الفصل الرابع
الفصل الرابع
مصطفى وهو يحاول أن يتمالك أعصابه فهو كان يتفق مع اصدقائه حتى يسهروا تلك الليله وياتو بنوع من أنواع الحشيش الذى يتعاطاه
مصطفى : هاتى الموبيل يا جورى احسنلك
جورى برفض وهى تجرى باتجاه الجنيه : لا
جرى مصطفى خلفها وهو يحاول اللحاق بها حتى لا تفتح الهاتف : هاتى يا جورى الموبيل احسنلك
جورى : هدهيولك بس متضربنيس
مصطفى برفض : لا هاتيه وهضربك بردوا علشان تحرمى تشدى الموبيل كدا تانى
رأت جورى سيف يجلس يتابع عمله جرت باتجاهه وهى تجلس بجانبه : الحقنى يا إبيه
سيف : فى ايه
تقدم مصطفى خطوتين وهو يحاول أن يضرب جورى ويأخذ منها الهاتف
أوقفه سيف وهو يمسك يده : انت اتهبتلك ولا ايه هتضربها وانا واقف
وقفت جورى وهى تتحامى بسيف وتمسكه من قميصه
مصطفى : يعنى عجبك كدا مسكت موبيلى وجرت زى العيال الصغيره
سيف : اعتزى يا جورى واخر مره تعملى كدا
جورى : كنت بهزر معاه يا ابيه والله
سيف : اعتزرى يا جورى
ذهبت جورى وهى تعتذر لأخيها وتقبل وجنته : متزعلش يا تيفا انا كنت بهزر معاك
كان سيف يقف وهو يراها تقبل أخيه لا يعلم لماذا غار فهو أخيها مثله ولكنه لا يريدها أن تقبل احد غيره
ذهب مصطفى لتجلس جورى بجانب سيف وهى تتطلع على ما يفعله
سيف وهو يلاحظ نظراتها : فى ايه مالك
جورى : مفيش واستردت مش هتخرجنى انهارده الجمعه
سيف : حاضر يا ستى هخرجك
سقفت جورى بشده : بجد
اومى سيف لها : بجد
اتى الليل سريعا وكانت جورى تقف أمام المرأة تضع لمساتها فى المكيب فهى تعشق كل تلك الأشياء ارتدت ملابسها وهى فستان طويل إلى نصف قدمها ووضعت حزام على وسطها حتى يظهر جمال جسدها و نظرت بعد ذلك الى المراه حتى ترى نفسها اخيرا نزلت إلى الاسفل رأت سيف فى انتظارها فى السياره
ركبت جورى السياره بجانبه وانطلق بها كانت طوال الطريق تتحدث معه لا تصمت عن الثرتره ابدا تعشق الكلام بشده
سيف : عاوزه تروحى فين
جورى وهى تفكر : اى مكان
اومى سيف لها وهو يوجهها لمكان حلو للغايه نزلت جورى ومعها سيف ودلفوا إلى ذلك المكان وجلست معه
جلسوا معا لاحظ سيف نظرات ذلك الشخص الذى كان ينظر على حبيبته
سيف لجورى : جورى ممكن نبدل علشان فى ماتش حلو عاوز اتفرج عليه
جورى. : يعنى انتى جاى تخرجنى ولا تتفرج على الماتش
سيف : خلاص مش هبص بس بدلى
اؤمأت له جورى ونهضت من مكانها حتى يخفيها عن أعين الناس
سيف : ها هتشربى ايه
جورى : هشرب ايه أخذت تفكر للحظه ثم استردت وهى تنظر له : زيك
طلب سيف لها مشروب وبعد ذلك بدءت الموسيقى تعلو فى أرجاء المكان
جورى : ابيه ممكن ترقص معايا
سيف برفض : لا مش بحب الرقص واقعدى بقا فى مكانك هادئه
جورى : علشان خاطرى يا ابيه انتى مش بتخرحنى دايما يعنى عاوز يوم ما تخرجنى تقعدنى جنبك
سيف وهو يعلم جيدا أنها لم تصمت ابدا من ثررثرتها : طيب قومى يا جورى وبطلى كلام كتير
قام سيف وهو يمسكها من يديها وبدء فى وضع يده أسفل خصرها وهو يقربها منه كان بجانبه أشخاص يتراقصوا هما الاخرين اقترب منها وهو يهمس لها : مبسوطه يا وردتى
جورى ببتسامه فهى تعشق تلك الكلمه منه : اوى اوى
واستردت عارف
سيف برفض : عارف ايه
