16
يا إلهي
هلا: ماذا تعملين؟
جود: أعني ، أنا عطشان جدًا. . افتقد حبي وخطيبتي
وأعادوا خدي هالة وابتعدوا عنه: لقد سامحتك. . . . . . لكن لا تخافوا من إعادة الحاكم فلن تخبرك بحركات البلطجة أيها الضابط
يهوذا: أي شرف يا روحي؟ . . . . څڑ الوقت هههه. . . .
مد جود يذه الى جيبتو وقال: خمن ما أحضرت لك
الحل: ماذا؟
أخرج يهوذا صندوقا وفتحه. . . . . .
مدت يدها وأخذت الصندوق: أوه ، ما هو الجيد؟
جود: أنا معجب بك كثيرًا
الحل: أعجبني ذلك. . ڵ
أخذ يهوذا السلسلة من الصندوق وفتح القفل ؛ هذا المقطع يحتوي على أسمائنا محفورة عليه. . . . وستبقى على رقبتك . . . . وتتبع. .
ارسم لارتداء السلاسل
جود: إن شاء الله. . تحب
عدت وعانقته بشدة: أنا أحبك
يلفها جود أقوى: أنا أموت من أجلك يا حياتي. . . . . .
لقد فقدوا في السلاح. . البعض عندما رن هاتف جود
نزل جود من الهاتف ورأى للتو الاسم ، همس: ثوانٍ ، يا حبيبتي ، للإجابة. . . . . .
جود: نعم ، جنرال. . أعني ، أنا في الطريق. . . . . . نعم سيدي. . . . . .
ثمل الخط وتنهد: حبيبي ، أحتاج إلى روح
حل: ستأتي إلينا
جود: أعتقد. . . . . . . . حاول فقط. . . . . . أرك لاحقا
الحل: • الله معك
ذهب جود وبقي. . ذهبت إلى السيارة وكانت تسير مبتعدة حتى اختفت. . . . . .
تنهدت وأمسكت بالسلسلة: • الله يحفظني منك . . . .
تراجعت وخرجت. . . . . .
من بين الأشجار ، قام ربيع في رأسه ، ولم يكن هناك من يحرس الحظيرة ، وكانت سيارة ريدهامو موجودة. .
الربيع "عقد حواجبه". .
حرك سيارة أجرة وسار بحذر حتى وصل إلى باب الزريبة وأخرج المفتاح من جيبه
انظر وشاهده بخوف وارجع إلى الباب
ربيع: يا رب لا أحد يراني
فتح الباب وصدم لرؤية سماح ، ملابسها متشققة من الضرب ، وجسمها مزرق ، ووجهها منتفخ وشاحب. .
اقترب منها بسرعة وحاول أن يلمسها فقامت من الألم
"رفع ربيع يديه عليها". . لا تخافي يا اختي هذا ربيع. .
سماح "فتحت عينيها بضعف"
الخريف ؛ اقبل اقبل
سرعان ما وصل إلى مائي وشربه وبدأ في وضع الألم في كف إيدو ورشها على وجهها وجسمها حتى تبرد. .
ربيع: أختي هل تسمعينني؟
سماح: روح اللي هنا يا ربيع إذا رآك يقتلك
ربيع: لن أتركك وأريد مساعدتك للهروب من هنا
غريس "نظرت إليها بأمل" أنجد ربيع
ربيع: اي انجاد لا ارى الظلم واصمت
سماح: ولكن كيف تهربين مني؟
ربيع: السيارة التي تسير براً فيها علف للماشية. . . . الرجاء الاسترخاء الآن. . وسأركب فيه وتحاول التسلل وركوب السيارة من الخلف والاختباء بين العلف أمامي
هزت سماح رأسها
ربيع: إذا كان يخانم فقط ، فهذا واجبي
فك يديها وخلع قميصه ولبسه بحذر حتى يضرها
الربيع: جاهز
سماح: جاهز؟
وقف ربيع وساند رباطًا رقيقًا وسار فيه إلى الأشجار
ربيع: في المرة الأولى التي تشعر فيها ، ابدأ السيارة ، فهذا يعني أن الطريق آمن ، وبسرعة ، ركب سيرًا على الأقدام
سماح: طيب مام
توجه ربيع نحو السيارة ووقف بجانبها واتكأ عليها. .
