25
جيف. . الشيخ علي
رضا الحمد لله محمود. . . . . . بارك ما فعلت
محمود: • بارك الله فيك يا شيخ علاء ، ونتمنى لك التوفيق
نظر رضا إلى طرف عينه في اتجاه كريم وميرا وقال: "إن شاء الله". . الأخ محمود
وصل نزار إلى المنزل ، وأول وفاة لندى هي: إيمي ولميس ونكون
خرجت سيلين من الغرفة مع سماح وقالت: هيا بنا يا أخي. . . . . .
نزار: تعال ، أسرع ، أسرع
سماح: كيف عرف أنني هنا؟
نزار: في الطريق إليك. . . . . .
خرجت سماح ونزار من البيت ، فقالت أم نزار: كيف أصابنا هذه البلاء؟
سيلين: إعتني يا أمي ، وصلي "الله" سوف يمر عليك هذه الليلة. . حسن
أم نزار: إن شاء الله . . . . وأختك الحل!
سيلين: أنت تستحم. . . . مابتلاقيها فقط طلعت. . . .
. . . . . . . . إن شاء الله. . الف الف الف مبروك
ميرا: • بارك الله فيك يا لبنى وأمنيتك يا رب
نظرت لبنى من زاوية عينها. . ابتسم محمود وقال: من أي نوع من الدعوات أنت؟ . . . .
ميرا: يي هو فكاهي جي تي. . . . خالكي يقف بجانبي لالتقاط صورة معًا. . . .
في منزل نزار ، كانوا جالسين ، كل واحد منهم مشغول بشيء. . . . . . عندما أغلق باب منزلهم فجأة ومفاجأة واحدة تم طرده وقتل شخصان ملثمان عليهم. .
انتفض أبو نزار وأم نزار وسيلين خوفًا عندما رأوا في غمضة عين كيف كانوا يحيطون بهم أكثر من عشرة رجال ويوجهون أسلحتهم إليهم. . . .
فدخل أبو نايف فرآهم ووقف أمامهم وقال: الصالح رديء. .
أبو نزار: من أنت وماذا تريد أن تفعل؟ . .
أبو نايف: حيلك حيلك. . . . . .
أخذ ينظر حوله وقال: أين هي؟
أبو نزار: من!
أبو نايف: لا تتجاهل
في الغرفة ، كانت هالة تقف عند المرآة ، تجفف شعرها بمجفف شعر ، بينما كانت تستمع وتجري مكالمة. . . . . .
جود: لديك الحل يا آنا الشوار. . . . عندما بدأنا هذه المكالمة ، لم أفهم شيئًا مما قلته. .
الحل: دعنا نبقى لفترة أطول قليلاً. . . . اقسم بالله اني لا احب ان يبقى شعري رطبا
جود: آسف حبيبتي ، أنا أحب شعرك مبللاً. . . . طفيلي مجفف شعري ، دعني أعرف كيف أتحدث
فجرت المحلول وطفرت السشوار: لقد فجرته ، ويفضل أن تخبر. . . . . .
جعدت حاجبيها ، لكنني سمعت شيئًا في الخارج
الحل: يهوذا كأنه صوت غريب بالخارج
جود: يبدو مثل شو!
الحل: لا أعلم ، لكن فيه الكثير من الخيال من تحت باب الغرفة
جود: اذهب للمنزل!
الحل: نعم
جود: أعطني خالتي لأتحدث معها
هلا "ابتلعت لعابها" ، لذلك هناك شعور غريب بالخمول في الخارج ولكن صوت عائلتي لا يسمع. .
جود: حسنًا ، إذا كنت تمزح. . . . أنا أحب أن أؤكد لك أنها سارت علي. . . . أعطني خالتي للتحدث معها
الحل: مهلا
أخذت وشاحًا ووضعته في الأعلى. . هزت رأسها وفجأة فتحت الباب حتى قفز أبو نايف واستدار بسرعة واندفع بلا هدف. . . . . .
انتفخت العيون وتنفسوا عندما رأوا رصاصة أبو نايف استقرت في صدر هالة. . . .
أما يهوذا فلما سمع صوت الرصاص نهض وصرخ: حسنًا ، ماذا حدث؟ . . رائع!
مرت لحظات في صمت مرعب قبل أن يسمع صراخ عمته أم نزار فجأة تنادي هالة. .
دموع في عيني ، أتراجع وأهمس: حسنًا ، هاها!
بدأت أم نزار وسيلين بالصراخ باسم هلا . . . . . . والبطل الذي يعرف أبو نايف سيهديهما. . . . فجأة سحب سيلين ، ووضع المسدس على رأسها ، وقال: "شششش
سكتت أم نزار وضربت وجهها بقوة. . . . . .
