الفصل الثامن
فتحت فيولا العلبه سريعا لتجد خاتم بها لتشهق بصدمه وهى تنظر لروعه و جمال الخاتم الذي بين يديها
أمسك منها العلبه مخرجا الخاتم ليلبسه لها كانت الخاتم يحتوي على المسايه بمنتصفه باللون البنفسجي
نظرت ليديها ببتسامه سعيده قبل أن تذبل وهى تحاول أن تخرجه من يديها: أنأ لن أستطيع أن أخذ الخاتم منك أعتزر ولكنه يبدو غالى وأنا ليس معي شئ قيم أهديه لك
إبتسم بخفه قبل ان يمسك يديها: هذه هديه صداقتنا وأيضا أريدك ان ترتدى هذا الفستان غدا أنه أيضا هديه أخري مني أتمنى أن ينال إعجابك والان ودعا لان والدى سوف يذهب للقر ويريدني معه
وقبل أن تجادله أو تحادثه كان قد بدأ بالمشي مبتعدا عنها لتضع يديها على صدرها وفجأه هبت راقضه خلفه
_ كامير كامير
لقد جذبت أنظار الناس لها برقضها كانها تسابق ريح
_ كامير كامير
وأخير التفت لها لينظر لها مقطبا حاجبيه قبل ان تأتى وتقف أمامه وهي تمد يديها
_ انها هديه لقد أعطتنى إياها والدتى قبل يومين من وفاتها لم أخلعها من قبل ولكن أنت صديقي الأول لذلك هي لك أتمنى أن تحافظ عليها
ورحلت سريعا وهي ترقض لتبدأ بالبحث عن صديقاتها بينما هو اكمل مشيه وعلى شفتيه إبتسامه كبيره وصل إلى القصر ليبدأ بالإختباء كي يصل إلى غرفته بهدوء كما خرج منها.
كم من داخله يريد معاقبه حرسه المهملين في حراسه قصره لانو يخرج ويدخل بسهوله ولكن في نفس الوقت يريد أن يشكرهم لانهم يجعلون خروجه ودخوله بسهوله ويسر
وصل إلى غرفته ليخلع ملابسه بسرعه ويرتدي ثيابه الملكيه وقبل ان يفتح هديه فيولا كانت باب جناحه يطرق ليخبئ مابين يديه سريعا تحت وسادته
_ تفضل
قالها بعد أن تأكد من انه خبئ كل شئ جيدا ليجد والدته هي من دخلت عليه ليذهب سريعا لها ممسكا بيديها ليأخذها للجلوس على إحدى الكراسي الموجوده بالغرفه
جلس امامها وبداخله يعرف لماذا هي موجوده هنا موجوده لرفضه تلك المحظيه التى رفضها الليله الماضيه
لتتحدث فجاه والدته ببعض الغضب والحده: أرثر لماذا رفضت المحظيه التى أرسلتها أمس لك لقد صدمتني برفضك لها الفتاه جميله ولبقه في التعامل و كلامها
ليكمل وعيناه معلقه بالوساده: لم أستطع أن أمسها أقسم لكي لم أشتهيها ولم أريدها ولم أعد أرغب بنساء لقد ذهدتهم جميعا
والغضب قد بدأ بتصاعد لديها لتقف امامه: أرثر لقد بدأت بتمادى كثيرا ورفض لأوامري ولطلباتي لم أراك تعذف عن النساء من قبل
ليصرخ فجأه بوالدته : لقد جعلت لي محظيات و زوجات كما أمرتنى دائما ولكن في النهايه لم أحصل على شئ لا طفل ولا طفله لم أحصل سوي على خيانه أحداهم وبرغم هذا قد سعدت لحملها لم أرد قتلها لهذا تركتها تفر ذهابا من هنا، أنتى والجميع تضعون اللوم علي لقد عاشرت جميع الفتايات حتى توقفت عن إشتهائهم، لم أعد أريدهم ولم أعد أشتهيم أتوسل إليكي لا ترسلي لي محظه أخري لم أعد أريدهم
كانت تبكي وهى تستمع له يعذبها قلبها وهى تسمع نبره الحزن في صوته لتمسك يديه بقوه: لقد أردت فقط سعادتك أردت فقط أن أري وريثك يرقض هنا و هناك في أرجاء القصر، أرثر أنا سوف أموت قريبا أردت فقط أن اتأكد من سعادتك قبل و فاتى أردت أن أري عائلتك وأنت تقف بمفردك في منتصف طريق مجهول
