإذا كنت ترغب في إكمال دراستك ، من فضلك. . عيون. . . .
ميرا: • بارك الله فيك!
كريم: نعم ولكن الشرط الأول امرأة أخرى
ميرا: لا أفهم
ضحك كريم: يعني لم تكن هناك رحلة طيران من هنا قبل أسبوع. . . . . . . . وليس لدي أي أموال لأشاركها مع عروستي الحلوة
كانا يحدقان في عيون بعضهما البعض عندما رن هاتف كريم فجأة
كريم: من هذا الشخص الذي يرن الآن؟
رد ميرا "يبتسم" ، يمكن أن يكون صديقك
اسحب الكريم المحمول وافحصه. . اسم المتصل وأنا أتصل بك
ميرا: من المتصل؟
كريم: أوه ، أبدا. . هذا أحد أصدقائي
ميرا "البحيرة" صديقك !!! طيب أجب عليه
خط قشطة سكر ودبة . . . . . . . . لا يوجد وقت لي لأكون مع قشدي ولا اريد شئ يصرفني عنه
شعرت ميرا بالخجل وخفضت رأسها. . . . . . ارجع كريم وارفعه واهمس: أنت تعلم ولكنك تخجل من أن تدلني على شبه الملائكة . . . . اقترب منها وغطى خديها. . . . . .
ميرا: كريم
كريم: مرحبًا ، دعني أملأ عيني بجمالك. .
"هل بقي لي شيء في قلبي . . . . . . لا . . . . . . لأني استقرت فيه بكل ما فيه . . . . . . وصرت مالكه وسيده ولم يعد لي سلطة عليه . . . . . . "
اقترب منها وداعب شفتيها بقبلة صغيرة . . . . وفجأة حملها ودخل الغرفة. . . . . .
في هذه الأثناء ، كان مسعود يعمل على الكمبيوتر المحمول في غرفته عندما سمع الباب يُطرق. . . . . .
وقف وفتح ، ليتفاجأ بوقفة لمياء وحالتها ، وظهرت عليه علامات الانزعاج. . وجهها. . . . . .
مسعود: طيب !!!
دون سابق إنذار جاءت لمياء وأغلقت الباب خلفها والتفتت إليه . . . . . . رفعت إصبعًا في وجهه وقالت: تسمع نصيحتي لهاتين الكلمتين . . . . اليوم تحدثت بكلمات قاسية مع كريم ولم أكن حاملاً. . وكنت في مكاني. . أبدا مستعد. . . . . .
مسعود: هل جئت لتهددني يا لمياء؟
لمياء: نعم. . هددك جاي. . لا تنسى أنني عمتك ، فهمت
مسعود: عمتك ، أنا فقط أتمنى ألا تنسى أنني والده ، ولا أفهم
استقرت لمياء: أنا وأنا موجود في المنصف. . . . . .
باقو مسعود ولمياء بتالو بعض بتحد. . اقترب منها مسعود ، على بعد خطوتين منها ، للتراجع عن لوري دون رغبة منه والتشبث بالباب. . . . . .
مسعود: لمياء برأيي أنت تهتم بشؤونك وتترك الناس وشأنهم. . وأرجو ألا تتدخل بيني وبين ابني وتخلق فتنة بيننا وإلا ستفقد أغراضك وتعود من المكان الذي أتيت منه. . . . . .
لمياء: لا يا سيدي ، لم أخمن. . . . . . سأدخل وسأفقد قاعدة عقلك وشوكة في حلقك أيضا أفهم . . . .
تنهد مسعود بانزعاج ومسح وجهه بإحكام: ماذا تريد؟
لمياء: أريد أن أذكرك بما فعلته مع كريم البالغ من العمر خمسة عشر عامًا. . . . . . أريد أن أذكرك بالإهانات والمعاملة التي تعاملت معها عند وفاة ليلى . . . . المعاملة التي فقدت ثقة ابنك بك بسببها. . هههه تريده أن يغفر لك بين النهار والليل. . . . . . !!!
مسعود: اقسم بالله هل تذكره في السابق مع عمرو لن ينسى ولا يغفر لي
ابتسمت لمياء باستفزاز: أنا سعيدة لوجودي هنا وأشيد بكل ما أنساه. . ليست هناك حاجة لشكر زوج ابنتي العزيز. . . . . . . .
مسعود: أتساءل ولكن كريم هو من يهتم بك
لمياء: ماذا تقصد؟
مسعود: أعني ، لا تتذكر أن لديك زوجة ابنها في المستشفى منذ 15 عامًا أيضًا. .
لمياء: . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مسعود: متى عدت ، لماذا تمنيت شيئًا في اليوم الذي سألته عنها أو حتى طلبت الذهاب والمعاناة لها؟
خفضت لمياء رأسها في حرج ، لكن مسعود دموع عينيه ، وأدار ظهره لها. .