أم نزار: بناتي ذهبوا إلى بنايتي
أبو نايف: لم أقل لك أن تصمت. . . . . . وأنت رانلي علي. . ابنك بسرعة
فحمل أبو نزار موبيلو واتصل بعلاء ، وأعطاها نزار لأبي نايف
رد نزار: نعم حبيبي
أبو نايف: حركة لطيفة خذها واهرب لكن لا لم تكن في مصلحتك أبدا . . . .
نزار "مصدوم" من أنت؟ . . وو آبي
أبو نايف: أنت التي فقدت أختًا ، والمرأة الثانية لم تستقبلها حتى تعود الفتاة التي هربت معك. .
تعطل الموبايل وغادر سكرو نزار مصدوماً بما قاله أبو نايف. . . . . .
أبو نايف: لكن ابنك سيعود. . لذا يا سماح عوجا في الصباح سيكون أفضل. . ستذهب وتجمع أعضاء من حاويات البلد
رفع الهاتف المحمول واستلقى على الأرض ومشى مع رجاله ، وكانوا يسحبون معهم طابورًا ، وقد خرجوا للتو. . . . . . أبو نزار علاء وقع. . ركبوا وضربوا على وجوههم بأيديهم ، وشعورهم بالعجز. . أما والدة نزار فركضت نحوي. . حل وبدأ في الاستيقاظ والصراخ والتأوه حتى تجمع الجيران أصواتهم. . . .
كان نزار جالسًا وكان عمه يحاول الرنين. . رقم والده ورقم والدته وهواتفه المحمولة ، لكنها لا فائدة منها. . . . لا يوجد رد
كان قلبه يحترق ، ولم يصدق عندما أخبره أبو نايف. . . . . .
سماح: ماذا حدث لنزار؟
نزار: والله لا أدري. . . . . . شعرت بالجبال وأغلقت صدري
من باب الصالة ، ظهر كريم وميرا يشابكا الأيدي. . وتحت عباءة والدها ، اختبأت ميرا ، مرة واحدة ، لتتحد مع توبة والدها ، لتخرج تحت جناحيه وتتوقف تحت جناح كريم. . . . . . . .
استدرت. . كان والدها إيدو يرتدي ملابسها لتمسح وصيفات الشرف لها بالحنان وإرضاءها. . . . . . وعندما أخذت رضا والدها وداعته ، اقتربت من والدتها وعانقتها بحرارة . . . . . . اللهم. . سايد محمود كان يقف ويتبعهم بحزن. . . . . . اقترب بخطواته من أخته وجذبها وأمسكها على صدره. . . . . .
ميرا: سأفتقدك يا أخي
محمود: حفظك الله ورزقك الخير. . اعتني بنفسك يا روحي. . . .
غطوا خديها ولبسوها من جبينها . . . . . . مسح دموعها ونظر إلى كريم. . . . . .
محمود: سماع كريم صحيح ، ما كنت لأوافق على جواز السفر. . . . . . ولكن الراي الاخير والاخير من اختي ميرا مضلل . . . . . . . . اتمنى تكوني دعم قوي يا كريم
كريم: بإذن الله أختك تستولي على قلبي وعيني محمود. . . . . .
تنهد محمود وهز براسو . . . . . .
كريم: يمكننا المشي وليس هناك شيء آخر
كان محمود على وشك التحدث عندما سمع صوت أحدهم ورآه يخاطب كريم
. . . . . . مبروك العريس
استدار محمود وكريم ورأيا رضا وقفًا ممسكًا المسبحة في يديه ، وكان ينظر إلى كريم. .
كريم "يبتسم" • تحياتي. . . . . . . . أتمنى لك ، على الرغم من أنني أشك في أنني سأجد شخصًا يقبلك
محمود: ما سبب هذا الكلام يا كريم؟
احتفظ رضا بابتسامة ونظر حوله. . وعادت ميرا لترى كريم وقالت ببرود. . . . . . رضى الشيخ
أنهى عقوبته ، وركب كريم سيارته وانطلق منها
إما أن كريم ضحك باستهزاء وفتح باب السيارة لميرا
كريم: مرحبا حبي
ابتسمت ميرا وخرجت من السيارة وشرب كريم وولف ليخرج من الجانب الآخر عندما سمع صوت أحدهم يقول: انتظرني. .
كريم: ماذا تفعلين يا خالتي
لمياء: أنت أريد روحًا معك
فتحت لمياء باب السيارة وأرادت الخروج عندما سحبها مسعود وعاد سكر الباب
لمياء: اهاااا
مسعود: لوين لديك دفتر هل ستذهب أوه؟
لمياء: انظر إلى عينيك يا عزيزتي . . . . أريد روحًا مع ابن أخي
مسعود: يا لها من مناسبة! !