لتجلس مجددا وتبدأ بالبكاء بقوه على حزن ولدها الوحيد بينما هو أغمض عيناه لعله يهدأ من أنفعالاته ليجلس بجانبها ليحتضنها
*****
كانت سمراء تقف وخصلاتها تتطاير بينما هو ينظر لها بحالميه وبداخله شعور وحشي يخبره أن يمتلكها يمتلك تلك السمراء المتورده بحمره الخجل
_ لم أرى رجل من المملكه من قبل بهذه القوه البدنيه الهائله ها أنت مسافر أم ماذا
_ أنا الملك
صمتت قليلا قبل أن تبدأ بالضحك اصخب كببيير بينما هو نظر لها وحاجبيه مرفوعان
لتحاول أن تتحدث من بين ضحكاتها: أنت الملك وأنا زوجته
لتبدأ بالضحك مجددا بصوت عال وهى تنظر له بحاجبان مرفوعان كحاجبيه تمام
ليزفر بغضب منها قبل أن يكشف عن ساعديه ليريها علامته الملكيه التى يوشم بها كل ملوك و أمراء الدول وهى عباره عن علم بلدهم باللون الأحمر ناري لترفع عيناها له بخضه قبل أن تبدو كحمل وديع منحنيه له بإحترام كبير
ليرفع حاجبيه لها متحدثا بغيظ: مرحبا زوجه الملك هل اسجنكى أم أستمتع بتعذيبك يازوجتى
لتحمحم بهدوء: بتأكيد لن يصدق أحد أن الملك يسير بين عامه الشعب، بل وكان يقف تحت نافذه إحدى فتاياتهم و إبنه أحدهم
لم يجيبها لتكمل كلماتها : الجميع لن يصدق أن سمو الملك العظيم تخلى عن ممرات قصره الفخمه ليسير بين أزقه وحوارى مملكته
لن يصدقو أن سمو الملك تخلى عن حرسه ليسير بين بسطاء و شحاذين مملكته
لن يصدق أحد تخليه عن ملابسه الفاخره ليرتدى كما يرتدى عامه الشعب
لن يصدقو أنه يقف مع فتاه لا يعاشرها
لن يصدق أحد أن الملك وقف تحت نافذه فتاه من عامه الشعب كان يستطيع أن يأخذها قوه ة عدوان إلى قصره
بتأكيد سمو الملك لن يصدق أحد ذلك لن يصدقني أحد وانأ اخبره أن الملك وقف معى وحدثني وأيضا أغاظنى بكلماته المعسوله
بقي ينظر لها وهى تتحدث بحده تعكس شخصيتها القويه تفرض وجودها بقوه أمامه تتحظدث بدون خوف أو قلق من المستقبل بدون أن تنظر إليه كاملك وبإستطاعته أن يقتلها ولن يحاسبه أحد على ذلك
أمسك منها العلبه مخرجا الخاتم ليلبسه لها كانت الخاتم يحتوي على المسايه بمنتصفه باللون البنفسجي
نظرت ليديها ببتسامه سعيده قبل أن تذبل وهى تحاول أن تخرجه من يديها: أنأ لن أستطيع أن أخذ الخاتم منك أعتزر ولكنه يبدو غالى وأنا ليس معي شئ قيم أهديه لك
إبتسم بخفه قبل ان يمسك يديها: هذه هديه صداقتنا وأيضا أريدك ان ترتدى هذا الفستان غدا أنه أيضا هديه أخري مني أتمنى أن ينال إعجابك والان ودعا لان والدى سوف يذهب للقر ويريدني معه
وقبل أن تجادله أو تحادثه كان قد بدأ بالمشي مبتعدا عنها لتضع يديها على صدرها وفجأه هبت راقضه خلفه
_ كامير كامير
لقد جذبت أنظار الناس لها برقضها كانها تسابق ريح
_ كامير كامير
وأخير التفت لها لينظر لها مقطبا حاجبيه قبل ان تأتى وتقف أمامه وهي تمد يديها
_ انها هديه لقد أعطتنى إياها والدتى قبل يومين من وفاتها لم أخلعها من قبل ولكن أنت صديقي الأول لذلك هي لك أتمنى أن تحافظ عليها
ورحلت سريعا وهي ترقض لتبدأ بالبحث عن صديقاتها بينما هو اكمل مشيه وعلى شفتيه إبتسامه كبيره وصل إلى القصر ليبدأ بالإختباء كي يصل إلى غرفته بهدوء كما خرج منها.
