15
مهيار: أعلم أن الموضوع جديد عليك ويصعب قبوله ولكنه الواقع. لم أعد أستطيع إخفاء مشاعري تجاهك ...
علياء: اسمع ، لا أعرف كيف أخبرك ، لكني أتوقع مبكرًا جدًا لمثل هذه الخطوة ...
مهيار: أنا لست طالبًا ، لذا فهناك شيء ما
كل ما أريده هو ألا تكون معي بعد الآن
أريد أن أشعر أنني لم أشعر تجاهك ...
علياء: مهيار ، لا أعرف كيف أشعر بالتملك. صدقني ، الأمر معقد بعض الشيء ...
مهيار: طيب لكن افهمني وقل لي كيف تشعر تجاهي ...
علياء (بلباقة): يعني ما عايز اشعر غير اننا معكم ...
مهيار: طيب كيف تراني على المستوى الشخصي؟
علياء: يعني كذا لا تحب أن تجرح أحدا ، شخص طيب ، طيب ، وداعم
مهيار بسيط لكنك تقول هذا وتقول ...
مهيار: سأكون دعمك ، ومن حيث المبدأ إذا شعرت بالراحة سنبدأ من الصفر. انا معك...
علياء: طيب وافترض اننا اتفقنا. لا أريد قطع الطريق. عليك أن تتركني ...
مهيار: هل تود أن تعطيني فرصة لترى إن كان قلبك سينبض من أجلي ...
علياء: لمَ لا ...
مهيار: طيب كلام حلو ...
علياء: لكنني أريدك أن تعدني أنه إذا اتفقنا ، فسيترك كل واحد منا الآخر ويستمر كما لو أننا لسنا في شركة ...
مهيار: طيب كما تريدين اعدك كل شئ سيصبح كما تريدين ...
علياء: طيب اتفقنا ...
مهيار: نعم اتفقنا فاشربوا قهوتكم وهم يخشون الصفقة ...
علياء: هههه
مهيار: ما هذا ضحكت منذ البداية ...
أبتسم خجلاً مني ، وبدأوا في شرب القهوة ، وشيء من البسكويت ، وشيء يقولون ...
اليوم يمر والوقت يمر والساعات متقطعة ولم تصل بعد وليس من السهل الطيران ...
فتحت عينيها يا منيرة وهي بجانبها فوجدت عينيها مغلقتين ونائمتين ...
تزيل السماعات من اذنها وتشعر بالتعب ...
منيرة: أنا آسف ، أنت صعب جدًا وأذني تؤذيني ...
تأخذهم وتسقط أمامهم ...
تنظر من النافذة وتجد السحب ، وجناح الطائرة واضح ، والرؤية تجعل العقل يجنون ...
تستمر في الخروج من النافذة وترى الغيوم سعيدة ...
يفتح عينيه ، ويرونها تلمع إلى الجانب خلف النافذة ، فتخرج وتضع يديها على النافذة ، مثل الأولاد الصغار ...
يامن (من يرتديها): ما رأيك في شعور التواجد خارج الطائرة؟
انتبه لصوته والتفت إليه ...
منيرة: لا كيف أريد الخروج؟ بدون أي شيء لا أستطيع المشي ...
يامن: تعالوا معك تمشي إن شاء الله ...
منيرة: الله كريم ...
يامن: ما هو جوعك؟
منيرة: عندما كانت طفلة تضع يديها على بطنها ، ترفع رأسها وتقول ...
منيرة: نعم ، أنا جائعة بالتأكيد
يامن تبتسم في حركتها
يامن: شرف ...
منيرة: بارك الله فيك ...
أضغط على الزر التالي وسوف تتابع الطعام ...
المضيف: هنا تذهب ، بيك ...
يامن: عايز أتناول وجبتين فيهما الخضار عالية ، إضافة إلى البروتين يجب أن تكون متوسطة ومعها شيء خفيف ...
المضيف: بيك ، خذ بضع ثوان ، وسيكون كل شيء جاهزًا لك ... ، مما يعني ...
تذهب للحصول على الطعام ...
يامن: هيا توقف وكل ...
منيرة: نعم
تظل صامتة وهي تلعب بأصابعها ...
يامن: لم يكفيني مما لعبت بيديك ...
منيرة: حسنًا ، ماذا أريد أن أفعل عندما نريد التسليم؟ أقسم أني تعبت من هذا الجلوس ...
يامن: لا أعتقد أن هناك متسع من الوقت ، أعني ، من هو هنا ليأكل ، وربما وصلنا لأن هذا هو وقت وصولنا ...