لمياء: أهلاً وسهلاً. . طبعا اريد الاطمئنان عليه طبعا
مسعود: على أساس هذا سنرى سيران
لمياء: بحيرة مسعود ابق عاليا. . أستمع إليك ولا أفتقدك بيني وبين ابن أخي أيوا. . . . من فضلك دعني أركب
كانت على وشك ركوب السيارة عندما عاد مسعود. . حملها من خصرها ووزنها ورآه وحكة. . ابني خذ عروستك وانتظرها
كريم محرج: أعتقد أنكم يا رفاق
اصعد إلى السيارة وانطلق بسرعة
لمياء: مرحبًا أمير. . انا برجك ابن والدك
مسعود: ليس لديك دليل ، واو
لمياء: صحتك سيد منسييف
احتلت سيارات الشرطة ونهى ومعها حشد كبير من اهالي الحي مدخل الحي حيث وصلت سيارة سوداء واقتادت سياجًا قويًا. . . . . . والشخص الذي له قلب بدأ يدق باستمرار حتى يتمكن الناس من شق طريقهم. . . . . .
قيادة السيارة أمام الباب. . ركض شاب في أواخر العشرينيات من عمره ، يرتدي زيا عسكريا ، إلى المبنى متجاهلا كل المكالمات التي كان يسمعها. . . . . .
بلهث ، وصل أمام منزل أبو نزار ومرر من الباب ليصدم بجثة ملقاة على الأرض ومغطاة بملاءة ملطخة بالدماء. . . . . .
غرق قلبه عندما رأى يدها تخرج من حافة الملاءة. . مشى نحوها بخطوات بطيئة وسقط على القمة. . ركبوا أمامها . . . . وبيده مرتجفتان أمسك بالملاءة ورفع وجهها ليصعق هالة. . . . . .
استرخيت يديه ، واقترب منها ونادى عليها: "مرحبا ، حبيبتي ، حبي". .
أحضر دموعك واقترب . . . .
. . . . . . : سيدي ممنوع تغيير مكان الجثة
تجاهل جود كلشي الكلمات وطرح حلاً لعلي. . صدرها وبدأت تضرب خديها وهو يحاول تقويمها: هلا هيوشة امتي حياتي . . . . . . هلا
نزلت دموعه ، لكنه رآها ، وسقطت بين يديه ، وصرخت بقلب جريح: أوه ، أوه ، أوه ، أوه!
لو عرفت كلمة أعمق من "منطفئ" لقلت لها. . لم أشعر من قبل بأن روحي تنطفئ مثلما أفعل الآن. .
وصل كريم إلى الفيلا ، وأوقف سيارته ، وذهب إلى ميرا وهمس: لقد وصلنا. . قفصنا الذهبي يا عروس قلبي. .
سمعت للتو ميرا كلمة كريم وضحكت
الكريمة: مشوي
ميرا: لا ، لكنني أصبحت واضحًا بشأن القفص الذهبي
كريم: لا يعني ذلك أنه يُدعى أيضًا
توسعت ، وأمسكت يدها ولبستها ، وقالت: لا تعتبره قفصًا. . . . . . ربما قصرنا الذهبي وأنت أجمل ملكة فيه. . . .
ميرا: . . . . . .
نزل من السيارة وفتح الباب أمام ماجن للنزول والتوجه إلى الفيلا . . . . . .
تفتح باب غرفتك وتقول: تعال برجلك اليمنى
بهدوء وخجل ، دخلت ميرا خطوة إلى الغرفة لتفاجأ عندما أمسكها بخفة كما لو كانت فراشة بين يديه. .
ميرا: كريم
كريم: لا أصول. . . .
ابتسمت ميرا وبقيت ملتصقة برقبته وتبادل نظراته. . . . . . سكر على الباب مع رجل ، ودخل بخطواته إلى الهاوية ، مع دخول عدو إليها ، تتميز بملامح وجهها الملائكي. . . .
أنزلها إلى الأرض وأبقى حاملها من وسطها. . . . . .
كريم: وصلنا أخيرًا إلى هنا ، ميرا. . لقد أتيت أخيرًا إليّ وقمت بتنوير حياتي
ميرا: الله يجعلني زوجة صالحة لك . . . .
كريم: يكفيني انتي حبي وحياتي كلها وشيء جيد نفكر فيه لاحقا هههه
ضحكت ميرا وشفتو بالقرب منها. . . . رجعت للخلف وهبطت يديها بالصدرو لمنعها. . . . . .
كريم "متفاجئ": شبق حبي
ميرا: هل نصلي ركعتين لنبدأ حياتنا الزوجية فيهما أولاً؟ . . . .
كريم – سخي: . . . . . . . . . . . .
في غضون ذلك ، وصل مسعود ولمياء إلى الفيلا ودخلا أثناء حديثهما. . . .