كم من داخله يريد معاقبه حرسه المهملين في حراسه قصره لانو يخرج ويدخل بسهوله ولكن في نفس الوقت يريد أن يشكرهم لانهم يجعلون خروجه ودخوله بسهوله ويسر
وصل إلى غرفته ليخلع ملابسه بسرعه ويرتدي ثيابه الملكيه وقبل ان يفتح هديه فيولا كانت باب جناحه يطرق ليخبئ مابين يديه سريعا تحت وسادته
_ تفضل
قالها بعد أن تأكد من انه خبئ كل شئ جيدا ليجد والدته هي من دخلت عليه ليذهب سريعا لها ممسكا بيديها ليأخذها للجلوس على إحدى الكراسي الموجوده بالغرفه
جلس امامها وبداخله يعرف لماذا هي موجوده هنا موجوده لرفضه تلك المحظيه التى رفضها الليله الماضيه
لتتحدث فجاه والدته ببعض الغضب والحده: أرثر لماذا رفضت المحظيه التى أرسلتها أمس لك لقد صدمتني برفضك لها الفتاه جميله ولبقه في التعامل و كلامها
ليكمل وعيناه معلقه بالوساده: لم أستطع أن أمسها أقسم لكي لم أشتهيها ولم أريدها ولم أعد أرغب بنساء لقد ذهدتهم جميعا
والغضب قد بدأ بتصاعد لديها لتقف امامه: أرثر لقد بدأت بتمادى كثيرا ورفض لأوامري ولطلباتي لم أراك تعذف عن النساء من قبل
ليصرخ فجأه بوالدته : لقد جعلت لي محظيات و زوجات كما أمرتنى دائما ولكن في النهايه لم أحصل على شئ لا طفل ولا طفله لم أحصل سوي على خيانه أحداهم وبرغم هذا قد سعدت لحملها لم أرد قتلها لهذا تركتها تفر ذهابا من هنا، أنتى والجميع تضعون اللوم علي لقد عاشرت جميع الفتايات حتى توقفت عن إشتهائهم، لم أعد أريدهم ولم أعد أشتهيم أتوسل إليكي لا ترسلي لي محظه أخري لم أعد أريدهم
كانت تبكي وهى تستمع له يعذبها قلبها وهى تسمع نبره الحزن في صوته لتمسك يديه بقوه: لقد أردت فقط سعادتك أردت فقط أن أري وريثك يرقض هنا و هناك في أرجاء القصر، أرثر أنا سوف أموت قريبا أردت فقط أن اتأكد من سعادتك قبل و فاتى أردت أن أري عائلتك وأنت تقف بمفردك في منتصف طريق مجهول
لتجلس مجددا وتبدأ بالبكاء بقوه على حزن ولدها الوحيد بينما هو أغمض عيناه لعله يهدأ من أنفعالاته ليجلس بجانبها ليحتضنها
*****
كانت سمراء تقف وخصلاتها تتطاير بينما هو ينظر لها بحالميه وبداخله شعور وحشي يخبره أن يمتلكها يمتلك تلك السمراء المتورده بحمره الخجل
_ لم أرى رجل من المملكه من قبل بهذه القوه البدنيه الهائله ها أنت مسافر أم ماذا
_ أنا الملك
صمتت قليلا قبل أن تبدأ بالضحك اصخب كببيير بينما هو نظر لها وحاجبيه مرفوعان
لتحاول أن تتحدث من بين ضحكاتها: أنت الملك وأنا زوجته
لتبدأ بالضحك مجددا بصوت عال وهى تنظر له بحاجبان مرفوعان كحاجبيه تمام
ليزفر بغضب منها قبل أن يكشف عن ساعديه ليريها علامته الملكيه التى يوشم بها كل ملوك و أمراء الدول وهى عباره عن علم بلدهم باللون الأحمر ناري لترفع عيناها له بخضه قبل أن تبدو كحمل وديع منحنيه له بإحترام كبير
ليرفع حاجبيه لها متحدثا بغيظ: مرحبا زوجه الملك هل اسجنكى أم أستمتع بتعذيبك يازوجتى
لتحمحم بهدوء: بتأكيد لن يصدق أحد أن الملك يسير بين عامه الشعب، بل وكان يقف تحت نافذه إحدى فتاياتهم و إبنه أحدهم
لم يجيبها لتكمل كلماتها : الجميع لن يصدق أن سمو الملك العظيم تخلى عن ممرات قصره الفخمه ليسير بين أزقه وحوارى مملكته
لن يصدقو أن سمو الملك تخلى عن حرسه ليسير بين بسطاء و شحاذين مملكته
لن يصدق أحد تخليه عن ملابسه الفاخره ليرتدى كما يرتدى عامه الشعب
لن يصدقو أنه يقف مع فتاه لا يعاشرها
لن يصدق أحد أن الملك وقف تحت نافذه فتاه من عامه الشعب كان يستطيع أن يأخذها قوه ة عدوان إلى قصره
بتأكيد سمو الملك لن يصدق أحد ذلك لن يصدقني أحد وانأ اخبره أن الملك وقف معى وحدثني وأيضا أغاظنى بكلماته المعسوله
بقي ينظر لها وهى تتحدث بحده تعكس شخصيتها القويه تفرض وجودها بقوه أمامه تتحظدث بدون خوف أو قلق من المستقبل بدون أن تنظر إليه كاملك وبإستطاعته أن يقتلها ولن يحاسبه أحد على ذلك