منيرة: يا بسيط
يتبع الطعام فيكون هو الذي يسأل عنه ، ومن يأمن منه ...
تفتح لكل واحد مكانًا لتناول الطعام ، وتضع كل شخص أمامه وتأكله ...
المضيف: أوامر أخرى ، بيك ...
يامن: (بحاجب مرفوع) لا شكرا ...
المضيف: آسف ...
تتركهم ليأكلوا ...
يامن: هيا ، لنذهب كامل كرمل. لو أعلنا هبوط الطائرة سنكون صادقين ...
منيرة: حسنًا ...
لا تأكل من يأكل ويهتم بها فهي تأكل خفيفا ...
يامن: أنا متأكد من أنك جائع
منيرة: لماذا؟
يامن: لماذا لا تأكل مثل هذا ، أنا كل هذا
منيرة: كيف تقصد أني أكل مثل هذا الشيء ...
يامن: انظري انها ترتديه هي وكلاهما ...
منيرة: لقد اختنقت بقدر ما أكلت هكذا ...
يامن: أي طعام أفضل من طريقتك في الأكل كالأولاد ...
منيرة: لا أعتقد ذلك ، أريد أن آكل ...
يامن: منيرة نريد أن ننتهي ...
منيرة: ما الخطأ في الأكل ...
بفتل ، وأكمل الأكل ، وعين عليها ، وعين على الآكل ...
تبدأ بتقسيم الطعام بالسكين أمامه إلى قطع أصغر وتبدأ في الأكل ...
يبتسم لتحركاتها ، كيف تجد حلاً لموقفها ويعتمد على كل شيء فيها ...
بعد فترة من الأكل ، ينتهون من الأكل ويمسحون بالمناديل المعطرة أمامهم ، وأدعو المضيفة وأزيل الطعام ...
المضيف: ألف صحة بيك ...
بهزاله براسو والمعام ترد عليه ...
بلتشو بالتيارة علنو دقيق للنزول. . .........
يرجى التمسك بالمقاعد والتأكد من ربط احزمة المقاعد عند الهبوط ...
منيرة: كيف وصلنا إلى هنا؟
يامن: ما هو وما زلنا ...
منيرة: نعم ، فقط ...
يامن: ماذا؟
منيرة: لا لا شيء ...
يامن: قل لي ماذا تريد أن تقول ...
منيرة: لماذا لا تعجبك كل وحدة تحيكها؟ أنت لا ترد عليها ، لا تنظر إليها ، أو تزورها ، وتتحدث بطريقة لا أعرف كيف ...
يامن (بحزم وثبات): ما الذي تهتم بالموضوع ...
منيرة (كما ترى ، لم يعجبهم السؤال وسيكونون غاضبين): أنا آسف ، لم أقصد إزعاجك ، اعتقدت أنني لم أطرح أي شيء ...
يامن: من قال لك أن تعتذر؟
منيرة: لا شيء لكني شعرت بالحيرة معك عندما طرحت هذا السؤال ...
يلفها ويبتعد عنها وهو يهز رجليه بعصبية ...
منيرة تخفض رأسها وتعود للعب بأصابعها ...
تبدأ الطائرة بالنزول وتتوقف ليبدأ العالم ينزل منها ...
يامن: لنذهب ...
منيرة: نعم ...
منيرة تتشبث بالمقعد أمامها وتتوقف لأول مرة عندما تشعر بنفسها ترى العالم من وقوفها ...
عقدها يامن وبقلة والعقدة بين عينيه ...
يامن: هيا لننزل ...
يمسكها ويغلقها على حافة كرسيه وهو يمسكها ...
يامن: وينتهي بهم الأمر يشتمون ...
منيرة لا تتكلم ولا حرف كرمل لا يزيد توترك ...
يامن: تسمعني يا منيرة ، لذا ابق هنا لفترة وتعود. ابق مع الكرسي أو اجلس ...
منيرة: اسمحوا لي أن أنهي على هذا النحو ، ولكن ما زلت متمسكًا بالعودة ...
يامن: (بحزم): طيب ورجع
منيرة: نعم
أذهب إلى يامن وعيني عليها ...
يامن: يعني ما هي هذه التصرفات واين المقاصد؟ هذه خاطئة وغير مقبولة ...
أمانات: يا سيدي لا تأخذنا بحقك ...
يامن: لا يهمني إذا فهمت أنني لن أحضر ، كيف لم تفهم ، الآن تدير الأمور بشكل أفضل ما أفعله ، فأنت لا غنى عنه ...