مسعود: ما رأيي في ملك عزة ذات يوم؟ غو نظرت إليها واستيقظت وسألتها عن والدتها وشقيقها. . ماذا نريد أن ننقلها إليه؟
لمياء: . . . . . . . . . . . . . .
مسعود "قلبها": يمكنك أن تكون عمة لطيفة وحنونة لكريم ، لكنك لست خالة جيدة لملك. .
لمياء: أنت لا تعرف أي شيء ، ولهذا آمل ألا تتحدث وتحكم على من أنت
مسعود: اعرفني منذ وقت طويل
لمياء: كل شيء على ما يرام يا صهري العزيز
غمزت واستدرت وخرجت من الغرفة تاركًا مسعود الذي كان يأكل غضبه. . . . . .
فجّر في انزعاج وسامس: أريد أن أجد طريقة للتخلص من هذه الكارثة التي حلت بي. . . . . .
عادت علياء إلى المنزل وهي تشرد في العدم ، وسارت في الهواء دون تحريك مقلة عينها ، وتجاوزت علياء. . صدى غرفتها وكلماته في أذنيها
رضا: لا تتذكر ولا تتذكر وأريدك أن تأخذني إلى حيث أريد وبموافقتك ما هو الرخيص الذي يبيع حافظة رخيصة؟
وقفت أمام مرآتها ، وأغمضت عينيها بالظلم ، ونظرت إلى حالتها . . . . . . ملابسها غير المحتشمة . . . . . . شعرها مع تسريحة شعره الغريبة. . حتى مكياجها لا يوحي بأنها فتاة محترمة
ذرفت دموعها وهمست بمرارة. . . . . . انا غير نظيف! !! انا محترم! !! كنت محترمة وذات أخلاق ميرا ، ربما كان كريمًا ، أحبني ، لكنه لم يرني إلا كشيء صغير كان يشرب ويسكر ولا يهتم بأي شيء مرتفع بعيدًا عن ربها ودينها
سقطت على ركبتيها وغرست يديها في شعرها وصرخت. . . . . . . . واو ، ماذا فعلت بنفسك ، أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، لماذا أنت؟
حسنا. . نتيجة صراخها ، أتت أمها إليها ، ولكن عندما رأتها في حالة ، جلست بمفردها وحملتها من كتفيها. .
سميرة: طيب ماما ما حل بك حتى تبكي هكذا؟
ظلت عالية تنظر في عيني والدتها كما لو كانت تدور حول رؤوسها. . نظرات الخوف الحقيقية من أي أم تجاه أطفالها. . . . . . مسحت يدي والدتها عنها بقوة وغطت دموع القهر وجهها وكحلها يرسم خطوط خديها. . وقفت ثم نظرت إلى والدتها بعيون ساطعة: علياء: ابتعد عني . . . . . . لا تلمسيني. .
سميرة: ماذا حدث لك لماذا تتحدث معي؟
علياء: لأنك أنت السبب في كل شيء ، فأنا أعاني منه . . . . . . . . أنت سبب عزوتي . . . . . . . . أنت من سمحت لي بالذهاب إلى هنا وبسببك يحتقرني الناس ويروني كفتاة رخيصة ، مخزية ومعنوية. .
سميرة "حملت يديها" افعل كل شيء في رأسي كالمعتاد ، في كل مرة آخذ أي شيء تضعه على رقبتي. .
علياء: نعم ، بالتأكيد ، كل هذا بسببك ، لأنك لست لائقًا للتعليم ولست مؤهلًا أبدًا لتكون أماً فاضلة . . . . . . بسببك ، أنا هكذا ، وهذا هو وضعي. .
سميرة "برود" الآن كيف يمكنني أن أكون أماً متحضرة وأتركك أنت وليس عائلتك ، أو أمنعك من أي شيء ، ولا تشعر أنك يتيمة وليس لديك أخوات ، لأنني السبب. . . . . . . . لماذا لا تقولين إن والدتي لم تحرمني من شيء قد لا تطلب مني أخذه. . أين تريد أن تذهب؟ أنا لا أخبرك ، لا ترتديه ، لا تتدخل فيه ، حتى أفعالك لا تتحقق من خوفي من مشاعرك وحتى لا تشعر بالنقص وكل هذا وأنت ألومني على أنك فتاة جاحرة. . يتمنى لك الآخرون ربع ما أفعله من أجلك . . . . . . . . . . . . ولكن لا ، أنت جنيتي منذ اليوم الذي تزوج فيه كريم ميرا ولم أرك قط ، لكن من حقه أن يأخذ وحدة مثلها هي بنت محترمة ما عندك أخلاق ولا ترد على والدتها
ضحكت علياء بمرارة وهزت رأسها: هههه أنت على حق ، ميرا محترمة ولست نفس الشيء . . . . . . أنا لست نفس الشيء. .