سماح: ها هي الإشارة يجب أن أتحرك بسرعة
كافحت حالتها وألمها ، وسارت نحو السيارة وتمسكت بها ، وأغمضت عينيها ، ورفعت نفسها وركبت. .
سماح: يا رب نجني
في المساء ، وصل نزار إلى صالة الألعاب الرياضية وتوفي على الفور إلى صالة الملاكمة وبدأ يستدير وعيناه مرفوعتان. . كريم – سخي. . . . . .
ذهب إلى غوا ورأى كريم يضرب كيس الملاكمة بكل قوته وكان فوقها. . ملامحه مزعجة
اقترب منه وأمسك الحقيبة في يديه
نزار: هل لي أن أعرف لماذا لا ترد علي؟ جهات الاتصال الخاصة بي
كريم يمسح جبينه برداء حمام ويثير الحكة. . . . : ماذا ستفحص معي !!
نزار «هات عدو اخسارو» أي الصحيح عليك ولا لا. . . .
كريم: بعد ذلك تركوا الحقيبة ولم يأتوا إليك
نزار شبك كريم حسك مو علاء . . . . بعضكم
كريم "تنهدت" ما من نزار
نزار: نعم. . نزار حالكى. . . . إنه لشرف لي أن أجلس معي وأفهم ما حدث معك
بعد مسافة قصيرة ، سافر ربيع بسرعة كبيرة ليبتعد عن منزل علي. . أوقف السيارة ونزل منها وتوجه مسرعًا إلى مكان الإذن
الربيع "رفع كيس العلف" آمن يا أختي أنت تتطلع إليه
تنهدت سماح بارتياح ونظرت إلى ربيع بامتنان. . شكرا لك ربيع
ربيع: أنا في خدمتك يا أختي . . . . اللهم انزل واجلس أمامه
ظلت سماح صامتة للحظة ، تفكر في المكان الذي يمكنها أن تذهب إليه بمفردها. . كان يعتقد أنها ستذهب إلى أليابس ، وعائلتها تعرفني ، والوضع الذي ترضى عنه بدر. .
ربيع: لماذا تصمت؟
السماح وقفل السيارة. . أنا أعرف إلى أين أذهب
ربيع: أي شرف؟
السماح "بالحرج": هل يمكنني طلب طلب؟
ربيع: طبعا أنت مثل أختي
آسف ، هل يمكنك إقراضي إيجار الطريق؟
ابتسم ربيع ولف حقيبته ، وفتح باب السيارة ، والتقط حقيبته ، وأحزمة سماح
ربيع: لا تخف ، لقد ضمنت خروجك من المنزل وجلبت لك كم من الأغراض والمال ، وصيغتك الموجودة في خزانتك وأين ملابسك؟ قلت بالتأكيد أنك بحاجة إلى بطاقة هوية. .
استمرت سماح في النظر إلى النبع ، فتفاجأت ، ثم قالت في حيرة. . . . . . . . : لماذا تفعل كل هذا معي ، على الرغم من أنني أعلم أنه إذا تعرضت ، فسوف تذهب إلى هناك
"ضيق" ربيع: لا يوجد شيء من فضلك. . اللهم دعني أوقفك وأركب تاكسي ليسهل الأمر ، واعتني بنفسك. .