الأمانة: لو أنهى الدكتور المحترم أزيناب صار كل شيء على ما تريد ...
يامن: (بعصبية) هيا تحرك بسرعة
أولئك المسجونون وقليل وقتلهم لأننا أهدرنا أشياء ولا يوجد شيء جاهز ...
منيرة وهي واقفة ويداها مرتخيتان وتأتيان تستديران وتترقبان الشاب الذي خرج ...
الشاب: عفوا يا آنسة ...
أمسكت بها منيرة بكل قوة ...
منيرة: لكن ساعدني عندما أستطيع المشي ، دعني أتوقف ...
الرجل: أعطي حبي ، دعني أمسك بك ...
يلف شبها ويمسك يديها ويضع الثانية على خصرها ويوقفها ...
الشاب: أنت طيب ...
منيرة: نعم أشكرك على تعذيبي ...
الشاب: حتى لو يا آنسة لكن معذرة ما اسمك ...
منيرة: اسمي منيرة ...
الشاب: اسمك مجنون وانت مجنون بي اسم الله عليك ...
منيرة تقتلك وتريده أن يبتعد عنها لأنه يمسكها من يديها ومن خصرها ...
منيرة: شكرا جزيلا لك ...
يأتي في هذه اللحظة يامن ، وأرى الشاب المقرب منها ، وكيف هي واقفة وجسدها يأخذ العقل بما يتناسب معها ، والشاب قريب منها ، يشدد قبضته على إيدو من ما حدث وأشعر بالدماء تغلي في براسو ...
قريب منهم ، وترى منيرة في قمة غضبه ، وهذا واضح في عينيه ، ويريد أن يفعل شيئًا ...
يامن: من انت؟
الرجل: كنت معك ولكني كنت انزل وسقطت السيدة ودعمتها ...
يسحبها من إيدو وتسترخي على صدره وتدعمها وتشدها من خصرها وتشعر بشيء من العصب ويخرج خصرها كثيرا غير مشدود ومتيبس ومرتع منه .. .
يامن: والآن ستكون بخير فمن هو الأفضل؟
الشاب: بابتسامة تشرفت برؤيتك انسة منيرة ...
يسمعونه ينطق باسمها وحين يريدون أن يُقتلوا ، لكن الله رحمه وابتعد عن محضره بسبب توتره الظاهر وخلق الصاعد .......
علياء: اسمع ، لا أعرف كيف أخبرك ، لكني أتوقع مبكرًا جدًا لمثل هذه الخطوة ...
مهيار: أنا لست طالبًا ، لذا فهناك شيء ما
كل ما أريده هو ألا تكون معي بعد الآن
أريد أن أشعر أنني لم أشعر تجاهك ...
علياء: مهيار ، لا أعرف كيف أشعر بالتملك. صدقني ، الأمر معقد بعض الشيء ...
مهيار: طيب لكن افهمني وقل لي كيف تشعر تجاهي ...
علياء (بلباقة): يعني ما عايز اشعر غير اننا معكم ...
مهيار: طيب كيف تراني على المستوى الشخصي؟
علياء: يعني كذا لا تحب أن تجرح أحدا ، شخص طيب ، طيب ، وداعم
مهيار بسيط لكنك تقول هذا وتقول ...
مهيار: سأكون دعمك ، ومن حيث المبدأ إذا شعرت بالراحة سنبدأ من الصفر. انا معك...
علياء: طيب وافترض اننا اتفقنا. لا أريد قطع الطريق. عليك أن تتركني ...
مهيار: هل تود أن تعطيني فرصة لترى إن كان قلبك سينبض من أجلي ...
علياء: لمَ لا ...
مهيار: طيب كلام حلو ...
علياء: لكنني أريدك أن تعدني أنه إذا اتفقنا ، فسيترك كل واحد منا الآخر ويستمر كما لو أننا لسنا في شركة ...
مهيار: طيب كما تريدين اعدك كل شئ سيصبح كما تريدين ...
علياء: طيب اتفقنا ...
مهيار: نعم اتفقنا فاشربوا قهوتكم وهم يخشون الصفقة ...
علياء: هههه
مهيار: ما هذا ضحكت منذ البداية ...
أبتسم خجلاً مني ، وبدأوا في شرب القهوة ، وشيء من البسكويت ، وشيء يقولون ...
اليوم يمر والوقت يمر والساعات متقطعة ولم تصل بعد وليس من السهل الطيران ...
فتحت عينيها يا منيرة وهي بجانبها فوجدت عينيها مغلقتين ونائمتين ...