لمياء: لا أمانع إذا كنت لا تعتقد أنك من بقية أفراد عائلتي حتى تتحكم بي وفي أفعالي
مسعود: لاحظت أن تصرفاتك لا تدل على كبر سنك
لمياء: الستة الكبار! !!! منصف طاس بخلطة أنا لستاني باز من شبابي. . . . بالنسبة لك ، كيف ترى أنك كبرت؟ هذا لا يجعلك لكني لست فتاة. . . . . . وتتصرف مثل ما أريد وكيف أريد
مسعود: هذا عندما لا يكون هناك من حولك يضحكك. . . . . . أنت لأنك طفل متخلف من الوقت الذي سيكون فيه ابنك طولك. . أتساءل عما إذا كنت ستتصرف أمام هذه السلوكيات القديمة
بقيت لمياء واقفة وصرخت في وجه مسعود وبكلامو اللذين كانا مثل سهام مسمومة وطعنت قلبها في الهواء. . . . . .
شعر مسعود أحالو أخيرًا أن كلماته آذتها من مظهرها . . . . ركز على عينيها اللتين امتلأتا بالدموع . . . .
بالقرب منها . . . . : لمياء ، أنا آسف ، لا أعرف كيف خرج مني هذا الحديث. . . . . . أنا. . . . . . . .
لمياء: عادي . . . . م غير مهم
حركت ساقيها وسرعان ما تجاوزتك ، فهربت . . . . . . أما مسعود فقد جعل كرافتو تضيق وتهمس: ما هي الكلمات التي لا طعم لها التي قلتها يا مسعود؟ . . . .
دخلت لمياء أجرادها الباب وأغلقت الباب واتكأت عليه. . . . ضلّت دماها في العدم عندما تعلق الأمر بذكراها. . . . . .
لمياء: يعني ما هو الطبيب؟ !!!
الدكتورة: للأسف لا أمل في أن تحملي يا سيدتي لمياء. . أنت عقيم. .
مشيت نحو أختها وجلست بهدوء وهمست: لا أحد يعلم أنني أحاول أن أنسى هذه المأساة بأفعالي . . . . . .
سقطت دموعها مثل شلال ، وألقت بنفسها على السرير وانفجرت بالبكاء. .
وقفت علياء أمام باب منزلها ، وأخذت المفتاح وحاولت فتح الباب ، لكنني لم أستطع التعثر ورفع قنينة الشراب وشربت ما تبقى فيها حتى آخر قطرة. .
علي ، "فتحت فمها وبسطت لسانها". .
هزت رأسها وألقت المفتاح ، في محاولة لفتح الباب بالتكنولوجيا
علياء: نعم ، ثم معك ، لنفتح يا سمسم
فُتح الباب فجأة ، ونظرت سميرة إلى الخارج ، محدقة بي بعيون غاضبة
أما علياء ، فقد ظلت تنظر إليها وهي تبتسم بغباء ، ورفعت الزجاجة وخدشتها. . مساء الخير. . ڵ علياء الدين لماذا انت قصيرة جدا؟
نظرت سميرة حولها وأمسكت بيد عليا وفتقدتها في الهواء
سميرة
علياء: هههه اسفل
مشيت نحوي بخطوات غير متوازنة وألقت بنفسها على الأريكة
سميرة: ماذا تفعل بنفسك؟ هذه طريقة لائقة للزواج !! تريد أن تجعلني مجنون . . . . . . أنا أتحدث معك ، أنا أرد عليك
اقتربت سميرة منها ونظرت إليها فوجدتها تغرق في النوم. . هزت رأسها مستاءة وصرخت
سميرة: ماتيلدا ، ماتيلدا!
. . . . . . ڼ العم يخانم
سميرة: أحضر شيئًا وقم بتغطيته
. . . . . . تود اصطحابها إلى غرفتها
سميرة: لا تتركها ، فقط ارميها بعيدًا
بعد أن انتهى من صلاة كريمة ، وبعد أن ولد ، استدار لرؤيته فرأى ميرا ما زالت قاعدة سجادة الصلاة ، وعيناها مغمضتان ويداها مرفوعتان ، فصليت بصوت هامس. . . .
جلس فقط وجلس وانتهت ، فتحت عينيها ورأت كريم ينظر إليها بشوق
ميرا: متى تنتهي؟
كريم: معك
ميرا: . . . . . .
وقف وأمسك يديها وتوقف. . . . . .
كريم: ماذا قلت؟
ميرا: ما يتمناه ابن آدم. . . . . .
كريم: ماذا يريد كل بني آدم؟
ميرا: أفضل من العيش في ميرا مع من أحب
ابتسم وعانق خديها بحرارة وهمس: سأعيش مع ميرا بقية حياتي وحياتي. . . . . . انا احبك
اقترب منها وربط شفتيها بشفتيها . . . . . . انفجر شعور جميل بيدك في هذه اللحظة ، لكنه اقترب منها ولمس بشرتها الناعمة. . . . . .