نزار: كيف خطبتك يا إيميت وكيف ومن هي التي استطاعت أن تجعلك تخضع لجنس حواء؟
وبهذه الكلمات صرخ نزار مصدوماً بنبأ خطوبة كريم غير المتوقعة
كريم: سيدي هذا هو الذي أصبح عمك حيدر. . يريد الزواج بي وسوف يتزوجني ابنة صديقه
نزار: كريم ، هذه قصة سأرويها لشخص آخر. . أن تكون محبوبا أم لا
صمت كريم وابتسم. . ابتسامة شفافة وخفيفة
نزار «يهز رأسه» والله يحبك. . . . طيب علا ؟؟ لا تقل إني لا أشعر بأني أحبك
كريم: تشعر أمبلة ، لكن ليس لدي أي خيانة ، وأتوهم أنني أحبها. . صدقني ، أنا لا أشعر بشيء تجاهي إلا أخواتي
نزار: هل تخبرها؟
كريم: هذا طبيعي لأنني سأقرر إيقافه. . خطوبتي وليست حلوة فماذا أنوي؟
نزار "رفع كتفيه": لا أعرف ، لكنني متأكد من أنك ستغضب
كريم: انا انسان وقل لي هل تتذكر الطبل الذي قابلته في بيت سماح
نزار: نعم
كريم: رأيته البارحة
نزار: أين؟
كريم «تنهد» سأخبرك بكل شيء
واضاف "احباط اكبر عملية تهريب اسلحة تتجه الى البلاد. . اعتقل المشتبه بهم على الحدود صباح اليوم مع ضبط اكبر كمية من الاسلحة الان". .
والكمية …… "
نصح رضا الراديو مبتسمًا ساخرًا ، وقال: أنت من المهربين. . . . . . أكبر عملية تهريب ال. . أنت تدمر سمعتنا في السوق. . . . . . ليروا عملنا أنا وأبو نايف الأصول. . . . . .
سكت وهو يقود السيارة وقال: صحيح ما حدث معه هذا البطل يسأل . . . .
تحميل ورن هاتفه أجاب أبو نايف بعد عدة حلقات من الطرف الآخر: أهلا وسهلا. . تجزئة
علي. . : ها ها ها قدمنا لك وجهًا وقمت بقطع وسادة. . . . . . الشيخ رضا عزمي
أبو نايف: أي لا تخدعنا شيخنا. . . . بماذا ذكرك بي الشيخ علي؟
الحليف: لا أبدا ولكن سمعت أني بدأت بفرز السكاكر وتفريخ المستودعات
ابو نايف: نعم والله لازم اجدد وعزل شد الصيف . . . . . .
رضا: ولكن جبلك مبيد قوي حفاظا على بضائعك ورعاية الاطفال الذين يحملونها . . . . ماذا لديك هنا؟ !
أبو نايف: العم كيش دبان جالس
رضا: أيها الناس ، تعالوا إلي. . أريدك أن تقوم بعمل
تنهد أبو نايف وقال: نعم أنا تحت أمرك ، بركاتنا. . . . . . في عقلك هو معلم لي . . . . . .
وظل سكر رضا يقودانه وعقلهما شارد إلى العدم. . . . . .
وصل إلى المنزل ونزل من سيارته ، وقبل أن يفوته البيك أب ، دخل أبو نايف إلى بوابة السرايا. . . . . .
الوقوف في مكان وفجوة بمسبحة. . . .
أبو نايف: بصحة جيدة يا شيخ علي
رضا: مرحبًا . . . . . . سأرى كم أنت متأخر
أبو نايف: كان جدي يعمل بالقرب مني عندما اتصلت به. . . . . . قل لي ماذا تريد مني أن أفعل! !
رضا: فاتنا ، فلنتحدث عن طريق الجو. .
أتوجه إلى الهواء وأمشي وهو يسير حول زاوية عيني في الرابعة والرجال الذين يقومون بحركات غريبة. . فجأة رأى عمو واقفاً عند مدخل الباب ، متكئاً عليه. . تم إلقاء نظرة غريبة على عكازها
رضا: طيب يا حاج. . . . . . شيء ما حصل! !!
فأجابت أم رضباجيز: أختك غاضبة. . . . . . ركضت بعيدا
أصيب رضا بالصدمة وأبقى عينيه مفتوحتين على مصراعيها. . . . . .
ريدابو نايف: أنا غاضب
أنزل رأسه وتكلم بازدراء. . . . . . أختي سماح كنت أسجنها لأنها بدأت بالتهديد بالكشف عن عملنا. . ركضت بعيدا. .
