الثامن عشر
كانت فيولا ترقص بفرح هنا و هنا حتى رأت كامير الذي يقف على على بعد خطوات بسيطه منها لتحيه ببسمه خفيفه قبل أن تمسك أطراف ثوبها وتدور بخفه ومعها تدور خصلاتها
إبتسمت بخفه وهى تراه يبتسم لها أيضا وعيناه تلمع
حركت لها رأسه لتنظر لما أشار اليه قبل أن تومى له بهدوء لتبدأ بالانسحا أولا من المكان قبل أن تنسحب بهدوء ذاهبه خلفه مباشرتا
وضع يده على كتفها لتنتفض بفزع تستدير له بخضبه
قبل ان يتبدل خوفها إلى الأمان عندما رأته هو من يقف أمامها
لتبتسم بخجل متحدثه: هل أعجبك الفستان لقد أخبرت والدى أن ماريا صديقتي هى من أحضرته كى أذهب به الى الاحتفالات للقد وافق أن أحضر جميع أيام الاحتفال ويوم الرقص و تطير مصباح في القصر الكبير سوف أكون موجوده به أيضا
كان يراقبها وتو مستمتع بشده لحديثها معه ولتعابير وجهها التى تتغير مظهره انفعالاتها أمامه
إبتسم بجاذبيه محركا رأسه لها كى تكمل حديثها ظلت تتحدث وتتحدث بينما هو كان يستمع بإنصات تام لها
لا يعرف هل حديثها المشوق أم لأنها هى من تتحدث فأصبح يستمع اليها بإنصت كببير إبتسمت
_لقد تحدثت كثيرا بتأكيد المك رأسك لحديثي هذا ولكنى فرحه بشده لررؤيه الإحتفالات المملكه
قالت كلماتها وقد إحمر وجهها بخجل كبير
ليضحك بخفه مزيالا عنها حرجها
وأخير قد تحدث هو : لا لم يؤلمنى رأسي وأنا سعيد لأن هديتي قد نالت إعجابك
ليخرج من جيبه علبه سوداء ماديا يده بها له لتنظر له بإستغراب قبل أن تأخذها منه وهى تنظر لها بإستغراب
ليؤمرها بهدوء : يمكنك أن تفتحيها أنها هديه أخري
موضوعه في بؤره الهوان
كارهه لذاتها الانسانيه التى تلح عليها تجبرها على البوح بكل مايعتريها
الجميع كارهه لضميره الذي يؤنبها بقوه على كتمانها سر مثل هذا السر بداخلها
الأن فراش الموت يؤحب بشده بها
يدعوها لعمل معاهده دائمه معه لشهور حتى يتوفاها الله
الأن هل سف تبوح بسر يهدم جدران قصر بناه غضب وغل ملكاته
قتل وإغتصاب محظياته
تسميم أبناء ملوكه
إرتمت على الأرض لتري ملضي موحش يجلس على الكرسي أمامها وهو ينظر لها بعيون جلاد يجلدها كما فعلت هى في ماضي تحاول أن تنتشله من داخلها راميا إياه في بؤره الامبالاه والسكوت عن الحق
نطق ماضيها وهو ينظر له بجبروت وقوه: والأن عدتى لتلك الضعيفه التى ولدتى عليها تجبرتى في صباكى لتعانى الضعف والهوان في شيبتك، قتلتى و جدلتى حتى جلد المرض جسدك و سمم المرض أعضائك ليبدأ بتدميرهم واحد تلو الأخير
لتبتلع ريقها وهي تحاول أن تدافع: لقد كنت مجبره كنت أعيش تحت جناح ملكه ان لم أفعل فأقتل إن لم أصمت سأقتل، إن لم أقتل فسأقتل
إرتفع حاجبيه قبل ان يجيبها: وها أنا هنا ماضيكي الذي حاولتى طمسه بداخلك، والأن الستي قتيله الستي قتيله بين أربع جدران لا أحد يود الاقتراب، حتي طفل لم يأتيكي واحد بقدر ماقتلتى من امراء لم يرد ان يكون لكى طفل
نظرت له بضعف وهوان يغلبها لتحاول أن تقف وبالفعل وقفت لتبدأ بمهاجمته بينما هو كان يضحك كلما إقتربت منه محاوله أن تخربشه
لترتمى على فراشها و بؤره من الهوان و الضعف انتشلتها ليغشي عليها وهى تسكع ضحكات ترن داخل غرفتها
*****
بين ماضي مجيد
ومستقبل مجهول
وحاضر مظلم مملوء بنيران لا يعلم نهايتها هل ستحرقه ولكنه الأن بعيد