رضا الحمد لله محمود. . . . . . بارك ما فعلت
محمود: • بارك الله فيك يا شيخ علاء ، ونتمنى لك التوفيق
نظر رضا إلى طرف عينه في اتجاه كريم وميرا وقال: "إن شاء الله". . الأخ محمود
وصل نزار إلى المنزل ، وأول وفاة لندى هي: إيمي ولميس ونكون
خرجت سيلين من الغرفة مع سماح وقالت: هيا بنا يا أخي. . . . . .
نزار: تعال ، أسرع ، أسرع
سماح: كيف عرف أنني هنا؟
نزار: في الطريق إليك. . . . . .
خرجت سماح ونزار من البيت ، فقالت أم نزار: كيف أصابنا هذه البلاء؟
سيلين: إعتني يا أمي ، وصلي "الله" سوف يمر عليك هذه الليلة. . حسن
أم نزار: إن شاء الله . . . . وأختك الحل!
سيلين: أنت تستحم. . . . مابتلاقيها فقط طلعت. . . .
. . . . . . . . إن شاء الله. . الف الف الف مبروك
ميرا: • بارك الله فيك يا لبنى وأمنيتك يا رب
نظرت لبنى من زاوية عينها. . ابتسم محمود وقال: من أي نوع من الدعوات أنت؟ . . . .
ميرا: يي هو فكاهي جي تي. . . . خالكي يقف بجانبي لالتقاط صورة معًا. . . .
في منزل نزار ، كانوا جالسين ، كل واحد منهم مشغول بشيء. . . . . . عندما أغلق باب منزلهم فجأة ومفاجأة واحدة تم طرده وقتل شخصان ملثمان عليهم. .
انتفض أبو نزار وأم نزار وسيلين خوفًا عندما رأوا في غمضة عين كيف كانوا يحيطون بهم أكثر من عشرة رجال ويوجهون أسلحتهم إليهم. . . .
فدخل أبو نايف فرآهم ووقف أمامهم وقال: الصالح رديء. .
أبو نزار: من أنت وماذا تريد أن تفعل؟ . .
أبو نايف: حيلك حيلك. . . . . .
أخذ ينظر حوله وقال: أين هي؟
أبو نزار: من!
أبو نايف: لا تتجاهل
في الغرفة ، كانت هالة تقف عند المرآة ، تجفف شعرها بمجفف شعر ، بينما كانت تستمع وتجري مكالمة. . . . . .
جود: لديك الحل يا آنا الشوار. . . . عندما بدأنا هذه المكالمة ، لم أفهم شيئًا مما قلته. .
الحل: دعنا نبقى لفترة أطول قليلاً. . . . اقسم بالله اني لا احب ان يبقى شعري رطبا
جود: آسف حبيبتي ، أنا أحب شعرك مبللاً. . . . طفيلي مجفف شعري ، دعني أعرف كيف أتحدث
فجرت المحلول وطفرت السشوار: لقد فجرته ، ويفضل أن تخبر. . . . . .
جعدت حاجبيها ، لكنني سمعت شيئًا في الخارج
الحل: يهوذا كأنه صوت غريب بالخارج
جود: يبدو مثل شو!
الحل: لا أعلم ، لكن فيه الكثير من الخيال من تحت باب الغرفة
جود: اذهب للمنزل!
الحل: نعم
جود: أعطني خالتي لأتحدث معها
هلا "ابتلعت لعابها" ، لذلك هناك شعور غريب بالخمول في الخارج ولكن صوت عائلتي لا يسمع. .
جود: حسنًا ، إذا كنت تمزح. . . . أنا أحب أن أؤكد لك أنها سارت علي. . . . أعطني خالتي للتحدث معها
الحل: مهلا
أخذت وشاحًا ووضعته في الأعلى. . هزت رأسها وفجأة فتحت الباب حتى قفز أبو نايف واستدار بسرعة واندفع بلا هدف. . . . . .
انتفخت العيون وتنفسوا عندما رأوا رصاصة أبو نايف استقرت في صدر هالة. . . .
أما يهوذا فلما سمع صوت الرصاص نهض وصرخ: حسنًا ، ماذا حدث؟ . . رائع!
مرت لحظات في صمت مرعب قبل أن يسمع صراخ عمته أم نزار فجأة تنادي هالة. .
دموع في عيني ، أتراجع وأهمس: حسنًا ، هاها!
بدأت أم نزار وسيلين بالصراخ باسم هلا . . . . . . والبطل الذي يعرف أبو نايف سيهديهما. . . . فجأة سحب سيلين ، ووضع المسدس على رأسها ، وقال: "شششش
سكتت أم نزار وضربت وجهها بقوة. . . . . .