تزيل السماعات من اذنها وتشعر بالتعب ...
منيرة: أنا آسف ، أنت صعب جدًا وأذني تؤذيني ...
تأخذهم وتسقط أمامهم ...
تنظر من النافذة وتجد السحب ، وجناح الطائرة واضح ، والرؤية تجعل العقل يجنون ...
تستمر في الخروج من النافذة وترى الغيوم سعيدة ...
يفتح عينيه ، ويرونها تلمع إلى الجانب خلف النافذة ، فتخرج وتضع يديها على النافذة ، مثل الأولاد الصغار ...
يامن (من يرتديها): ما رأيك في شعور التواجد خارج الطائرة؟
انتبه لصوته والتفت إليه ...
منيرة: لا كيف أريد الخروج؟ بدون أي شيء لا أستطيع المشي ...
يامن: تعالوا معك تمشي إن شاء الله ...
منيرة: الله كريم ...
يامن: ما هو جوعك؟
منيرة: عندما كانت طفلة تضع يديها على بطنها ، ترفع رأسها وتقول ...
منيرة: نعم ، أنا جائعة بالتأكيد
يامن تبتسم في حركتها
يامن: شرف ...
منيرة: بارك الله فيك ...
أضغط على الزر التالي وسوف تتابع الطعام ...
المضيف: هنا تذهب ، بيك ...
يامن: عايز أتناول وجبتين فيهما الخضار عالية ، إضافة إلى البروتين يجب أن تكون متوسطة ومعها شيء خفيف ...
المضيف: بيك ، خذ بضع ثوان ، وسيكون كل شيء جاهزًا لك ... ، مما يعني ...
تذهب للحصول على الطعام ...
يامن: هيا توقف وكل ...
منيرة: نعم
تظل صامتة وهي تلعب بأصابعها ...
يامن: لم يكفيني مما لعبت بيديك ...
منيرة: حسنًا ، ماذا أريد أن أفعل عندما نريد التسليم؟ أقسم أني تعبت من هذا الجلوس ...
يامن: لا أعتقد أن هناك متسع من الوقت ، أعني ، من هو هنا ليأكل ، وربما وصلنا لأن هذا هو وقت وصولنا ...
منيرة: يا بسيط
يتبع الطعام فيكون هو الذي يسأل عنه ، ومن يأمن منه ...
تفتح لكل واحد مكانًا لتناول الطعام ، وتضع كل شخص أمامه وتأكله ...
المضيف: أوامر أخرى ، بيك ...
يامن: (بحاجب مرفوع) لا شكرا ...
المضيف: آسف ...
تتركهم ليأكلوا ...
يامن: هيا ، لنذهب كامل كرمل. لو أعلنا هبوط الطائرة سنكون صادقين ...
منيرة: حسنًا ...
لا تأكل من يأكل ويهتم بها فهي تأكل خفيفا ...
يامن: أنا متأكد من أنك جائع
منيرة: لماذا؟
يامن: لماذا لا تأكل مثل هذا ، أنا كل هذا
منيرة: كيف تقصد أني أكل مثل هذا الشيء ...
يامن: انظري انها ترتديه هي وكلاهما ...
منيرة: لقد اختنقت بقدر ما أكلت هكذا ...
يامن: أي طعام أفضل من طريقتك في الأكل كالأولاد ...
منيرة: لا أعتقد ذلك ، أريد أن آكل ...
يامن: منيرة نريد أن ننتهي ...
منيرة: ما الخطأ في الأكل ...
بفتل ، وأكمل الأكل ، وعين عليها ، وعين على الآكل ...
تبدأ بتقسيم الطعام بالسكين أمامه إلى قطع أصغر وتبدأ في الأكل ...
يبتسم لتحركاتها ، كيف تجد حلاً لموقفها ويعتمد على كل شيء فيها ...
بعد فترة من الأكل ، ينتهون من الأكل ويمسحون بالمناديل المعطرة أمامهم ، وأدعو المضيفة وأزيل الطعام ...
المضيف: ألف صحة بيك ...
بهزاله براسو والمعام ترد عليه ...
بلتشو بالتيارة علنو دقيق للنزول. . .........
يرجى التمسك بالمقاعد والتأكد من ربط احزمة المقاعد عند الهبوط ...
منيرة: كيف وصلنا إلى هنا؟
يامن: ما هو وما زلنا ...
منيرة: نعم ، فقط ...
يامن: ماذا؟
منيرة: لا لا شيء ...
يامن: قل لي ماذا تريد أن تقول ...