بعيد عن ملك وقصر مظلم بجدران سوداء
بعيد كل شئ
وقف أمام شرفته الصغيره الموجوده في بيته الذي سكنه من ٢٠ عاما بعد أن هرب من بطش الجميع في القصر
موضوعه في بؤره الهوان
كارهه لذاتها الانسانيه التى تلح عليها تجبرها على البوح بكل مايعتريها
الجميع كارهه لضميره الذي يؤنبها بقوه على كتمانها سر مثل هذا السر بداخلها
الأن فراش الموت يؤحب بشده بها
يدعوها لعمل معاهده دائمه معه لشهور حتى يتوفاها الله
الأن هل سف تبوح بسر يهدم جدران قصر بناه غضب وغل ملكاته
قتل وإغتصاب محظياته
تسميم أبناء ملوكه
إرتمت على الأرض لتري ملضي موحش يجلس على الكرسي أمامها وهو ينظر لها بعيون جلاد يجلدها كما فعلت هى في ماضي تحاول أن تنتشله من داخلها راميا إياه في بؤره الامبالاه والسكوت عن الحق
نطق ماضيها وهو ينظر له بجبروت وقوه: والأن عدتى لتلك الضعيفه التى ولدتى عليها تجبرتى في صباكى لتعانى الضعف والهوان في شيبتك، قتلتى و جدلتى حتى جلد المرض جسدك و سمم المرض أعضائك ليبدأ بتدميرهم واحد تلو الأخير
لتبتلع ريقها وهي تحاول أن تدافع: لقد كنت مجبره كنت أعيش تحت جناح ملكه ان لم أفعل فأقتل إن لم أصمت سأقتل، إن لم أقتل فسأقتل
إرتفع حاجبيه قبل ان يجيبها: وها أنا هنا ماضيكي الذي حاولتى طمسه بداخلك، والأن الستي قتيله الستي قتيله بين أربع جدران لا أحد يود الاقتراب، حتي طفل لم يأتيكي واحد بقدر ماقتلتى من امراء لم يرد ان يكون لكى طفل
نظرت له بضعف وهوان يغلبها لتحاول أن تقف وبالفعل وقفت لتبدأ بمهاجمته بينما هو كان يضحك كلما إقتربت منه محاوله أن تخربشه
لترتمى على فراشها و بؤره من الهوان و الضعف انتشلتها ليغشي عليها وهى تسكع ضحكات ترن داخل غرفتها
إبتسمت بخفه وهى تراه يبتسم لها أيضا وعيناه تلمع
حركت لها رأسه لتنظر لما أشار اليه قبل أن تومى له بهدوء لتبدأ بالانسحا أولا من المكان قبل أن تنسحب بهدوء ذاهبه خلفه مباشرتا
وضع يده على كتفها لتنتفض بفزع تستدير له بخضبه
قبل ان يتبدل خوفها إلى الأمان عندما رأته هو من يقف أمامها
لتبتسم بخجل متحدثه: هل أعجبك الفستان لقد أخبرت والدى أن ماريا صديقتي هى من أحضرته كى أذهب به الى الاحتفالات للقد وافق أن أحضر جميع أيام الاحتفال ويوم الرقص و تطير مصباح في القصر الكبير سوف أكون موجوده به أيضا
كان يراقبها وتو مستمتع بشده لحديثها معه ولتعابير وجهها التى تتغير مظهره انفعالاتها أمامه
إبتسم بجاذبيه محركا رأسه لها كى تكمل حديثها ظلت تتحدث وتتحدث بينما هو كان يستمع بإنصات تام لها
لا يعرف هل حديثها المشوق أم لأنها هى من تتحدث فأصبح يستمع اليها بإنصت كببير إبتسمت
_لقد تحدثت كثيرا بتأكيد المك رأسك لحديثي هذا ولكنى فرحه بشده لررؤيه الإحتفالات المملكه
قالت كلماتها وقد إحمر وجهها بخجل كبير
ليضحك بخفه مزيالا عنها حرجها
وأخير قد تحدث هو : لا لم يؤلمنى رأسي وأنا سعيد لأن هديتي قد نالت إعجابك
ليخرج من جيبه علبه سوداء ماديا يده بها له لتنظر له بإستغراب قبل أن تأخذها منه وهى تنظر لها بإستغراب
ليؤمرها بهدوء : يمكنك أن تفتحيها أنها هديه أخري
موضوعه في بؤره الهوان
كارهه لذاتها الانسانيه التى تلح عليها تجبرها على البوح بكل مايعتريها