جورى : انا مروحتش الرحله علشان عارفه انك مش موافق علشان مش بحب ازعلك ابدا حتى لو الحاجه دى كان نفسى اعملها
سيف وهو يبتسم لها بحب شديد كان يشعر أنه قلبه يكاد أن يخرج من مكانه من شده حبه لها : اوعدك انى هاخدك وافسحك وهلبسك مايوه كمان بس بشرط
جورى بفرح : ايه
سيف : مس هيبقى فيه غيرنا يعنى المايوه فى الفيلا بس
اؤمأت جورى له وهى تنظر له بتزمر على اي حال يكفيها أنها ستسافر
كان سيف يتحسس خصرها وهو يقربها منه بحب كان يريد أن ينعم بقربها ولو قليلا اقترب منها وهو يشدها إلى صدره يحتضنها بحب
أما عن جورى فهى كانت تعشق أن تشعر أنها ببين يديه اقتربت هى الأخرى حتى تحضنه بحب كان سيف يتحسس طول ظهرها الذى اكتشف أنه عارى بالكامل
ظل يمشى بيده من اسفل عنقه إلى أعلى خصرها بقليل موضع الحزام
سيف وهو يحاول أن يجعل صوته يخرج بدون عصبيه : ايه دا
جورى وهى تبللع ريقها بخوف منه : فى ايه
سيف : متستعبطيش ضهرك كله باين وانتى عارفه كويس اوى انى مش بحب اللبس دا
جورى : والله الفستان محترم هو بس فى فتحه صغيره
من جديد مد سيف يده وهو يقيس تلك الفتحه التى تقول عنها انها صغيره
جورى بكسوف : خلاص يا سيف
استغرب سيف كثيرا نطقها لأسمه بتلك الطريقه ولكنه كان مشغول فى شى اخر : طيب يالا نمشى
جورى : ليه
سيف : علشان فى واحده مش لبسه محتاجه تلبس
مسكها من يدها وهو يجلب شنطتها ويغادر المكان معا
ركبت بجانبه السياره ووصلوا بعد مده قصيره كانت الساعه تشير إلى الثانيه عشر
نزلت جورى اولا ونزل خلفها سيف نظر لها من الخلف وهو يبحلق مما كان فى ظهر الفستان وتلك الفتحه التى تشق الفستان من الأسفل وذلك الحزام الذى تضعه على خصرها يحدد جسدها بشده
سيف : استنى عندك
نظرت جورى له وهى تتابع عيناه التى كانت تتفحص جسدها
سيف : الفستان دا
جورى : مفهوم مش هيتلبس تانى حاجه تانيه
اومى لها سيف : أها وانا مش متاكد انك مش هتلبسبه انا عارفك تطلعى تقلعى الفستان وتجبيه
جورى بتزمر شديد : طيب هلبسه فى البيت بس يا ابيه علشان خاطرى
سيف برفض قاطع : ولا حتى فى اوضه نومك يالا كلامى يتسمع
نظرت جورى له وهى تصعد تجلب الفستان وتذهب له بشورت و بلوزه لا تغطى سورتها فتحت الباب بعد أن دقت ودلفت له حتى تعطيه ذلك الفستان
كان يحاول سيف أن لا ينظر لها وضع رأسه فى الاسفل وهو يأمرها أن تضع الفستان على سريره
فهمت جورى أنه حزين منها ف اقتربت منه وهى تحاول أن تراضيه : خلاص يا ابيه مش هلبسه تانى بس بليز متزعلش
سيف : خلاص يا جورى مش زعلان
جورى : طيب تصبح على خير
أومأ لها سيف وهو ينظر له يرى ما ترتديه لا يستطيع ابدا ان يتحمل كل هذا كان يريد أن يحكى لها لكن خجله منعه
حمم سيف ليبدء فى الحديث : جورى استنى
نظرت جورى له : نعم
أشار سيف عل ما تريديه : انا عارف انك فى البيت بس مينفعش تخرجى من اوضتك كدا
نظرت جورى إلى ما ترتديه شعرت أنه محق بالفعل فلا يجب أن تريدى ابدا ما كانت ترتديه اؤمأت له : مكنتش اقصد دى اول مره بس جيت علشان اديك الفستان
سيف : طيب يا حبيتى عارف انها اول مره ياالا علشان عندك بكرا جامعه
ذهبت جورى إلى غرفتها وهى تجلس على سريرها تفكر فى كل ما حدث اليوم بفرح وهى لا تعلم لماذا تلك الابتسامه البلهاء التى توجد على وجهها ابدا