منيرة: لماذا لا تعجبك كل وحدة تحيكها؟ أنت لا ترد عليها ، لا تنظر إليها ، أو تزورها ، وتتحدث بطريقة لا أعرف كيف ...
يامن (بحزم وثبات): ما الذي تهتم بالموضوع ...
منيرة (كما ترى ، لم يعجبهم السؤال وسيكونون غاضبين): أنا آسف ، لم أقصد إزعاجك ، اعتقدت أنني لم أطرح أي شيء ...
يامن: من قال لك أن تعتذر؟
منيرة: لا شيء لكني شعرت بالحيرة معك عندما طرحت هذا السؤال ...
يلفها ويبتعد عنها وهو يهز رجليه بعصبية ...
منيرة تخفض رأسها وتعود للعب بأصابعها ...
تبدأ الطائرة بالنزول وتتوقف ليبدأ العالم ينزل منها ...
يامن: لنذهب ...
منيرة: نعم ...
منيرة تتشبث بالمقعد أمامها وتتوقف لأول مرة عندما تشعر بنفسها ترى العالم من وقوفها ...
عقدها يامن وبقلة والعقدة بين عينيه ...
يامن: هيا لننزل ...
يمسكها ويغلقها على حافة كرسيه وهو يمسكها ...
يامن: وينتهي بهم الأمر يشتمون ...
منيرة لا تتكلم ولا حرف كرمل لا يزيد توترك ...
يامن: تسمعني يا منيرة ، لذا ابق هنا لفترة وتعود. ابق مع الكرسي أو اجلس ...
منيرة: اسمحوا لي أن أنهي على هذا النحو ، ولكن ما زلت متمسكًا بالعودة ...
يامن: (بحزم): طيب ورجع
منيرة: نعم
أذهب إلى يامن وعيني عليها ...
يامن: يعني ما هي هذه التصرفات واين المقاصد؟ هذه خاطئة وغير مقبولة ...
أمانات: يا سيدي لا تأخذنا بحقك ...
يامن: لا يهمني إذا فهمت أنني لن أحضر ، كيف لم تفهم ، الآن تدير الأمور بشكل أفضل ما أفعله ، فأنت لا غنى عنه ...
الأمانة: لو أنهى الدكتور المحترم أزيناب صار كل شيء على ما تريد ...
يامن: (بعصبية) هيا تحرك بسرعة
أولئك المسجونون وقليل وقتلهم لأننا أهدرنا أشياء ولا يوجد شيء جاهز ...
منيرة وهي واقفة ويداها مرتخيتان وتأتيان تستديران وتترقبان الشاب الذي خرج ...
الشاب: عفوا يا آنسة ...
أمسكت بها منيرة بكل قوة ...
منيرة: لكن ساعدني عندما أستطيع المشي ، دعني أتوقف ...
الرجل: أعطي حبي ، دعني أمسك بك ...
يلف شبها ويمسك يديها ويضع الثانية على خصرها ويوقفها ...
الشاب: أنت طيب ...
منيرة: نعم أشكرك على تعذيبي ...
الشاب: حتى لو يا آنسة لكن معذرة ما اسمك ...
منيرة: اسمي منيرة ...
الشاب: اسمك مجنون وانت مجنون بي اسم الله عليك ...
منيرة تقتلك وتريده أن يبتعد عنها لأنه يمسكها من يديها ومن خصرها ...
منيرة: شكرا جزيلا لك ...
يأتي في هذه اللحظة يامن ، وأرى الشاب المقرب منها ، وكيف هي واقفة وجسدها يأخذ العقل بما يتناسب معها ، والشاب قريب منها ، يشدد قبضته على إيدو من ما حدث وأشعر بالدماء تغلي في براسو ...
قريب منهم ، وترى منيرة في قمة غضبه ، وهذا واضح في عينيه ، ويريد أن يفعل شيئًا ...
يامن: من انت؟
الرجل: كنت معك ولكني كنت انزل وسقطت السيدة ودعمتها ...
يسحبها من إيدو وتسترخي على صدره وتدعمها وتشدها من خصرها وتشعر بشيء من العصب ويخرج خصرها كثيرا غير مشدود ومتيبس ومرتع منه .. .
يامن: والآن ستكون بخير فمن هو الأفضل؟
الشاب: بابتسامة تشرفت برؤيتك انسة منيرة ...
يسمعونه ينطق باسمها وحين يريدون أن يُقتلوا ، لكن الله رحمه وابتعد عن محضره بسبب توتره الظاهر وخلق الصاعد .......