أم نزار: بناتي ذهبوا إلى بنايتي
أبو نايف: لم أقل لك أن تصمت. . . . . . وأنت رانلي علي. . ابنك بسرعة
فحمل أبو نزار موبيلو واتصل بعلاء ، وأعطاها نزار لأبي نايف
رد نزار: نعم حبيبي
أبو نايف: حركة لطيفة خذها واهرب لكن لا لم تكن في مصلحتك أبدا . . . .
نزار "مصدوم" من أنت؟ . . وو آبي
أبو نايف: أنت التي فقدت أختًا ، والمرأة الثانية لم تستقبلها حتى تعود الفتاة التي هربت معك. .
تعطل الموبايل وغادر سكرو نزار مصدوماً بما قاله أبو نايف. . . . . .
أبو نايف: لكن ابنك سيعود. . لذا يا سماح عوجا في الصباح سيكون أفضل. . ستذهب وتجمع أعضاء من حاويات البلد
رفع الهاتف المحمول واستلقى على الأرض ومشى مع رجاله ، وكانوا يسحبون معهم طابورًا ، وقد خرجوا للتو. . . . . . أبو نزار علاء وقع. . ركبوا وضربوا على وجوههم بأيديهم ، وشعورهم بالعجز. . أما والدة نزار فركضت نحوي. . حل وبدأ في الاستيقاظ والصراخ والتأوه حتى تجمع الجيران أصواتهم. . . .
كان نزار جالسًا وكان عمه يحاول الرنين. . رقم والده ورقم والدته وهواتفه المحمولة ، لكنها لا فائدة منها. . . . لا يوجد رد
كان قلبه يحترق ، ولم يصدق عندما أخبره أبو نايف. . . . . .
سماح: ماذا حدث لنزار؟
نزار: والله لا أدري. . . . . . شعرت بالجبال وأغلقت صدري
من باب الصالة ، ظهر كريم وميرا يشابكا الأيدي. . وتحت عباءة والدها ، اختبأت ميرا ، مرة واحدة ، لتتحد مع توبة والدها ، لتخرج تحت جناحيه وتتوقف تحت جناح كريم. . . . . . . .
استدرت. . كان والدها إيدو يرتدي ملابسها لتمسح وصيفات الشرف لها بالحنان وإرضاءها. . . . . . وعندما أخذت رضا والدها وداعته ، اقتربت من والدتها وعانقتها بحرارة . . . . . . اللهم. . سايد محمود كان يقف ويتبعهم بحزن. . . . . . اقترب بخطواته من أخته وجذبها وأمسكها على صدره. . . . . .
ميرا: سأفتقدك يا أخي
محمود: حفظك الله ورزقك الخير. . اعتني بنفسك يا روحي. . . .
غطوا خديها ولبسوها من جبينها . . . . . . مسح دموعها ونظر إلى كريم. . . . . .
محمود: سماع كريم صحيح ، ما كنت لأوافق على جواز السفر. . . . . . ولكن الراي الاخير والاخير من اختي ميرا مضلل . . . . . . . . اتمنى تكوني دعم قوي يا كريم
كريم: بإذن الله أختك تستولي على قلبي وعيني محمود. . . . . .
تنهد محمود وهز براسو . . . . . .
كريم: يمكننا المشي وليس هناك شيء آخر
كان محمود على وشك التحدث عندما سمع صوت أحدهم ورآه يخاطب كريم
. . . . . . مبروك العريس
استدار محمود وكريم ورأيا رضا وقفًا ممسكًا المسبحة في يديه ، وكان ينظر إلى كريم. .
كريم "يبتسم" • تحياتي. . . . . . . . أتمنى لك ، على الرغم من أنني أشك في أنني سأجد شخصًا يقبلك
محمود: ما سبب هذا الكلام يا كريم؟
احتفظ رضا بابتسامة ونظر حوله. . وعادت ميرا لترى كريم وقالت ببرود. . . . . . رضى الشيخ
أنهى عقوبته ، وركب كريم سيارته وانطلق منها
إما أن كريم ضحك باستهزاء وفتح باب السيارة لميرا
كريم: مرحبا حبي
ابتسمت ميرا وخرجت من السيارة وشرب كريم وولف ليخرج من الجانب الآخر عندما سمع صوت أحدهم يقول: انتظرني. .
كريم: ماذا تفعلين يا خالتي
لمياء: أنت أريد روحًا معك
فتحت لمياء باب السيارة وأرادت الخروج عندما سحبها مسعود وعاد سكر الباب
لمياء: اهاااا
مسعود: لوين لديك دفتر هل ستذهب أوه؟
لمياء: انظر إلى عينيك يا عزيزتي . . . . أريد روحًا مع ابن أخي
مسعود: يا لها من مناسبة! !