مصطفى وهو يحاول أن يتمالك أعصابه فهو كان يتفق مع اصدقائه حتى يسهروا تلك الليله وياتو بنوع من أنواع الحشيش الذى يتعاطاه
مصطفى : هاتى الموبيل يا جورى احسنلك
جورى برفض وهى تجرى باتجاه الجنيه : لا
جرى مصطفى خلفها وهو يحاول اللحاق بها حتى لا تفتح الهاتف : هاتى يا جورى الموبيل احسنلك
جورى : هدهيولك بس متضربنيس
مصطفى برفض : لا هاتيه وهضربك بردوا علشان تحرمى تشدى الموبيل كدا تانى
رأت جورى سيف يجلس يتابع عمله جرت باتجاهه وهى تجلس بجانبه : الحقنى يا إبيه
سيف : فى ايه
تقدم مصطفى خطوتين وهو يحاول أن يضرب جورى ويأخذ منها الهاتف
أوقفه سيف وهو يمسك يده : انت اتهبتلك ولا ايه هتضربها وانا واقف
وقفت جورى وهى تتحامى بسيف وتمسكه من قميصه
مصطفى : يعنى عجبك كدا مسكت موبيلى وجرت زى العيال الصغيره
سيف : اعتزى يا جورى واخر مره تعملى كدا
جورى : كنت بهزر معاه يا ابيه والله
سيف : اعتزرى يا جورى
ذهبت جورى وهى تعتذر لأخيها وتقبل وجنته : متزعلش يا تيفا انا كنت بهزر معاك
كان سيف يقف وهو يراها تقبل أخيه لا يعلم لماذا غار فهو أخيها مثله ولكنه لا يريدها أن تقبل احد غيره
ذهب مصطفى لتجلس جورى بجانب سيف وهى تتطلع على ما يفعله
سيف وهو يلاحظ نظراتها : فى ايه مالك
جورى : مفيش واستردت مش هتخرجنى انهارده الجمعه
سيف : حاضر يا ستى هخرجك
سقفت جورى بشده : بجد
اومى سيف لها : بجد
اتى الليل سريعا وكانت جورى تقف أمام المرأة تضع لمساتها فى المكيب فهى تعشق كل تلك الأشياء ارتدت ملابسها وهى فستان طويل إلى نصف قدمها ووضعت حزام على وسطها حتى يظهر جمال جسدها و نظرت بعد ذلك الى المراه حتى ترى نفسها اخيرا نزلت إلى الاسفل رأت سيف فى انتظارها فى السياره
ركبت جورى السياره بجانبه وانطلق بها كانت طوال الطريق تتحدث معه لا تصمت عن الثرتره ابدا تعشق الكلام بشده
سيف : عاوزه تروحى فين
جورى وهى تفكر : اى مكان
اومى سيف لها وهو يوجهها لمكان حلو للغايه نزلت جورى ومعها سيف ودلفوا إلى ذلك المكان وجلست معه
جلسوا معا لاحظ سيف نظرات ذلك الشخص الذى كان ينظر على حبيبته
سيف لجورى : جورى ممكن نبدل علشان فى ماتش حلو عاوز اتفرج عليه
جورى. : يعنى انتى جاى تخرجنى ولا تتفرج على الماتش
سيف : خلاص مش هبص بس بدلى
اؤمأت له جورى ونهضت من مكانها حتى يخفيها عن أعين الناس
سيف : ها هتشربى ايه
جورى : هشرب ايه أخذت تفكر للحظه ثم استردت وهى تنظر له : زيك
طلب سيف لها مشروب وبعد ذلك بدءت الموسيقى تعلو فى أرجاء المكان
جورى : ابيه ممكن ترقص معايا
سيف برفض : لا مش بحب الرقص واقعدى بقا فى مكانك هادئه
جورى : علشان خاطرى يا ابيه انتى مش بتخرحنى دايما يعنى عاوز يوم ما تخرجنى تقعدنى جنبك
سيف وهو يعلم جيدا أنها لم تصمت ابدا من ثررثرتها : طيب قومى يا جورى وبطلى كلام كتير
قام سيف وهو يمسكها من يديها وبدء فى وضع يده أسفل خصرها وهو يقربها منه كان بجانبه أشخاص يتراقصوا هما الاخرين اقترب منها وهو يهمس لها : مبسوطه يا وردتى
جورى ببتسامه فهى تعشق تلك الكلمه منه : اوى اوى
واستردت عارف
سيف برفض : عارف ايه
جورى : انا مروحتش الرحله علشان عارفه انك مش موافق علشان مش بحب ازعلك ابدا حتى لو الحاجه دى كان نفسى اعملها