أبو نايف: تفكر طويلاً يا شيخ علي. . ما عذر هربت؟
أم رضا: تعالي وأنا أعرفك. . . . . .
بجانبي. . وصرخ: وإلى الحيوانات التي كنت محاطا بها حارس الله أين هم؟
تحركوا فورًا إلى أندو ووقفوا في خوف قدمو. . . . . .
رضا: ألا تخبرني كيف هربت؟
فقال محسن: والله لا أدري يا معلمة
رضا: ولكن من يدري من أنا! !! سأرى أين أنت يا بشوات
محسن: كنت في وردية
ربيع: يا استاذ وذهبت لاستلام شحنة علف كما أمرتني وسلمتها في الوقت المناسب لواحد آخر ، وعدت ووجدت الشاب نائمًا ، وباب الزريبة مفتوح والخان يهرب بعيدًا . . . .
بجانبي. . ومن بينهم ، أخرجتهم تنينهم من تنهداتهم وقالت: هههه. . . . . . بنقلو وبتفل عليهم الدنيا. . . . . . تنظر حولك في جميع بيوت المزارع ، والمنطقة هي الطفلة. . . . . . اريد سماح تعبان قبل ان تدين العشاء فهل تفهم؟
الرد: أنت مدرس
نتركهم وشأنهم. . وصرخ: أوه أوه أوه أوه!
راحو ربيع ومحسن ورزاباكي واقف ومتفحص وشرارة الغضب تتصاعد من عينيه. .
أبو نايف: ما رأيك نحن أيضا نذهب! !
رضا: لماذا؟ من أجل الباندور . . . . الحقن
استدار ومشى وأوقف صوت والدته تناديه. . وقف والتفت إليها فقال: أنا أمرت أن أجادل
أم رضا: لو قابلتها لما ردت علي. . هذه المرأة الغاضبة أصبحت تشكل خطرا علينا. . . . . . إذا وجدت أنك ستقتلها في مطرح
وظل أبو نايف واقفًا وسافين بملامح أم رضا القاسية. . أما رزرد: فقد صار حجة لسار. . . . . . احقنني ابو نايف
هلا: ماذا تعملين؟
جود: أعني ، أنا عطشان جدًا. . افتقد حبي وخطيبتي
وأعادوا خدي هالة وابتعدوا عنه: لقد سامحتك. . . . . . لكن لا تخافوا من إعادة الحاكم فلن تخبرك بحركات البلطجة أيها الضابط
يهوذا: أي شرف يا روحي؟ . . . . څڑ الوقت هههه. . . .
مد جود يذه الى جيبتو وقال: خمن ما أحضرت لك
الحل: ماذا؟
أخرج يهوذا صندوقا وفتحه. . . . . .
مدت يدها وأخذت الصندوق: أوه ، ما هو الجيد؟
جود: أنا معجب بك كثيرًا
الحل: أعجبني ذلك. . ڵ
أخذ يهوذا السلسلة من الصندوق وفتح القفل ؛ هذا المقطع يحتوي على أسمائنا محفورة عليه. . . . وستبقى على رقبتك . . . . وتتبع. .
ارسم لارتداء السلاسل
جود: إن شاء الله. . تحب
عدت وعانقته بشدة: أنا أحبك
يلفها جود أقوى: أنا أموت من أجلك يا حياتي. . . . . .
لقد فقدوا في السلاح. . البعض عندما رن هاتف جود
نزل جود من الهاتف ورأى للتو الاسم ، همس: ثوانٍ ، يا حبيبتي ، للإجابة. . . . . .
جود: نعم ، جنرال. . أعني ، أنا في الطريق. . . . . . نعم سيدي. . . . . .
ثمل الخط وتنهد: حبيبي ، أحتاج إلى روح
حل: ستأتي إلينا
جود: أعتقد. . . . . . . . حاول فقط. . . . . . أرك لاحقا
الحل: • الله معك
ذهب جود وبقي. . ذهبت إلى السيارة وكانت تسير مبتعدة حتى اختفت. . . . . .
تنهدت وأمسكت بالسلسلة: • الله يحفظني منك . . . .
تراجعت وخرجت. . . . . .