التفت إلى صرخة والدتها وأصبحت قريبة منها بطريقة مخيفة: . . . . . . . . . . لكنني أعتقد لماذا لا أحب . . . . . . أقول لك لأنني أرسل لي أو امتلك شخصًا متهورًا عندما لديك شعور بالمسؤولية. . أب وعائلة محبة يحافظان عليه. . لهذا فضلها كريم علي ، رغم أنني أملك كل شيء وفي داخلي ، أقلب حياتي رأساً على عقب ، لكنها لا تبدو مثل أموالي ، ولا أريد فتاة قذرة ، لذلك ليس لدينا أم تعتني بها . . . .
سميرة: أتريد أن تخبرني حقيقة كل ما يحدث معك؟
"صرخت" فكرتي عن شيء ما عندما تختار ملابس محترمة. . فكرتي هي إعطائي بعض النصائح وإيقافي إذا رأيتني أرتكب خطأ. . فكرتي هي توجيهي واختيار الرفقاء الذين سيكون من السهل السير معهم . . . . . . أبدًا . . . . . . . . في الأصل ، لا تعرف كيف تختارني لتختارني لأنك إنسان فاشل. .
فقدت سميرة أعصابها ورفعت يدها وضربتني بقبضة اليد حتى يسكت العدو ويخاف ، وظل الاثنان ينظران إلى بعضهما البعض بنظرات كريهة واضحة. .
سميرة: أنت فتاة غير مربية. .
وضعت عليا يدها في مكان الكف وبقيت نصيبًا واضحًا مع والدتها
علياء: أرجو أن تضربني بألف كف قبل أن تكون هدى وتعليم وخوف وقلق ، وأظهرت لي محترمة ودينية وأخلاق . . . . . . لكن الآن لا يعمل لأن هذا القلب يتحول إلى حجر ولم يعد أشعر أنني أكرهك يا أمي ، أكرهك ، أكرهك ، أكرهك. .
سميرة: اخرج من منزلي ودعنا نذهب
علياء: في الأساس ، لم أعد أتشرف بالعيش معك تحت سقف واحد
تجاوزت عليا والدتها وخرجت من الغرفة ومن جميع أنحاء المنزل ، وكانت سميرة تقف في مكانها وتنظر بيدها في حالة من عدم التصديق. .
سميرة: ما بك يا سميرة! !!
في يوم آخر ، نزل كريم على الدرج وفتح الباب ليخرج والتقى مسعود عند الباب
مسعود: لماذا لا تذهب للشركة؟
كريم: لا ، إنه ليس هيدروجين. . أعتقد أنه سيكون لدي عريس
مسعود: إذا كنت عروسا فلماذا تترك عروسك من مكان مرتفع؟ بكرة الصباح
أدار كريم عينيه وتمتم بإحكام واقترب من مسعود وهمس. . . . . . لا ألاحظ أنك تطلب الكثير. . لا تفكر فيما إذا كنت أتفق معك على الزواج من ميرا. . لقد انتهيت. . سوف أمشي مثل ما تريد. .
أنهى جملتهه وتخطى والده ومشى ، تاركًا مسعود ضالًا بكلمة قالها
مسعود: أنا أحمل مسعود ، أتحمل مصيره. . يشعر بالندم ويعود إلى حضنك
صعد كريم إلى السيارة ، وشغلها ، وعلى الفور أخذ هاتفه المحمول وسأل عن شخص ما
يهوذا: حسناً تطير
كريم: كأنك لا تسمع صوتي
جود: بصراحة ، لا
كريم: يا صديقي هل تتكلم معي؟
جود: كريم ، لخص. . لا أريدك أن تخبرني بما تريد
كريم: لا تريد أن تمضي قدمًا وتذهب معي
جود: تبدو مستيقظًا جدًا ونظيفًا ، أو تراني في نومك بينما أنا مشغولة جدًا ، ميرا
كريم: حتى علمت أنني قابلت سيلين
حسن :. . . . . . . . . . . . . .
كريم: أراك صامتا وكأنك مصدوم
يهوذا: أين هي؟
كريم: لماذا أشعر وكأنك تعلم أنها هربت؟
يهوذا: أين وجدتها وكيف وأين أنت؟
كريم: انتهي بما أنك مشغول بالحديث لاحقًا
جود: كرامر ، لا تختبر صبري. . قل لي أين هي سيلين
كريم: ربع ساعة وسأكون معك وسنذهب سويًا
يهوذا: أنا أنتظرك أن تتأخر في قتلك وربي
كأن حادثة الوفاة هي الحل الذي عاد ليكون أمامها وأشد قسوة من ذي قبل. . . . . . نهضت سيلين من أختها وهي تصرخ وتبكي. . . . . .