سيف وهو يبتسم لها بحب شديد كان يشعر أنه قلبه يكاد أن يخرج من مكانه من شده حبه لها : اوعدك انى هاخدك وافسحك وهلبسك مايوه كمان بس بشرط
جورى بفرح : ايه
سيف : مس هيبقى فيه غيرنا يعنى المايوه فى الفيلا بس
اؤمأت جورى له وهى تنظر له بتزمر على اي حال يكفيها أنها ستسافر
كان سيف يتحسس خصرها وهو يقربها منه بحب كان يريد أن ينعم بقربها ولو قليلا اقترب منها وهو يشدها إلى صدره يحتضنها بحب
أما عن جورى فهى كانت تعشق أن تشعر أنها ببين يديه اقتربت هى الأخرى حتى تحضنه بحب كان سيف يتحسس طول ظهرها الذى اكتشف أنه عارى بالكامل
ظل يمشى بيده من اسفل عنقه إلى أعلى خصرها بقليل موضع الحزام
سيف وهو يحاول أن يجعل صوته يخرج بدون عصبيه : ايه دا
جورى وهى تبللع ريقها بخوف منه : فى ايه
سيف : متستعبطيش ضهرك كله باين وانتى عارفه كويس اوى انى مش بحب اللبس دا
جورى : والله الفستان محترم هو بس فى فتحه صغيره
من جديد مد سيف يده وهو يقيس تلك الفتحه التى تقول عنها انها صغيره
جورى بكسوف : خلاص يا سيف
استغرب سيف كثيرا نطقها لأسمه بتلك الطريقه ولكنه كان مشغول فى شى اخر : طيب يالا نمشى
جورى : ليه
سيف : علشان فى واحده مش لبسه محتاجه تلبس
مسكها من يدها وهو يجلب شنطتها ويغادر المكان معا
ركبت بجانبه السياره ووصلوا بعد مده قصيره كانت الساعه تشير إلى الثانيه عشر
نزلت جورى اولا ونزل خلفها سيف نظر لها من الخلف وهو يبحلق مما كان فى ظهر الفستان وتلك الفتحه التى تشق الفستان من الأسفل وذلك الحزام الذى تضعه على خصرها يحدد جسدها بشده
سيف : استنى عندك
نظرت جورى له وهى تتابع عيناه التى كانت تتفحص جسدها
سيف : الفستان دا
جورى : مفهوم مش هيتلبس تانى حاجه تانيه
اومى لها سيف : أها وانا مش متاكد انك مش هتلبسبه انا عارفك تطلعى تقلعى الفستان وتجبيه
جورى بتزمر شديد : طيب هلبسه فى البيت بس يا ابيه علشان خاطرى
سيف برفض قاطع : ولا حتى فى اوضه نومك يالا كلامى يتسمع
نظرت جورى له وهى تصعد تجلب الفستان وتذهب له بشورت و بلوزه لا تغطى سورتها فتحت الباب بعد أن دقت ودلفت له حتى تعطيه ذلك الفستان
كان يحاول سيف أن لا ينظر لها وضع رأسه فى الاسفل وهو يأمرها أن تضع الفستان على سريره
فهمت جورى أنه حزين منها ف اقتربت منه وهى تحاول أن تراضيه : خلاص يا ابيه مش هلبسه تانى بس بليز متزعلش
سيف : خلاص يا جورى مش زعلان
جورى : طيب تصبح على خير
أومأ لها سيف وهو ينظر له يرى ما ترتديه لا يستطيع ابدا ان يتحمل كل هذا كان يريد أن يحكى لها لكن خجله منعه
حمم سيف ليبدء فى الحديث : جورى استنى
نظرت جورى له : نعم
أشار سيف عل ما تريديه : انا عارف انك فى البيت بس مينفعش تخرجى من اوضتك كدا
نظرت جورى إلى ما ترتديه شعرت أنه محق بالفعل فلا يجب أن تريدى ابدا ما كانت ترتديه اؤمأت له : مكنتش اقصد دى اول مره بس جيت علشان اديك الفستان
سيف : طيب يا حبيتى عارف انها اول مره ياالا علشان عندك بكرا جامعه
ذهبت جورى إلى غرفتها وهى تجلس على سريرها تفكر فى كل ما حدث اليوم بفرح وهى لا تعلم لماذا تلك الابتسامه البلهاء التى توجد على وجهها ابدا