من بين الأشجار ، قام ربيع في رأسه ، ولم يكن هناك من يحرس الحظيرة ، وكانت سيارة ريدهامو موجودة. .
الربيع "عقد حواجبه". .
حرك سيارة أجرة وسار بحذر حتى وصل إلى باب الزريبة وأخرج المفتاح من جيبه
انظر وشاهده بخوف وارجع إلى الباب
ربيع: يا رب لا أحد يراني
فتح الباب وصدم لرؤية سماح ، ملابسها متشققة من الضرب ، وجسمها مزرق ، ووجهها منتفخ وشاحب. .
اقترب منها بسرعة وحاول أن يلمسها فقامت من الألم
"رفع ربيع يديه عليها". . لا تخافي يا اختي هذا ربيع. .
سماح "فتحت عينيها بضعف"
الخريف ؛ اقبل اقبل
سرعان ما وصل إلى مائي وشربه وبدأ في وضع الألم في كف إيدو ورشها على وجهها وجسمها حتى تبرد. .
ربيع: أختي هل تسمعينني؟
سماح: روح اللي هنا يا ربيع إذا رآك يقتلك
ربيع: لن أتركك وأريد مساعدتك للهروب من هنا
غريس "نظرت إليها بأمل" أنجد ربيع
ربيع: اي انجاد لا ارى الظلم واصمت
سماح: ولكن كيف تهربين مني؟
ربيع: السيارة التي تسير براً فيها علف للماشية. . . . الرجاء الاسترخاء الآن. . وسأركب فيه وتحاول التسلل وركوب السيارة من الخلف والاختباء بين العلف أمامي
هزت سماح رأسها
ربيع: إذا كان يخانم فقط ، فهذا واجبي
فك يديها وخلع قميصه ولبسه بحذر حتى يضرها
الربيع: جاهز
سماح: جاهز؟
وقف ربيع وساند رباطًا رقيقًا وسار فيه إلى الأشجار
ربيع: في المرة الأولى التي تشعر فيها ، ابدأ السيارة ، فهذا يعني أن الطريق آمن ، وبسرعة ، ركب سيرًا على الأقدام
سماح: طيب مام
توجه ربيع نحو السيارة ووقف بجانبها واتكأ عليها. .
سماح: ها هي الإشارة يجب أن أتحرك بسرعة
كافحت حالتها وألمها ، وسارت نحو السيارة وتمسكت بها ، وأغمضت عينيها ، ورفعت نفسها وركبت. .
سماح: يا رب نجني
في المساء ، وصل نزار إلى صالة الألعاب الرياضية وتوفي على الفور إلى صالة الملاكمة وبدأ يستدير وعيناه مرفوعتان. . كريم – سخي. . . . . .
ذهب إلى غوا ورأى كريم يضرب كيس الملاكمة بكل قوته وكان فوقها. . ملامحه مزعجة
اقترب منه وأمسك الحقيبة في يديه
نزار: هل لي أن أعرف لماذا لا ترد علي؟ جهات الاتصال الخاصة بي
كريم يمسح جبينه برداء حمام ويثير الحكة. . . . : ماذا ستفحص معي !!
نزار «هات عدو اخسارو» أي الصحيح عليك ولا لا. . . .
كريم: بعد ذلك تركوا الحقيبة ولم يأتوا إليك
نزار شبك كريم حسك مو علاء . . . . بعضكم
كريم "تنهدت" ما من نزار
نزار: نعم. . نزار حالكى. . . . إنه لشرف لي أن أجلس معي وأفهم ما حدث معك
بعد مسافة قصيرة ، سافر ربيع بسرعة كبيرة ليبتعد عن منزل علي. . أوقف السيارة ونزل منها وتوجه مسرعًا إلى مكان الإذن
الربيع "رفع كيس العلف" آمن يا أختي أنت تتطلع إليه
تنهدت سماح بارتياح ونظرت إلى ربيع بامتنان. . شكرا لك ربيع
ربيع: أنا في خدمتك يا أختي . . . . اللهم انزل واجلس أمامه
ظلت سماح صامتة للحظة ، تفكر في المكان الذي يمكنها أن تذهب إليه بمفردها. . كان يعتقد أنها ستذهب إلى أليابس ، وعائلتها تعرفني ، والوضع الذي ترضى عنه بدر. .