لمياء: أهلاً وسهلاً. . طبعا اريد الاطمئنان عليه طبعا
مسعود: على أساس هذا سنرى سيران
لمياء: بحيرة مسعود ابق عاليا. . أستمع إليك ولا أفتقدك بيني وبين ابن أخي أيوا. . . . من فضلك دعني أركب
كانت على وشك ركوب السيارة عندما عاد مسعود. . حملها من خصرها ووزنها ورآه وحكة. . ابني خذ عروستك وانتظرها
كريم محرج: أعتقد أنكم يا رفاق
اصعد إلى السيارة وانطلق بسرعة
لمياء: مرحبًا أمير. . انا برجك ابن والدك
مسعود: ليس لديك دليل ، واو
لمياء: صحتك سيد منسييف
احتلت سيارات الشرطة ونهى ومعها حشد كبير من اهالي الحي مدخل الحي حيث وصلت سيارة سوداء واقتادت سياجًا قويًا. . . . . . والشخص الذي له قلب بدأ يدق باستمرار حتى يتمكن الناس من شق طريقهم. . . . . .
قيادة السيارة أمام الباب. . ركض شاب في أواخر العشرينيات من عمره ، يرتدي زيا عسكريا ، إلى المبنى متجاهلا كل المكالمات التي كان يسمعها. . . . . .
بلهث ، وصل أمام منزل أبو نزار ومرر من الباب ليصدم بجثة ملقاة على الأرض ومغطاة بملاءة ملطخة بالدماء. . . . . .
غرق قلبه عندما رأى يدها تخرج من حافة الملاءة. . مشى نحوها بخطوات بطيئة وسقط على القمة. . ركبوا أمامها . . . . وبيده مرتجفتان أمسك بالملاءة ورفع وجهها ليصعق هالة. . . . . .
استرخيت يديه ، واقترب منها ونادى عليها: "مرحبا ، حبيبتي ، حبي". .
أحضر دموعك واقترب . . . .
. . . . . . : سيدي ممنوع تغيير مكان الجثة
تجاهل جود كلشي الكلمات وطرح حلاً لعلي. . صدرها وبدأت تضرب خديها وهو يحاول تقويمها: هلا هيوشة امتي حياتي . . . . . . هلا
نزلت دموعه ، لكنه رآها ، وسقطت بين يديه ، وصرخت بقلب جريح: أوه ، أوه ، أوه ، أوه!
لو عرفت كلمة أعمق من "منطفئ" لقلت لها. . لم أشعر من قبل بأن روحي تنطفئ مثلما أفعل الآن. .
وصل كريم إلى الفيلا ، وأوقف سيارته ، وذهب إلى ميرا وهمس: لقد وصلنا. . قفصنا الذهبي يا عروس قلبي. .
سمعت للتو ميرا كلمة كريم وضحكت
الكريمة: مشوي
ميرا: لا ، لكنني أصبحت واضحًا بشأن القفص الذهبي
كريم: لا يعني ذلك أنه يُدعى أيضًا
توسعت ، وأمسكت يدها ولبستها ، وقالت: لا تعتبره قفصًا. . . . . . ربما قصرنا الذهبي وأنت أجمل ملكة فيه. . . .
ميرا: . . . . . .
نزل من السيارة وفتح الباب أمام ماجن للنزول والتوجه إلى الفيلا . . . . . .
تفتح باب غرفتك وتقول: تعال برجلك اليمنى
بهدوء وخجل ، دخلت ميرا خطوة إلى الغرفة لتفاجأ عندما أمسكها بخفة كما لو كانت فراشة بين يديه. .
ميرا: كريم
كريم: لا أصول. . . .
ابتسمت ميرا وبقيت ملتصقة برقبته وتبادل نظراته. . . . . . سكر على الباب مع رجل ، ودخل بخطواته إلى الهاوية ، مع دخول عدو إليها ، تتميز بملامح وجهها الملائكي. . . .
أنزلها إلى الأرض وأبقى حاملها من وسطها. . . . . .
كريم: وصلنا أخيرًا إلى هنا ، ميرا. . لقد أتيت أخيرًا إليّ وقمت بتنوير حياتي
ميرا: الله يجعلني زوجة صالحة لك . . . .
كريم: يكفيني انتي حبي وحياتي كلها وشيء جيد نفكر فيه لاحقا هههه
ضحكت ميرا وشفتو بالقرب منها. . . . رجعت للخلف وهبطت يديها بالصدرو لمنعها. . . . . .
كريم "متفاجئ": شبق حبي
ميرا: هل نصلي ركعتين لنبدأ حياتنا الزوجية فيهما أولاً؟ . . . .
كريم – سخي: . . . . . . . . . . . .
في غضون ذلك ، وصل مسعود ولمياء إلى الفيلا ودخلا أثناء حديثهما. . . .