الجميع كارهه لضميره الذي يؤنبها بقوه على كتمانها سر مثل هذا السر بداخلها
الأن فراش الموت يؤحب بشده بها
يدعوها لعمل معاهده دائمه معه لشهور حتى يتوفاها الله
الأن هل سف تبوح بسر يهدم جدران قصر بناه غضب وغل ملكاته
قتل وإغتصاب محظياته
تسميم أبناء ملوكه
إرتمت على الأرض لتري ملضي موحش يجلس على الكرسي أمامها وهو ينظر لها بعيون جلاد يجلدها كما فعلت هى في ماضي تحاول أن تنتشله من داخلها راميا إياه في بؤره الامبالاه والسكوت عن الحق
نطق ماضيها وهو ينظر له بجبروت وقوه: والأن عدتى لتلك الضعيفه التى ولدتى عليها تجبرتى في صباكى لتعانى الضعف والهوان في شيبتك، قتلتى و جدلتى حتى جلد المرض جسدك و سمم المرض أعضائك ليبدأ بتدميرهم واحد تلو الأخير
لتبتلع ريقها وهي تحاول أن تدافع: لقد كنت مجبره كنت أعيش تحت جناح ملكه ان لم أفعل فأقتل إن لم أصمت سأقتل، إن لم أقتل فسأقتل
إرتفع حاجبيه قبل ان يجيبها: وها أنا هنا ماضيكي الذي حاولتى طمسه بداخلك، والأن الستي قتيله الستي قتيله بين أربع جدران لا أحد يود الاقتراب، حتي طفل لم يأتيكي واحد بقدر ماقتلتى من امراء لم يرد ان يكون لكى طفل
نظرت له بضعف وهوان يغلبها لتحاول أن تقف وبالفعل وقفت لتبدأ بمهاجمته بينما هو كان يضحك كلما إقتربت منه محاوله أن تخربشه
لترتمى على فراشها و بؤره من الهوان و الضعف انتشلتها ليغشي عليها وهى تسكع ضحكات ترن داخل غرفتها
*****
بين ماضي مجيد
ومستقبل مجهول
وحاضر مظلم مملوء بنيران لا يعلم نهايتها هل ستحرقه ولكنه الأن بعيد
بعيد عن ملك وقصر مظلم بجدران سوداء
بعيد كل شئ
وقف أمام شرفته الصغيره الموجوده في بيته الذي سكنه من ٢٠ عاما بعد أن هرب من بطش الجميع في القصر
موضوعه في بؤره الهوان
كارهه لذاتها الانسانيه التى تلح عليها تجبرها على البوح بكل مايعتريها
الجميع كارهه لضميره الذي يؤنبها بقوه على كتمانها سر مثل هذا السر بداخلها
الأن فراش الموت يؤحب بشده بها
يدعوها لعمل معاهده دائمه معه لشهور حتى يتوفاها الله
الأن هل سف تبوح بسر يهدم جدران قصر بناه غضب وغل ملكاته
قتل وإغتصاب محظياته
تسميم أبناء ملوكه
إرتمت على الأرض لتري ملضي موحش يجلس على الكرسي أمامها وهو ينظر لها بعيون جلاد يجلدها كما فعلت هى في ماضي تحاول أن تنتشله من داخلها راميا إياه في بؤره الامبالاه والسكوت عن الحق
نطق ماضيها وهو ينظر له بجبروت وقوه: والأن عدتى لتلك الضعيفه التى ولدتى عليها تجبرتى في صباكى لتعانى الضعف والهوان في شيبتك، قتلتى و جدلتى حتى جلد المرض جسدك و سمم المرض أعضائك ليبدأ بتدميرهم واحد تلو الأخير
لتبتلع ريقها وهي تحاول أن تدافع: لقد كنت مجبره كنت أعيش تحت جناح ملكه ان لم أفعل فأقتل إن لم أصمت سأقتل، إن لم أقتل فسأقتل
إرتفع حاجبيه قبل ان يجيبها: وها أنا هنا ماضيكي الذي حاولتى طمسه بداخلك، والأن الستي قتيله الستي قتيله بين أربع جدران لا أحد يود الاقتراب، حتي طفل لم يأتيكي واحد بقدر ماقتلتى من امراء لم يرد ان يكون لكى طفل
نظرت له بضعف وهوان يغلبها لتحاول أن تقف وبالفعل وقفت لتبدأ بمهاجمته بينما هو كان يضحك كلما إقتربت منه محاوله أن تخربشه
لترتمى على فراشها و بؤره من الهوان و الضعف انتشلتها ليغشي عليها وهى تسكع ضحكات ترن داخل غرفتها