ربيع: لماذا تصمت؟
السماح وقفل السيارة. . أنا أعرف إلى أين أذهب
ربيع: أي شرف؟
السماح "بالحرج": هل يمكنني طلب طلب؟
ربيع: طبعا أنت مثل أختي
آسف ، هل يمكنك إقراضي إيجار الطريق؟
ابتسم ربيع ولف حقيبته ، وفتح باب السيارة ، والتقط حقيبته ، وأحزمة سماح
ربيع: لا تخف ، لقد ضمنت خروجك من المنزل وجلبت لك كم من الأغراض والمال ، وصيغتك الموجودة في خزانتك وأين ملابسك؟ قلت بالتأكيد أنك بحاجة إلى بطاقة هوية. .
استمرت سماح في النظر إلى النبع ، فتفاجأت ، ثم قالت في حيرة. . . . . . . . : لماذا تفعل كل هذا معي ، على الرغم من أنني أعلم أنه إذا تعرضت ، فسوف تذهب إلى هناك
"ضيق" ربيع: لا يوجد شيء من فضلك. . اللهم دعني أوقفك وأركب تاكسي ليسهل الأمر ، واعتني بنفسك. .
نزار: كيف خطبتك يا إيميت وكيف ومن هي التي استطاعت أن تجعلك تخضع لجنس حواء؟
وبهذه الكلمات صرخ نزار مصدوماً بنبأ خطوبة كريم غير المتوقعة
كريم: سيدي هذا هو الذي أصبح عمك حيدر. . يريد الزواج بي وسوف يتزوجني ابنة صديقه
نزار: كريم ، هذه قصة سأرويها لشخص آخر. . أن تكون محبوبا أم لا
صمت كريم وابتسم. . ابتسامة شفافة وخفيفة
نزار «يهز رأسه» والله يحبك. . . . طيب علا ؟؟ لا تقل إني لا أشعر بأني أحبك
كريم: تشعر أمبلة ، لكن ليس لدي أي خيانة ، وأتوهم أنني أحبها. . صدقني ، أنا لا أشعر بشيء تجاهي إلا أخواتي
نزار: هل تخبرها؟
كريم: هذا طبيعي لأنني سأقرر إيقافه. . خطوبتي وليست حلوة فماذا أنوي؟
نزار "رفع كتفيه": لا أعرف ، لكنني متأكد من أنك ستغضب
كريم: انا انسان وقل لي هل تتذكر الطبل الذي قابلته في بيت سماح
نزار: نعم
كريم: رأيته البارحة
نزار: أين؟
كريم «تنهد» سأخبرك بكل شيء
واضاف "احباط اكبر عملية تهريب اسلحة تتجه الى البلاد. . اعتقل المشتبه بهم على الحدود صباح اليوم مع ضبط اكبر كمية من الاسلحة الان". .
والكمية …… "
نصح رضا الراديو مبتسمًا ساخرًا ، وقال: أنت من المهربين. . . . . . أكبر عملية تهريب ال. . أنت تدمر سمعتنا في السوق. . . . . . ليروا عملنا أنا وأبو نايف الأصول. . . . . .
سكت وهو يقود السيارة وقال: صحيح ما حدث معه هذا البطل يسأل . . . .
تحميل ورن هاتفه أجاب أبو نايف بعد عدة حلقات من الطرف الآخر: أهلا وسهلا. . تجزئة
علي. . : ها ها ها قدمنا لك وجهًا وقمت بقطع وسادة. . . . . . الشيخ رضا عزمي
أبو نايف: أي لا تخدعنا شيخنا. . . . بماذا ذكرك بي الشيخ علي؟
الحليف: لا أبدا ولكن سمعت أني بدأت بفرز السكاكر وتفريخ المستودعات
ابو نايف: نعم والله لازم اجدد وعزل شد الصيف . . . . . .