لمياء: لا أمانع إذا كنت لا تعتقد أنك من بقية أفراد عائلتي حتى تتحكم بي وفي أفعالي
مسعود: لاحظت أن تصرفاتك لا تدل على كبر سنك
لمياء: الستة الكبار! !!! منصف طاس بخلطة أنا لستاني باز من شبابي. . . . بالنسبة لك ، كيف ترى أنك كبرت؟ هذا لا يجعلك لكني لست فتاة. . . . . . وتتصرف مثل ما أريد وكيف أريد
مسعود: هذا عندما لا يكون هناك من حولك يضحكك. . . . . . أنت لأنك طفل متخلف من الوقت الذي سيكون فيه ابنك طولك. . أتساءل عما إذا كنت ستتصرف أمام هذه السلوكيات القديمة
بقيت لمياء واقفة وصرخت في وجه مسعود وبكلامو اللذين كانا مثل سهام مسمومة وطعنت قلبها في الهواء. . . . . .
شعر مسعود أحالو أخيرًا أن كلماته آذتها من مظهرها . . . . ركز على عينيها اللتين امتلأتا بالدموع . . . .
بالقرب منها . . . . : لمياء ، أنا آسف ، لا أعرف كيف خرج مني هذا الحديث. . . . . . أنا. . . . . . . .
لمياء: عادي . . . . م غير مهم
حركت ساقيها وسرعان ما تجاوزتك ، فهربت . . . . . . أما مسعود فقد جعل كرافتو تضيق وتهمس: ما هي الكلمات التي لا طعم لها التي قلتها يا مسعود؟ . . . .
دخلت لمياء أجرادها الباب وأغلقت الباب واتكأت عليه. . . . ضلّت دماها في العدم عندما تعلق الأمر بذكراها. . . . . .
لمياء: يعني ما هو الطبيب؟ !!!
الدكتورة: للأسف لا أمل في أن تحملي يا سيدتي لمياء. . أنت عقيم. .
مشيت نحو أختها وجلست بهدوء وهمست: لا أحد يعلم أنني أحاول أن أنسى هذه المأساة بأفعالي . . . . . .
سقطت دموعها مثل شلال ، وألقت بنفسها على السرير وانفجرت بالبكاء. .
وقفت علياء أمام باب منزلها ، وأخذت المفتاح وحاولت فتح الباب ، لكنني لم أستطع التعثر ورفع قنينة الشراب وشربت ما تبقى فيها حتى آخر قطرة. .
علي ، "فتحت فمها وبسطت لسانها". .
هزت رأسها وألقت المفتاح ، في محاولة لفتح الباب بالتكنولوجيا
علياء: نعم ، ثم معك ، لنفتح يا سمسم
فُتح الباب فجأة ، ونظرت سميرة إلى الخارج ، محدقة بي بعيون غاضبة
أما علياء ، فقد ظلت تنظر إليها وهي تبتسم بغباء ، ورفعت الزجاجة وخدشتها. . مساء الخير. . ڵ علياء الدين لماذا انت قصيرة جدا؟
نظرت سميرة حولها وأمسكت بيد عليا وفتقدتها في الهواء
سميرة
علياء: هههه اسفل
مشيت نحوي بخطوات غير متوازنة وألقت بنفسها على الأريكة
سميرة: ماذا تفعل بنفسك؟ هذه طريقة لائقة للزواج !! تريد أن تجعلني مجنون . . . . . . أنا أتحدث معك ، أنا أرد عليك
اقتربت سميرة منها ونظرت إليها فوجدتها تغرق في النوم. . هزت رأسها مستاءة وصرخت
سميرة: ماتيلدا ، ماتيلدا!
. . . . . . ڼ العم يخانم
سميرة: أحضر شيئًا وقم بتغطيته
. . . . . . تود اصطحابها إلى غرفتها
سميرة: لا تتركها ، فقط ارميها بعيدًا
بعد أن انتهى من صلاة كريمة ، وبعد أن ولد ، استدار لرؤيته فرأى ميرا ما زالت قاعدة سجادة الصلاة ، وعيناها مغمضتان ويداها مرفوعتان ، فصليت بصوت هامس. . . .
جلس فقط وجلس وانتهت ، فتحت عينيها ورأت كريم ينظر إليها بشوق
ميرا: متى تنتهي؟
كريم: معك
ميرا: . . . . . .
وقف وأمسك يديها وتوقف. . . . . .
كريم: ماذا قلت؟
ميرا: ما يتمناه ابن آدم. . . . . .
كريم: ماذا يريد كل بني آدم؟
ميرا: أفضل من العيش في ميرا مع من أحب
ابتسم وعانق خديها بحرارة وهمس: سأعيش مع ميرا بقية حياتي وحياتي. . . . . . انا احبك
اقترب منها وربط شفتيها بشفتيها . . . . . . انفجر شعور جميل بيدك في هذه اللحظة ، لكنه اقترب منها ولمس بشرتها الناعمة. . . . . .