جاءتها ألين مرعوبة واقتربت منها وبدأت في إهدائها: هدية ابنتي ، أهديها
كانت سيلين تمسك بالمحرمات ، وكانت ترتجف وتهمس: لقد قتلوها. . . . . . . . إنه حل. . قتلوها وقتلوها
سقطت دموع ألين وأمسكت بها . . . .
ألين: أوه ، لا أستطيع الانتظار. . انتهيت من التكريس والصلاة من أجل الرحمة
بقي ألين عم سيلين وليرة. . كان محيي الدين يقف في الخارج ، فجوة موثقة في الحيط وسافين. . . . . .
. . . . . . . . . . : انظر يا أخي
أخذ محي الدين نفسًا وأشار إلى غرفة براسو: الفتاة أصيبت بصدمة نفسية بسبب ما حدث لها. .
محمود: وفقها الله. . لم يحدث لها شيء يذكر! !
محيي الدين: تنصحني بالتدخل وعدم الانتظار!
محمود. . لا اعرف اخي. . إذا رأيت الوقت المناسب للدخول ، أدخل. . لكن كيف ستكون راضيًا عن الرد عليك عندما تعلم أنك طبيبة نفسية
محيي الدين: الآن العلاج النفسي جاهز لك سيد محمود. . صحتك شخصية تمامًا بالنسبة لك
محمود: حبيبي. . ما رأيك أنا مجنون أو مجنون. . اذهب وجرب ما تعلمته من شخص آخر غيري. . . . . . . . انت مشغول. . . . . . تشخص الروح كريم بحالة. . . . . . هل تشعر بشيء في ذهنك؟
واشر ارسو حركة الجنون. . . . . .
محيي الدين: لا والله اتضح لي بعد حديثنا القصير أنك من لديه شيء في ذهنك. . . . . . أخي بلزن هههههههه
مشى محيي الدين ليترك محمود واقفًا واستسلم لإجابة أخيه: مرحبًا. . . . . .
نزل محيي الدين على الدرج وكان متوجهاً إلى المطبخ عندما سمع جرسًا عند باب برن. . عاد وفتح الباب فرأى كريم يبتسم. . . . . .
كريم: صباح الخير محي الدين
محيي الدين: صباح الخير. . ماذا حدث لنا في وجهك يا صهرنا المحمي؟
كريم: لا أحب ذلك. . . .
محيي الدين: هههه من فضلك. . . .
كريم: أرجوك زد. . . . . . عندي ضيوف
انظر محيي الدين الله. . يهوذا وضيق العيون. . . . . . : آه ، الناس. . ضابط. .
أجاب يهوذا ببرود: ما الخطب؟ وينا سيلين! !
تفاجأ محي الدين واكتشف أمر كريم علي جمزو. . . . . . أملك هالو وهاكا: هيا ، جوا وهلا بندهلا. . . . . .
بخطوات ثابتة ، دخل يهوذا وتبع كريم. . أما محيي الدين فقد وضع يديه على جياباو وهمس: لقد أكل الجسد صدمة مرتبة حتى وصلت إلى هذه المرحلة من البرودة. .
فاتو كريم وجود اجلسوا وعين جود تدوران في المنزل
كريم: اعتني بها ، فلنتفقدها
جود: هل أنت متأكد من أنه شرف؟
كريم: نعم بالطبع قال لي نزار نفسه
وجود كلمة "توقف" يعني أنك تعرف مكان نزار محيك
وقف كريم ووضع يديه في جيوبه وحكة. . سيدي ، أعرف وحاليًا لن أخبرك كيف تعود إلى ذهنك ووعيك
جود: كريمر
. . . . . . . . مرحبًا بكم في رؤية صهرنا عنا
أومأ كريم برأسه واستدار وانتحب وحياه. . صباح الخير يا عمي آسف. . لم يخزنونا يا جينا بدون موعد
وجيه: اغفر لي الله وابني وبيتك ومكانك. . . . . . . . ونظر إلى يهوذا وهمس. . أين أراك قبل هذا الوقت
كريم: لو جود الذي جاء أمس إلى منزلي وسيلين ستكون ابنة عمه
هز وجيه رأسه وسلم علي. . يهوذا واشرعلهم يجلسون
جود ، من فضلك ، العم وينها سيلين
وجيه: أطمئن ابني سيلين أنه بخير وأنه آمن ومحمي
هناك "خوف" لكن لا أحد يستطيع مقارنته
محيي الدين: لا ولكن الفتاة تعاني من صدمة نفسية وتحتاج وقتا لتجاوز هذه الأزمة. .