رضا: ولكن جبلك مبيد قوي حفاظا على بضائعك ورعاية الاطفال الذين يحملونها . . . . ماذا لديك هنا؟ !
أبو نايف: العم كيش دبان جالس
رضا: أيها الناس ، تعالوا إلي. . أريدك أن تقوم بعمل
تنهد أبو نايف وقال: نعم أنا تحت أمرك ، بركاتنا. . . . . . في عقلك هو معلم لي . . . . . .
وظل سكر رضا يقودانه وعقلهما شارد إلى العدم. . . . . .
وصل إلى المنزل ونزل من سيارته ، وقبل أن يفوته البيك أب ، دخل أبو نايف إلى بوابة السرايا. . . . . .
الوقوف في مكان وفجوة بمسبحة. . . .
أبو نايف: بصحة جيدة يا شيخ علي
رضا: مرحبًا . . . . . . سأرى كم أنت متأخر
أبو نايف: كان جدي يعمل بالقرب مني عندما اتصلت به. . . . . . قل لي ماذا تريد مني أن أفعل! !
رضا: فاتنا ، فلنتحدث عن طريق الجو. .
أتوجه إلى الهواء وأمشي وهو يسير حول زاوية عيني في الرابعة والرجال الذين يقومون بحركات غريبة. . فجأة رأى عمو واقفاً عند مدخل الباب ، متكئاً عليه. . تم إلقاء نظرة غريبة على عكازها
رضا: طيب يا حاج. . . . . . شيء ما حصل! !!
فأجابت أم رضباجيز: أختك غاضبة. . . . . . ركضت بعيدا
أصيب رضا بالصدمة وأبقى عينيه مفتوحتين على مصراعيها. . . . . .
ريدابو نايف: أنا غاضب
أنزل رأسه وتكلم بازدراء. . . . . . أختي سماح كنت أسجنها لأنها بدأت بالتهديد بالكشف عن عملنا. . ركضت بعيدا. .
أبو نايف: تفكر طويلاً يا شيخ علي. . ما عذر هربت؟
أم رضا: تعالي وأنا أعرفك. . . . . .
بجانبي. . وصرخ: وإلى الحيوانات التي كنت محاطا بها حارس الله أين هم؟
تحركوا فورًا إلى أندو ووقفوا في خوف قدمو. . . . . .
رضا: ألا تخبرني كيف هربت؟
فقال محسن: والله لا أدري يا معلمة
رضا: ولكن من يدري من أنا! !! سأرى أين أنت يا بشوات
محسن: كنت في وردية
ربيع: يا استاذ وذهبت لاستلام شحنة علف كما أمرتني وسلمتها في الوقت المناسب لواحد آخر ، وعدت ووجدت الشاب نائمًا ، وباب الزريبة مفتوح والخان يهرب بعيدًا . . . .
بجانبي. . ومن بينهم ، أخرجتهم تنينهم من تنهداتهم وقالت: هههه. . . . . . بنقلو وبتفل عليهم الدنيا. . . . . . تنظر حولك في جميع بيوت المزارع ، والمنطقة هي الطفلة. . . . . . اريد سماح تعبان قبل ان تدين العشاء فهل تفهم؟
الرد: أنت مدرس
نتركهم وشأنهم. . وصرخ: أوه أوه أوه أوه!
راحو ربيع ومحسن ورزاباكي واقف ومتفحص وشرارة الغضب تتصاعد من عينيه. .
أبو نايف: ما رأيك نحن أيضا نذهب! !
رضا: لماذا؟ من أجل الباندور . . . . الحقن
استدار ومشى وأوقف صوت والدته تناديه. . وقف والتفت إليها فقال: أنا أمرت أن أجادل
أم رضا: لو قابلتها لما ردت علي. . هذه المرأة الغاضبة أصبحت تشكل خطرا علينا. . . . . . إذا وجدت أنك ستقتلها في مطرح
وظل أبو نايف واقفًا وسافين بملامح أم رضا القاسية. . أما رزرد: فقد صار حجة لسار. . . . . . احقنني ابو نايف